منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مراجعة على القصة 3ث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

مراجعة على القصة 3ث Empty
مُساهمةموضوع: مراجعة على القصة 3ث   مراجعة على القصة 3ث Emptyالسبت 7 أبريل 2012 - 16:43

(1) (من الفصل الأول ــ الجزء الأول ــ خيالات الطفولة)
لا يذكر لهذا اليوم اسماً، ولا يستطيع أن يضعه حيث وضعه الله من الشهر والسنة، بل لا يستطيع أن يذكر هذا اليوم وقتاً بعينه، وإنما يقرب ذلك تقريباً، وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم في فجره أو في عشائه.

[أ] ما المراد ب(وضعه) وما مرادف(عشائه) وما مضاد(الظن)؟
[ب] لماذا لم يذكر الكاتب لهذا اليوم اسماً؟
[ج] كيف ميزَّ الصبي وقت الفجر؟

(أ) أوجده ـ وقت العشاء ـ الحقيقة.
(ب) لأنه ما زال صغير السن.
(ج) ميز الصبي وقت الفجر كالأتي: ـ
1ـ أن وجهه تلقي في ذلك الوقت هواء فيه شئ من البر الذي لم تذهب به حرارة الشمس.
2ـ يكاد يذكر أنه تلقي حين خرج من البيت نوراً هادئاً خفيفاً لطيفاً كأن الظلمة تغشي بعض حواشيه.
3ـ يكاد يذكر أنه حين تلقي هذا الهواء، وهذا الضياء لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية، وإنما أنس حركة من نوم أو مقبلة عليه.

فإذا أوت الشمس إلي كهفها، والناس إلي مضاجعهم، وأطفئت السرج، وهدأت الأصوات، صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض، وملأت الفضاء حركة واضطراباً وتهامساً وصياحاً.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ المراد ب(أوت الشمس إلي كهفها): [أشرقت ـ أضاءت ـ غربت].
2ـ جمع(الفضاء): [ أفضية ـ أفضاء ـ فضاءات].
[ب] ماذا تعرف عن الأصوات التي كان يخاف الطفل منها؟ وكيف كان يتحصن منها؟
[ج] لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟

(أ) غربت ـ أفضية.

(2) (من الفصل الثاني ــ الجزء الأول ـــ ذاكرة الصبي)
لم يكن يحفل بهذه الأصوات ولا يهابها، لأنها كانت تصل إليه من بعيد، وإنما كان يخاف الخوف كله أصواتاً أخري، ولم يكن يتبينها إلا بمشقة وجهد كانت تنبعث من زوايا الحجرة نحيفة ضئيلة يمثل بعضها أزيز المرجل يغلي علي النار.

[أ] هات مرادف(يحفل) وجمع(المرجل) ومضاد(مشقة).
[ب] كان سياج القصب بمثابة المرشد للصبي. وضح.
[ج] كيف كان الصبي يعرف بزوغ الفجر؟
[د] كان الصبي يتحول إلي عفريت بعد بزوغ الفجر. وضح.

ولكن ذاكرة الأطفال غريبة، أو قل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض بعض هذه الحوادث واضحاً جلياً كأن لم يمض بينها وبينه عهد.

[أ] هات مضاد(يحفل) ومرادف(يمحي) وجمع(عهد) في جمل مفيدة من عندك.
[ب] كان الشاطئ محفوفاً عن يمينه وعن شماله بالخطر. كيف كذلك؟
[ج] كان الصبي يقضي ساعات نهاره علي شاطئ القناة سعيداً. علل.
[د] كيف استطاع الصبي عبور القناة؟ وماذا كان يفعل؟
(3) (من الفصل الثالث ــ الجزء الأول ــ أسرتي)
ولكنه كان يجد إلي جانب هذه الرحمة والرأفة من جانب أمه شيئاً من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً، وكان يجد إلي جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً، وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه.
[أ] هات مرادف(الازورار) وجمع(الرحمة) في جملتين من أسلوبك.
[ب] ما الذي كان يشعر به الصبي بالنسبة لترتيبه بين أشقائه؟
[ج] استحالت حفيظة الصبي من أمه إلي حزن صامت. فلماذا؟
[د] ما ترتيب الصبي بين إخوته وأخواته؟
كان يشعر بأن له هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ الحق أنه لم يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام.

[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ كان الصبي: (سابع أحد عشر من أشقته ـ ثامن ثلاثة عشر من أبناء أبيه ـ خامس أحد عشر من أشقته)
2ـ مضاد(غموض) [ مضيء ـ وضوح ـ مريح].
[ب] كيف استنتج الكاتب أن إخوته يرون ما لا يري؟ وما أثر ذلك في نفسه؟
(4) (من الفصل الرابع ــ الجزء الأول ــ مرارة الفشل)
وكان شيخنا الصبي قصيراً نحيفاً شاحباً زري الهيئة علي نحو ما، ليس له من وقار الشيوخ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ.

[أ] هاتي جمع(نحيف) ومعني(زري) في جملتين من عندك. ثم بين المراد ب(حسن طلعتهم).
[ب] أطلق علي الصبي لقب (شيخ) رغم صغر سنه. علل.
[ج] متي ذاق الصبي مرارة الخزي والضعة، وكره الحياة؟

