موضوع: نصا بين المتنبى وسيف الدولة + شكوى أسير + أسئلة الامتحانات فى الأعوام السابقة فى النصين الإثنين 26 مارس 2012 - 1:40
5- بين المتنبي وسيف الدولة جاء في امتحانات : [أغسطس1996م - مايو 1999م - مايو 2001م - مايو 2002م - مايو 2004م - أغسطس2005م - أغسطس2006م - مايو 2007 م] المتنبي : من شعراء العصر العباسي الثاني هو أبو الطيب أحمد بن الحسين ولد سنة 303 في محلة كندة واتصل بسيف الدولة الحمداني لتسع سنوات ظل محل التقدير إلى أن وُشِيَ به عند الأمير فرحل إلى مصر ولكنه لم ينل من كافور الإخشيدي ما كان يريده فهجاه ورحل إلى فارس. وكتب عشرات القصائد لسيف الدولة موضحا الحقيقة ولما قرر العودة إلى العراق قابله أحد الأعراب الذي كان قد هجاهم سابقا وأدرك أنه مقتول لا محالة فقرر الهرب وكان معه ابنه وغلامه فقال له غلامه ألست أنت القائل .. 1 أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم
اللغويات وا : حرف ندبة / حر: لهيب واحتراق × شبم وبارد / قلباه : قلباه : منادى وقلبت ياء المتكلم ألفاً وزاد عليها الهاء وتسمى هاء السكت / شبم : بارد / سقم : مرض ج أسقام / أكتم : أبالغ في إخفاء السر / برى : أحنى وأنحل / تدعي : تزعم × تصدق / غرة : مقدمة الجبهة والمراد وجه الأمير ج. غُرر . الشرح لقد قسا قلب الأمير وجمدت مشاعره بينما نار الحب في قلبي مشتعلة فظن أن ما حل بي من ضعف مصدره المرض مع أنه مصدره ، ومع تجاهل الأمير لحالي فإنني أتعجب لاستمراري على حبه الذي أضعفني كثيرا بينما يتظاهر الآخرون كذبا بالحب له وإذا كنت وغيري متفقين على حبه فليتنا نقتسم عطاياه بقدر حبنا وبهذا أكون أكثر الناس نصيبا من خيراته . س- ما العاطفة المسيطرة على الشاعر ؟ هي حب الأمير والأمل في الاقتراب منه مصحوبة بمشاعر الألم بسبب التجاهل له . التحليل البلاغي المعاني والأساليب : 1- وا : حرف ندبة يوحي باللوعة وطول الصرخة 2- عنده سقم : تقديم نحوي لا بلاغة فيه 3- قد برى : مؤكد بقد 4- مالي أكتم: إنشائي استفهام للتعجب واللوعة 5- أكتِّم : تضعيف التاء للمبالغة في إخفاء الحب ويوحي بالمعاناة وعزة النفس 6- برى : توحي بالضعف والهزال 7- وتدعي حب سيف الدولة الأمم : أسلوب قصر بتقديم المفعول به " حب " للاهتمام 8- تدعي : يوحي بالكذب والنفاق 9- الأمم : جمع للتأكيد على كثرة المنافقين حول الأمير 10- حباً : نكرة للتعظيم 11- إن كان يجمعنا حب لغرته : إن أداة شرط للشك في صدق حب المنافقين للأمير 12- غرته : توحي بالجمال والإشراق 13- ليت أنا : إنشائي تمنى للحسرة والتعجب – ونتيجة لما قبلها توحي باستحالة اقتسامه الحب وتوحي بثقته في صدق إخلاصه للأمير وكذب الآخرين 14- نقتسم : إيجاز بحذف المفعول به للعموم. المحسنات البديعية : 1- حر – شيم: طباق يوضح سبب ألم الشاعر فحبه يقابله جفاء 2- ... شبم - ... سقم : تصريع 3- أكتم – تدعى : طباق يوضح المعنى ويؤكده بالتضاد. الخيـ:ـ:ـال :الاستعارة المكنية : 1- وا حر قلباه : صور الألم والحر ناراً تحرق القلب2- أكتم حبا : صور الحب شيئًا ماديًا يكتم للتجسيم وتوحي بعمق الحب وصدقه3- حبا قد برى جسدي : تخيل الحب سكينا يقطع الجسد4- فليت أنا بقدر الحب نقتسم : صور الحب شيئًا ماديًا يقتسم للتجسيم. الكناية : 1- ومن بجسمي وحالي عنده سقم : عن أثر الجفاء عليه 2- قد برى جسدي : عن الضعف. المجاز المرسل : - غرته : عن الأمير وعلاقته الجزئية وتوحي بالجمال 2- الصادقون والمنافقون حول الأمير 4- يَا أعْدَلَ النَّاسِ إلا في مُعَامَلَتِي فِيكَ الخِصَامُ وأنْتَ الخَصْمُ والحَكَمُ
