موضوع: ملخص شامل للأدب للصف الثالث الثانوي السبت 7 أبريل 2012 - 20:15
ملخص شامل للأدب للصف الثالث الثانوي (1)مدرسة الإحياء والبعث (2) مدرسة مطران الرومانسية خصائص المدرسة 1- تقليد القدماء بالانتقال من غرض إلى آخر . 2- طغيان الجانب البياني على الجانب الفكري 3- الاهتمام الزائد بشعر المناسبات 4- قيام القصيدة على وحدة البيت 6- مناجاة الصاحب ، ووحدة الوزن والقافية دور البارودي 1- من حيث الكلمة والعبارة: ارتقى بالكلمة والعبارة من الضعف والابتذال إلى صحة التركيب 2- من حيث الأسلوب: العناية بالأسلوب وجماله،وابتعد عن التعقيد والغموض إلى الوضوح والإفصاح 3- من حيث الموضوع:ابتعد عن التكرار والسطحية إلى التجدد والتنوع والتعبير عن الأحاسيس الذاتية 4- من حيث الخيال: انتقل بالخيال من الضيق والسطحية إلى التحليق في سماوات الشعر 5- من حيث العاطفة: انتقل بالعاطفة من البرود والجفاف إلى الحيوية والحركة 6- من حيث الموسيقى: الحفاظ على وحدة الوزن والقافية دور أحمد شوقي 1- عدل عن المديح إلى التاريخ 2-اتجه في بعض شعره إسلاميا،كما اتجه نحو المنجزات العصرية 2- عدل من وصف الناقة إلى وصف السفن،واتجه إلى المخترعات الحديثة 4- أدخل فن المسرحية الشعرية إلى الشعر العربي دور أحمد محرم حاول أن يطوع الشعر العربي للقصص التاريخي الحماسي في مطولة[ديوان مجد الإسلام] التي يسميها البعض (الإلياذة الإسلامية)سنة 1933 تلاميذ البارودي (أ) عالجوا مشكلات مجتمعهم و عالمهم الإسلامي . (ب) عبروا عن روح عصرهم الذي عـاشوا في جميع نواحيه الاجتماعية و الثقـافية و الفكرية و الأخلاقية (جـ) الاهتمام بالجانب البياني و لم يهتموا بالمحاكاة و التقليد بل تفوقوا علي البارودي . (د) الاهتمام بالجماهير و آمالها . (هـ) التنوع في الأغراض و ابتكار المعاني و في سبيل ذلك واءموا (ساروا) في اتجاهين: 1-الاهتمام بثقافة العصر 2-الأخذ من التراث . أسباب اتجاه مطران إلى الرومانسية 1ـ حسه المرهف ، وعواطفه القوية ، واستعداده الفطري ، وموهبته الشعرية. 2ـ نشأته في لبنان ذات الطبيعة الجميلة الساحرة. 3ـ إطلاعه على الشعر الرومانسي الفرنسي بعدما فرَّ إلى فرنسا نتيجة الاضطهاد خصائص المدرسة == دور مطران في المدرسة 1ـ أصبحت القصيدة تجربة شعورية تجمع مشاعر قائلها والمستمع. 2ـ القصيدة كلٌ متماسك تتمثل فيها الوحدة العضوية. 3ـ للخيال دورٌ قوي في التصوير. 4ـ الاعتماد على اللغة الحية الرقيقة والبعد عن غريب الألفاظ. 5ـ الارتباط بوحدة الوزن والقافية مع إدخال بعض التجديد عليها. لم يدع مطران إلى مذهبه علانية: خوفا من مواجهة شعراء الإحياء والبعث، ولم يدافع عنه حين احتدمت المعركة الأدبية بين الإحيائيين والديوانيين. مطران مرحلة انتقالية بين اتجاهين الكلاسيكية والرومانسية: القديم: [تمسك بوحدة الوزن والقافية،واللفظ العربي الأصيل،والخيال القديم أحيانا] الجديد:[القصيدة تجربة شعورية،اعتمد علي الخيال الكلي،اللغة حية بعيدة عن الغرابة] المآخذ التي أخذها مطران على الإحيائيين 1 ـ كثرة الالتفات إلى القديم ومحاكاته. 2 ـ انشغالهم الزائد بشعر المناسبات والمجاملات. 3 ـ عدم اهتمامهم بالوحدة العضوية. 4 ـ الاهتمام بالصياغة على حساب المعنى. ما الفرق بين عناية مطران بالألفاظ وعناية الكلاسيكيين بها ؟ جـ : كان مطران حريصا علي فصاحة الألفاظ وبعدها عن الغرابة والتنافر ؛ فجاء أسلوبه سلسا جذابا ، ومعظم الكلاسيكيين يحرصون علي اللفظ العربي الأصيل ولو كان غريبا أو مهجورا ، وذلك يقلل متعة القارئ ويحد من تأثير الشعر .