كان هذا اليوم مشئوماً حقاً، ذاق فيه صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة، وكره الحياة
[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين: ـ
1ـ كلمة(مشئوماً) نوعها [ اسم فاعل ـ اسم مفعول ـ صيغة مبالغة].
2ـ كلمة(الحياة ) جمعها [ الحيوات ـ الحيات ـ الحايات].
3ـ المراد ب(الضعة) [ الخسة واللؤم ـ الراحة والدعة ـ السكون والهدوء].
[ب] علام يدل تسمية هذا اليوم باليوم المشئوم؟ وما الذي يدل علي خيبة أمل الوالد في ابنه؟
(5) (من الفصل الخامس ــ الجزء الأول ــ الشيخ الصغير)
ودعا سيدنا العريف فأخذ عليه عهداً مثله، ليُسمعنَّ للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن الكريم، وأودعه شرفه، وكرامة لحيته، ومكانة الكتَّاب في البلد، وقبل العريف الوديعة، وانتهي هذا المنظر وصبيان الكتَّاب ينظرون ويعجبون.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ جمع(الوديعة) [ الودائع ـ الوادعات ـ الأودعة).
2ـ المراد من [أودعه شرفه]( ).
[ب] تشير الفقرة إلي الوديعة التي قبلها العريف. فما هي؟
[ج] صف حال سيدنا عندما كان الصبي يقرأ علي أبيه.
لقد كنت تتلو أمس القرآن كسلاسل الذهب، وكنت علي النار مخافة أن تزل أو تنحرف، وكنت أحصنك بالحي القيوم الذي لا ينام.
[أ]هات مرادف(تتلو) ومفرد(سلاسل) ومضاد(تنحرف) في جمل من تعبيرك.
[ب] كيف رفع الصبي رأس سيدنا؟ وبم كافأ سيدنا الصبي؟
[ج] لقد كان الصبي راضياً عن سيدنا... ما الذي يدل علي ذلك؟
(6) (من الفصل السادس ــ الجزء الأول ــ سعادة لا ت48 )
في هذا الأسبوع تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ، وتعلم أن من الخطل والحمق والاطمئنان إلي وعيد الرجال، وما يأخذون أنفسهم به من عهد، ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلي الكتَّاب أبداً؟ وها هوا ذا قد عاد.
[أ] ما معني (الخطل)؟ وما مضاد(وعيد)؟ وما جمع(عهد) في جمل من عندك؟
[ب] أقسم والد الصبي الشيخ علي ألا يعود ابنه إلي الكتاب أبداً، وها هو ذا قد عاد.
فما الدروس التي تعلمها الصبي من ذلك؟
[ج] أيقن الصبي بأنه لن يعود مرة أخري إلي الكتَّاب. فماذا فعل؟ وبم أطلق لسانه في سيدنا والعري؟
انقطع الصبي عن الكتاب، لأن فقيهاً آخر يختلف إلي البيت في كل يوم فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا، ويقرئ ساعة أو ساعتين، وظل الصبي حراً يعبث ويلعب في البيت متي انصرف عنه الفقيه الجديد.
[أ] تخير الإجابة الصحيحية مما يأتي: ـ
1ـ معني(يختلف) [ يتردد ـ يتنازع ـ يتسابق].
2ـ الفقيه الجديد هو[ الشيخ عبد الجواد ـ الشيخ عبد المطلب ـ الشيخ الشنقيطي].
3ـ مضاد (حراً) [ طليقاً ـ مقيداً ـ مستلقياً ـ متسرعاً].
[ب] متي كان أصحاب الصبي يقبلون عليه؟ ولم كانوا يقبلون عليه؟
[ج] أطلق الصبي لسانه في الرجلين.. والرجلين هما: ـ
(سيدنا والعريف ـ أخيه وأبيه ـ أحمد لطفي ومحمد عبده).
(7) (من الفصل السابع الجزء الأول ــ الاستعداد للأزهر)
ثم هذا اليوم المشهود، يوم مولد النبي ـ صلي الله عليه وسلم ـ ماذا لقي، الأزهري من إكرام وحفاوة، ومن تجلة وإكبار؟ كانوا قد اشتروا له قفطاناً جديداً وجبة جديدة وطربوشاً جديدأً، ومركوباً جديداً.

[أ] [حفاوة ـ جُبة] هات مرادف الأولي، وجمع الثانية في جملتين من عندك.
[ب] تشير العبارة إلي بعض عادات وتقاليد أهل الريف. وضحها مبيناً سبب ذلك.
[ج] لم كان اختيار الأخ الأزهري خليفة أثر كبير في نفس الصبي؟
[د] لِمَ رفض الصبي الأزهري اصطحابه معه إلي الأزهر؟ وكيف تغيرت حياته بعد ذلك؟
حتى إذا تم للفتي من زيه وهيئته ما كان يريد، خرج فإذا فرس ينتظره بالباب، وإذا رجال يحملونه فيضعونه علي السرج، وإذا قوم يكتنفونه من يمين ومن شمال.
[أ] تخير الإجابة المناسبة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ جمع(سرج) [أسراج ـ سروج ـ سرائج].
2ـ المراد ب(يكتنفونه) [ ياسلن عليه ـ يحيطون به ـ يحتضونه].
3ـ الفاء في(فيضعونه) أفادت[ السرعة ـ السرعة مع الترتيب ـ العطف فقط].
[ب] لقد كان الصبي معجباً كل الإعجاب بأخيه الفتي الأزهري.. دلل علي ذلك.
[ج] استنتج معالم صورة العلم والعلماء، كما استقرت في نفوس عامة الناس في
هذا الوقت. (8) (من الفصل الثامن ــ الجزء الأول ـــ العلم بين مكانتين )
كان لا يدع فرصة إلا مجد فيها فقه أبي حنيفة، وغض فيها من فقه مالك والشافعي، وأهل الريف مكرة أذكياء، فلم يكن يخفي عليهم أن الشيخ يقول ما يقول، ويأتي ما يأتي من الأمر، متأثراً بالحقد والموجدة.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(الموجدة) [ شدة الغضب ـ الشوق الشديد ـ النار المشتعلة].
2ـ مضاد (غض ) [ عاب ـ اهتم ـ مدح].
3ـ جمع (الحقد ) [ الحقود ـ الأحقاد ـ الحقائد].
[ب] ماذا تعرف عن الشيخ الذي تتحدث عنه العبارة السابقة؟ وما الذي يغيظه ويحنقه علي خصومه العلماء الآخرين؟
[ج] صنف الشيخ العلم إلي علم الأزهريين، وعلم القراء، والعلم اللدني.
ما أوجه الشبه والاختلاف بين هذه العلوم الثلاثة؟
للعلم في القري ومدن الأقاليم جلال ليس مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة. وليس في هذا شيء من العجب والغرابة، وإنما هو قانون العرض والطلب.
[أ] تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين القوسين: ـ {ث.ع 2006دور أول}.
1ـ جاءت جملة(قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها: ـ
[قلة الناس في الريف ـ اتساع أرجاء القاهرة ـ جهل الناس في القري ـ كثرة العلماء في القاهرة]. (الأولي ـ الثالثة ـ الأولي والثانية ـ الرابعة).
2ـ (جلال) المراد بها [الحب ـ الاحترام ـ الخوف ـ الإقبال].
[ب] وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف.
(9) (من الفصل التاسع ــ الجزء الأول ــ سهام القدر)
ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثماً، يشكو الطفل، وقلما تعني به أمه، وأي طفل لا يشكو! إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل فإن عُنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله، وهي تعتمد علي هذا العلم الآثم، علم النساء وأشباه النساء.
[أ] هات مرادف(يبل) ومضاد(تزدري) في جملتين من عندك.
[ب] ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم؟
[ج] في الفقرة إشارة إلي الإهمال الذي كانت تتصف به المرأة الريفية. ناقش ذلك.
[د] ماذا فعل الصبي ليحسن إلي أخيه الشاب بعد وفاته؟
[و] علل: قول طه حسين: ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً. {ث.ع 2006دور أول}.
إذاً فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلي الدار، وعرفت أم الفتي بأي أبنائها تنزل النازلة لقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب حقاً.
[أ] تخير الإجابة المناسبة فيما يأتي: ــ
1ـ جمع(النازلة) [ الأنزال ـ النوازل ـ النزلاء].
2ـ مرادف(خليقاً) [ مخلصاً ـ ذكياً ـ جديراً ].
3ـ كلمة(الإعجاب) [مصدر سداسي ـ خماسي ـ رباعي].
[ب] ماذا تعرف عن الصبي الذي نزلت به النازلة؟
[ج] يري الصبي أن الشيخ في هذا اليوم كان خليقاً بالإعجاب، لأنه: ـ
( كان هادئاً ـ كان يبكي علي ابنه ـ كان رزيناً ـ كان جلداً مستعد لاحتمال النازلة).
[ الثانية ـ الثالثة ـ الرابعة ـ الأولي والثالثة والرابعة] تخير.
(10) (من الفصل العاشر ــ الجزء الأول ـــ بشري صادقة)
وكان يذكر هذا كله فيحزن، ولكنه لم يقل شيئاًَ ولم يظهر حزناً، وإنما يتكلف الابتسام ولو قد أرسل نفسه مع طبيعتها لبكي ولأبكي من حوله أباه وأخويه وانطلق القطار ومضت ساعات ورأي صاحبنا نفسه في القاهرة بين جماعة من الجماعتين.