اللغويات الخصام : النزاع × الوئام / الخصم : المنحاز لأعدائه × الحليف / الحكم : القاضي / أعيذها : أنزهها / صائبة : سديدة وصادقة × خاطئة / تحسب : تظن × تعتقد وتتيقن / الشحم : السمنة ج شحوم / ورم : انتفاخ بسبب المرض / انتفاع : استفادة × إضرار ، وإهدار / ناظره : عينه ج نواظره / استوت : تساوت × مالت / الظلم : الظلمات . الشرح أيها الأمير العادل لقد ظلمتني بسبب وشاية الخصوم وأنت عادل في التعامل مع كل الناس ولكنك أصبحت بتحيزك للوشاة ظالماً خصما يؤيدهم بينما أنت في نفس الوقت القاضي الذي يصدر الأحكام ولهذا فعليك أيها الأمير أن تعيد النظر في حكمك ولا تنخدع بنفاقهم و تحسب حبهم حقيقيا. س- مزج الشاعر بين العتاب والفخر في هذه القصيدة – فعلام يدل ذلك ؟ مزج الشاعر بين العتاب والفخر لأن المتنبي معتز بنفسه ولا يُفني شخصيته في الممدوح أو المعاتب. التحليل البلاغي المعاني والأساليب :
1- يا أعدل الناس : إنشائي نداء للعتاب والحث على العدل 2- إلا في معاملتي : تعبير يوحي بقسوة سيف الدولة على المتنبي 3- فيك الخصام : قصر بتقديم الخبر شبه الجملة على المبتدأ المعرفة للتوكيد والتخصيص 4- أنت الخصم والحكم : أسلوب قصر بتعريف طرفي الجملة الاسمية 5- تحسب : توحي بالظن الخاطئ 6- وما انتفاع أخي الدنيا ؟: إنشائي استفهام للعتاب والنفي. لاحظ : كاد العتاب في هذا الأسلوب أن يشبه من الهجاء لاعتزاز المتنبي بنفسه وعدم فنائه في شخصية المُعاتب . 7- استوت عنده الأنوار والظلم : قصر بتقديم الجار والمجرور للتخصيص والتوكيد – وبقية الأساليب خبرية تفيد التقرير استخدام كلمات 8- أعدل – نظرات – صائبة : لتمجيد سيف الدولة. المحسنات البديعية : الطباق 1- الخصم – الحكم : للتوكيد والتوضيح 2- الشحم –الورم 3- الأنوار – الظلم : كل منهما يؤكد الفرق بين الصدق المطلوب والنفاق المرفوض. الخيـ:ــ:ـال : استعارة تصريحية : 1- الأنوار : حيث صور العلم بالأنوار ، وصرح بالمشبه به 2- الظلم : حيث شبه الجهل بالظلمات. التشبيه : 1- البيت الأول : يا أعدل ... : ضمني : للأمير الذي يخشى انخداعه من المنافقين بالرجل الذي ينخدع بمنظر الجسم الضخم مع أنه حريص 2- البيت الثالث : وما انتفاع أخي... : ضمني – شبه الإنسان الذي لا يفرق بين ما يفيده وما يشقيه بالأعمى الذي لا يدرك الفرق بين النور والظلمات. كناية : - أخي الدنيا : عن الإنسان الحي . 3- إعجاب وفخر 7- أنَا الَّذِي نَظَرَ الأعْمَى إلَى أدَبِي وأسْمَعَتْ كَلِمَاتِي مَنْ بِهِ صَمَمُ
اللغويات نظر : أبصر × عَمِي / الأعمى : فاقد البصر × المبصر / كلماتي : أي أشعاري / صمم : الطرش × السمع / البيداء : الصحراء ج بيد / تعرفني : تعلمني × تجهلني / القرطاس : الورقة ج قراطيس . الشرح يقول المتنبي مفتخرا :إن أدبي الرفيع وشعري الجيد له أروع التأثير على سامعه فالأعمى أصبح كأنه يرى كلماتي والأصم كأنه يسمع الشعر ويستمتع به ، كما أنه الفارس الجريء الماهر في ساحة القتال والمقاتل بكل أنواع الأسلحة التي أقتحم بها الصحراء كما أن بلاغته وشعره فوق كل وصف ولهذا فهو غنى عن العيش مع المنافقين في حبهم لسيف الدولة . التحليل البلاغي المعاني والأساليب : 1- أنا : ضمير يوحي بالفخر2- أدبي – كلماتي – تعرفني : الإضافة إلى ياء المتكلم توحى بالثقة في النفس 3- الخيل : – توحي بالفروسية 4- والليل : توحي بالجرأة 5- والبيداء : توحي بالشهرة6- والسيف والرمح : توحيان بالقوة 7- والقرطاس والقلم : يوحيان بفصاحة اللسان وجودة الشعر. س- هل يتناقض الفخر في البيتين مع غرض العتاب في باقي القصيدة ؟ ولماذا ؟ لا تناقض هنا بين الفخر والعتاب ولكنه يبين خطأ سيف الدولة في انحيازه لحاسدي المتنبي وخسارته لصداقته. المحسنات البديعية : 1- نظر ، الأعمى – أسمعت ، صمم : طباق يوضح المعنى ويؤكده 2- الخيل والليل : جناس ناقص يطرب ويمتع النفس3- والسيف والرمح : توحيان بالقوة ومراعاة للنظير للتنبيه وتحريك الذهن4- والقرطاس والقلم : يوحيان بفصاحة اللسان وجودة الشعر ومراعاة للنظير للتنبيه وتحريك الذهن5- الخيل والليل ... : البيت الثاني فيه حسن تقسيم يمتع ويطرب النفس . الخيــ:ـ:ـال: استعارة مكنية : - الخيل والليل والبيداء تعرفني ... : صور كل هذه الأشياء أشخاصًا تعرفه وتوحي بشهرة المتنبي وشجاعته وقدراته. كناية : 1- البيت الأول : أنا الذي نظر ...: عن البراعة الأسلوبية والقوة التأثيرية 2- أسمعت كلماتي من به صمم : عن قوة تأثير شعره. مجاز مرسل :- كلماتي : علاقته الجزئية. 4- الوفي وقسوة الفراق عليه 9- يَا مَن يَعِزُّ علَيْنَا أنْ نُفَارِقَهُم وجْدَانَنَا كُلَّ شَيْءٍ بَعْدَكُمْ عَدَمُ
