1) ما ترتيب الصبى فى أسرته ؟
كان السابع بين أخوته البالغ عددهم ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، والخامس بين أحد عشر من أشقائه0
2) ما العادات المنتشرة التى نستنتجها من خلال أحداث الفصل ؟
1- تعدد الزوجات 0 2- كثرة الإنجاب 0 3- الإهمال فى تربية الأطفال ورعايتهم 0
3) بم وصف الكاتب مكانته بين أبناء أسرته ؟ وما موقفه من ذلك ؟
كان يشعر بأن له مكانة خاصة يمتاز بها بين إخوته ، وموقفه كان لا يعرف إن كان ذلك يرضيه أم يؤذيه 0
4) أكان هذا المكان يرضيه ؟ أكان يؤذيه ؟ ( ماذا ترى من جمال فى هذا التعبير ) ؟
أسلوب إنشائى استفهام يوحى بحيرة الصبى 0 وفيه طباق يوضح المعنى ويؤكده 0
5) لقد كان الصبى يشعر من أمه معاملة متناقضة وضح ذلك 0
كان يحس منها رحمة ورأفة ، ولكنه كان يجد شيئا من الإهمال والغلظة أحيانا 0
6) ما الذى أحسه الصبى من معاملة أبيه وإخوته ؟ وما أثر ذلك على نفسه ؟
كان يحس من أبيه اللين والرفق وشيئا من الإزورار والاحتقار من وقت لآخر 0
وكان يحس من إخوته شيئا من الحيطة والحذر فى تعاملهم وحديثهم معه 0
كانت هذه المعاملة تؤذيه لأنه كان يحس فيها بشئ من الشفقة الممزوجة بالاحتقار 0
7) علل – إهمال الوالدين للصبى أحيانا من وجهة نظره 0
إحساسه أن لغيره من الناس عليه فضلا وإن إخوته يستطيعون ما لايستطيع أن يقوم به 0
8) كانت الأم تمنعه من أشياء وتسمح لإخوته بها 0 ما أثر ذلك عليه ؟
كانت الأم تمنعه من أشياء خوفا وإشفاقا عليه ، وكان ذلك يغضبه ثم تحول هذا الغضب إلى صمت عميق 0
لأن إخوته يرون ما لايرى ويصفون ما لاعلم له به 0
9) ما الذى يتمناه الكاتب للمكفوفين ؟ وبم نصحهم ؟
تمنى أن يجدوا فى قراءة هذا الحديث تسلية لهم عن أثقال الحياة ، كما وجد هو فى إملائه ، وأن يجدوا بعد ذلك تشجيعا لهم على استقبال الحياة مبتسمين لها جادين فيها لينفعوا أنفسهم وغيرهم ، متغلبين على الصعاب ، كما نصحهم بالصبر والجهد وحسن الأحتمال والأمل 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
مكانة منزلة / ج أمكنة الإزورار الابتعاد × الإقبال الازدراء الاحتقار × التبجيل والاحترام
يلبث يتأخر فضلا زيادة / ج فضول ينهضون يقومون × يعجزون
يحفظه يغضبه × يرضيه مشوبا مختلطا × صافيا الاحتياط الحذر × الغفلة
الغلظة الشدة والقسوة تحظرها تحرمها الإشفاق اللين × القسوة
امتحان 2009 درو ثان
1 - " وكان يجد إلى جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً , والازْورار من وقت إلى وقت . وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه ؛ لأنه كان يجد فيه شيئاً من الإشفاق مشوباً بشيء من الازدراء " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مرادف " ازورار " : (القسوة - الغلظة - الابتعاد - الإيذاء)
2 - مضاد " الازدراء " : (التودد - التوسل - الاحترام - الاهتمام)
3 - كان احتياط إخوته و أخواته يؤذيه وهذا يدل على :
(قسوة إخوته - فرط إحساسه - كراهيته لإخوته - مكر إخوته )
(ب) - تحدث الصبي عن معاملة أبيه و أمه له . وضح ذلك مبيناً أثر تلك المعاملة في نفسه .
(جـ) - ذكر الصبي أن له منزلة خاصة بين أفراد أسرته . وضحها مبيناً موقفه منها ، ورأيك في هذا الموقف .
***********************
" كان يحس من أمه رحمة ورأفة ، وكان يجد من أبيه لينا ورفقا ،وكان يشعر من إخوته بشئ من الاحتياط فى تحدثهم إليه ومعاملتهم له "0
( أ ) ما مضاد " لينا " ؟ وما معنى " الاحتياط " ؟
( ب) كان الصبى يشعر من الأم معاملة متناقضة . وضح ذلك 0
( ج) هل كان الصبى راضيا عن معاملة إخوته له ؟ ولماذا ؟
1) ما الذى جعل الصبى شيخا رغم أنه لم يتجاوز التاسعة ؟
لأن حفظ القرآن الكريم ، ومن حفظ القرآن فهن شيخ مهما تكن سنه 0
2) لماذا دعاه والديه بالشيخ فى رأيه ؟
علل الصبى ذلك أنهما اكتفيا من تمجيده بهذا اللفظ ، ويقولانه من باب الكبر والعجب ، لا من باب التلطف والتحبب إليه 0
3) متى كان يدعوه سيدنا بالشيخ ؟ ومتى كان يدعوه ( الواد ) ؟
كان يدعوه بالشيخ أمام أبويه ، أو حين يرضى عنه ، أو حين يسترضيه لأمر ، وكان خلاف ذلك يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد ) 0
4) لماذا قال الصبى أنه لم يكن خليقاً أن يدعى شيخا ؟
لأنه كان نحيفا شاحبا زرى الهيئة ليس له حظ من وقار الشيوخ ولا حسن طلعتهم ، ولأنه نسى القرآن بسبب عدم مراجعته
5) ما الذى كان يرجوه من لقب شيخ ؟ ولماذا لم يتحقق له ذلك ؟
كان يرجو المكافأة والتشجيع فيتخذ العمة ويلبس الفقطان ، ولم يتحقق ذلك لأنه كان مازال صغير الجسم 0
6) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
عاد الصبى من الكتاب مطمئنا راضيا ، وقد تلقاه أبوه مبتهجا وأجلسه فى رفق 0
7) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
طلب منه أن يقرأ سورة الشعراء ، وكان وقع ذلك عليه كالصاعقة ، و لم يذكر إلا أنها إحدى سور ثلاث أولها طسم ، ثم طلب منه أن يقرأ سورة النمل فلم يعرف ، فطلب منه أن يقرأ سورة القصص فأخذ يردد طسم .
