موضوع: قصة الايام المقدمة والفصل الاول والثانى 3ث الأربعاء 4 أبريل 2012 - 19:59
الدكتور طه حسين / ولد 14 / 11 / 1889 فى عزبة الكيلو بمركز مغاغة / محافظة المنيا ، كان أبوه موظفا صغيرا فى شركة السكر بالمنيا ، وبالرغم من فقده بصره إلا أنه وصل إلى أعلى المراتب العلمية ، وتولى وزارة المعارف ( التعليم ) سنة 1950 ، وكان يطبق قوله ( التعليم كالماء والهواء ) وقد توفى سنة 1973 0
يتكون الكتاب من ثلاثة أجزاء الجزء الأول يتحدث فيه طه حسين عن طفولته بما تحمل من معاناة ، ويحدثنا عن الجهل المطبق على الريف المصري وما فيه من عادات حسنة وسيئة في ذلك الوقت . الجزء الثاني يتحدث عن المرحلة التي امتدت بين دخوله الأزهر وتمرده المستمر على مناهج الأزهر وشيوخه ونقده الدائم لهم و التحاقه بالجامعة الأهلية. الجزء الثالث يتحدث فيه عن الدراسة في الجامعة الأهلية ، ثم سفره إلى فرنسا وحصوله على الدكتوراه ثم العودة إلى مصر أستاذاً في الجامعة . ************************************** 1) ما رأيك في عنوان الأيام ؟0 أري أن العنوان دقيق ومناسب لأنه يتناسب مع مفهوم السيرة الذاتية فالمؤلف لا يؤرخ لحياته كلها بل يقف عند الأيام المؤثرة في حياته معتمدا علي ذاكرته 0 2) ما تعريف السيرة الذاتية ؟ هى قصة حياة مؤلف يرويها بنفسه نثرا ، معتمدا على ذاكرته فى استعادة تفاصيلها 0 3) أسباب اختلاف السيرة الذاتية كفن أدبى عن غيره من الفنون الآخرى ؟ وما علاقتها بالحاضر ؟ 1- تعتمد على الخيال 2- ترتبط بحياة مؤلفها 3- تتلون بالحاضر وتتحرك بدوافعه 0 4) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرتهم الذاتية ؟ 1- الحنين إلى الطفولة 0 2- الرغبة فى تقديم القدوة للشباب 0 3- الرغبة فى مراجعة الذات والتاريخ 0 4- الرغبة فى تحدى الحاضر أو الانتقام منه 0 5) ما رأى طه حسين فى معاملة الناس لمن تصيبهم بعض الآفات ؟ يرى إن الإشفاق عليهم أو السخرية منهم يزيد من آلامهم ، وأن معاملتهم معاملة مختلفة يحزنهم ، ولو أن الناس عاملوهم معاملة عادية لعرف هؤلاء محنتهم فى رفق ، واستقامت حياتهم بعيدة عن التعقيد 0
6) ما الخصائص الفنية لأسلوب طه حسين ؟ 1- سهولة الألفاظ وعذوبتها وقربها من لغة الحياة العادية 0 2- الميل إلى الإطناب والاعتماد على التحليل والاستقصاء 0 3- روعة التصوير وحرارة العاطفة 0 4- يتميز بأنه الأسلوب السهل الممتنع 0 7) ما أهداف تدريس قصة الأيام لطه حسين ؟ 1. تقديم صورة مشرقة لأحد أبناء مصر لم يمنعه العمى من الحصول على أعلى الدرجات العلمية 0 2. توضيح دور ا لإيمان والعمل والصبر فى تحقيق الآمال 0 3. تنمية الثروة اللغوية والتذوق الأدبى عند الدارس 0 8) ما الذى اعتمد عليه طه حسين فى رسم عالمه القصصى مع التمثيل لذلك 0 اعتمد على حاسة السمع فى ترجمة الأصوات و رسم عالمه القصصى بتفاصيله فى صورة مؤثرة فى ذهن القارئ 0 مثال ذلك : رسمه لمعالم قريته من خلال : 1- صوت العودة من الحقول فى المساء 0 2- صوت الشاعر والمحيطين به 0 3- صوت الديكة والدجاج 0 4- صوت أزيز المراجل تغلى على النار 0 9) كان طه حسين يعيش ظلامين . وضح . جـ : ظلام الرؤية ، وظلام الجهل الذي كان منتشراً .