[أ] (طبيعة ـ نفس) هات جمع الكلمتين، ثم ضع جمع الثانية في جملة من عندك.
[ب] لم كان الصبي يشك في أنه سيسافر إلي القاهرة؟ وما الذي قطع الشك باليقين؟
[ج] ما سبب حزن الصبي بالرغم من تحقق أمله بالسفر إلي القاهرة والانتساب للأزهر؟
وأنا أرجو أن أعيش حتى أري أخاك قاضياً، وأراك من علماء الأزهر، فقد جلست إلي أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ جمع(قاضي) [ قضاة ـ أقضية ـ قواضي].
2ـ معني(المدي) [ الهدف ـ الغاية والنهاية ـ البداية].
3ـ المتحدث في هذه العبارة( أمه ـ أخته الكبرىـ والد الفتي).
[ب] في أي مناسبة قيلت هذه العبارة ؟
[ج] لقد كان الصبي يكابد آلام حزن عميق.. فبم تعلل ذلك؟
(11)(من الفصل الحادي عشر ــ الجزء الأول ــ بين أب وابنته)
إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب، طيبة النفس، أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يُعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم، ويتخذونهم مثلاً عليا في الحياة... ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلي أقرانهم أثناء اللعب.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي: ـ
1ـ (الحياة) جمعها [الحيوات ـ الحاديات ـ الحيات].
2ـ (أقران) مفردها[قرن ـ قارن ـ قرين ].
3ـ (عليا) مضادها [صغري ـ دنيا ـ قربي].
[ب] كان الكاتب مشفقاً من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه. وضح ذلك.
[ج] لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر؟
[ء] كيف كان حال الطفلة الصغيرة وأبوها يقص عليها قصة الملك أوديب؟ وبم فسر الكاتب لابنته شعورها آنذاك؟
لقد حنا يا بنتي هذا الملك علي أبيك فبدله من البؤس نعيماً ومن اليأس ألماً، ومن الفقر غني.. ليس دين أبيك لهذا الملك بأقل من دينك، فلتتعاونا يا بنتي علي أداء هذا الدين.

[أ] ضع مضاد(حنا) وجمع(ملك) في جملتين مفيدتين من عندك..
[ب] كيف بدل هذا الملك الكاتب؟ وبم تصف كلاً من الكاتب والملك؟
[ج] ضع كلمة(صح) أمام العبارة الصحيحة، وكلمة(خطأ) أمام العبارة الخاطئة.
1ـ كان الكاتب يحدث أبويه(وهو في الأزهر) أنه كان يحيا حياة كلها رغد ونعيم( )
2ـ لقد شكا الكاتب لأبويه سوء معاملة أخيه الأزهري له( ).
3ـ هناك وجه شبه بين أوديب الملك وبين الكاتب ( ).

(12) (من الفصل الأول ــ الجزء الثاني ــ من البيت إلي الأزهر)
وكان يحاذي مجلسه من الغرفة مجلس أخيه الشيخ، وهو أرقي في مجلسه قليلاً أو كثيراً: حصير قد بُسط علي الأرض وألقي عليه بساط لا بأس به، ثم ألقي علي البساط فراش آخر من اللبد، ثم ألقي من الفراش حشية طويلة عريضة من القطن، ثم بُسطت من فوق ملاءة.
[أ] (اللبد ـ بساط) هات معني الأولي، وجمع الثانية في جملتين من عندك.
[ب] ما الفرق بين مجلس الفتي في البيت ومجلس أخيه؟
[ج] وصف الفتي البيت الذي كان يسكن فيه وصفاً أغني عن رؤيته. وضح ذلك.

فإذا مضي أمامه خطوات وجاوز ذلك المكان.. خرج إلي طريق مكشوفة ولكنها ضيقة قذرة تنبعث منها روائح غريبة معقدة، لا يكاد صاحبنا يحققها.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ معني(جاوز) [ عبر ـ ترك ـ تعدي].
2ـ مفرد(روائح) [رائحة ـ رايحة ـ روحة].
3ـ مضاد(معقدة) [ سهلة ـ يسيرة ـ مفككة]
[ب] صف المكان الذي جاوزه الصبي.
[ج] لماذا كان الصبي يستحي أن يسأل عن ذلك الصوت الذي يسمعه كلما عاد من الأزهر مصبحاً أو ممسياً؟

(13)(من الفصل الثاني ــ الجزء الثاني ــ حب الصبي للأزهر)
وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه وآثرها عنده كان أحب إليه التي كان يشعر فيها
بالغربة شعوراً قاسياً، لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملته من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه.
[أ] تخير الصواب مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ جمع(متاع) [مُتع ـ أمتعة ـ أمتاع].
2ـ مرادف(احتوت) [أحاطت ـ اشتملت ـ انتشر].
3ـ مادة (المتاع ) [ متع ـ تمع ـ ماتع ].
[ب] كانت حياة الفتي في القاهرة ثلاثة أطوار.. فما هي؟ وما أحبها إلي نفسه؟ ولماذا؟
[ج] بم شبه الصبي النسيم الذي يترقرق في صحن الأزهر؟ وعلام يدل ذلك؟
وكان درس صاحبه في أصول الفقه، وكان أستاذ صاحبه(الشيخ راضي) رحمه الله وكان الكتاب الذي يُدرَّسه الشيخ راضي(كتاب التحرير) للكمال بن همام، وكان الصبي يسمع هذه الألفاظ كلها فيمتلئ لها قلبه رهباً ورعباً ومهابة وإجلالاً.