12- هَذا عِتَابُكَ إلا أَنَّهُ مِقَةٌ قَد ضُمِّنَ الدُّارَّ إلا أنَّه كَلِمُ
اللغويات : يعز : يصعب ويشتد × يسهل ويهون / وجداننا : لقاؤنا وامتلاكنا أو أدراكنا / عدم : فقدان × وجود / ترحلت : رحلت وفارقت × أقمت / قدروا : استطاعوا × عجزوا / شر : أسوء وأفسد × خير / الراحلون : الخاسرون / يكسب : ينال / يصم : يعيب ويصيب / عتابك : لومي لك × عذرك / مقة : محبة وفعله ( ومق ) × كره وبغض / ضمن : احتوى / الدر : اللؤلؤ ج درر / كلم : كلمات م كلمة. الشرح : أيها الأمير المحبوب إن فراقكم فيه صعوبة وقسوة وأي شيء بعدكم من متاع الدنيا لا قيمة له مهما كان وإنني لن أخسر شيئا برحيلي لكن إذا أجبر الإنسان على الفراق مع الاستطاعة في الإبقاء عليه فمن يملك ذلك هو الخاسر كما أن شر البلاد هي التي تخلو من صديق تستريح إليه وأسوأ ما نكسبه ما جاء عن طريق الذل ومصدر عتابي لك يا سيف الدولة هو الحب وضمنته بكلمات عزيزة غالية كاللآلئ. العاطفة : هي الحب للأمير مصحوبة بالألم للرحيل عنه . التحليل البلاغي المعاني والأساليب : 1- يا من يعز علينا أن نفارقهم : إنشائي نداء لإبراز التقديروالعتاب والتحسر 2- يعز – يفارق – عدم – شد – يصم : تفيد قسوة ألم الفراق 3- كل شيء : للشمول والعموم 4- وجداننا كل شيء بعدكم عدم : قصر بتقديم شبه الجملة للتخصيص والتوكيد 5- إذا ترحلت : أداة شرط تفيد اليقين والتوكيد 6- قوم : نكرة للشمول والعموم 7- فالراحلون هم : قصر بتعريف طرفي الجملة الاسمية ونتيجة لما قبلها 8- إذَا تَرَحَّلْتَ عَنْ ... : البيت حكمة توحي بخبرة المتنبي – وفيه عتاب وحسرة وتنصل من تهمة هجره لسيف الدولة 9- شَرُّ البِلادِ مَكَانٌ ... : البيت حكمة تبين سبب آخر لرحيله وتتضح منها عاطفة الحسرة المسيطرة على الشاعر. س- علل : اعتاد المتنبي الإكثار من الحكم في الأبيات . ذلك لتأكيد المعنى الذي يريده وتأتي ممتزجة بالعاطفة 10- شر : توحي بسوء العزلة وانعدام الصداقة 11- مكان : نكرة للتحقير 12- صديق : نكرة للعموم 13- شَرُّ البِلادِ مَكَانٌ : البيت إطناب نوعه إجمال بعد تفصيل للتوكيد والتوضيح 14- أنه مقة : توكيد بأن ومقة نكرة لتعظيم الحب 15- قد ضمن : توكيد بقد 16- الدر – كلم : تدل على الحب للأمير. المحسنات البديعية : الطباق : 1- وجداننا – عدم : ... 2- ترحلت – ألا تفارقهم : بالسلب ... 3- يكسب – يصم : س- لماذا أكثر الشاعر من استخدام الطباق في أبياته ؟ ج- أراد الشاعر عقد المقارنة بينه وبين حاسديه وبيان خطأ سيف الدولة في قطيعته. الخيـ:ـ:ـال : استعارة تصريحية : - الدر : صورالكلمات البليغة بالدر وصرح بالمشبه به وتوحي باعتزاز الشاعر بشعره. تشبيه : - وجداننا عدم : بليغ شبه كل شيء في الحياة بعيدا عن الأصدقاء بالعدم ويوحي بأن الحياة بلا قيمة بدون الأصدقاء. التحليل الأدبي شخصية الشاعر : تبين من خلال دراستنا أن المتنبي : 1- مخلص في حبه ، معتز بكرامته 2- فارس بليغ جرئ 4- تكسب بشعره بعد خروجه من السجن الذي أودعه فيه والى حمص . الغرض الشعري : عتاب وفخر وهما غرضان قديمان . الخصائص الفنية لأسلوب المتنبي : 1- قوة الجرس وجزالة الألفاظ ومتانة التركيب. 2- عمق المعاني و ترابط الأفكار بالتفصيل والتحليل والتعليل 3- روعة التصوير وعدم تكلف المحسنات . 