(ب) - اشرح العبارة مبينا ما فيها من دلالة على الحالة النفسية للطفلين .
(جـ) - هات من الفقرة :
1 - كناية : 2 - إيجازاً بالحذف : 3 - طباقاً :
(د) - إلى أي مدارس النثر ينتمي هذا النص ؟ وما خصائصها الفنية ؟
( أكبَرُهُما طفلةٌ تَعُدُّ عُمْرَها على خَمْسِ أصابِعِها ، والآخرُ طفلٌ يبلغُ ثلاثَ سنواتٍ ، ينحدرانِ في أمواجِ الليلِ ، وقد نَزَلَ بهِما منَ الهَمِّ في البحثِ عن بيتِهِما ما ينزلُ مثلُهُ بمَنْ تطوحُ به الأقدارُ إذا رَكِبَ البحرَ المُظلمَ ليكشِفَ عن أرضٍ جديدةٍ ) . ( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين مما يلي : 1 - (تعد عمرها على خمس أصابعها) لأنها : (صغيرة - خائفة - لا تحسن الكلام) . 2 - (تطوح به الأقدار) توحي بـ : (الاستسلام - الهلاك - الهوان - الضياع) .
( ب ) - لماذا حدد الكاتب عمر الطفلين في هذه الفقرة ؟
(جـ) - للنقاد رأي في (ينحدران) هنا . وضحه ، واذكر رأيك .
( تتبَيَّنُ الخوفَ في عيونِهِما الصغيرةِ ، وتراهُ يفيضُ منهما على ما حولَهُما ، حتى ليَحْسَبُ كلاهُما أنَّ المنازِلَ عن يمينِهِ وشمالِهِ أطفالٌ مذعورةٌ ، ويتلفَتَّانِ كما تتَلَفَّتُ الشاةُ الضالَّةُ عن قطيعِها ، لا يتحرَّكُ في دَمِها بالغريزةِ إلا خوفُ الذئبِ ، ويتَسَحَّبانِ معًا وراءَ الأشِعَّةِ المنبثقةِ في الطريقِ ؛ كأنَّ أضواءَ المصابيحِ هي طريقُ قلبَيْهِما الصغيرَيْنِ) . ( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 1 - مرادف (الغريزة) : (النبات - الفطرة - الإحساس) . 2 - جمع (الشاة) : (شياه - الشاهات - الأشواه) . 3 - (يتسحبان) تعبير يوحي : (بالسرعة - بالحذر - باللين). 4 - جمع (قطيع) : (قطعان - أقطاع - قطائع).
(ب) - جمع الكاتب في خياله بين التقليد والابتكار . مثّل لذلك من الفقرة .
(جـ) - في الفقرة السابقة ما يؤكد فهم الكاتب لنفسية الأطفال . وضح .
(د) - ما هو خيط الأمل بالنسبة للطفلين ؟ ولماذا ؟
(هـ) - هات من الفقرة : 1 - تشبيهاً تمثيلياً : 2 - أسلوب قصر : 3 - طباقاً :
(منقطعانِ في ظلامِ الليلِ ، وليسَ على الأرضِ أهنَأُ من لَيْلِ الطفلِ النائمِ ، فهل يكونُ فيها أشقَى من ليلِ الطفلِ الضائعِ ، نامَتْ أحلامُهُما، واستيقَظَتْ أعيُنُهما للحقائقِ المُظلمةِ الفظيعةِ ، وضاعا منَ البيتِ ، ويحسبانِ أنَّ البيتَ هوَ الضَّائعُ منهما ، طفلانِ في وَزْنِ مثقالَيْنِ منَ الإنسانيةِ ، ولكنَّهُما يحملانِ وَزْنَ قناطيرَ منَ الرُّعْبِ) .
( أ ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : 1 - مرادف (منقطعان) : (مفترقان - متعامدان - منقسمان - منفردان) 2 - (نامت أحلامهما) لون بياني نوعه : (تشبيه - مجاز مرسل - استعارة مكنية - استعارة تصريحية). 3 - (فهل يكون فيها أشقى من ..؟) استفهام غرضه : (التعجب - النفي - التعظيم).
(ب) - يتسم أسلوب الرافعي في بعض الأوقات بالغموض . هات مثالاً لذلك من الفقرة .
(جـ) - ما الأحلام التي نامت ؟ وما هي الحقائق التي اكتشفها الطفلان ؟
(د) - نقل لنا الكاتب - في الفقرة السابقة - عاطفته باللفظ الموحي و الصورة المعبرة . وضح .
(يا مَنْ لا إله إلا هو ، مَنْ سواكَ لهاتينِ النملتَيْنِ في جُنَحِ هذا الليلِ الذي يشبهُ نقطَةً من غضَبِك َ؟ لقَدْ أخرَجْتَهُما في هذا الضَّياعِ مُخْرَجَ أصغَرَ موعظةٍ للعَيْنِ ، تنَبِّهُ أكبَرَ حقيقةٍ في القلبِ ، وعرضْتَ منهما للإنسانيةِ صورةً لو وُفِّقَ مخلوقٌ عبقريٌّ فرَسَمَها ؛ لَجَذَبَ كلَّ أحزانِ النفْسِ ، صورةَ الحُبِّ يمشي متساندًا إلى صَدْرِ الرحمةِ في طريقِ المصادَفةِ المجهولةِ من أوَّلِهِ إلى آخرِهِ ، وعليهما ذُلُّ اليُتْمِ منَ الأهلِ ، ومسكَنَةُ الضَّياعِ بينَ الناسِ ، وظلامُ الطبيعةِ وكآبَتُها) .