[أ] هات جمع(الصبي) ومضاد(إجلالاً) في جملتين من عندك.
[ب] ما الذي استنتجه الصبي في موازنة بين أصوات الشيوخ؟ وما أثر هذه الموازنة في نفسه؟
[ج] لِمَ أنكر الصبي(عنعنة) مشايخ الأزهر في دروسهم؟
[ء] (العلم بحر لا ساحل له) ما اثر هذا التعبير في نفس الصبي وهو يخطو أولي خطواته في الأزهر؟
[هـ] ما دلالة صيغة(الله أعلم)؟ ولماذا كان الشيوخ يضطرون إلي النطق بها؟
(14) (من الفصل الثالث ــ الجزء الثاني ــ وحدة الصبي في غرفته)

وكان يجد في المصباح إذا أضيء جليساً له ومؤنساً، وكان يجد في الظلمة وحشة لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ ومن حسه المضطرب، والغريب أنه كان يجد للظلمة صوتاً يبلغ أذنيه، صوتاً متصلاً يشبه طنين البعوض، ولولا أنه غليظ ممتلئ.

[أ] [جليساً ـ وحشة] هات جمع الأولي، ومضاد الثانية في جملتين من عندك.
[ب] ما مصدر الأصوات التي كان يسمعها الصبي في غرفته؟ وماذا كان يمثل له ضوء المصباح؟
[ج] لم كان الصبي يقبل علي طعامه راغباً عنه حيناً، وراغباً فيه حيناً آخر؟
[ء] علل: ـ
1ـ كان آذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التي يعيشها.
2ـ لم يجرؤ الصبي علي التعبير عن مخاوفه من الأصوات التي تروعه في غرفته.
وكان الصبي يقبل علي طعامه راغباً عنه حيناً، وراغباً فيه حيناً آخر، ولكنه كان يستنفذه علي كل حال، كان يبيح لنفسه الإقلال من الطعام إذا أكل مع أخيه.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(راغباً فيه) [محباً له ـ كارهاً له ـ بعيداً عنه].
2ـ مضاد(يبيح) [ يحلل ـ يحذر ـ يمنع].
3ـ (الإقلال) مصدر[ رباعي ـ خماسي ـ سداسي].
[ب] مم كان يتألف طعام العشاء الذي كان يحمله الفتي الأزهري لأخيه الصبي؟
[ج] كيف كان الصبي يعرف أن الليل قد أقبل؟ وأي حاسة كان يعتمد عليها في ذلك؟
وما الذي كان يراه في الظلمة؟ وما الذي كان يجده في المصباح؟
(15) (من الفصل الرابع ــ الجزء الثاني ـــ الحاج علي وشباب الأزهر)
ولكن صوتين غريبين يرادانه فجأة إلي يقظة مفزعة: أحدهما صوت عصا غليظة تضرب الأرض ضرباً عنيفاً، والآخر صوت إنساني متهدج مضطرب، لا هو بالغليظ ولا هو بالنحيف، يذكر الله ويسبح بحمده ويمد ذكره وتسبيحه مداً طويلاً غريباً.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس: ـ
1ـ جمع(عصا) [ عصاة ـ عِصي ـ عصبيات].
2ـ مضاد(مفزعة) [ مطمئنة ـ مربحة ـ مخيفة].
3ـ مرادف(متهدج) [متصل ـ متقطع ـ متحضر].
[ب] كيف عرف الصبي صاحب الصوتين الغريبين؟
[ج] اذكر أهم سمات الحاج علي، كما ذكرها الكاتب.
[ء] كان يوم الجمعة هو يوم البطون عند شباب الأزهر. وضح ذلك مبيناً كيف كان شعور الصبي في هذا اليوم؟

[أ] هات معني(وجل) وجمع(لقمة) في جملتين من أسلوبك..
[ب] لقد كانت هذه المعركة الضاحكة مصدر ألم لنفس الصبي, كما كانت خليقة أن تسره.. وضح ذلك.
[ج] (وقد ابتسموا للحياة، وابتسمت لهم الحياة) تعبير جميل. وضحه.
(16) (من الفصل الخامس ـ الجزء الثاني ــ الإمام محمد عبده والأزهر)
كانوا يعرفون ذلك له ويحمدونه ولكنهم لم يكونوا يطيقون جهله وربما لم يملكوا أنفسهم فضحكوا من هذا الجهل منه وردوا عليه سُخفه رداً عنيفاً فيه كثير من الازدراء القاسي، ولكنه كان يقبل ذلك راضياً ويتلقاه باسماً.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

مراجعة على القصة 3ث Empty
مُساهمةموضوع: رد: مراجعة على القصة 3ث   مراجعة على القصة 3ث Emptyالسبت 7 أبريل 2012 - 16:45


[أ] هات مرادف(الازدراء) ومضاد(راضياً) في جملتين من عندك.
[ب] ماذا تعرف عن هؤلاء الطلاب الممتازين الذين عرفوا بأنهم أنجب طُلاب الأزهر؟
[ج] إلي إي مدي كانت علاقة الطلاب بالشاب الأزهري الساكن معهم في الربع؟ وإلام انتهت؟
[ء] اضطرب الأزهر ودخلت السياسة في ذلك الاضطراب. فما الدور الذي لعبه الشاب الأزهري في هذا الصراع؟ وماذا كان مصيره؟

[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ (المحنة) جمعها [منحات ـ منوح ـ منح].
2ـ (شيعتهم) مرادفها[ اتباعهم ـ وزرائهم ـ شئونهم].
3ـ (أيضاً) تعرب[ مفعول لأجله ـ مفعول مطلق ـ حال].
[ب] ما الجهات التي اتصل بها الشاب؟ وما قصده من ذلك؟ وما أثر ذلك علي علاقته بزملائه؟
[ج] كيف قضي الشاب حياته بعد أن تكشف أمره؟
(17) (من الفصل السادس ــ الجزء الثاني ــ انتساب الصبي للأزهر)
وقد أقبل اليوم المشهود، فأنبئ الصبي بعد درس الفقه أنه سيذهب إلي الامتحان في حفظ القرآن الكريم توطئة لانتسابه إلي الأزهر، ولم يكن الصبي قد أُنبئ بذلك من قبل، فلم يتهيأ لهذا الامتحان، ولو قد أُنبئ به لقرأ القرآن عل نفسه مرة أو مرتين قبل ذلك اليوم.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ مرادف(توطئة) [ تمهيداً ـ وقوفاً ـ تواطؤاً].
2ـ مضاد(يتهيأ) [ ينتصر ـ يهمل ـ يذهب].
3ـ عندما علم الصبي بالامتحان: [خاف ـ فرح ـ تفاخر].
[ب] كيف كان يوم الامتحان؟ وما نتيجته؟
[ج] كانت دعوة الممتحن للصبي بقوله(يا أعمي ...) ذات تأثير شديد عليه. وضح.
[ء] أصاب امتحان الصبي في القرآن الدهشة.. وضح ذلك.