(3) مدرسة الديوان الرومانسية (4) مدرسة أبوللو الرومانسية خصائص المدرسة 1ـ جمعوا بين الثقافة العربية والثقافة الإنجليزية. والتطلع إلى المثل العليا. 2ـ مفهوم الشعر عندهم : هو تعبير عن النفس الإنسانية وما يتصل بها من تأملات وأفكار. 3ـ القصيدة عندهم كائن حي لكل جزء وظيفته ومكانه. 4ـ وضوح الجانب الفكري على الشعوري. 5ـ التأمل في الكون والتعمق في أسرار الوجود. 6ـ ظهور مسحة الحزن والألم والتشاؤم واليأس. 7ـ الاهتمام بوضع عنوان للقصيدة وللديوان كله. 8ـ استحداث موضوعات جديدة لم تكن مألوفة من قبل مثل : ( رثاء المازني لنفسه ـ رجل الكواء للعقاد ـ رجل المرور - ديوان عابر السبيل) المآخذ التي وجهت للإحيائيين 1ـ أخذوا عليهم طغيان الجانب البياني على الجانب الفكري. 2ـ أعابوا عليهم اهتمامهم الزائد بشعر المناسبات. 3ـ أعابوا عليهم اهتمامهم بقشور الأشياء وظواهرها،وعدم وضوح الصدق في شعرهم. 4ـ أعابوا عليهم عدم مراعاة الوحدة العضوية في قصائدهم. 5- تقليد القدماء ، وعدم وضوح شخصيتهم الشعرية. خصائص المدرسة 1ـ الإيمان بذاتية التجربة والحنين لمواطن الذكريات. 2ـ استخدام اللغة استخدام جديد. 3ـ حب الطبيعة ومناجاتها وتقديس جمالها. 4ـ التشاؤم والاستسلام للأحزان واليأس. 5ـ تعدد موضوعاتهم الشعرية وابتعدوا عن السياسة. مظاهر التجديد في شكل القصيدة عند مدرسة أبوللو 1ــ تحرير القصيدة من وحدة الوزن والقافية. 2ــ تقسيم القصيدة إلى مقاطع. 3ــ استخدام الشعر المرسل . 4 ــ الميل إلى الموسيقى الهادئة لا الصاخبة. 5 ــ الالتزام بالوحدة العضوية.
(5) مدرسة المهجر الرومانسية أولا: من حيث المضمون ( الموضوع) ثانيا: من حيث الشكل الفني 1- الشعر تعبير عن موقف الإنسان في الحياة 2- تحقق في شعرهم كثير من سمات الرومانسية 3-الاهتمام بالعاطفة 4- المشاركة الوجدانية ،وحب الخير للناس 5 - التأمل في حقائق الكون 6- ظهور النزعة الروحية في شعرهم 7-حب الطبيعة، والحنين إلى الوطن 8- التفاؤل س 1لماذا أقبل القراء في الوطن العربي على أدب المهجر لأنهم وجدوه معبراً عما يدور في قلوبهم وأحاسيسهم ويودون التعبير عنه س 2:آمن شعراء المهجر بأن الشعر له دور إنساني. تهذيب النفس،إعلاء الحق، نشر الخير والجمال،السمو إلى المثل العليا،التمسك بالقيم،جعل الحب وسيلة إلي سلام دائم يشمل النفس والوجود 1-المغالاة في التجديد 2-اهتمامهم بالنثر 3- ميلهم إلي الرمز 4-التمسك بالوحدة العضوية 5-التحرر من الوزن والقافية 6- الميل إلي اللغة الحية 7-اتخاذهم القصة وسيلة للتعبير 8- الاهتمام بالصورة الشعرية س3 :لم غالى شعراء الرابطة القلمية في تجديدهم للفن الشعري؟وماذا ترتب على ذلك؟ بسبب بعدهم عن الثقافة العربية الأصيلة،اندفاعهم نحو التجديد- مما جعلهم يتساهلون في اللغة،فبعدوا في بعض شعرهم عن أصول اللغة العربية س4 :علل ظهور النزعة الروحية في أدب المهجر. بسبب استغراقهم في التأمل وخاصة حين وازنوا بين موقف الإنسان من القيم الروحية العاطفية في المجتمعات الشرقية والقيم المادية في المجتمعات الغربية مما جعلهم يلجأون إلى الله بالشكوى ويدعون إلي المحبة والعطاء (6) مدرسة الواقعية أولا: التجديد في المضمون ثانيا: التجديد في البناء الشعري (الشكل) 1ـ الاتجاه إلى الحياة العامة، يصورون هموم الناس ومشاكلهم،وآمالهم 2ـ تصوير ما في الحياة من متناقضات(صدق وزيف)(تقدم وتخلف) 3ـ الحديث عن النهاية والموت. 