8) لم وصف الصبى هذا اليوم بالمشئوم ؟
لأن الصبى ذاق فيه مرارة الفشل والخزى والضعة وكره الحياة 0
9) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
قال له : قم فقد كنت أحسب أنك حفظت القرآن ، قام خجلا يتصبب عرقا ، ومضى لا يدرى أيلوم نفسه لأنه نسى القرآن ، أم يلوم سيدنا لأنه أهمله ، أم يلوم أباه لأنه امتحنه .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
خليقا جديرا ،
ج خُلُق ، خلقاء الخزى الذل ، الهوان الجبة ج / جبب ، جباب الرجيم الملعون
القفطان ج / قفاطين زرى حقير × عظيم المشئوم المنذر بالشر يتصبب يسيل
الضعة الخسة ، الدناءة × العظمة تحفز استعد × تخاذل استعاذ احتمى ، لجأ الطلعة الوجه
يترضاه يطلب رضاه وقار رزانة وحلم الخزى العار والذل يلوم يؤاخذ
" كان هذا اليوم مشئوما حقا ، ذاق صاحبنا فيه لأول مرة مرارة الخزى والذلة والضعة وكره الحياة "0
( أ ) ضع مضاد " الذلة " فى جملة مفيدة ، ثم بين معنى كلا من " الخزى ، الضعة " 0
(ب ) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟
( ج) ماذا طلب أبوه منه ؟ وما رد فعل الصبى على ذلك ؟
( د ) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟
1) ما السبب لاستحقاق الصبى لقب الشيخ هذه المرة ؟
2) لماذا أقبل سيدنا من الغد إلى الكتاب مسروراً مبتهجاً ؟
أقبل سيدنا مسرورا لأن الصبى رفع رأسه وشرف لحيته وبيض وجهه 0
بعدما نجح طه فى تسميع القرآن أمام أبيه 0
3) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
استطاع الصبى أن يقوم بتسميع القرآن كسلاسل الذهب 0
4) ما حال سيدنا والصبى يقرأ القرآن أمام والده ؟
كان على النار مخافة أن يزل ، وكان يحصنه بالحى القيوم الذى لا ينام حتى انتهى الامتحان 0
5) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟ وبم كافأ سيدنا الصبى على ذلك ؟
أنه قد أعطاه الجبة ، كافأه سيدنا بأن أعفاه من قراءة القرآن فى هذا اليوم 0
6) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
أخذ يد الصبى ووضعها على لحيته وجعله يقسم بالله وبحق القرآن المجيد أن يقرأ على العريف ستة أجزاء من القرآن فى كل يوم حتى لا ينسى مرة أخرى ، وبعد ذلك يفعل ما يريد من اللهو ، بشرط ألا يشغل الصبية 0
وأخذ العهد على العريف بأن يسمع للصبى ، وقال له كرامة لحيته ومكانة الكتاب بين يديه 0
7) ما الذى راع الصبى عندما أخذ سيدنا بيديه ؟ ومما تعجب الصبية ؟
الذى راع الصبى أنه وجد يده تغوص فى شئ غريب مملوء بالشعر ، وقد عرف أنها لحية سيدنا 0
وكان الصبية يعجبون من منظر الشيخ غير المألوف لهم 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
تدعى تسمى تغور تدخل ، تغوص تهين تذل × تعز
العريف مساعد سيدنا / ج عرفاء الوديعة الأمانة / ج ودائع العهد الميثاق / ج عهود ، عهاد
تذل تغلط ، تسقط استحياء خجل يترجرج يهتز
" أما اليوم فأنت تستحق أن تدعى شيخا ، فقد رفعت رأسى ، وبيضت وجهى ، وشرفت لحيتى أمس "
( أ ) * قائل العبارة السابقة ( والد الصبى – سيدنا – عريف الكتاب )
* معنى / تستحق ( يستحسن – يجب – يجدر ) * جمع / لحية ( لواحى – لحى – لحيوات )
(ب ) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟
( ج ) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟
( د ) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ وبم أوصى العريف ؟
1) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ وكيف كان يقضى يومه ؟
لأن فقيها آخر اسمه الشيخ عبد الجواد كان يأتي إلى البيت ويسمع له القرآن ، كان يلعب بعد انصراف الشيخ ، وبعد العصر يقبل عليه زملاء الكتاب فيقصون عليه ما كان فى الكتاب ، وهو يلهو بذلك ويعبث بسيدنا والعريف 0
2) ما مصدر السعادة التى كان يشعر بها الصبى ؟
1- أنه تفوق على رفاقه فهو لا يذهب إلى الكتاب مثلهم ، وإنما يسعى إليه الفقيه 0
2- أنه سيذهب إلى القاهرة مستقر الأزهر والحسين والأولياء 0
3) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟ وبم كان يشعر ؟
لم يحتمل سيدنا انتصار الشيخ عبدالجواد عليه فأخذ يتوسل بكثير من الناس إلى الشيخ حتى وافق على عودة الصبى إلى الكتاب 0
4) ما شعور الصبى عندما علم بعودته للكتاب ؟ وماذا فعل به سيدنا ؟
كان كارها مقدرا ما سيلقاه من الشقاء والتعب وهو يقرأ القرآن للمرة الثالثة ، واللوم والعتاب من سيدنا والعريف على إطلاق لسانه فيهما ، وقد حرمه سيدنا من الراحة في أوقات الغداء طوال الأسبوع .
5) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
1- الاحتياط فى اللفظ . 2- أنه من الفساد وقلة العقل الاطمئنان إلى وعيد الرجال 0
6) فيم يشبه الأب سيدنا فى عين الصبى ؟ و ما رأيك ؟
يشبه سيدنا فى أنه أقسم ألا يعود الصبى إلى الكتاب وتراجع عن قسمه ، كما يقسم سيدنا هو يعلم أنه كاذب 0
وهذا خطأ لأن على الإنسان أن يبر بقسمه 0
7) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0 وما الأمر الذى جعله يتحمل ذلك ؟
كانت أمه تضحك منه وتغرى به سيدنا حين أقبل يتحدث إليها بما قاله لزملائه فى شأن سيدنا والعريف ، وكان إخوته يشمتون فيه ويغيظونه ، وقد تحمل كل ذلك فى صبر لأنه سيرحل قريبا عن هذا البيئة إلى الأزهر .
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
انبت انقطع × اتصل شنيعا شديد القبح / ج شنائع المجاور طالب الأزهر
جلد قوة وصبر × جزع أترابه أمثاله ، أصاحبه / م ترب مشاهد الأضرحة / م مشهد
الصالح × الطالح الخطل قلة العقل والفساد × الصلاح ريثما مقدار
يحنث لم يبر بقسمه × يصدق الوسيلة ما يتقرب به / ج وسائل ، وسل القطيعة الهجران / ج قطائع
يغرون يحرضون يثيرون يحركون ابتغوا طلبوا
" وكان خيل إليه أن الأمر انبت بينه و بين الكتاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فانطلق لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعا "0
( أ ) مضاد / انبت ( انتهى – تأزم – اتصل ) * معنى / شنيعا ( غير مقبول – شديد القبح – قوى التأثير )
( ب) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ ومن الذى كان يحفظه القرآن ؟
( ج ) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟
( د ) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0
(هـ) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0
1) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
تأجل سفره لأن الفتى مازال صغيرا ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، أشار بأن يبقى الصبى سنة أخرى ليستعد للأزهر ويحفظ كتاب " ألفية ابن مالك " كاملاً ، ويحفظ بعضا من كتاب " مجموع المتون "0
2) ما الأشياء الغريبة التى تضمنها كتاب مجموع المتون ؟ وكيف كان وقع تلك الأسماء على نفسه ؟
ما يسمى بالجوهرة ، والخريدة ، والسراجية ، والرحبية ، ولامية الأفعال ، كانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبى موقع زهو وإعجاب ، لأن أخاه قرأها وأصبح عالما له مكانة عظيمة 0
3) فاز الأخ الأزهرى بمكانة عظيمة عند الأسرة وأهل القرية ، اذكر الأدلة التى توضح ذلك ؟
1- كانوا يتحدثون عنه قبل عودته بشهر 0 2- إقبال الجميع عليه فرحين 0
3- كان الشيخ يشرب كلامه شربا ويردده على الناس 0
4- توسل أهل القرية لديه أن يلقى عليهم درسا فى الفقه أو التوحيد 0
5- توسل الشيخ إليه أن يلقى خطبة الجمعة 0
4) ماذ لقى الفتى الأزهرى من تكريم وحفاوة يوم مولد النبى ؟
اختاروه دون غيره خليفة يوم المولد النبوى ، وطافوا به فى المدينة وما حولها من القرى بعد أن اشتروا له قفطانا وجبة ومركوبا وحمله الرجال فوق الفرس والتف الناس حوله واطلقوا البنادق 0
وعلل الصبى ذلك : لأن أخاه قد تعلم فى الأزهر وحفظ الألفية والجوهرة والخريدة 0
5) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0
كانت أمه مسرورة تدعو و تتلو التعاويذ ، وكان أبوه يدخل ويخرج فرحا مضطربا 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
المتون الأصول / م متن بد مفر / ج بددة ، أبداد تيه زهو ، فخر × تواضع
باذلا معطيا مقدما × بخيلا تجلة ، إكبار تعظيم × تحقير يظلهم يغطيهم
يكتنفونه يحيطون به يتأرج يفوح ، ينتشر عرف رائحة طبية
اليسير السهل × العسير يحفل يهتم يتوسولون يرجون ، يتقربون
حفاوة تكريم وترحيب التعاويذ ما يتحصن به
" كل ذلك لأن هذا الفتى الأزهرى قد اتخذ فى هذا اليوم خليفة ، فهو يطاف به فى المدينة وما حولها من القرى فى هذا المهرجان الباهر " 0
( أ ) * جمع / الفتى ( الفتيان – الفتاوى – الفتية – الفتيون )
[ الأولى – الثانية والرابعة – الأولى والثالثة – الأولى والرابعة ]
* معنى / المهرجان ( الظروف المناسبة – الاحتفال الكبير – الموكب العظيم – الأمر المشهور )
[ الأولى والثالثة – الثانية والرابعة – الثانية والثالثة – الرابعة )