[أ] هات مضاد(راضياً) ومفرد(العميان) في جملتين من عندك.
[ب] ما الدور الذي قام به الفراش مع الصبي؟ وكيف ودعه؟
[ج] لِمَ كان الصبي ساخطاً علي ممتحنيه، محتقراً لامتحانه؟
(18) (من الفصل السابع ـ الجزء الثاني ــ قسوة الوحدة )
دُعيت الجماعة ذات يوم إلي أن تسمر عند صديق لها سوري لا يسكن الربع ولا يسكن الحي، وقبلت الجماعة دعوة الصديق ومضي اليوم كما تعودت الأيامُ أن تمضي. وذهبت الجماعة إلي درس الأستاذ الأمام ثم عادت منه بعد صلاة العشاء، ليتخفف كل واحد منهما مما كان يحمل.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ (دعوة) جمعها [دعاوى ـ دعوات ـ دعايا].
2ـ (الإمام) تعرب [نعت ـ بدل مطابق ـ مضاف إليه].
3ـ (تسمر) مضادها[ تصبح ـ تبكر ـ تبيض ].
[ب] ماذا فعلت الجماعة بعد درس الإمام؟ ولماذا؟
[ج] فرح الصبي بما جاء في الكتاب الذي قرأه عليه أخوه. وضح ذلك.

[أ] هات مضاد(الأقصى) وجمع(الصبي) في جملتين من عندك.
[ب] ما المشكلة التي يقصدها الكاتب هنا؟ ما الحل الذي انتهت إليه؟
[ج] صف مشاعر الصبي أثناء الفترة التي تركه أخوه فيها.
(19) (من ــ الفصل الثامن ـــ الجزء الثاني ـــ فرحة الصبي)
ذهب الصبي إلي درس الحديث فسمع صوت الشيخ وهو يتغني بالسند والمتن، ولكنه لم يلق بالاً ولم يفهم عنه شيئاً. وذهب بعد ذلك إلي درس الفقه فاستمع له لأنه لم يجد عن ذلك بُداً.

[أ] هات مرادف(بُداً) في جملة. ثم بين المراد ب(السند والمتن).
[ب] لِمَ لم يلق الصبي بالاً بدرس الحديث؟ وماذا تعرف عن دافع هدوء الصبي وقلقه في الوقت نفسه؟
[ج] إلي أي مدي تغيرت حياة الصبي بعدما وجد من يؤنس وحدته؟

[أ] تخير الإجابة الصحيحة فيما يأتي: ـ
1ـ مرادف(يناظره) [يجادله ـ يناصره ـ يسامره].
2ـ العلاقة بين(هادئاً وقلقاً) [ تجانس ـ تطابق ـ ترادف].
[ب] من الشيخ الذي ورد ذكره في العبارة؟ وما المادة التي يقوم بتدريسها؟
[ج] كيف استقبل الصبي ابن خالته؟ وعلام يدل ذلك؟
(20) (من الفصل التاسع ــ الجزء الثاني ــ تغير حياة الصبي)
وأيسرُ ما تغير من حياته المادية أنه هجر مجلسه من الغرفة علي البساط القديم الذي بُسط علي الحصير البالي العتيق، فلم يعرفه إلا حين كان يجلس للإفطار أو العشاء، وحين كان يأوي إلي مضجعه حين تقدم الليلُ.ف9ـ ج2...

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما يأتي: ـ
1ـ مضاد(البالي) [الجديد ـ الممتع ـ العادي].
2ـ جمع (البساط) [الباسط ـ الُبسط ـ البوسط].
[ب] اختلفت حياة الصبي عما كانت عليه منذ حضور ابن خالته. وضح ذلك، مبيناً الشيء الذي أصبح عادة له لا تنقطع.
[ج] لم أصبح الصبي حريصاً علي أن يقبل علي درس شيخه المجدد في الفقه والنحو؟ وبم وصف شيخ النحو؟
[ء] ما الدوافع الحقيقية التي جعلت الصبي وصاحبه يسرعان إلي درس المنطق؟

[أ] هات مضاد(غليظاً) ومرادف(جافياً). وما المرادبـ (الدفية)؟
[ب] ماذا تعرف عن الشيخ الذي تتحدث عنه العبارة السابقة؟
[ج] كيف كانت معاملة الشيخ مع من يلح عليه بالسؤال عليه من الطلبة؟

(21) (من الفصل العاشر ـ الجزء الثاني ـ تمرد الصبي)
فلما سمعه الشيخُ هز رأسه وضحك ضحكة قصيرة وقال لابنه في ازدراء، ما أنت وذاك! هذا ما تعلمته في الأزهر؟! فغضب الصبي وقال لأبيه: نعم، وتعلمت في الأزهر أن كثيراً مما تقرؤه في هذا الكتاب حرام يضر ولا ينفع.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ معني(الازدراء) [المساواة ـ الاحتقار ـ التتبع].
2ـ (الكتاب المراد) [دلائل الخيرات ـ الأغاني ـ الوعد الحق].
3ـ (هذا ما تعلمته في الأزهر) نوع(ما) هنا: ـ
[استفهامية ـ اسم موصول ـ تعجبية].
[ب] ازداد الصبي إمعاناً في الصمت وانصرافاً إلي نفسه بعد عودته. فما دوافع ذلك؟
[ج] لِمَ وصف أهل القرية الصبي ب(الضال المضل)؟ وما موقف أهل القرية من الشيخ محمد عبده؟
[د] صف استقبال الصبي الشيخ حينما وصل إلي قريته لقضاء الإجازة، مبيناً أثر ذلك الاستقبال في نفسه.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين مما يأتي: ـ
1ـ مرادف(محاوراً) [ متحفزاً ـ مقاتلاً ـ مجادلاً].
2ـ معني(يتعصب) [ يناصر ـ يحب ـ يمهد ].
3ـ مضاد(يخترعون) [ يشترون ـ يقلدون ـ يبتكرون].
[ب] لِمَ كان أمر الصبي غريباً في نظرهم؟
[ج] هل نجح الصبي في تغيير رأي الناس فيه ولفتهم إليه؟ وما دليلك علي ما تقول؟
(22) (من الفصل الحادي عشر ــ الجزء الثاني ـ إقبال الصبي علي الأدب)
وقد وقع هذا الاسم الأجنبي في نفس الصبي موقعاً غريباً وزاد موقعه غرابة ما كان الصبي يسمعه من أعاجيب الشيخ وأطواره الشاذة وآرائه التي كانت تضحك قوماً وتغضب قوماً آخرين.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
أـ مفرد(أعاجيب) [أعجوبة ـ أعجب ـ أعاجب].
ب ـ جمع(الشاذة) [الشاذان ـ الشواذ ـ الشاذون].
[ب] ما الذي عرفه الفتي من شباب الأزهر عن الشيخ الشنقيطي؟ وما قصته الكبرى التي شغلت الناس؟
[ج] وضح بإيجاز مناظرات الشيخ الشنقيطي مع علماء الأزهر في صرف(عُمر).
[د] ماذا أخذ الشيخ المرصفي علي الأزهر وشيوخه ومناهج التعليم؟

