موضوع: من المقامة الحلوانية " بديع الزمان الهمذانى نص متوقع فى الامتحانات شرح سهل وشامل الإثنين 26 مارس 2012 - 0:54
س من بديع الزمان الهمذانى ؟ هو أبو الفضل أحمد بن الحسين الهمذانى ، ولد فى همذان عام 348هـ ، وتوفى عام 398هـ ، وكانت همذان فى القرن الرابع الهجرى لها مكانة علمية وأدبية ومنها علماء وأدباء مشهورون . س ما معنى المقامة لغا واصطلاحا ؟ لغة : هى المجلس أو الجماعة من الناس . اصطلاحا : هى حكاية خيالية تدور حول قصة تُحكَى فى مجلس أو جماعة على لسان شخص يتكسَّب بالأدب ، وتنتهى بفكاهة أو عِظة . س ما أسباب نشأة وظهور فكرة (المقامات) ؟ انتشار (الكِدِّيِّة) فى القرن الرابع الهجرى ، والكدية هى : الاستجداء والتحايل على الرزق ، وأصحاب الكدية هم قوم يتجولون فى البلاد يتكسبون عن طريق الأدب حينا ، وعن طريق الاحتيال على الناس . حرص الأدباء على إظهار مقدرتهم الأدبية واللغوية . التأثر بالأدب الفارسى . س متى ظهر فن المقامة ؟ فى القرن الرابع الهجرى على يد (ابن دُريد) ثم ازدهرت على يد : (بديع الزمان) ، وهذه المقامة مختلفة عن مقامة ابن دريد : الذى أنشأ أحاديث هدفها معرفة أصول اللغة وغيرها . س ما سبب تسمية المقامة بهذا الاسم ؟ نسبة إلى (حُلوان) وهى بلدة جنوب همذان قرب بغداد بالعراق . س ما منهج بديع الزمان فى عرض مقاماته ؟ = س لكل مقامة بطل و راوى . وضح ؟ أبطال مقامات بديع الزمان هما : عيسى بن هشام : وهو الراوى . أبو الفتح السكندرى : وهو (البطل المغامر) ، ونجد أنه لا يظهر فى جميع المقامات مثل هذه المقامة فنجد أن البطل والراوى واحد وهو : عيسى بن هشام . س ما أوجه الاختلاف والاتفاق بين المقامة والقصة ؟ المقامة : هى النواة للقصة العربية لما فيها من أسس فنية تساوى الأسس الفنية للقصة مثل : (الأشخاص – الأحداث – البيئة الزمنية - البيئة المكانية) . ولكن المقامة : خالية من العُقْدة والحل . ملحوظة : مدينة الإسكندرية التى يُنتسب إليها أبو الفتح هى إحدى المدن الكبيرة التى بناها الإسكندر الأكبر ويوضحها بديع الزمان أنها مدينة تقع على نهر (جيحون) . أُلفت المقامات : للاحتيال . وصل إلينا من مقامات بديع الزمان (52) مقامة .