(ب) - ما المراد ( بأكبر حقيقة في القلب - وصورة الحب يمشي) ؟
(جـ) - هات من الفقرة: 1 - استعارة تصريحية :
2 - أسلوباً إنشائياً :
3 - طباقاً :
(رأيتُ الطفلةَ وقد تنَبَّهَتْ فيها لأخِيها الصغيرِ غريزةُ أمٍّ كاملةٍ ؛ فهي تشُدُّ على يدِهِ بيدَيْها معًا ، وكأنَّها منذُ علِمَتْ أنَّها ضائعَةٌ ، تحاولُ أنْ يطمَئِنَّ أخوها إلى أنَّه معَها ، ولَنْ يضيعَ وهو معَها - فيا لرحمة الله . . وقَدْ أسنَدَتْ مَنْكِبَه إلى صَدْرِها وهي تمشِي ، فلا أدري إِنْ كانَ ذلكَ لتَحْمِلَ عنه بعضَ تعَبِهِ فلا يتساقَطَ ، أو ليكونَ بها أكبَرَ من جسمِهِ الضئيلِ فلا يخافَ ، أو لأنَّها حينَ لَمْ تستطعْ أَنْ تفهِمَه ما في قلبِها بلُغَةِ اللسانِ ؛ أفاضَتْه على جسمِهِ بلُغَةِ اللَّمْسِ ، أو لا هذا ولا ذاك ، إنَّما هي تستمِدُّ من رجولتِهِ الصغيرةِ حمايةً لأنوثَتِها بوَحْيِ الطبيعةِ التي رَسَخَتْ فيها)
- (إنَّما هي تستمِدُّ من رجولتِهِ الصغيرةِ حمايةً) أسلوب ................ غرضه : ...............................
(ب) - ما مظاهر الأمومة التي رآها الكاتب في الطفلة ؟
(جـ) - (تشد على يده بيديها معاً) . وضح الصورة في هذا التعبير ، و بين قيمتها .
(د ) - ماذا أفاد : 1 - نعت كلمة (أم) بأنها (كاملة) ؟ : .................................... 2 - نعت كلمة (جسمه) بكلمة (الضئيل) ؟ : ............................
(ولمَّا وَقَفا بإزائِنا كانَ هذا الصغيرُ يقلِّبُ في وجوهِ الناسِ نظراتٍ يتيمةً ترتَدُّ على قلبِهِ آلامًا لا رحمةَ فيها ؛ إِذْ يشهدُ وجوهًا كثيرةً ليسَ لها ذلكَ الشكلُ الإنسانيُّ المحبوبُ الذي لا يعرفُهُ مِنْ كلِّ خَلْقِ اللهِ إلا في اثنَيْنِ : أمِّهِ وأبيهِ ) . (أ) - تخير الصواب من بين الأقواس: - (إذ يشهد وجوها) ( إذ) هنا : (ظرف زمان - حرف تعليل - حرف مفاجأة) . - (نظرات يتيمة) صورة نوعها : ( تشبيه - كناية - استعارة).
(ب) - عرف الرافعي بالتفصيل بعد الإجمال ، هات من الفقرة ما يدل على ذلك واذكر قيمته .
( جـ) - ما نوع المقال ؟ وما المرحلة التي يمثلها ؟
(د) - هات من الفقرة: 1 - استعارة مكنية :
2 - إطناباً و بين نوعه :
3 - أسلوب قصر ، وبين غرضه :
(وبينَما نحنُ على ذلكَ ، إذِ ارتفَعَ سوادٌ مُقْبِلٌ كأنَّه روحُ ليلةٍ مظلمةٍ تَغْشَى الطريقَ، فتَبَيَّنْتُ فإذا امرأةٌ تهفو كذاتِ الجناحَيْنِ ، وكأنَّها تَنساقُ بقوَّةٍ تحترقُ في داخِلِها ) .
(أ) - تخير الصواب من بين الأقواس: 1 - مرادف (تهفو) : (تتحرك - ترفرف - تسرع) . 2 - جمع (امرأة) : (نساء - امرأيات - مرأوات) .
(ب) - من المرأة المقصودة ؟ و ما القوة التي كانت تحركها وتدفعها بقوة ؟
(جـ) - عين من الفقرة صورتين مختلفتين ، ووضحهما وبين أثرهما.
(د) - كيف عرف الكاتب أن هذه المرأة أم الطفلين؟
(هـ) - في ضوء دراستك للنص حدد أهم خصائص كتابة الرافعي من حيث : الأسلوب والتصوير .