[أ] هات مضاد(ينكرون) وما المراد من(لم يحاورهم ولم يداورهم)؟
[ب] ما الذي سمعه الفتية؟ وعلام يدل عدم إنكارهم لما سمعوا؟
[ج] بم عاقب الشيخ الفتية؟ وكيف حاول كل منهم رفع الظلم عن نفسه؟
(23) (من الفصل الأول ــ الجزء الثالث ـ علي باب الأزهر)
كان صاحبنا الفتي قد أنفق أربعة أعوام في الأزهر، وكان يعدها أربعين عاماً، لأنها قد طالت عليه من جميع أقطاره، كأنها الليل المظلم، قد تراكمت فيه السحب القاتمة الثقال، فلم يدع للنور منفذاً ولم يكن الفتي يضيق بالفقر، ولا الفقر يمنعه عما يريد
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(تراكمت) [جرت ـ سالت ـ تزاحمت].
2ـ مضاد(طالت ) [قصرت ـ قلَّت ـ بعدت ].
3ـ مفرد(أقطار ) [قاطر ـ قطر ـ قطار ].
[ب] لم يكن الصبي يضيق بالفقر، بل كان يضيق ب: ـ {تخير}.
1ـ اشتياقه لأهله. 2ـ السأم والملل الذي كانت عليه حياته. 3ـ تذكره لأخيه الفقيد.
[ج] وازن الفتي بين دراسته الأزهرية ودراسته الجامعية .. فكيف كانت نظرته إلي هذا الفرق؟

[أ] هات مضاد(ضئيل) وجمع(حين) في جملتين من عندك.
[ب] ما مصدر الخوف الذي عاش فيه الفتي؟ وما الرجاء الذي كان يتيح لنفسه شيئاً من الراحة؟
[ج] فيم كان الدرس الأستاذ الإيطالي؟ ولماذا لم يفهم الطلاب شيئاً من هذا الدرس؟
(24) (من الفصل الثاني ــــ الجزء الثالث ـــ عندما خفق القلب لأول مرة)
ولم يقدر الفتي في نفسه إلا أن الشيخ عبد العزيز جاويش قد أراد أن يرفق به ويتلطف له ويقربه من مجلسه، فرضي عن ذلك كل الرضا وعده فضلاً من الشيخ عظيماً، وألقيت الخطب وصفق المصفقون، ولم يُرع الفتي إلا أن سمع اسمه يُعلن إلي الناس.

[أ] هات مضاد(يتلطف) ومرادف(لم يرع) في جملتين من عندك.
[ب] ما أهم أفضال الشيخ جاويش علي الفتي؟
[ج] ألقي الفتي قصيدة يستقبل بها عيد الهجرة. فكيف كان حاله أثناء إلقائها؟ وما الشعور الذي تملكه بعد أن ألقاها؟
[و] ما الدور الذي لعبه(أحمد لطفي السيد) في حياة الفتي؟
[ل] ما رأي الفتي في كل من(حافظ إبراهيم)، (خليل مطران)؟
[ر] من صاحبة الصوت التي أرق الفتي؟ وكيف التقي بها؟

[أ] تخير الإجابة الصحيحة فيما يأتي: ـ
1ـ مضاد(أسرف) [أطال ـ أنفق ـ بخل].
2ـ معني(استحي) [خجل ـ أحيا ـ حاول].
3ـ مادة(الجدال) [جلد ـ جدل ـ جادل ].
[ب] لقد كان الشيخ"عبد العزيز" راضياً عما يكتبه الفتي عن الشيخ"رشيد رضا". فبم تعلل ذلك؟ وكيف دفع الفتي إلي الاستمرار في تلك الخصومة؟
[ج] في العبارة السابقة ما يوحي بندم الفتي علي تصرفه مع الشيخ "رشيد". وضح ذلك.
(25) (من الفصل الثالث ــ الجزء الثالث ــ أساتذتي)
وكان أروع صورة عرفها الفتي لتواضع الأستاذ، أنه لم يتكلف قط ذلك الوقار المصنوع الذي يتكلفه بعضُ الأساتذة حين يرقون إلي مجلسهم في غرفة الدرس، وإنما كان يخلط نفسه مع طلابه كأنه واحد منهم لولا أنه كان يكبر أكثرهم فقد كان بين طلابه من تقدمت به السن كثيراً.

[أ] (يرقون ــ الوقار) هات مرادف الأولي، ومضاد الثانية في جملتين من عندك.
[ب] ما رأي الفتي في (حفني ناصف) أستاذاً وإنساناً؟ وما الدرس المستفاد من ذلك؟
[ج] مَنْ صاحب الفضل في حب الفتي للتاريخ الإسلامي؟ وبم امتاز؟
[د] بم وصف الفتي أساتذة الجامعة المصرية؟
[و] ما قصة المسابقة الشعرية التي كان الفتي حكماً فيها مع أستاذه(ناصف)؟

[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ مرادف(دعابة) [ أقواله ـ ممازحته ـ منحة].
2ـ مضاد(الغزير) [القليل ـ النادر ـ المنيع ].
3ـ مادة(يخلب ) [ لخب ـ خلب ـ لبخ ].
[ب] اعترف الفت بتفوق أستاذه"إسماعيل رأفت" اشرح ذلك.
[ج] ما النقد الموجه من الكاتب لأستاذه "إسماعيل رأفت"؟
(26) (من الفصل الرابع ـ الجزء الثالث ـ كيف تعلمت اللغة الفرنسية؟
كان الأستاذ يرسم الحروف علي اللوحة وينطق بها ويأخذ الطلاب بأن ينطقوا بهذه الحروف كما سمعوها منه، وبأن ينظروا إليها مرسومة، وينقلوها فيما أمامهم من الأوراق. وظل الفتي واجماً لا يري الحروف ولا يرسمها، ولم يسأله الأستاذ أن ينطق بها من عن يمينه.
[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ مرادف(واجماً) [ صامتاً ـ هادئاً ـ ذاهلاً].
2ـ خبر كان في الفقرة : ـ
[مفرد منصوب ـ جملة اسمية ـ جملة فعلية ].
[ج] متي كان أول عهد للفتي بدرس اللغة الفرنسية؟ وهل فهمها؟
[د] كان الفتي يجد في التنقل من معلم إلي آخر مشقة ومتاعاً. وضح ذلك.
[ز] لِمَ كان أخوات الفتي يضحكن منه؟ وكيف كان يغيظهن؟