حدثنا :أخبرنا . قفلت : عدت – رجعت (ض) رحلت – ظعنت – ذهبت . قليل الفضول : قليل الكلام لا يتدخل فيمل لا يُعنيه . نزلت : دخلت – حللتُ (ض) نزح – خرج . حلوان : مدينة جنوب بغداد بالعراق . غلام : خادم (ج) غِلمان – غِلمة – أغلِمة . اتسخ : علاه الأتربة ، وأصابه القذر – تلوّث . بدنى : جسدى – جسمى (ج) أبدان . قليلا : (ج) أقلاء . اختر : انتقى . حجاما : هو من يعالج المريض بالحجامة (أى استخراج الدم الفاسد) ، والمراد : حَلاقا (ج) حّجَّامون – حَجَّامة . نستعمله : يؤدى لنا عملا . لمَّّا : أداة شرط بمعنى (حين) . الرقعة : المساحة (ج) رُقَع – رِقاع . البقعة : المكان – المنطقة (ج) بُقَع – بِقاع . طيب الهواء : نقى الهواء – صحىّ (ج) أهوية . خفيف اليد : المراد : ماهرا (ج) خِفاف . حديد : قاطع – حاد (ض) ثَلُم – سميك (ج) حِداد . الموسى : شفرة الحلاقة (ج) مَواسٍ – مُوسيات (وهى للمذكر والمؤنث) . س بم أحس الراوى ؟ وماذا طلب من خادمه ؟ بعدما عاد عيسى بن هشام من الحج أحسّ بطول شعره واتساخ بدنه ، فطلب من خادمه أن يبحث له عن حمام مناسب بشرط أن يكون واسع الأرجاء وطيِّب الهواء ونظيف المكان ، وأن يكون الحلاق ماهرا ونظيف الثياب وقليل الكلام لا يتدخل فيما لا يعنيه . الصور البيانية : حلوان : مجاز مرسل علاقته (كلية) . خفيف اليد : كناية عن المهارة والخبرة فى مهنته . حجاما نستعمله : استعارة مكنية حيث شبه الحجام بآلة تُستَعمل (للتوضيح) . توحى بشدة الحاجة إلى الحلاق . مهم . قليل الفضول : كناية عن الرزانة والعقل . المحسنات اللفظية : (لما قفلت من الحج فيمن قفل – ونزلت فيمن نزل) : بينهما سجع . (طويلا – قليلا) ، (حمام – حجام) ، (الرقعة – البقعة) : بينهما جناس ناقص . (ندخله – نستعمله) ، (واسع الرقعة – نظيف البقعة) ، (طيب الهواء – معتدل الماء) : بينهما سجع . خفيف اليد – حديد الوسى – قليل الفضول – نظيف الثياب : بينهما ازدواج وإطناب بالتفصيل . الأساليب : اختر : أسلوب إنشائى (أمر) غرضه الالتماس ، وهو أمر حقيقى من السيد إلى الخادم . ليكن : أسلوب إنشائى (أمر) غرضه التمنى . مليا : فترة زمنية طويلة (ض) قليلا – لحظة– برهة – هُنيهَة. بطيا : بطيئا ، ومادتها : رَسَمْت : وصفت . قوامه : نظامه – عماده . السَّمْت : (الطريق) الواضح ، والمقصود : أخذ طريقه إلى الحمام (ج) سُمُوت . أثرى : خلفى – ورائى (ض) قبلى . عمد : قصد (ض) صادف . جبين : يمين ويسار الجبهة (ج) أجبنة – أجبُن – جُبُن . لطَّخ : لوَّث . رأس : (ج) رءوس – أرؤس . جعل : بدأ (من أفعال الشروع) . يدلكنى : يضغط على جسدى – يَدْعك . يكد : يُتعب – يُرهِق . يغمزنى : يضغطنى ويعصرنى . يهدّ : يُضعف – يُضعضع . الأوصال : المفاصل (م) وصْل . البزاق : (ما يتطاير من الفم من ريق) – اللعاب – البُصَاق . يرسله : يصبه – يسكبه . ما لبث : ما تأخر . حيا : المراد : صفع . أخدع : أحد عرقين يكونان فى الرقبة (ج) أخادع . بمضمومة : قبضة اليد مضمومة (ض) مبسوطة ، والمراد : صفعة . قعقعت أنيابه : جعلت أسنانه تصدر صوتا من عنف اللطمة . أنياب : (م) ناب ، وهى للمؤنث . لُكَع : لئيم – أحمق ، ومثناها : ذوالكع ، ومؤنثها : لُكَعَاء ، (ج) لُكَعون . عطف : مال ، والمراد : هجم (ض) تراجع . بمجموعة : مجموعة الأصابع ، والمراد : لَكْمة (ج) مجموعات هتكت : مزّقت ، والمراد : أضعفت . حجابه : الساتر ، والمراد : كرامته وقوته (ج) حُجُبْ . تلاكما : تبادلا اللكمات . تحاكما : طلبا من يحكم بينهما . عييا : تعبا (ض) استراحا . يرش : ينثر . بقيا : لِما بقى من الأمر .