الجزء الأول / المقدمة : " هذا حديث أمليته فى بعض أوقات الفراغ ، لم أكن أريد أن يصدر فى كتاب يقرؤه الناس ، و لعلى لم أكن أريد أن أعيد قراءته بعد إملائه ، وإنما لأتخلص بإملائه من بعض الهموم الثقال والخواطر المحزنةن التى كثيرا ما تعترى الناس بين حين وحين " 0 ( أ ) " الهموم ، الخواطر ، تعترى " ضع مرادف الأولى ، مفرد الثانية ، ومعنى الثالثة فى جمل من إنشائك 0 ( ب) يرى طه حسين أن للناس طرقهم المختلفة فى التخفف من الهموم والتخلص من الأحزان .. وضح ذلك 0 (ج ) عرف السيرة الذاتية ، ثم بين سبب اختلافها عن باقى الفنون الأدبية 0 ( د ) لطه حسين رأى فى معاملة الذين تصيبهم بعض الآفات ، وضحه 0 (هـ) ما الذى يدفع المؤلفين إلى كتابة سيرهم الذاتية ؟
1) ما الوقت الذى رجحه الكاتب ليومه الذى حاول تذكره ؟ وما مبرراته ؟ الوقت هو الفجر أو العشاء ، ومبرراته : 1- الهواء الذى تلقاه كان باردا 0 2- عند خروجه من البيت يلقى نورا هادئا كأن الظلام غطى جوانبه 0 3- الحركة خارج البيت كانت ضعيفة وكأنها مستيقظة من النوم أو مقبلة عليه 0 2) صف السياج الملاصق لبيت الصبى ؟ ولماذا لم يستطع عبوره ؟ كان هذا السياج من القصب وكان هذا السياج أطول من قامته ، وكان من العسير عليه أن يتخطاه لأنه كان متلاصقا بشدة ، وكان السور ينتهى إلى قناة حسبها نهاية الدنيا ، وكان لها آثر عظيم فى نفس الصبى وخياله 0 3) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟ لأنها حققت ما لم يستطع تحقيقه ، فقد تخطت السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قضبانه . 4) ما سبب خوف الطفل فى الليل ؟ وبم تعلل - حرصه على تغطية وجهه أثناء النوم ؟ كان يقضى ليله خائفا من أن تعبث به العفاريت كان يخاف من أصوات مثل انكسار الخشب ، أو صوت مرجل يغلى أو متاع ينقل وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلها تسد عليه باب الحجرة تقوم بحركات تشبه المتصوفة فى حلقات الذكر وكان يحرص على أن يغطى وجهه خوفا من أن تعبث به العفاريت كما يظن . 5) بم تعلل - حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟ حتى يستمتع بصوت الشاعر وهو ينشد فى نغمة عذبة أخبار أبى زيد وخليفة ودياب . 6) كيف كان الناس يستقبلون أناشيد الشاعر ؟ كانوا يستمعون إليه فى صمت إلا عندما يستخفهم الطرب فيصيحون ويتمارون ويختصمون فيصمت الشاعر حتى ينتهوا من صياحهم 0 7) ما الذى كان يقطع على الصبى متعته بغناء الشاعر ؟ ولماذا ؟ كانت تأتى إليه أخته وتحمله بالقوة إلى الدار ، لينام على رجل أمه لتضع فى عينه سائلا يؤذيه ولا ينفعه ، وكان يتألم ولا يشكو لأنه لايريد أن يكون شكاء بكاء مثل أخته الصغيرة 0 8) بم وصف الكاتب نفسه عندما كانت تحمله أخته إلى الدار ؟ وبم يوحى هذا الوصف كانت أخته تحمله مثل الثمامة ( العشب الصغير ) وتعدو به عائدة إلى المنزل 0 يوحى بخفة وزنه ، والتهكم والسخرية منه 0 9) أين كان ينام الطفل ؟ وما الذى كان يدور فى رأسه ؟ كانت أخته تجعله ينام فى زاوية الغرفة الصغيرة على حصير مفروش عليه لحاف وتغطيه بآخر ، وكانت تمتلئ نفسه بالحزن ومع ذلك يمد أذنه لكى يسمع غناء الشاعر 0 10) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ وماذا كان يفعل ؟ عندما يسمع النساء يعدن إلى بيوتهن وقد ملأن الجرار من القناة وهن يتغنين الله ياليل الله . كان يتحول إلى عفريت فيكلم نفسه بصوت عال ويردد ما حفظه من غناء الشاعر حتى يوقظ أخوته ولا يتوقف حتى يصحو الأب من نومه 0 11) وصف الكاتب نفسه أنه يتحول هو نفسه إلي عفريت في الصباح. فما مقصده؟ يقصد أنه يقوم بحركات وضوضاء ما يتشابه وأفعال العفاريت، وذلك عندما يظهر الفجر فيبدأ الحديث إلي نفسه بصوت عال ويتغنى بما حفظ من نشيد الشاعر ،ويغمز ما حوله من أخواته أخوته حتى يوقظهم جميعاً. فإذا تم له ذلك، فهناك الصياح و الغناء وهناك الضجيج والضوضاء . 