4ـ جمعت التجربة الشعرية موقف الإنسان من الكون وقضايا الوطن بجانب العاطفة والخيال. 1ـ استخدام اللغة الحية: (أنام على حجر أمي ) 2ـ الاهتمام بالصورة وتوظيف الرمز 3ـ تحقيق الوحدة العضوية. 4- اختفاء نظام البيت الشعري، والاعتماد على التفعيلة الواحدة وهي وحدة موسيقية تتكرر دون كم معين. 5- تقسيم القصيدة إلى مقاطع والميل إلى الرمز
العوامل التي خفَّفت من اتجاه الشعراء إلى الرومانسية واتجاههم نحو الواقعية: 1ـ نمو الوعي الشعبي العالمي ويقظة الوعي العربي بعد الحرب العالمية ،والمطالبة بالاستقلال . 2ـ ازدياد النفوذ الصهيوني في فلسطين.والصراع المذهبي بين الشرق والغرب 3ـ ظهور جيل جديد من الشعراء عاصر الحرب العالمية وتأثر بمأساتها. ورفض الاتجاه الرومانسي 4ـ الشعور بالخوف وخطر الموت من آثار الحرب النووية. 5ـ الصراع بين المذهبين الرأسمالي والاشتراكي. 6- التقدم العلمي الناتج عن الحروب ، والاتصال بالثقافة الغربية 1- المقال : س1 ما السمات الأسلوبية التى تشترك فيها كل المقالات ؟ (1) وضوح الأسلوب : لأن الهدف من المقال ابلاغ الرأي الى القراء والتأثير فيهم ولذا يجب على الكاتب أن يتجنب الألفاظ الغربية وأن يترفع عن استعمال الألفاظ العامية . (2) قوة الأسلوب :. بالبعد عن تنافر الحروف،والحشو،والتطويل في الجمل (3) جمال الأسلوب : باستخدام الألفاظ والصور الخيالية المناسبة واستخدام المحسنات البديعية الغير متكلفة س2 ما الخصائص العامة للمقال ؟ (1) الإقناع عن طريق سلامة الأفكار . (2) الإمتاع بالعرض الشائق الذى يجذب القارئ (3) القصر : لأنه لو طال صار بحثاً. (4) أن يكتب بالنثر . (5) العرض الشائق . (6) الذاتية. (7) تنوع الأسلوب تبعاً لطبيعة موضوعه س3 تتعدد أنواع المقال من حيث الشكل والمضمون والأسلوب . وضح . يختلف المقال بحسب طبيعة موضوعه،وشخصية كاتبه وثقافته،ويختلف من حيث وسيلة النشر... وينقسم إلى: من حيث الشكل : أ - مقال قصير : (الخاطرة) يتناول فكرة واحدة بطريقة مركزة . مثل(فكرة) لمصطفى آمين ب - مقال طويل : يتراوح بين صفحتين وعشر صفحات ويتناول موضوعاً يعرض بلغة سهلة .مثل مقالات (طه حسين،والمازني،وأحمد أمين - من حيث المضمون : أ - مقال نزالى : ويظهر حين تثار المعارك الفكرية أو الأدبية بين الأدباء .