4- التنويع بين الأسلوبين الخبري والإنشائي. 5- يمزج المديح بالفخر . ملامح شخصية المتنبي : 1- شاعر عبقري متمكن من وسائل الشعر مثقف وفارس طموح 2- قوي الشخصية معتز بنفسه وفي في صداقته . أثر البيئة في النص : 1- ظهور الدويلات في العصر العباسي 2- تنافس الشعراء لدى الملوك 3- استخدام السيف والرمح في الحرب والقرطاس والقلم في الكتابة والدر واللؤلؤ في الزينة. الدور الثاني 1996 م أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** و أسمعت كلماتي من به صــمم فالخيل والليل و البيداء تعرفني *** والسيف والرمح والقرطاس والقلم يا من يعـز علينا أن نفارقهم *** وجداننا كل شيء بعدكم عـــدم (أ) - مرادف " البيداء" في جملة من تعبيرك ، ثم اذكر معنى "القرطاس". (ب) - تمزج الأبيات بين الفخر والألم ، بَين ذلك. (جـ) - وضح الصورة الجميلة في البيت الأول مبيناً سر جمالها . الدور الأول 1999 م - وما انتفاع أخي الدنيا بناظره *** إذا اسـتوت عنده الأنوار و الظلم - أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي *** وأسمعت كلماتي من به صــمم - فالخيل والليل والبيداء تعرفني *** والسيف والرمح والقرطاس والقلم
(أ) - هات مرادف " ناظره " ، وجمع " البيداء " ، في جملتين من تعبيرك .
(ب) - انثر الأبيات بأسلوب أدبي يكشف الجوانب التي كان المتنبي دائم الاعتزاز بها.
(جـ) - في البيت الثاني خيال ، وضحه ، واذكر قيمته الفنية. الدور الأول 2001 م - وَاحـَرَّ قَلْبَـاه مِمَّنْ قَلْبُه شبِمُ *** ومَنْ بِجسْمِي و حَالِي عندَه سَقَمُ - مالي أُكَتِّم حبّاً قد بَرَى جَسَدِي *** وَتدَّعِى حُبَّ سَيْفِ الدولةِ الأُمَمُ ؟ - إنْ كانَ يجمعُنا حُــبٌّ لِغُرَّتِه *** فَلْيــتَ أنَّا بقَدْرِ الحُبِّ نَقْتَسِمُ!! (أ) - في ضوء فهمك لسياق الأبيات تخير الصواب مما بين القوسين لما يلي: - "برى" مرادفها : (شفى - قوى - أنحل - أسعد) . - "غرة" جمعها : (غر - أغرار - أغرة - غرر) . - "شبم" مضادها : (شديد - حار - قاس - جاف) . (ب) - وضح في أسلوب أدبي فكرة الأبيات ، مبيناً ما تضمنته من عواطف مختلفة. (جـ) - لكل من الكلمات : (أكتم - تدعي - إن) دور في إبراز عاطفة الشاعر. وضح ذلك. (د) - استخرج من الأبيات محسناً بديعيا ، واذكر نوعه ، مبيناً أثره في المعنى . الدور الأول 2002 م يا من يعز عـلينا أن نفارقهم *** وجداننا كل شــيء بعدكم عدم إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا *** ألا تفارقهم فالراحـــلون هم شر البلاد مكان لا صـديق به *** و شر ما يكسب الإنسان ما يصم هذا عـــتابك إلا أنه مقـة *** قد ضــــمن الدر إلا أنه كلم (أ) - ضع كلا من مرادف " يصم " ، ومضاد " مقة " في جملة تامة . (ب) - تبدو في البيات عاطفتا " الحب الاعتزاز بالنفس " : - وضح كلا من العاطفتين . - اذكر من الألفاظ ما يدل على كل منهما . (جـ) - ما المسئولية التي ألقاها المتنبي على سيف الدولة ؟ وما قيمة التعبير بـ(إذا) في البيت الثاني ؟ (د) - هات ما يلي : - محسنا بديعيا من البيت الأول ، وبين سر جماله . - صورة خيالية من البيت الأخير ، واذكر ما توحي به . الدور الأول 2004 م - يا أعدَل الناسِ إلا في معاملتي *** فِيكَ الخِصَامُ وأَنْتَ الخَصْمُ والحَكَمُ - أُعِيذُها نظـراتٍ مِنْكَ صَائِبـةً *** أنَ تَحْسَبَ الشَّحْمَ فِيمَنْ شَحْمُهُ ورَمُ - وما انتفاعُ أخي الدُّنْيا بِنَاظِـرهِ *** إذا استـَوتْ عندهُ الأنوارُ والظُّلَمُ ؟ - أنا الذي نظر الأعمى إلي أدبي *** و أسمعت كلماتي من به صمم (أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها أجب : • مرادف "ناظره" : (رأيه - فكرة - عينه). • مقابل "صائبة" : (غائبة - خاطئة - شاردة). (ب) - بم وصف الشاعر سيف الدولة ؟ وبم وصف نفسه؟ (جـ) - استخرج من الأبيات (كناية) وبين أثرها في المعنى. (د) - لماذا استخدم المتنبي ضمير المتكلم كثيراً في التعبير عن فكره ؟ الدور الثاني 2005 م - أنا الذي نظرَ الأعمـى إلى أدبي *** وأسمعـتْ كلماتي مَنْ به صمَمٌ - فالخيلُ والليلُ والبيداءُ تعرفـني *** والسيفُ والرمحُ والقرطاسُ والقلمُ - يا مَنْ يعزُّ علينَا أن نُفارِقَهــُمْ *** وجْدانُنا كُلَّ شَـــيْءٍ بَعْدَكُمْ عَدَمُ - إذا تَرحَّـلْتَ عَنْ قومٍ وقد قدَرُوا *** ألاَّ تُفَارِقَهــــم فالرَّاحِلُونَ هُمُ (أ) - في ضوء فهمك لمعاني الكلمات في سياقها.أجب : * مرادف" يعز" : [يمتد - يشتد - يرتد] . * مضاد " ترحلت " : [ساويت - ساومت - لازمت] . (ب) - يفخر الشاعر بشخصيته و مكانته ، فماذا قال ؟ (جـ) - [البيداء تعرفني] صورة بيانية ، و ما نوعها ؟ و ما قيمتها الفنية ؟ (د) - [بُعدي عندك غربة و شر ، و عتابي لك حب غالٍ ، و كلماته جواهر] اكتب مما حفظت بيتين يعبران عن ذلك . الدور الثاني 2006 م - وَاحـَرَّ قَلْبَـاه مِمَّنْ قَلْبُه شبِمُ *** ومَنْ بِجسْمِي وحَالِي عندَه سَقَمُ - مالي أُكَتِّم حبّاً قد بَرَى جَسَدِي *** وَتدَّعِى حُبَّ سَيْفِ الدولةِ الأُمَمُ ؟ - إنْ كانَ يجمعُنا حُــبٌّ لِغُرَّتِه *** فَلْيــتَ أنَّا بقَدْرِ الحُبِّ نَقْتَسِمُ!! (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها . أجب : 1 - مرادف "برى" : (أخفى - أتعجب - أنحل) . 2 - مضاد "سقم" : (صحة - عزة - عفة) . (ب) - برع المتنبي في الربط بين أفكاره و عواطفه . وضح ذلك من خلال هذه الأبيات ؟ (جـ) - " مالي اكتم حبا ؟ " ما نوع الصورة في هذه العبارة ؟ و ما أثرها في المعنى ؟ (د) - علامَ يدل جمع المتنبي بين فخره بنفسه و عتابه ممدوحه ؟
الدور الأول 2007 م - يا أعدَل الناسِ إلا في معاملتي *** فِيكَ الخِصَامُ وأَنْتَ الخَصْمُ والحَكَمُ - أُعِيذُها نظـراتٍ مِنْكَ صَائِبـةً *** أنَ تَحْسَبَ الشَّحْمَ فِيمَنْ شَحْمُهُ ورَمُ - وما انتفاعُ أخي الدُّنْيا بِنَاظِـرهِ *** إذا استـَوتْ عندهُ الأنوارُ والظُّلَمُ ؟ ( أ ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف "ناظر" ، ومضاد "صائبة" في جملتين مفيدتين . ( ب ) - كيف حاول المتنبي إقناع سيف الدولة بوجهة نظره ؟ ( جـ ) - استخرج من البيت الأول محسنا بديعيا ، وبين أثره في المعنى . ( د ) - اكتب مما حفظت من النص ما يدل على المعنى التالي : أسوأ البلاد بلاد تخلو من الصديق ، وأسوأ ما يكسب الإنسان ما يجلب له العار . إن عتابي لك حب ظهر في كلمات جميلة .
شكوى أسير جاء في: : [مايو1998م - أغسطس1999م - أغسطس2000م - مايو2003م - مايو2005م - مايو2006م أبو فِراس الحَمَدانيّ : من شعراء العصر العباسي الثاني الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي ، أبو فراس 320- 357 هـ. شاعر أمير ، فارس ، ابن عم سيف الدولة. له وقائع كثيرة ، قاتل بها بين يدي سيف الدولة ، وكان سيف الدولة يحبه ويجله ويستصحبه في غزواته ويقدمه على سائر قومه ، وقلده منبج وحران وأعمالها ، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام . جرح في معركة مع الروم ، فأسروه وبقي في القسطنطينية أعواماً ، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة ، وبعد وفاة سيف الدولة وتولي " أبو المعالي " ابنه الحكم خرج عليه أبو فراس وقابل جيشًا بقيادة " قرغويه " مولى سيف الدولة فقتل ولم يتجاوز السابعة والثلاثين. جو النص : القصيدة مقدمة غزلية .. صناعية .. لقصيدة يشكو فيها الشاعر وقوعه في الأسر وانصراف الناس عنه رغم بطولته الفائقة . 1- شوق و عذاب 1- أَرَاكَ عَصِيَّ الدَّمْعِ شِيمَتُكَ الصَّبْرُ أَمَا لِلْهَوى نَهْيٌ عليكَ و لا أَمْرُ ؟
2- بَلَى ، أَنا مُشْتاقٌ ، و عِنْديَ لَوْعَةٌ وَ لكِنَّ مِثلي لا يُذَاعُ لَهُ سِرُّ !