خرج الخادم لفترة طويلة ثم عاد ببطء قائلا لسيده إنف اخترت لك حماما كما وصفت ، ثم أخذا الطريق إلى الحمام وعندما وصل عيسر بن هشام فوجىء بواصفات غريبة ولكنه دخل الحمام ، ثم دخل العامل الأول : ولوَّث جبينه بالطين ثم خرج ، ثم دخل بعد ذلك العامل الثانى : وأخذ يدلِك جسده ثم غسل رأسه بالمياه ، وفجأة دخل العامل الأول فضرب الثانى ضربة قوية قائلا : يا لئيم ما لكَ بهذا الرجل إنه يخصنى ، ولكن الثانى هاجمه بلكمة قوية ، واستمرا يتلاكمان حتى ضعفت قوتهما ثم لجأ كل منهما لتحكيم صاحب الحمام .
(خرج مليا – عاد بطيا) : بينهما سجع ، وجناس ناقص . (خرج – عاد) : بينهما طباق . (رسمت – السمت) : بينهما جناس ناقص . (.....رسمت - ......السمت): بينهما سجع . (يدلكنى دلكا يكد العظام– يغمزنى غمزا يهد الأوصال) : الجملة الثانية إطناب بالترادف للأولى ، بينهما ازدواج . فأخذنا إلى الحملم السمت : أسلوب قصر (تقديم وتأخير) غرضه : التوكيد والتخصيص . دلكا يكد العظام : كناية عن شدة الدلك . غمزا يهد الأوصال : كناية عن شدة وعنف الغمز . (......يغسله - .......يرسله) : بينهما سجع . حيا أخدع الثانى بمضمومة : استعارة مكنية حيث شبه الأخدع بإنسان للتشخيص . استعارة مكنية حيث شبه الصفعة بتميمة للتوضيح ، وتوحى (بالسخرية) . بها إيجاز بالحذف فأصلها : (أصابع مصمومة) . يا لكع : إنشائى (نداء) غرضه السخرية والتحقير . مالك ولهذا الرأس : إنشائى (استفهام) غرضه التعجب والاستنكار . الرأس : مجاز مرسل عن عيسى بن هشام علاقته جزئية . بمجموعة هتكت حجابه : كناية عن قوة الضربة وإهانة الكرامة . إيجاز بالحذف فأصلها : (أصابع مجموعة) . نتيجة . قعقعت أنيابه : كناية عن قوة الضربة ، ونتيجة لما قبله . (.....عيبا - ......بقيا) : بينهما سجع . بل هذا رأسى وملكى : إطناب بالترادف . تجشَّم : تحمّل (المشقة) – تماسك (ض) تخفَّف . أتيا : جاءا . مالكه : المراد : الأحق به . حامله : عيسى بن هشام . مفاصله : ملتقى كل عظمتين . ائتونى : أحضروا لى . شككت : (ض) تيقنت . صاحب الرأس : عيسى بن هشام . شئت : أردت . أبيت : رفضت . الحمامىّ : صاحب الحمام ومالكه . يا عفاك الله : أعطاك الله العافية – حفظك الله . العتيق : الكريم (ج) عِتاق – عُتقاء .(ض) المُدَنَّس . البيت العتيق : المراد : الكعبة – البيت الحرام بمكة . الخَصمين : الرجلين المتنازعين (م) خَصم (ج) (خُصُوم) – خِصام . إلى كم : إلى متى . المنافسة : المشاجرة – النزاع . تسلَّ : اصبر – تسامح – انسَ ، ومادتها : سلو . خَطِرِه : فائدته – منزلته . لعنة الله : الطرد من رحمته (ض) رحمة . حرّ : لهيب وعذاب (ج) حَرُور . سَقَرِه : جهنم (أى اتركه يذهب ملعونا إلى جهنم) . هبّ : افترض – اعتبر . ليس : أى : ليس هذا الرأس موجودا . خجلا : حياءً (ض) تَبجُّحا . التَّيْس : الذكر من (المَعِز والوعول والظباء) الذى مرّ عليه عام (ج) (تُيوس – تِيَسَة) – أتياس – أتيس . وجلا : خائفا . قليل : (ج) أقلاء . انسللت : خرجت خِفية . عجلا : مسرعا (ض) بطيئا .
س بم احتجّ كل منهما ؟ وما موقف صاحب الحمام ؟ وبم شهد الراوى ؟ وماذا فعل صاحب الحمام ؟ احتج الأول : بأنه هو الذى وضع الطين على رأس الراوى ، والثانى : بأنه هو الذى قام بتدليك جسده ومفاصله ، فطلب صاحب الحمام : الراوى : ليشهد وحذره من الكذب وأن يقول الحق ، فشهد الراوى بأنها رأسه وأنها ليست لأحدهما ، فسخر منه صاحب الحمام ووصفه بالثرثرة ، ثم طلب من أحد المتخاصمين أن يتسامح فى حقه وأن يعتبرا أن هذا الشخص لم يجداه ، وسوف يصل إلى النار بهذه الشهادة الكاذبة ، فأحس عيسى بن هشام بالخجل وانصرف فى خفية . من الصور الجمالية : (صحبنى – طاف معى) : كلاهما : استعارة مكنية حيث شبه الرأس بإنسان . التيس : استعارة تصريحية حيث شبه عيسى بن هشام بالتيس (للتوضيح) . توحى بالسخرية والتوبيخ للراوى . من المحسنات البديعية : (شئت – أبيت) ، (قال – اسكت) : بينهما طباق . (جبينه – طينه) ، (أتيت – أبيت) ، (ليس – تيس) ، (الطريق – العتيق) ، (خجلا – وجلا – عجلا) : بينهما جناس ناقص . (لطخ – طين) ، (لبست – الثياب) : بينهما مراعاة نظير . (.......جبينه - ............طينه) : بينهما سجع . لأنى لطخت جبينه : سبب وتعليل لما قبله . هذا الرأس لأيهما : استفهام حقيقى . ائتونى : إنشائى (أمر) غرضه الالتماس . تَجشَّم : إنشائى (أمر) غرضه الالتماس والرجاء والنصح . يا رجل : إنشائى (نداء) غرضه التنبيه . يا هذا : إنشائى (نداء) غرضه : التنبيه . (لا تقل غير الصدق – لا تشهد بغير الحق) : إنشائى (نهى) غرضه : (التحذير) . الجملة الثانية : إطناب بالترادف للأولى . قل لى : إنشائى (أمر) غرضه : الالتماس . يا عفاك الله : إيجاز بالحذف حيث أصله : (يا رجل عفاك الله) . إنشائى (نداء) غرضه : التنبيه . عفاك الله : أسلوب خبرى لفظا إنشائى معنى غرضه : (الدعاء) . اسكت : إنشائى (أمر) غرضه : التوبيخ والتحقير . هَبْ- تسلّ : إنشائى (أمر) غرضه : النصح . يا فضولى : إنشائى (نداء) غرضه : التحقير والتوبيخ والسخرية . إلى كم : إنشائى (استفهام) غرضه : التوبيخ والسخرية والاستنكار . هذا الرأس ليس : إيجاز بالحذف حيث أصلها (ليس موجودا) للتشويق . طاف معى بالبيت : حرف الباء يدل على : الملاصقة للكعبة .
س مهم . ما خصائص أسلوب المقامات عند بديع الزمان ؟ كثرة الأشعار ، حيث يقتبسها من شعراء أخرين أو يؤلفها من عنده . الألغاز والأحاجى . اختلاف الأداء اللغوى ، فمرة نجد الأسلوب فيه رقة وعذوبة ، ومرة نجده يميل إلى الخشونة والتعقيد ، وغرابة الألفاظ . كثرة الاستعارات ، وتعدد صور (الجناس) ، والتلاعب بالألفاظ . الأخبار الأدبية . يغلب (السجع) على أسلوب المقامة . النزعة الوعظية والجدل حول العقائد الدينية أحيانا . يمكن أن تكون بعض المفامات قريبة من القصة من حيث توفُّر كثير من خصائص القصة فى بنائها الفنى . س ظهرت قدرة بديع الزمان على صياغة قصته وتشكيلها تشكيلا فنيا . وضح ؟ تتضح هذه القدرة فى : إثارة روح الفكاهة حيث بدأها بديع الزمان بوصف فَكِه مَرِح للحمام ، والمخاصمة بين الرجلين وكل يدَّعى أمام صاحب الحمام أن الرأس لنفسه ، وبطل المقامة متحير ، وصاحب الحمام يطلب منه أن يقول الحق ، ولكنه أقسم أن الرأس ملكه فاتَّهمه صاحب الحمام بأنه شاهد زور . ما مصادر الموسيقى فى المقامة الحلوانية ؟ الجناس والسجع والازدواج . إلى أى فنون النثر ينتمى هذا النص ؟ ينتمى إلى فن المقامة الذى ظهر فى العصر العباسى . س ما أهمية المقامات للغة العربية ؟ حافظت المقامات على اللغة كما أنها تعد مصدرا من مصادر اللغة ومعرفة أصول اللغة وغريبها ، وحِفظ أساليبها فى عصر انتشرت فيه الثقافات المختلفة . س ما العلاقة بين المقامة والقصة القصيرة ؟ ينتميان إلى فن واحد وهو (الفن القصصى) ، ويرى بعض النقاد أن المقامة أساس القصة ولكن آخرون يرون أنها فن مستقل بذاته . المقامة تعتمد على التطويل مع كثرة المحسنات البديعية كما أنها تعتمد على الألغاز ، أما القة القصيرة فتعتمد على التكثيف (التركيز) والتشويق . ولكن هناك نقاط تشابه بينهما فى : (المكن – الزمان – الأحداث – الشخصيات) . س ما أثر البيئة فى هذا النص ؟ انتشار الحمامات العامة . الثرثرة من صفات الحلاقين . سوء أخلاق عمال الحمامات وسيطرة الطمع عليهم . استخدام الطين فى العلاج . المنافسة بين العمال للحصول على الربح . س ما دور بديع الزمان الهمذانى فى إبداع المقامات ؟ يعدّ بديع الزمان من أبرز كتَّاب المقامات فى العصر العباسى الأول ، وكان غرضه معرفة أصول اللغة وغريبها ، وإظهار المقدرة اللغوية والتلاعب بالألفاظ معتمدا على (عيسى بن هشام) – (أبو الفتح السكندرى) . س ما الأسلوب الذى عالجت به المقامة موضوعها ؟ أسلوب ساخر يعتمد على روح السخرية الممتزجة بالفكاهة . مهم . س ما نوع الحياة التى صورتها المقامة الحلوانية ؟ نقلت إلينا صورة من صور الحياة الاجتماعية فى القرن الرابع الهجرى . كيف فجر الكاتب روح السخرية والتهكم داخل المقامة ؟ باعتماده على سوء الفهم فى الحوار بين عيسى بن هشام وصاحب الحمام عندما سُئِل عيسى بن هشام : لمن هذا الرأس ؟ س ما ملامح شخصية الهمذانى ؟ ذو مكانة أدبية . واسع الثقافة والخيال . لديه قدرة على إثارة روح الفكاهة . س اختر : بطل مقامات بديع الزمان : (أبو الفتح السكندرى - عيسى بن هشام) . س بم تحكم على شخصية عيسى بن هشام من خلال شروطه للحمام والحجام ؟ أنه يتصف : بالرفاهية – الإحساس وحب الجمال – النظام – عدم الثرثرة .
من المقامة الحلوانية " بديع الزمان الهمذانى نص متوقع فى الامتحانات شرح سهل وشامل