[أ] هات معني(قضي) وجمع(البلية) في جملتين من أسلوبك.
[ب] ورد الشرط الثاني في العبارة. فما الشرط الأول الذي اشترطته الجامعة؟
[ج] ما رأيك في منطق طه حسين في رده علي الجامعة؟
(27) (من الفصل الخامس ـ الجزء الثالث ـ الفتي في فرنسا)
وأين ذلك الطعام الغليظ من هذه الألوان المترفة الرقيقة التي كانت تُعرض عليه في غذائه وعشائه في غير تقتير ولا تضييق وفي كثير من إلحاح الخدم وأصحاب الفندق عليه في أن يُصيب منها أكثر مما أصاب.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ عاش الفتي في[مونبليه ـ نيس ـ باريس]
2ـ وصفه الطعام بالغليظ دليل علي: [ضيق العيش ـ كثرة الغني ـ تنوع الطعام].
3ـ العلاقة بين(غذائه وعشائه) هي: ـ
[طباق ـ مقابلة ـ ترادف ـ جناس وطباق].
[ب] كيف وازن الفتي بين حياته في حوش عطا وحياته في باريس؟
[ج] متي بدأت الوحدة والوحشة تسيطر علي الفتي في فرنسا؟ وكيف واجه قسوة الحياة؟
[د] علل لما يأتي: ـ
1ـ كانت حياة الفتي مزاجاً بين الجد الصارم والهزل الباسم.
2ـ إعراض الفتي في فرنسا عن تعلم الكتابة البارزة والقراءة بالأصابع إلا في علم اللاتينية.

[أ] (أسرفت عليه ـ حليف) هات معني الأولي، وجمع الثانية في جملتين من عندك.
[ب] من الطارق؟ وما الغرض من زيارته للفتي بعد أن كاد الليل أن يبلغ ثلثيه؟
[ج] كان الفتي يقوم بدور القاضي بين رفاقه في السفر, فلماذا؟ وبم كان يحس؟
(28) (من الفصل السادس ـ الجزء الثالث ـ الصوت العذب)
وكانت أيام السفينة الستة طوالاً ثقالاً ألقي عليها الحزن غشاءً شاحباً بغيضاً فلم يجد الصاحبان فيها للذة السفر وراحته طعماً. وإنما كان الهم يصبحهما ويمسهما، وكانت خيبة الأمل حديثهما في النهار حين يلتقيان، وحديث نفسيهما في الليل حين يفترقان.

[أ] هات مضاد(الأمل) ومعني(بغيضاً) في جملتين من عندك.
[ب] لِمَ مرت الأيام الستة علي الصاحبين بالحزن علي الرغم من عودتهما إلي وطنهما؟
[ج] ما الحوار الذي دار بين الفتي والسلطان حسين كامل؟

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي: ـ
1ـ مضاد(استأنفوا) [ ساروا ـ توقفوا ـ أرادوا].
2ـ مادة(الأغنياء ) [ غنو ـ غنيت ـ غني ].
3ـ (تفعلون) مضارع، علامة رفعه: ـ
[ الواو ـ ثبوت النون ـ الضمة الظاهرة].
[ب] من قائل هذه العبارة؟ وفي أي مناسبة قالها؟ وعلام تدل من شخصيته؟
[ج] ماذا تعرف عن العقبات التي واجهت الفتي بسبب نزوله إلي"نابولي"؟ ومن الذي ذللها له؟
[ج] ما القرار الذي قدمه أعضاء البعثة لعلوي باشا؟ وما موقفه من هذا القرار؟ وبم قابل أعضاء البعثة هذا الموقف؟
(29) (من الفصل السابع ـ الجزء الثالث ـ في الحي اللاتيني)
وفي مصر لقيه أكبر أخوته ــ رحمه الله ــ وكان مطربشاً ميالاً إلي الترف علي ضيق ذات ضيق اليد وضآلة مرتبه، فلما رآه أنكر غطاء عينيه وقال:إنه رخيص لا يليق قال الفتي: وما عليَّ أن يكون رخيصاً أو حقيراً، وإنما كانت أشبه شئ بالشيطان الماكر المسرف في الدهاء.

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ مضاد(الغريب) [الحبيب ـ العدو ـ المألوف].
2ـ معني(ضآلة ) [ قلة ـ صغر ـ ضعف ].
3ـ جمع(أكبر) [ كبار ـ كبراء ـ أكابر].
[ب] ما الذي تقتضيه تقاليد المجتمع الفرنسي بالنسبة للكفيف؟ وماذا كان موقف الفتي من ذلك؟
[ج] كان الفتي يفكر أثناء رحلته في تلك الرسائل الثلاث التي بغضت إليه الحياة. وضح ذلك مبيناً ما تضمن كل منها وأثرها عليه.
والغريب من أمره أنها كانت تؤذيه في دخيلة نفسه وأعماق ضميره، كانت تؤذيه سراً ولا تجاهره بالخصومة والكيد.(ث .ع2006دور أول....)

[أ] تخير الإجابة الصواب مما بين القوسين: ـ
1ـ الآفة التي كانت تؤذيه هي: ـ
[حالته الأسرية ـ ذكري موت أخيه وأخته ـ أنه كان لا يري ـ معايرة زملائه].
2ـ وأعماق ضميره ـ أفادت: ـ
[تأكيداً لما قبلها ـ تعليلاً ـ تكاملاً مع ما قبلها ـ تفصيلاً بعد إجمال].
3ـ حينما نبهه رفاقه في فرنسا بأن يضع علي عينيه نظارة سوداء: ـ
[ رفض ما عرضوه عليه ـ استنكر وغضب ـ ارتاح إلي ذلك ورأي فيه تجديداً ـ أحس بالحرج].
[ب] فرح الدكتور طه حسين بكتاب علوي باشا ثم حزن لرد أخيه عليه وحزن مرة ثانية لموقف أخيه الكبر. علل هذا الحزن والفرح باختصار.
[ج] وكان قد أزمع أن يظفر قبل كل شيء بدرجة الليسانس ثم يتقدم لدرجة الدكتوراه بعد ذلك.
1ـ ما الذي تدل عليه العبارة السابقة من طبيعة طه حسين؟
2ـ تغيرت حياة طه حسين من الشقاء إلي السعادة.. علل هذا التغير.
(30) (من الفصل الثامن ـ الجزء الثالث ـ قصة حب)

[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين: ـ
1ـ مضاد(احتمل) [ ضعف ـ جزع ـ هوي].
2ـ جمع(الضمير) [ الضامر ـ الضمائر ـ الضوامر].
3ـ مرادف(قط ) [ أبداً ـ عجيباً ـ صريحاً].
[ب] تحدث عن حياة الفتي في باريس.
[ج] ما سبب تراجع الفتي عن الذهاب إلي المسارح؟

[أ] هات معني(متندراً) ومضاد(ساخراً) وجمع(أحيان).
[ب] ما الجملة التي عقب بها الأستاذ علي الموضوع الذي أعده الفتي؟ وما قيمة وصفها بـ (المُرة)؟
[ج] ما أثر هذه التجربة التي مر بها علي نفسه؟ وكيف استفاد منها؟
(31) (من الفصل التاسع ـ الجزء الثالث ـ المرأة التي أبصرت بعينيها)