( ب) ما اليوم المشار إليه ؟ ولماذا تم اختيار الفتى خليفة دون غيره ؟
( ج) صف مشاعر والدى الفتى الأزهرى فى ذلك اليوم 0
( د ) ما مظاهر إعجاب الشيخ بابنه الفتى ؟
( و) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟
1) ما موقف الناس من العلم والعلماء فى القاهرة والريف مع ذكر الدليل 0
العلم فى الريف له عظمة وجلال لا يوجد له مثيل فى القاهرة ، والدليل أن علماء الريف يذهبون ويعودون فى مهابة وجلال يقولون فيستمع الناس لهم فى إجلال 0
بينما علماء القاهرة لا يهتم بهم أحد ويكثرون القول ويتفنون فيه ولا يلتفت إليهم سوى تلاميذهم 0
2) ما سبب اختلاف النظرة للعلم فى الأقاليم والعاصمة ؟
يرجع الكاتب اختلاف النظرة إلى قانون العرض والطلب ، الذى يجرى على العلم كما يجرى على غيره مما يباع ويشترى 0
3) ما نظرة الصبى إلى علماء الريف ؟
كان ينظر إليهم نظرة احترام وتقدير مثل غيره من الريفيين ، ويكاد يجزم بأنهم قد خلقوا من طينة نقية غير الطينة التى خلق منها الناس 0
4) ما شعور الصبى وهو يستمع إلى علماء الريف والمدينة ؟
كانت تأخذه الدهشة والإكبار عندما يستمع إلى علماء الريف ولا يجد ذلك عند علماء المدينة 0
5) بم وصف الصبى كاتب المحكمة الشرعية ؟ ولم رضى بمنصب الكاتب فى المحكمة ؟
وصفه بأنه قصير ضخم غليظ الصوت ، وكان يفخر بأخيه القاضى ، ويذم القاضى الذى كان يعمل معه 0
وقنع بمنصبه لأنه لم يفلح فى الأزهر ولم ينل العالمية ، ولا القضاء رغم قضائه فترة طويلة يدرس فى الأزهر 0
6) ما مذهب كاتب المحكمة ؟ ولماذا كان يغضب من خصومه العلماء ؟
كان حنفى المذهب ، يغضب من العلماء لأنهم يتبعون المذاهب الأخرى ، ويجدون صدى لعلمهم عند أهل المدينة بينما لا يكثر اتباع أبى حنيفة 0
7) بم علل أهل الريف تعظيم كاتب المحكمة للمذهب الحنفى ؟ وكيف كانوا يعاملونه ؟
عللوا ذلك بأنه كان متأثرا بالحقد وكانوا يعطفون عليه ويضحكون منه 0
8) ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
هى الساعة التى سيلقى فيها ابنه الفتى الأزهرى خطبة الجمعة ، أخذت تطوف بالبخور فى أنحاء البيت حجرة حجرة تهمهم بكلمات ، وظلت كذلك حتى عاد 0
9) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
منعه الشيخ كاتب المحكمة الشرعية وقال أن هذا الفتى صغير السن وما ينبغى أن يصعد المنبر أو يصلى بالناس وفيهم الشيوخ وكبار السن ، وحذرهم من بطلان صلاتهم ، فقام إمام المسجد بإمامة الناس منعا لوقوع الفتنة 0السبب الحقيقى وراء ذلك هو حقده وخاصة أن الفتى كان يختار خليفة كل سنة وكان هو يرى أنه أولى بذلك 0
10) ماذا كان يعمل العالم الشافعى المذهب ؟ وما مكانته بين الناس ؟
كان يعمل إماما للمسجد ، واتصف بالتقوى والورع ، كان الناس يعظمونه ويتبركون به ويلتمسون عنده شفاء مرضاهم ، وظلوا يذكرونه بالخير حتى بعد مماته ، و يتحدثون عما رأوه فى نومهم عن حظه الوافر فى الجنة 0
11) لماذا كان الشيخ المالكى مثالا للمسلم ؟ وما مظاهر ذلك ؟
لأنه لم ينقطع للعلم ولم يتخذه حرفة بل كان يعمل فى الأرض ، ويتاجر ورغم ذلك كان يحافظ على العبادات ، ويجلس إلى الناس ويقرأ عليهم الحديث ويعلمهم أمور الدين فى غير فخر ، ولم يهتم به إلا القليل 0
12) ما موقف كبير أهل الطرق من العلماء ؟ ولماذا ؟ وما العلم الصحيح فى نظره ؟
كان يحتقر العلماء جميعا لأنهم يأخذون العلم من الكتب لا عن الشيوخ 0
والعلم الصحيح فى نظره العلم اللدنى الربانى الذى ينزل على القلب من عند الله دون قراءة 0
13) ماذا تعرف عن الحاج الخياط ؟
كان متصلا بكبير أهل الطرق وكان دكانه يواجه الكتاب ، واجتمع الناس على وصفه بالبخل 0
14) ما تأثير هؤلاء العلماء غير الرسميين على عقول العامة ؟
كانوا يؤثرون فى نفوس العامة تأثيرا كبيرا ويتسلطون على عقولهم 0
15) ما أثر تردد الصبى على هؤلاء العلماء جميعا ؟
أخذ عنهم جميعا وقد اجتمع له بذلك قدرا كبيرا من العلم مختلف وأثر ذلك فى تكوين عقله الذى لم يخل من اضطراب وتناقض 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
دهماء عامة الناس / ج دُهم يختلف يتردد صحيح سليم / ج صحاح
اللدنى الربانى الورع التقوى والزهد / ج أوراع الشح البخل / ج شِحاح
الموجدة الغضب غض قلل ، أنقص ، عاب شدقه جانب الفم / ج أشداق
يروح يعود فطروا خلقوا جلة عظماء م جليل
يحنقه يغيظه تياه متكبر × متواضع تسلحا تحكما
امتحان الدور الأول / 2006 / الجزء الأول / الفصل الثامن :
" للعلم فى القرى ومدن الاقاليم جلال ليس له مثله فى العاصمة ولا فى بيئاتها العلمية المختلفة ، وليس فى هذا شئ من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب " 0
( أ ) تخير الإجابة الصواب لما يأتى مما بين القوسين :
* جاءت جملة " قانون العرض والطلب " فى سياق حديث طه حسين وقصد بها
( قلة الناس فى الريف – اتساع أرجاء القاهرة – جهل الناس فى القرى – كثرة العلماء فى القاهرة )
[ الأولى – الثالثة – الأولى والثانية – الرابعة ]
* جلال / المراد بها ( الحب – الاحترام – الخوف – الإقبال )
( ب) وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والربف ؟
( ج ) من الفصل التاسع : علل قوله : " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما "
الجزء الأول / الفصل الثامن :
" وكان أبوه ينتظر هذه الساعة أشد ما يكون إليها شوقا ، وأعظم ما يكون ابتهاجا ، وكانت أمه مشفقة تخاف عليه العين " 0
( أ ) * عكس / ابتهاجا ( سرورا – إعراضا – انشراحا – اجتهادا )
* المقصود بـ / العين ( البصر – الرؤية – الحسد – النظرة )
( ب) ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟
(ج ) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟
1) كيف كان الصبى يمضى أيامه فى البلدة ؟
بين البيت والكتاب والمحكمة والمسجد ومجالس العلماء وحلقات الذكر ، تحلو حينا وتمر حينا آخر ، وتمضى فاترة سخيفة 0
2) " حتى كان يوما من الأيام ذاق فيه الصبى الآلم حقا " ما اليوم المقصود ؟ وما الذى تعلمه الصبى منه ؟
يوم وفاة اخته الصغرى ، وعرف منذ ذلك أن تلك الآلام التى يشقى بها ، ويكره من أجلها الحياة لم تكن شيئا ، وأن الدهر قادر على أن يؤلم الناس ويحبب إليهم الحياة فى وقت واحد 0
3) بم وصف الصبى طفولة أخته الصغرى ؟ ولم عدها ضحية الإهمال ؟
كانت فى الرابعة من عمرها ، خفيفة الروح ، طلقة الوجه فصيحة اللسان عذبة الحديث ، قوية الخيال ، كانت لهو الأسرة كلها ، تتحدث إلى لعبها وكأنها أشخاص ، وكانت الأسرة كلها تجد لذة فى استماع هذه الأحاديث 0
4) كان استعداد الأسرة للعيد يختلف عن استعداد الصبى 0 ناقش ذلك 0
1- كانت الأم تجهز الدار وتعد الخبز والفطير 0
2- وأخوته الكبار يذهبون إلى الخياط والحذاء ، والصغار يلعبون 0
3- أما الصبى فكان ينظر إليهم بشئ من الفلسفة فلم يكن يميل إلى اللعب ولا يحتاج إلى الخياط أو الحذاء ، وإنما كان يعيش فى عالم الخيال يستمده مما قرأه فى الكتب 0
5) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ وما سبب ذلك ؟
1- الاعتماد على أنفسهن فى تشخيص مرض الأطفال وعلاجهم 0
2- إذا شكا الطفل لا تعتنى به أمه ، وتعتقد أنه يوم وليلة ثم يفيق 0
3- كما أن الأم تزدرى الطبيب أو تجهله 0
4- تعتمد على علم النساء الآثم فى علاج أطفالهن 0
وسبب ذلك هو كثرة عدد أفراد الأسرة ، وكثرة عمل المرأة فى البيت 0
6) كيف ماتت أخته الصغرى ؟ ولم عدها الصبى ضحية الإهمال ؟
أصبحت الطفلة ذات يوم ضعيفة هزيلة فلم يهتم أحد وظلت محمومة وهى ملقاة فى ناحية من الدار لمدة ثلاثة أيام ، وفى عصر اليوم الرابع زاد الصراخ وأخذت الطفلة تتلوى ، والأم تسقيها ألوانا من الدواء وفجأة أخذ صياح الطفلة يخف وفارقت الحياة 0
عدها الصبى ضحية الإهمال لأن أحدا لم يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها ، ولم يحاول أحد من الأسرة إحضار الطبيب ، ويدل ذلك على الجهل والتخلف المنتشر فى هذه الفترة 0
7) كيف فقد الصبى بصره ؟
عندما أصيب بالرمد وأهمل علاجه لأيام ، وجاء الحلاق وعالجه علاجا أفقده عينيه 0
8) صف حالة الأسرة عند وفاة الطفلة 0
صرخت الأم ولطمت الخدين وكان الدمع يقطع صوتها ، والأب لم ينطق ولكنه بكى ، أما الصبية انتشروا فى الدار وقد قست قلوب البعض فناموا ورق البعض فسهروا 0
9) " فيا له من يوم ، ويا لها من ضحايا ! ويا نكرها من ساعة " ما الساعة المشار إليها ؟
حين عاد الشيخ إلى داره مع الظهر ، بعد أن وارى ابنته فى التراب ، وكان ذلك يوم عيد الأضحى 0
10) منذ ليلة موت الطفلة اتصلت أواصر الحزن بأسرة الصبى ، وضح ذلك 0
عرفت الأحزان طريقها إلى الأسرة حيث فقد الشيخ أباه الهرم ، وفقدت أم الصبى أمها بعد أشهر قليلة وحلت المصيبة الكبرى بموت ابنها بوباء الكوليرا 0