12) كان لرب العائلة مهابة 0 وضح ذلك 0 كان للأب احترام ومهابة حيث كان أفراد العائلة يحافظون على الهدوء طالما كان فى الدار ، فإن غادرها عادوا لصياحهم وتحول طه إلى أحد العفاريت0 13) ما ملامح شخصيه الكاتب في طفولته ؟ (طموح ) ـ (مرهف الحس) ـ (واسع الخيال) ـ (صبور) ـ (قوى العزيمة) ـ (مهذار) 0 14) علل :كتب طه حسين عن نفسه بضمير الغائب 0 لأنه يحاول أن يُضفي نوعاً من الموضوعية علي قضية ذاتية جداً هي قضية حياته الشخصية 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها السياج السور / ج أسوجة ، سوج يؤيد يؤكد × يظن ينسل ينفذ انسيابا مرورا ودخولا العجيج الصياح تقرض تقطع ثناياه تضاعيفه / م ثنية تتخطى تتعدى وتتجاوز الثمامة عشب قصير مغرقا ممعنا مبالغا × عابرا يتمارون يتجادلون مقبلة مقدمة ضئيلة صغيرة ج ضئال وضُؤَلاء السحر آخر الليل / ج أسحار الغمز الضغط السرج المصابيح / م سراج الغطيط النخر فى النوم أوت نامت الأوجال المخاوف / م وجل حواشيه جوانبه م:حاشية يستخفهم يسعدهم يرجح يغلب ويفضل × يستبعد لغط ضجيج ج/ ألغاط كيد مكر انسابت جرت وجالت × سكنت أرجاؤه جوانبه / م رجا يأنس يحس ثغرة فرجة منفذ ج ثغرات وثغور ينقصم يتحطم وينكسر تغشى تغطى
امتحان / 2009 درو أول 1 - " حينئذ تخفت الأصوات وتهدأ الحركة , حتى يتوضأ الشيخ ويصلي ، ويقرأ ورده ويشرب قهوته ، ويمضي إلى عمله . فإذا أغلق الباب من دونه نهضت الجماعة كلها من الفراش , و انسابت في البيت صائحة لاعبة حتى تختلط بما في البيت من طير وماشية " (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي : 1 - مضاد " انسابت " هو : (سكنت - فرحت - سكتت - خرجت) 2 - جمع " الفراش " هو : (مفروشات - فرائش - فرش - مفارش) 3 - كانت العاطفة المسيطرة علي من في أثناء وجود الوالد هي : (الإعجاب - الخوف - الفرح - الاطمئنان) (ب) لماذا كان الصبي يشعر بحزن عند الخروج إلي السياح ليلاً ؟ وعلامَ يدل ذلك من ملامح شخصيته ؟ (جـ) - صف ما كان يحدث للصبي عند عودته من السياج . و ما رأيك في ذلك ؟ الجزء الأول / الفصل الأول : " ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو أنسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة " 0 ( أ ) * جمع / سياج ( سياجات – أسوجة – سوج – الكل صحيح ) * مرادف / وثبا ( انطلاقا – مسرعة – قفزا – جريا ) (ب ) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟ ( ج) بم تعلل : 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم ؟ 2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟ ( د ) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ ( و ) لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام 00 دلل على ذلك 0
1) وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب ، وكما عرف حقيقتها فيما بعد 0 كان على يقين أنها عالم غريب به التماسيح التى تبتلع الناس وفيها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ، و الأسماك الضخمة التى تبتلع الأطفال ، وقد عرف فيما بعد أن عرضها ضئيل وأن الرجل يستطيع أن يعبرها دون أن يبلغ الماء إبطيه ، وأن الماء ينقطع عنها فتصبح حفرة يعبث فيها الصبيان بحثا عن صغار الأسماك . 2) لماذا كان الكاتب فى طفولته يتمنى أن ينزل القناة ؟ كان يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر فى بطنها بخاتم الملك سليمان ، ليحقق أحلامه ويحمله أحد الخادمين إلى ما وراء القناة ليرى بعض ما هناك من الأعاجيب . 3) كان شاطئ القناة محفوفا بالخطر ، وضح ذلك 0 عن يمينه كان العدويون يقيمون فى دار كبيرة ، يقوم على بابها كلبان لا ينقطع مخيفان نباحهما ، وعن شماله سعيد الإعرابى وزوجته كوابس المعروف بشره وسفك الدماء . 4) كيف أمكن الطفل أن يعبر القناة ؟ وماذا فعل عندما عبرها ؟ عبرها عدة مرات على كتف أخيه ، وأكل من شجر التوت وذهب إلى حديقة المعلم وأكل التفاح وقطف النعناع 0 5) مثل لذكريات الكاتب التى تلاشت ؟ و الذكريات التى مازال يذكرها 0 من الذكريات التى تلاشت : السياج والمزرعة القناة وسعيد الإعرابى وزوجته كوابس ، وكلاب العدويين 0 الذكريات التى يذكرها : ذكريات لا تخلو من السرور فقد كان يمضى ساعات على شاطئ القناة مبتهجا بنغمات حسن الشاعر ، وذكريات ما كان يأكله من توت وتفاح فى حديقة المعلم ، وما كان يقطف من نعناع وريحان 0 6) ذاكرة الأطفال والإنسان غريبة 0 وضح ذلك بالدليل 0 ذكريات الطفولة تتجسد بعضها واضحة كأن لم يمر عليها وقت ، والبعض يختفى كأنه لم يعرفها 0 الدليل : إن الكاتب يذكر السياج والمزرعة وسعيد وكوابس ، لكنه لا يتذكر مصير كل ذلك كأن لم يمر به 0 7) يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره الأول إلى طور جديد 0 وضح ذلك 0 السياج والمزرعة وسعيد وكوابس لم يعد له وجود ، وحل مكانه بيوت قائمة وشوارع منظمة تنحدر من جسر القناة ممتدة من الشمال للجنوب 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها تزدرد تبتلع × تلفظ يتنسمون يتشممون تظفر تنال ، تفوز × تفقد الأعاجيب الغرائب م أعجوبة محفوفا محاطا سفك إراقة الدماء تختلف تتردد تروعه تخيفه طوره حاله ، هيئته ج أطوار يخالطه يفارقه تغمره تملؤه الرخوة اللينة × الصلبة خزامها حلقة توضع فى الأنف الخزم الثقب الحافتين الشاطئين ج حواف تعمره تعيش فيه × تهجره يبلو يجرب طفوا علوا وارتفعوا × غاصوا
امتحان 2010 درو أول : 2 - " لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقيناً لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذي كان يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى ، منها التماسيح التي تزدرد الناس ازدراداً ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء ... " . (أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي : 1 - معنى " يخالطه " هو : ( يفارقه - يقاومه - يمازجه - ينافسه ) 2 - مضاد " تزدرد " هو : ( تلتقط - تحترم - تتذوق - تلفظ ) 3 - " كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تُحصى " هذا التعبير يدل على : ( السعة - الفخامة - الكثرة - العظمة ) (ب) - اختلفت صورة القناة في مخيلة طفولة الكاتب عن صورتها الحقيقية ، وضح ذلك . وما دلالة ذلك على شخصية الصبي ؟ (جـ) - بمَ وصف الكاتب ذاكرة الإنسان ؟ وما دليلك على ذلك ؟
" كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " 0 ( أ ) * معنى / تزدرد ( تهضم – تنهش – تبتلع ) * مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا ) (ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0 ( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟ ( د ) كيف استطاع الكاتب أن يعبر القناة عدة مرات ؟
محمد نادر عضو متميز
عدد المساهمات : 79 نقاط : 79 تاريخ التسجيل : 25/06/2013 العمر : 64
موضوع: رد: قصة الايام المقدمة والفصل الاول والثانى 3ث السبت 1 أغسطس 2015 - 14:45
مشكور جدا لهذا العمل المفيد جعله الله في ميزان حسناتكم يا أهل الخير
lahf' عضو جديد
عدد المساهمات : 10 نقاط : 14 تاريخ التسجيل : 28/03/2018 العمر : 63
موضوع: رد: قصة الايام المقدمة والفصل الاول والثانى 3ث الجمعة 30 مارس 2018 - 22:18
جزاكم الله خيرا
جومانة عضو vip
عدد المساهمات : 6816 نقاط : 6982 تاريخ التسجيل : 02/11/2009
موضوع: رد: قصة الايام المقدمة والفصل الاول والثانى 3ث الجمعة 31 مايو 2019 - 6:02