هذه آية أنزلها الله جل ذكره وجعل ثوابها لقارئها عاجلاً واجلاً
فأما في العاجل
· لمن قرأها فى زوايا بيته الأربع تكون للبيت حارسه وتخرج منه الشيطان.
· لمن قرأها ليلا خرج الشيطان من البيت ولا يدخله حتى يصبح و آمنه الله على نفسه.
و هي لمن قرأها...
في الفراش قبل النوم لنفسه أو لأولاده يحفظهم الله لا يقربهم شيطان حتى يصبحوا ويبعد عنهم الكوابيس والأحلام المزعجة.
أ ما فى الآجل
لمن قرأها دبر كل صلاة يتولى قبض روحه الله ذو الجلال والإكرام.
------------
( الله )
هو اسم الذات العليا ويقال أنه الاسم الأعظم. وكل الأسماء تابعه إليه على سبيل الوصف ( ولله الأسماء الحسنى ) اسم يتحدى بها الله أن يُسمى به سواه.
( لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ )
هي شهادة منا بالتوحيد الخالص ومحلها القلب. ولقد أرسل الله جميع الأنبياء عليهم السلام برسالة التوحيد. جاء النفي في الأول حتى نتخلى عن الكفر والشرك وننظف قلبنا من جميع الآفات لكي توضع كلمة الله على أساس صحيح طاهر خالي من الدنس. كل حركة في الحياة تؤدى إلى عمار الأرض فهى عبادة والإيمان القوى يثبت أقوال المؤمن وأفعاله فلا تهتز بعد ذلك مع تقلبات الحياة.
------------ ---
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
----------- انشرها : ولك أجرها في الأولى على عدد ما هو مذكور فيه والثانيه على كل مسلم ومسلمه ومؤمن ومؤمنه لك اجر
لن تخسر شيئا فقط ستخسر اجرا كان من الممكن ان تكسبه لو لم تنشرها سبحان الله و ولا اله الا الله والله اكبر اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك و طاعتك
يارب من فتح رسالتي وقرأها إفتح عليه بركات رزق من السماء والأرض..
ومن نشرها بين العباد فلا تحرمه جنتك بغير حساب ولا سابقة عذاب
اللهم ارزقني وييسر لي امري وكل من قراها يارب العالمين
رجاء لوجه الله أقرأها قبل أن تمسحها
انظر إلى رحمة الله بك واستحي منه
انظر إلى رحمة الله بك لتتعلم الحياء ، وانظر إلى لطفه بك وحرصه عليك ، يقول الله فى الحديث القدسى:
' إنى والإنس والجن في نبأ عظيم، أخلق ويعبد غيري، أرزق ويشكر سواى، خيري إلى العباد نازل وشرهم إليّ صاعد، أتودد إليهم بالنعم وأنا الغنى عنهم! ويتبغضون إليّ بالمعاصى وهم أفقر ما يكونون إلى، أهل ذكرى أهل مجالستى، من أراد أن يجالسنى فليذكرنى، أهل طاعتى أهل محبتى، أهل معصيتى لا أقنطهم من رحمتى، إن تابوا إليّ فأنا حبيبهم، وإن أبوا فأنا طبيبهم، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب، من أتاني منهم تائباً تلقيته من بعيد، ومن أعرض عنى ناديته من قريب، أقول له: أين تذهب؟ ألك رب سواي، الحسنة عندي بعشرة أمثالها وأزيد، والسيئة عندي بمثلها وأعفو، وعزتي وجلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم' .