11) متى أصاب وباء الكوليرا مصر ؟ وماذا فعل بأهلها ؟ وبم كانت تحدث الأم نفسها ؟
فى 21 / أغسطس / 1902 ، أهلك أهلها ودمر مدنا وقرى ومحا أسرا كاملة ، وملأ الخوف النفوس 0
كانت أم الصبى فى هلع مستمر ، وكانت تسأل نفسها ألف مرة فى كل يوم بمن تنزل النازلة من أبنائها 0
12) ما صفات الشاب المنتسب للطب ؟ وكيف أصيب بوباء الكوليرا ؟
كان فى الثامنة عشرة ، كان أنجب أبناء الأسرة ، وأذكاهم وأرقهم قلبا وأبرهم بوالديه ، ظفر بشهادة البكالوريا وانتسب إلى مدرسة الطب ، وعندما حل وباء الكوليرا اتصل بطبيب المدينة ورافقه حتى يتدرب معه على محاربة المرض ولكنه أصيب بالكوليرا ومات 0
13) " لقد كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا 0 ناقش ذلك 0
كان جديرا بالإعجاب فقد كان هادئا رزينا خائفا ، ومع ذلك كان يملك نفسه ، وكان صوته يدل على أن قلبه مفطور ، ولكنه كان صبورا مستعدا لتحمل النازلة وقد فصله عن بقية أخوته وأحضر الطبيب 0
14) تنازعت عاطفة الخوف والرجاء الأم فى مرض ابنها بالكوليرا 0 وضح ذلك 0
كانت خائفة مؤمنة ، فكانت ترفع ووجهها للسماء وتجتهد فى ال
والصلاة ، ثم تعود إلى ولدها تسنده إلى صدرها غير مهتمة بما قد يصيبها من عدوى 0
15) " لست خيرا من النبى ، أليس النبى قد مات ؟ " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
المتحدث طالب الطب وهو يحتضر ، عندما جاء رجلان من أصدقاء أبيه يواسيانه 0
16) ما المطلب الأخير لطالب الطب ؟ وهل تحقق له ما أراد ؟
طلب أن يستدعوا أخاه الأزهرى من القاهرة ، وعمه الذى يعمل فى أعالى الأقليم ، ولم يتحق له فقد وصل عمه بعد موته 0
17) ما رأى الأسرة فى زيارة القبور ؟ وهل تغير ذلك ؟
كانت الأسرة تعيب من يزور القبور ، ولكن تغير هذا بعد وفاة الابن ، وكانت الأسرة تعبر النيل لتزور القبور 0
18) ما أثر موت طالب الطب على الأسرة ؟
من ذلك اليوم استقر الحزن العميق فى الدار واختفى الفرح ، الأم ينبعث من قلبها الشكوى ، والأب لا يجلس إلى طعام إلا ويتذكره فيبكى ، وتبكى أمه معه ، والأبناء يعزون الأبوين ويجهش الجميع بالبكاء 0
19) كيف كان الصبى وفيا لذكرى أخيه ؟
أراد الصبى أن يحط عن أخيه بعض السيئات ففكر فى الإحسان إليه ، وأخذ يصوم ويصلى ، ويتصدق له ولأخيه ، كما كان يقرأ سورة الإخلاص آلاف المرات ثم يهب ثواب ذلك كله له 0
20) متى عرف الصبى الأحلام المفزعة ؟
منذ وفاة أخيه وكانت تتمثل له فى كل ليلة فى علة أخيه وآلامه واستمرت معه لسنوات طويلة ، ويراه فى منامه مرة فى الأسبوع 0
21) ما سر غضب الصبى من نساء القرى والريف ؟ وكيف فقد الصبى بصره ؟
كان غاضبا بسب فلسفة نساء الريف والأقاليم الآثمة فى عدم الاهتمام بصحة الأطفال أو زيارة الطبيب عندما يشتكى الطفل ، وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه أصابه الرمد فأهمل أياما ثم دعى الحلاق فعالجه علاجا ذهب بعينيه 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
فصيحة بليغة × بكماء / ج فصاح طلقة متهللة × عابسة تسبغ تضفى
الفتور السكون ، الضعف × النشاط الثكل فقدان الولد العزاء المواساة
الأواصر العلاقات والروابط / م آصرة تخمش تلطم الهرم الكبر ج هرمى
الحشرجة تردد النفس فى الحلق لآى شدة ، تعب ج الآء شذوذ خروج عن المألوف
فاترة مملة × مسلية بوادر بشائر علامات ، م بادرة يبل يشفى مرضه
شبح مخيف خيال الموت ج أشباح شبوح واجمة عابسة مطرقة مبهوتة مندهشة
تحدق تدقق النظر تتضرع تعدو ، تبتهل تصك تضرب بقوة
النازلة المصيبة ج نازلات ، نوازل الدهليز المدخل ج دهاليز الأنة الآهة
لثاما غطاء ، ج لثم لماما قليلا
امتحان أغسطس / 2008 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
1 - " ... من ذلك اليوم عرف الصبي الأحلام المروعة , فقد كانت علة أخيه تتمثل له في كل ليلة , واستمرت الحال كذلك أعوامًا . ثم تقدمت به السن وعمل فيه الأزهر عمله , فأخذت علة أخيه تتمثل له من حين إلى حين , وأصبح فتى ورجلاً , وتقلبت به أطوار الحياة , وإنه لعلى ما هو عليه من وفاء لهذا الأخ , يذكره ويراه فيما يرى النائم مرة في الأسبوع " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع :
مرادف " تتمثل " , مضاد " المروعة " في جملتين مفيدتين .
(ب) - لماذا عرف الصبي الأحلام المروعة ؟ و ما أثر تقدم السن في ذلك ؟
(جـ) - اذكر مظاهر تغيّر وجدان الصبي بعد وفاة أخيه ، و السبب الذي أدي إلى ذلك .
امتحان أغسطس / 2006 / الجزء الأول / الفصل التاسع :
" ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها أثما يشكو الطفل وقلما تعنى به أمه وأى طفل لا يشكو إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل ، فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهل ، وهى تعتمد على هذا العلم الآثم علم النساء وأشباه النساء ، وعلى هذا النحو فقد الصبى عينيه " 0
( أ ) هات مرادف / آثمة ، ومضاد / عنيت فى جملتين من تعبيرك 0
(ب ) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ ومتى فقد الصبى عينيه ؟
( ج ) ما أثر موت الطفلة ( أخت الصبى ) على أمها ؟
( د ) ماذا فعل الصبى بعد وفاة شقيقه ؟
1) كيف استقبل الصبى خبر سفره إلى الأزهر ؟ ولماذا ؟
سمع الصبى هذا الخبر فلم يصدق أو يكذب ولكنه آثر أن ينتظر لأنه كثيرا ما قال له أبوه هذا الكلام وكثيرا ما وعده أخوه الأزهرى مثل هذا ولم يتحقق ذلك 0
2) ما الذى كان يتمناه الأب للصبى والأزهرى ؟
تمنى أن يرى الصبى من علماء الأزهر ، وأخاه قاضيا 0
3) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟ وماذا ظن الأب ؟
لأنه تذكر أخاه الذى مات بالكوليرا ، والذى كان يأمل أن يصاحب أخويه إلى القاهرة ليلتحق بمدرسة الطب 0
ظن أنه حزينا على مفارقة أمه والحرمان من اللعب 0
4) " لا تنكس رأسك هكذا ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟
الأخ الأكبر عندما رأى الصبى حزينا وهو فى انتظار القطار للسفر 0
5) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
كان يريد أن يدرس الفقه والتوحيد والنحو والمنطق ، وقد نصحه أخوه بدراسة الفقه والنحو فقط فى هذه السنة 0
6) لماذا شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
لأنه لم يجد فرقا بينه وبين خطيب مدينته إلا أنه ضخم الصوت ، وأن ما جاء فى الخطبة هو ما تعود أن يسمعه ، والصلاة ليست أطول من صلاة المدينة ولا أقصر 0
7) ما الدرس الأول الذى حضره الصبى فى القاهرة ؟ وما موضوعه ؟
كان درسا يخص أخاه وكان موضوعه فى الفقه للشيخ " ابن عابدين على الدر "
8) " وكان الصبى قد سمع اسم الشيخ آلف مرة " من الشيخ ؟ وما علاقة الأسرة به ؟
هو الشيخ ابن عابدين على الدر كان قاضيا للإقليم وكان أبوه يعرفه ، وكانت أمه تذكر زوجته بأنها هوجاء تتكلف زى أهل المدينة ، وكان الأب معجبا بهذا الشيخ , وينصح ابنه أن يحتذى به 0
9) كان الشيخ يفخر بعلاقة ابنه الفتى الأزهرى بالشيخ " ابن عابدين " 0 ناقش ذلك 0
كان الفتى الأزهرى يحدث أباه عن الشيخ ومكانته ، وأنه من أخص تلاميذ الشيخ ، وكثيرا ما أكلوا معه وساعدوه فى تأليف كتبه ، ويصف له دار الشيخ ، فكان الأب يقص على أصحابه ذلك فى تيه وفخر 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
آثر فضل تكلف تصنع الابتسام ارسل نفسه تركها
طبيعة سجية فطرة ج طبائع حاجة عوز ج حوائج التمست طلبت
هوجاء حمقاء طائشة ( أهوج ) جلفة فظة غليظة جافية التيه العجب ، الفخار
" وأقبل يوم الخميس فإذا الصبى يرى نفسه يتأهب للسفر حقا وها هو يرى نفسه فى المحطة جالسا القرفصاء منكس الرأس " 0
( أ ) * عكس / يتأهب ( يستعد – يتخاذل – ينشط – يتهرب )
* منكس الرأس / تعبير يدل على ( السعادة – الحزن – عدم الرغبة فى السفر )
( ب) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟
(ج ) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟
( د ) كيف عرفت أسرة الفتى الشيخ " ابن عابدين على الدر " ؟
(هـ) ماذا تعرف عن المجاورين ؟ ولما شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
1) كم كان عمر ابنة الكاتب عندما وجه إليها الحديث ؟ وبم وصفها ؟
كانت فى التاسعة ، ساذجة سليمة القلب طيبة النفس 0
2) كيف ينظر الأطفال إلى الأباء فى سن التاسعة ؟ ولماذا ؟
1- يعجبون بآبائهم وأمهاتهم 0
2- يفخرون بهم إذا تحدثوا إلى زملائهم 0
3- يتخيلون أنهم كانوا فى طفولتهم مثلا عليا وقدوة صالحة 0
4- ينظرون للأب أنه خير الرجال وأكرمهم وخير الأطفال وأنبلهم 0
3) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟ ومتى وعدها بالحديث ؟
لقد أشفق على مصارحة ابنته بحقيقة ما كان فى طفولته حتى لا يخيب ظنها فتحزن
حتى لا تشفق عليه فتبكى كما بكت عندما سمعت قصة أوديب ، أويخاف أن تضحك فى لهو وقسوة ، وهو لا يحب أن يضحك الطفل من أبيه أو يقسو عليه 0
ووعدها بالحديث عندما تكبر وتفهم ، وتقدر حب أبيه لها وسعيه لسعادتها 0
4) علل – بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟
لأنها رأت أن أوديب الملك مثل أبيها مكفوفا لا يستطيع أن يهتدى وحده إلى الطريق 0
5) بم وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟
1- كان محبا للجد والعمل 0
2- كان نحيفا شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى 0
3- تقتحمه العين فى عباءته القذرة وطاقيته التى تحول بياضها إلى سواد 0
4- قميصه اتخذ ألوانا كثيرة من كثرة ما وقع عليه من الطعام 0
5- حذاؤه بال مرقع 0
6) كانت العين تبتسم له برغم هيئته السابقة 0 ناقش ذلك 0
1- لأنه بالرغم من حاله الرثة وبصره المكفوف ، كان واضح الجبين مبتسم الثغر 0
2- مسرعا مع قائده إلى الأزهر لا يتردد فى مشيته 0
3- يستمع إلى شيخه بعناية يلتهم كلامه التهاما 0
4- لا يميل إلى لهو الصبيان 0
7) قارن بين الكاتب والمكفوفين فى هذه المرحلة من حياته فى تلقى العلم 0
برغم الفقر والبؤس إلا أنه كان لا يعرف السأم ولا الكسل ولا يميل إلى لهو الصبيان ، يصغى إلى شيخه ويكاد يلتهم ما يقوله التهاما 0
8) علل – كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
كان يخفى عليهما أنه يعيش على خبز الأزهر الحافل بالقش والحصى والحشرات ، وأنه يمضى الأشهر لا يغمس هذا الخبز إلا فى العسل الأسود ، كان يكذب على أبويه رفقا بهما حتى لا يعرفان ما يعانيه من الحرمان0
9) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟
زوجة الكاتب الوفية هى صاحبة الفضل فى انتقاله من البؤس إلى النعيم فهى التى حنت عليه فحولته من اليأس إلى الأمل ومن الشقاء إلى السعادة 0
الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها الكلمة تفسيرها
خليقة جديرة مستحقة ويل شر الحصى الحجارة الصغيرة / م حصاة
رثة سيئة مهينة قبيحة تقتحمه تحتقره × تبجله متبرما متضجرا متضايقا
يشرئبون يتطلعون مكفوف أعمى / ج مكافيف ساذجة بريئة نقية × خبيثة
أسوة قدوة / ج إسى يتأثرونهم يقتدون بهم تربد تتغير وتعبس × تشرق
أقرانهم زملائهم ، م قِرن يطيق يتحمل × يعجز روعك فزعك
أغريك أحضك وأحرضك رغد رزق واسع يستأثر يخص نفسه
امتحان مايو / 2007 / الجزء الأول / الفصل الحادى عشر :
* إنك يا ابنتى لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ، أنت فى التاسعة من عمرك ، فى هذه السن التى يعجب الأطفال فيها بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مثلا عليا فى الحياة يتأثرون بهم فى القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم فى كل شئ ، ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب ، ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة وأسوة صالحة 0
( أ ) ضع مرادف : ساذجة ، ومضاد : صالحة ، فى جملتين من مفيدتين 0
( ب) كيف ينظر الأطفال – وهم صغار السن – إلى آبائهم ؟
( ج ) بم وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟
الجزء الأول / الفصل الحادى عشر :
" لقد عرفته يا ابنتى فى هذا الطور من أطوار حياته .... عرفته فى الثالثة عشرة من عمره حين أرسل على القاهرة ليختلف إلى دروس العلم فى الأزهر كان ... " 0
( أ ) ما معنى / أطوار ؟ وما عكس / يختلف ؟
(ب ) صف الكاتب كما وصف نفسه فى هذه المرحلة من حياته 0
(ج ) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟
( د ) علل – بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟
(هـ) علل – كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟
( و ) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