اللغويات عصى : ممتنع × طيع / شيمتك : طبعك وخلقك ج شيم / الصبر : التحمل × الجزع / الهوى : الحب ج أهواء / بلى : حرف جواب / لوعة : ألم وحرقة / أضواني : خيم علي وضمني وفعله ضوى / بسطت : مددت × قبضت / أزللت : أخضعت / خلائقه : صفاته م خليقة / الكبر : العزة والتعالي × التواضع / جوانحي : ضلوعي م جانحة / أذكتها : زادتها اشتعالاً × أخمدتها / الصبابة : حرارة الشوق . الشرح رغم ما يعانيه الشاعر من الحب إلا أنه لا تظهر عليه أثر تلك العاطفة مما يجعل الحبيبة أو نفسه تتعجب منه . ويجيب الشاعر بأنه لمركزه الحساس في الدولة لا يجوز أن يكشف سره في الحب إلا بالليل . وكلما انهالت عليه الذكريات والأفكار ازدادت صبابته وحبه. التحليل البلاغي المعاني والأساليب : 1- أراك : فعل مضارع للتجدد والاستمرار 2- عصيِّ : صيغة مبالغة على وزن فعيل توحي بكبريائه الشديد وقوة العزيمة 3- أما للهوى نهى .. ؟ : أسلوب إنشائي استفهام للتعجب من القدرة على كتمان الحب 4- عندي لوعة : نتيجة لقوله " أنا مشتاق " 5-و لكن مثلي : تعبير يدل على سمو المكانة\ سر : نكرة للتقليل ، ودمعاً : نكرة للتعظيم 6- إذا : تدل على التوكيد والثبوت على بكائه ليلاً 7- مشتاق – الهوى – الصبابة : توحي بالحب والشوق الشديد 8- أضواني – بسطت – أذللت – أذكتها : أفعال ماضية توحي بالتحقق والثبوت . المحسنات البديعية : 1- نهى ، أمر : طباق يوضح المعنى 2- ... شِيمَتُكَ الصَّبْرُ : تصريع يطرب ويمتع النفس بالموسيقا 3- أذللت ، الكبر : طباق يوضح المعنى. الخيـــــ:ـال : س- كيف عير الشاعر من خلال اللغة والخيال عن معاناته ؟ عبر الشاعر عن حرارة المعاناة الصادقة باستخدام اللغة العاطفية المشحونة بالانفعال والكثير من الصور البلاغية ومنها : استعارة مكنية : 1- عصى الدمع : صور الدمع إنسانًا يمتنع للتشخيص 2- للهوى نهى : صور الهوى شخصا له سلطة على الشاعر 3- بسطت يد الهوى : لتشخيص الهوى وتجسيم قدرته 4- أذللت دمعا : للتشخيص5- أذكتها الصبابة والفكر : صور الصبابة والفكر وقوداً يزيد النار اشتعالاًَ استعارة تصريحية :- النار : فقد شبه الشوق ناراً مشتعلة للتجسيم. كناية :- تكاد تضيء النار بين جوانحي : عن المعاناة الشديدة في الحب وألمه من معاملة محبوبته. 2- و فاء وخداع 1- مُعَلِّلَتي بِالوَصْلِ ، و المَوتُ دُونَهُ إِذَا مِتُّ ظَمآناً فَلا نَزَلَ القَطْرُ
2- وَفَيْتُ وفي بَعْضِ الوفَاءِ مَذَلَّةٌ لِآنسةٍ في الحَّيِ شِيمَتُها الغَدْرُ
اللغويات تسألني : تحاورني / نكر : جهل × معرفة / شاءت : أرادت × أبت / كثر : كثيرون / تتعنتي : تتشددي × تتسامحي وتتساهلي / خبر : معرفة وعلم / الدهر : الزمن ج أدهر ودهور / أزرى : استهان / معاذ الله : أعوذ بالله / مسلك : طريق ج مسالك / البِلى : الفناء والعجز × الخلود / جسر : معبر ج جسور الشرح يقول الشاعر : إنها تسألني من أنت رغم علمها بي وبحبي لها فأجيبها الإجابة التي تحبها وتنتظرها فأنا قتيل هواك وأنت على علم بي .. ولكنه التشدد منك ، وتدعى أن الدهر قد غير أحواله واستهان به . فيخبرها الشاعر أنه ليس الدهر بل هي السبب فيما أصابه . فلولاها ما عرفت الأحزان طريقها إلى قلبه. س- لماذا صرح الشاعر بضعفه ومذلته أمام محبوبته رغم مكانته ؟ ج- لا مذلة في ذلك لأن التهافت في الحب كان من سمات الفروسية في العصر العباسي. س – أي الأبيات تدل على مهانة الشاعر؟
التحليل البلاغي المعاني والأساليب : 1- من أنت ؟ : أسلوب إنشائي استفهام للتجاهل 2- هل بفتى مثلي ....؟ : أسلوب إنشائي استفهام للنفي 4- فتى : نكرة للتعظيم/ أو المهانة 5- كما شاءت : توحي بحرص الشاعر على رضاء محبوبته 6- قتيلك : إيجاز بحذف المبتدأ " أنا " للاهتمام 7- أيهم ؟ : أسلوب إنشائي استفهام لإثارة الغيرة في قلب الشاعر 8– فهم كثر : تعليل لما قبلها 9- تتعنتي : توحي بمدى تعذيبها له ودلالها عليه 10- لقد أزرى بك الدهر : توكيد بقد 11- بل : حرف يفيد الإضراب عن حكم سابق 12- أنت لا الدهر : أسلوب قصر بالعطف " بلا " للتخصيص والتوكيد 13- قتيلك – الأحزان – البلى : توحي بالمعاناة والعذاب 14- تتعنتي – لم تسألي – أزرى : توجي بالقسوة 16- اعتمد الشاعر على الحوار في هذه الفكرة للتشويق. المحسنات البديعية : 1- عليمة ، نكر : طباق يوضح المعنى و يؤكده بالتضاد2- الهوى – البلى : جناس الناقص . علل : قلة المحسنات البديعية في القصيدة ؟ ... اهتمامًا من الشاعر بتوضيح الفكرة والكشف عن المشاعر ، فاستخدم المحسنات في حدود خدمتها للمضمون. الخيـ:ـ:ـال : استعارة مكنية : 1- شاء لها الهوى : للتشخيص2- لقد أزرى بك الدهر : للتشخيص3- ما كان للأحزان مسلك : صور الأحزان شخصًا يمشى على طريق4- للبلى جسر : صور البلى إنسانًا يعبر جسراً. التشبيه : 1- قتيلك : يشبه الشاعر نفسه في حالة الحب بالقتيل وتوحي بشدة تمكن الحب من نفسه 2- الهوى للبلى جسر : تشبيه الهوى بالجسر يعبر عليه البلى ( خيال مركب ) التحليل الأدبي 1- غرض نص : الغزل .. وهو من الأغراض القديمة .. وهو من الغزل العفيف و إن كان غزل الشاعر في قصيدته " صناعيًا " من أجل بناء القصيدة . س- ما سر الحيوية والتشويق في الأبيات ؟ أو لماذا استخدم الشاعر أسلوب الحوار ؟ الحوار هو سر التشويق وإثارة الحيوية في الأداء وإظهار الصراع بين قلبه وحبيبته ومكانته كأمير. س- إلام رمز الشاعر بالحبيبة ؟ ولماذا ؟ اتخذ الشاعر من الحبيبة التي يحاورها رمزًا للذات فكأنه يحدث نفسه بسره ويشكو لها معاناته وآلامه بسبب صراعه مع الأيام وضعف قدرته كإنسان أمام عوادي الزمن وهو لا يحس في ذلك بالخزي أو المذلة لأن الضعف أمام المحبوبة والتهالك في حبها سمة الفروسية في عصر الشاعر. 2- الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر : 1- وضوح الألفاظ وملاءمتها للجو النفس . 2- ترابط الأفكار وعرضها عن طريق الحوار مما اكسب الأسلوب الحيوية والقوة في 3- لفت الأنظار وجذب انتباه القارئ . 4- قوة العاطفة مع جمال التصوير وعدم تكلف المحسنات . 3- ملامح شخصية الشاعر : محب مخلص في حبه ، ذو مركز اجتماعي تتملكه نزعة الأثرة 4- أثر البيئة في النص : 1- تأثير المركز الاجتماعي على الحياة الشخصية . 2- براعة أمراء بني حمدان في الشعر 3- من حيوانات البيئة " المهر " الدور الأول 1998 م إذا الليل أضواني بسطت يد الهوى *** وأذللت دمعاً من خلائقه الكبر تكاد تضئ النار بين جـــوانحي *** إذا هي أذكتها الصبابة والفكر معللتي بالوصــول والموت دونه *** إذا مت ظمآناً فلا نزل القـطر (أ) - هات معنى "أضواني" ، ومضاد " أذكتها " في جملتين من إنشائك . (ب) - تعبر الأبيات عن عاطفة الشاعر الفياضة . وضح هذه العاطفة . (جـ) - استخرج من الأبيات صورة بيانية ، ووضحها ، ثم اذكر قيمتها الفنية . الدور الثاني 1999 م إذا الليلُ أضْواني بَسطْتُ يَدَ الهَوَى *** وأذللتُ دمعاً من خـلائقِه الكِبْرُ تكادُ تضِيءُ النارُ بينَ جَوانِحــي *** إذا هي أذكتْها الصـبابةُ والفِكرُ معللتي بالوصــل و الموت دونه *** إذا مت ظـمآنا فلا نزل القـطر (أ) - هات معنى " أضواني" ، ومفرد " جوانح" في