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(الإخفاق) [التسرع ـ الفشل ـ التراخي].
2ـ مضاد (يفل ) [ يضعف ـ يقوي ـ يسعي ].
3ـ المراد بـ (صاحبنا) في العبارة : ـ
[ طه حسين ـ أحمد لطفي السيد ـ صبري السوربوني].
4ـ الدرجة التي ورد ذكرها في العبارة هي: ـ
[ درجة الدكتوراه ـ درجة الليسانس ـ درجة العالمية].
[ب] اتسم طه حسين بالحدة والتحدي. ناقش هذه العبارة في ضوء ما ورد في العبارة السابقة.
[ج] بم يتميز أسلوب طه حسين؟ وما أهم سمات شخصيته؟

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ جمع(غريزة) [ غرائز ـ أغراز ـ غرز].
2ـ مضاد(الأنس) [ الجن ـ الوحشة ـ الُبعد].
[ب] كان يري نفسه غريباً أينما كان وحيثما حل.. وضح ذلك مبيناً كيف خففت حبيبته من حدة هذا الشعور.
[ج] بم فسر الفتي مقولة أبي العلاء(إنسي الولادة، وحشيُّ الغريزة)؟

(32) (من الفصل العاشر ـ الجزء الثالث ـ يوم سقطت القنبلة علي بيتي)




[أ] هات جمع(النذير) ومرادف(يحفل) في جملتين من عندك.
[ب] لماذا رفض الفتي النهوض من فراشه وكان يسخر كلما سمع صوت الغارة الجوية؟
[ج] ما الذي دفع الفتي إلي ترك العاصمة باريس والاتجاه إلي جنوب فرنسا؟




[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ معني(سلاهما) [ حقق أمنيتهما ـ طيب نفسيهما ـ قرّب بينهما].
2ـ مضاد(روع ) [ استحسان ـ اطمئنان ـ استحسان ].
[ب] ماذا تعرف عن المعونة التي وصلت الزوجين قرب مقدم"أمينة " ؟ ولم كانت مصدر سعادة لهما؟
[ج] كيف وجدت أمينة أبويها؟ وكيف استقبلاها؟
(33) (من الفصل الحادي عشر والأخيرـــ الجزء الثالث ـــ رفضت أن أحضر مؤتمراً للعميان)

[أ] هات مرادف(العدول) وجمع(نبأ) في جملتين من أسلوبك.
[ب] من قائل هذه العبارة؟ وعلام تدل من شخصيته؟
[ج] بم قابل مجلس الجامعة استقالة الفتي؟ وكيف عالج الفتي الموقف؟

[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ مرادف(مسهمة) [ مُشارِكة ـ مناضلة ـ مثابرة].
2ـ جمع(قرض) [ أقراض ـ قروض ـ قرائض].
[ب] لِمَ ألح الفتي علي زوجته بالمشاركة في القرض الفرنسي من بنك "الكريدي ليونيه"؟ وما موقف زوجته؟
[ج] كيف استعد طه حسين لأول مواجهة له مع طلاب لجامعة المصرية؟ وما الدور الذي قامت به زوجته لتساعده في درس جغرافيا اليونان؟
س1: ـ
كان هؤلاء الطلاب يضيقون بكتب الأزهر ضيقاً شديداً، يتأثرون في ذلك برأي أستاذهم الإمام حين يشهدون درسه أو حين يزورونه في داره أسماء كتب قيمة.. وكانت هذه الكتب بغيضة إلي شيوخ الأزهر.
[أ] هات معني(يضيقون) وجمع(الإمام) ومضاد(بغيضة) في جمل مفيدة من عندك.
[ب] مَنْ الأستاذ المشار إليه في العبارة السابقة؟
[ج] ما الكتب القيمة التي سمع بها الطلاب؟ ولم كانوا يضيقون بها وبمناهج الأزهر؟
ولماذا كانت بغيضة إلي رجال الأزهر؟
س2: ـ
عاش إذن بين خوف ملح ورجاء ضئيل يعتاده بين حين وحين،فيتيح لنفسه شيئاً من راحة وروح، حتى إذا أنشئت الجامعة، وعلم الفتي علمها ذهب عنه الخوف، وملأ الأمل نفسه رضا وبهجة وسروراً.
[أ] اختر الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ معني(ضئيل) [معدوم ـ ضعيف ـ مهين].
2ـ ما بين(روح، راحة) يوجد: ـ [تجانس ـ ترادف ـ تضاد].
3ـ مضاد(الأمل) [التشاؤم ـ اليأس ـ الرعب].
[ب] ما الخوف الذي ألح علي الفتي؟ وما الرجاء الذي يعتاده بين حين وحين؟
[ج] كيف ذهب الفتي إلي الجامعة؟ وكيف سُمِح له بالدخول والاستماع إلي الدرس؟ وما أول درس تلقاه؟ ومن الذي ألقي هذا الدرس؟
س3: ـ
كان يستيقظ مبكراً، أو قل كان يستيقظ في السحر, ويقضي شطراً طويلاً من الليل في الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت..
[أ] تخير الإجابة المناسبة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ جمع(السحر) [ السحور ـ الأسحار ـ السواحر].
2ـ مرادف(الأوجال) [ المخاوف ـ الثقافات ـ البراءة].
3ـ نعرب (مبكراً ) [ خبر كان ـ حال ـ صفة ].
[ب] ما الذي كانت تمثله الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة؟ ولِمَ كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
[ج] لماذا كان الطفل يحسد الأرانب التي كانت تخرج من الدار؟ وبم تعلل ذلك؟

س4: وكان يجد في المصباح إذا أضيء جليساً له مؤنساً، وكان يجد في الظلمة وحشة، لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ وحسه المضطرب والغريب أنه يجد للظلمة صوتاً يبلغ أذنيه.
[أ] في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها: ـ
مضاد(وحشة) ومعني(الناشئ) في جملتين مفيدتين.
[ب] ما أثر الأصوات التي كان يسمعها الصبي علي نفسه؟ ولِمَ لم يجرؤ أن يخبر أخاه بأمرها؟
[ج] كان الصبي يجد في المصباح إذا أضيء جليساً ومؤنساً. بم تعلل ذلك.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
 
مراجعة على القصة 3ث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مراجعة على القصة فصل 1-4 لغة عربية السادس الإبتدائى
» تحميل مراجعة القصة لغة انجليزية الاول الثانوى ترم ثان
» تحميل النوابغ أفضل مراجعة ليلة الإمتحان فى القصة والقراءة والبلاغة للثانوية العامة
» تحميل أقوى مراجعة نهائية فى القصة لغة انجليزية للثانوية العامة
» تحميل مراجعة الأوائل فى القصة سجين زندا الصف الثالث الثانوى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: أرشيف المنتدى :: أرشيف المناهج الدراسية :: الثالث الثانوى-
انتقل الى: