موضوع: 8- علاقة قلقة الإثنين 23 يناير 2012 - 22:41
ماذا فعل الملك زهير بن جذيمة عندما علم بهجوم (طيئ) على حلة عبس ؟ كان لهذا النبأ وقع الصاعقة على زهير وجيشه ، فأسرع عائدا يعترض الطريق ولكنه لم يلق جيش طيئ فتعجب وظن أنهم خدعوه تلك المرة أيضاً. " لئن كانت لنا بقية فالفضل فيها لعنترة بن شداد " من المتحدث ؟ وما المناسبة ؟ وعلام يدل كلامه ؟ المتحدث شداد ، عندما عاد الملك زهير ورأى القوم فى عيد يستقبلونه بالبشرى ، وكان هذا اعتراف صريح من شداد لأول مرة ببنوة عنترة ، فهتف الشباب ومد السادة أيديهم يصافحون عنترة اعترافاً بفضله. كيف كرمت عبس عنترة ؟ أصبح عنترة واسطة العقد (الجوهرة الغالية) فى الأسمار والولائم . كان شعره على كل لسان . كانت الفتيات تغنى باسم عنترة . ما أثر اعتراف شداد بعنترة على مالك- عمرو- عمارة ؟ لم يستطع مالك ولا ابنه عمرو أن يتعرضا له إذا تحدث لعبلة ، ولم يستطع عمارة أن يظهر غضباً ، وكانت الناس تهمس أما آن لعمارة أن يترك الفتاة لمن أحبها إن عبلة لولاه لأصبحت أمة سبية فى طيئ. دار حديث بين عنترة وعبلة أغضبهما وسرهما- وضح ذلك. سر عبلة - وصف عنترة لمعاركه ونوادر شيبوب. وسر عنترة - قولها له يا ابن العم . أغضب عبلة - عندما ذكر عمارة وهل هى موافقة على خطبتها. أغضب عنترة - عندما لم تعط له رداً. " هذا هو شعرك يا عنترة إنه ينزل على قلبى كما يقع الندى على أوراق الشجر " ما المناسبة ؟ وبما أجاب عنترة ؟ المتحدثة عبلة عندما كان يصف عنترة مشاعره ، قال عنترة ألا يعجبك منى غير شعرى ، قالت وماذا يرضيك أن أقول؟ فقال قولى حقيقة ما تحسينه نحوى. لماذا أصر عنترة أن يعرف شعور عبلة ؟ ولم غضبت عبلة ؟ كان مصراً أن يعرف مكانته عندها ، وهل موافقتها على خطبة عمارة نابعة منها ، وغضبت عبلة لأنه من الواجب أن يحس بها دون أن تتكلم ، فإن الحياء والخجل يمنعها من ذلك. ما موقف كل من عبلة وعنترة من أحاديث الناس ؟ كل منهما يكره هذه الأحاديث وثرثرة الناس بها ، ولكن عنترة يهتم إن كان الحديث عن عبلة. "عفوا يا عبلة فإن شقائى هو الذى حرك لسانى أأقول لك الويل وإن دمعة من عينيك أفتديها بحياتى" ما المناسبة ؟ عندما قال لها: الويل لعمارة ثم الويل لك ، فدمعت عيناها وقالت إنك تلقى على من الذنوب ما لا ذنب لى فيه فأسرع عنترة يعتذر لها قائلاً ذلك. " وما رضائى الذى تسأل عنه وهل أنا إلا فتاة فى بيت أبيها " بم رد عنترة على قول عبلة ؟ قال فى وحشية أتذهبين إلى بيت ابن زياد كما تذهب الأمة إلى سيدها ، فقالت عبلة لست أمة إنما الأمة غيرى فقال عنترة فى غيظ نعم الأمة غيرك إنها زبيبة أمى. بم توعد عنترة عبلة ؟ قال اعلمى يا عبلة أن ابن زياد لن يقترب منك فأنت لى أنا ابن زبيبة الذى اشتريت نفسى من أجلك بسيفى ، وسوف أبعث لك برأس هذا الفتى الوسيم ليكون هدية عرسك. ما موقف عبلة ؟ وماذا فعل عنترة ؟ مد إليها يده كأنه مستغفر واللفظ الحانق يكذب استغفاره ( أى كان شديد القسوة فى كلامه مما يجعلها تشك فى حقيقة طلبه أن تغفر له ) ومضت عبلة باكية إلى خبائها .
اللغــــــــويــــــــات الكلمة تفسيرهــــــــا الكلمة تفسيرهـــــــــــا الكلمة تفسيرهــا سرحها إبلها وغنمها ينتصف يستوفى حقه كاملا يسبر يكشف أسراره وما بداخله تنم تكشف يضمرون يخفون × يظهرون بلقعا جرداء لا ماء فيها ولا نبات علالتى أملى الغدران الأنهار الصغيرة / م غدير النَّدى مجلس القوم ( النادى ) حنق غيظ برح الخفاء وضح الأمر الآباد على مر الدهور والأزمان ذرينى اتركينى المزاهر آلة موسيقية ( العود ) لجة موج البحر/ ج لُجج ، لجاج يساورنى يصارعنى البرة المحسنة ج برات المذكر بَرُّ
الواجب المنزلى " مضت الأيام حافلة كانت فيها الأعياد متصلة وكان عنترة فيها واسطة العقد فى الأسمار والولائم ، فلم يدع العبسيون وسيلة يعبرون بها عن شكرهم لعنترة إلا توسلوا بها ". 1. المراد من / واسطة العقد ( أغلى شئ – محل الاهتمام – يلفت الأنظار ) 2. الجمع بين / الأسمار والولائم – يدل على ( ذيوع الشهرة – كثرة الكلام – زيادة التكريم ) 3. ماضى / يدع – ودع ( لا يستعمل – ستعمل بقلة – يستعمل ) 4. ما مظاهر تكريم عنترة ؟ 5. ما موقف كل من عنترة وعبلة من أحاديث الناس ؟ قالت عبلة فى كبرياء " لست أمة وما ينبغى أن يقال لى ذلك إنما الأمة غيرى " 1. متى قالت عبلة هذه العبارة ؟ ولماذا ؟ 2. ماالذى فهمه عنترة منها ؟ وما أثر ذلك فى نفسه ؟ 3. هات مرادف / أمة ، وجمعها فى جملتين من عندك 00 4. كان عنترة قاسيا فى حديثه مع عبلة – فما سر ذلك وما رأيك فى هذه القسوة ؟
عدل سابقا من قبل أشرف على في الجمعة 3 مايو 2013 - 0:20 عدل 1 مرات
الاستاذ عادل مرزوق عضو ذهبى
عدد المساهمات : 239 نقاط : 239 تاريخ التسجيل : 11/03/2012
موضوع: رد: 8- علاقة قلقة الجمعة 13 أبريل 2012 - 15:42
أشرف على
admin
عدد المساهمات : 27639 نقاط : 60776 تاريخ التسجيل : 04/09/2009 الموقع : http://elawa2l.com/vb