جملتين من إنشائك. (ب) - تعكس الأبيات إحساس الشاعر بالألم حين يخلو بنفسه ليلاً ويخشى الموت قبل لقاء محبوبته . اشرح ذلك من خلال الأبيات. (جـ) - عين في البيت الأول صورة خيالية ، وشارحها ، وبين أثرها في المعنى . الدور الثاني 2000 م معللتي بالوصل والموت دونه *** إذا مت ظمآناً فلا نزل القطر وفيت وفي بعض الوفاء مذلة *** لآنسة في الحي شيمتها الغدر وقور وريعان الصبا يستفزها *** فتأرن أحياناً كما يأرن المهر (أ) - تخير الصواب مما بين القوسين فيما يلي : - " القطر " معناها : (السحاب - المطر - الضباب) . - " الغدر " مضادها : (الحب - الوفاء - الأمانة) . - " المهر " جمعها : (المهور - المهارى - الأمهار). (ب) - تشير الأبيات إلى ارتباط الشاعر بمن يحب على الرغم من أذاه اشرح ذلك . (جـ) - (فتأرن أحياناً كما يأرن المهر) . وضح الصورة البيانية في هذه العبارة مبيناً سر جمالها . الدورالأول 2003 م معللتي بالوصل والموت دونه *** إذا مت ظمآنا فلا نزل القـطر وفيت وفي بعض الوفاء مذلة *** لآنسة في الحي شيمتها الغدر وقور وريعان الصبا يستفزها *** فتأرن أحيانا كما يأرن المهر (أ) - ضع مضاد " الوصل " ومرادف " تأرن " في جملتين من تعبيرك . (ب) - وصف الشاعر محبوبته في الأبيات بصفات ثلاث ، فما هي ؟ (جـ) - هات من الأبيات تشبيها ، ووضح قيمته الجمالية ، ومحسنا بديعيا وبين أثره . (د) - لعاطفة الشاعر أثر كبير في اختيار الألفاظ . وضح ذلك . مايو2005 - أراكَ عَصِىَّ الدَّمعِ شِيمتُكَ الصَّبْرُ أما للِهوَى نهىٌ عليكَ ولا أمْرُ ؟ - بلَى، أنا مُشْتاقٌ وعنْدِىَ لـوعـةٌ ولكـنَّ مِثْلِى لا يُذَاعُ له ســِرُّ - إذا الليلُ أضْواني بَسطْتُ يَدَ الهَوَى وأذللتُ دمعاً من خـلائقِه الكِبْرُ – تكادُ تضِيءُ النارُ بينَ جَوانِحـي إذا هي أذكتْها الصـبابةُ والفِكرُ (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ، تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : - مرادف (عصي) : (ممتقع - منتفع - ممتنع) . - مضاد(أذكتها) : (أطربتها - أطفأتها - أطمعتها) . (ب) - عبر الشاعر عن نفسه في حوار بينه وبين من يحب ، فماذا قال ؟ (جـ) - (بسطت يد الهوى) وضح هذه الصورة ، وبين أثرها في المعنى . (د) - وصف الشاعر نفسه بالوفاء ، بينما وصف محبوبته بصفات أخري ، اكتب مما حفظت من النص بيتين يعبران عن ذلك. مايو2006 تسـائلني من أنت ؟ وهي عليمة ** وهل بفتى مثلي على حاله نكر ؟ فقلت كما شاءت وشاء لها الهوى ** قتيلك ، قالت: أيهم ؟ فهم كــثر فقلت لها : لو شــئت لم تتعنتي ** ولم تسألي عني وعندك بي خـبر فقالت: لقد أزرى بك الدهـر بعدنا ** فقلت: معاذ الله ، بل أنت لا الدهر (أ) - تخير الإجابة الصواب مما بين الأقواس لما يأتي: - الأسلوب الإنشائي والحوار في الأبيات السابقة أكسب الأبيات: (التشويق والمشاركة الوجدانية - الجرس الموسيقي - إثارة الانتباه - التأكيد والإيضاح) [ الأولى - الثانية - الأولى والثالثة - الرابعة ] - " بل أنت لا الدهر " أسلوب : (تعليل - قصر - إنشائي - مجازي) ، وماذا أفاد ؟ - المقصود بتنكير " فتى ": (تقليل الشأن - الاعتزاز والكبرياء - الشمول - التخصيص) (ب) - هات من الأبيات صورة بيانية ثم بين نوعها وسر جمالها. (جـ) - بدأ الشاعر قصيدته بحوار رقيق بينه وبين قلبه يظهر مدى حبه وفي الوقت نفسه اعتزازه بكبريائه .. هات ثلاثة أبيات تدل على هذا المعنى. منها .
نصا بين المتنبى وسيف الدولة + شكوى أسير + أسئلة الامتحانات فى الأعوام السابقة فى النصين