مثل : مقالات العقاد والرافعي ب - مقال تصويرى : يرسم صورة لشخص ما فيظهر محاسنه أوعيوبه مثل : مقالات الشيخ عبد العزيز البشري ﺠ - مقال فلسفى : ولا يعد جزءاً من التحرير الصحفى وإنما فناً قائما بذاته مثل مقالات الدكتور زكى نجيب محمود . من حيث الأسلوب : أ – أدبى: (يكتب بأسلوب أدبي يتأنق الكاتب في اختيار عباراته) ب - علمى متأدب: (يعتمد الكاتب فيه على ايراد الحقائق في صور جذابة وشائقة) 2- الرواية : س1 - تحدث عن عناصر الرواية. (1) الشخصيات :وهم أبطال الرواية ويمثلون اتجاهات متنوعة وأعمار مختلفة وغالباً ما يكونون بشراً وقد يكونون حيوانات أو نباتات (2) الأحداث : هى الأفعال التى تقوم بها الشخصيات وكل شخصية تؤدى حدثاً يختلف أو يتفق مع أحداث الشخصيات الأخرى (3) الصراع : هو التصادم الناشئ بسب اختلاف وجهات النظر بين الأشخاص . (4) البداية : هى المقدمة التى تشد القارئ. (5) الوسط : هى الأحداث التى تتصادم فيها الآراء . (6) النهاية : وتسمى لحظة التنوير وهى النقطة التى يلقى فيها الكاتب الأضواء على الحل وتنكشف الأمور والنهاية نوعان : معقولة : يقدم فيها الكاتب الحل . مفتوحة : يترك القارئ يشاركه الحل س2 تتعدد أنواع الرواية . وضح . (1) الرواية الواقعية : تقوم على أحداث واقعية ، ومنها ثلاثية نجيب محفوظ . (2)الرواية الرمانسية : تميل بأحداثها وشخصياتها إلى الحدة العاطفية ، والحزن والتشاؤم والتطلع إلى عالم مثالى ومنها (رد قلبى) (3) الرواية التاريخية : تستمد موضوعاتها من التاريخ وتصوغه بطريقة روائية ، وتعتمد على التشويق وتركز على الصراع البشرى ومنها (ابنة الملوك) لـ محمد فريد أبو الحديد . (4) رواية الخيال العلمى: تقوم على مادة علمية تنسج بطريقة تشويقية وتتحدث عن بعض التوقعات للمستقبل ومنها (رجل تحت الصفر) لمصطفى محمود . 3 – القصة القصيرة : س1 علل لاتجاه القصة القصيرة نحو الواقعية بعد الحرب العالمية الثانية . كرد فعل لحركة المجتمع الشاملة في السياسة والاقتصاد والاجتماع والفكر ، فقد استلزمت أن يكون كتاب القصة واقعيين وأن تكون القصة القصيرة نبض الواقع س2 تعد القصة القصيرة أقرب الفنون الأدبية فى روح العصر . بين ذلك . لأنها انتقلت بمهمة القصة الطويلة من التعميم إلى التخصيص . فلم تعد تتناول حياة بأكملها أو شخصية كاملة وإنما أكتفت بتصوير زاوية واحدة من زوايا الشخصية الإنسانية ، أو موقف واحد من المواقف تصويراً مكثفاً يساير روح العصر. س3 تحدث عن مبدأ الوحدة - التكثيف - تفاصيل الإنشاء . مبدأ الوحدة : هو المبدأ الذى يميز كل قصة قصيرة عن غيرها ، والوحدة تشمل وحدة الفكرة والهدف والانطباع . التكثيف : طالما كانت القصة القصيرة تعالج موضوعاً واحداً أو فكرة واحدة أو موقفاً واحداً فإن عنصر التركيز يجب أن يكون مقوماً من مقوماتها الإيجابية . تفاصيل الإنشاء : حرصاً على تأكيد مبدأ الوحدة أولاًوالتكثيف ثانياً فإن تحقيقهما يتطلب عناية خاصة فى كل ما يتصل بتفاصيل بنائها وإنشائها ؛ ضماناً للإحكام الفنى . بين الرواية والقصة والمسرحية الرواية: عمل فني له خصوصية مستقلة وتكون طويلة متعددة الشخصيات متشابكة الأحداث متنوعة الأهداف والأفكار. القصة: الأحداث فيه قليلة،الشخصيات لا تتعدد،ووجهات النظر لا تتكاثر،وهي قصة قصيرة موجزة مركزة كثيفة تقترب من مفهوم الوحدة العضوية المسرحية : تعتمد بصفة أساسية على الحوار بين شخصياتها وهذا الحوار هو الذي يقوم بتصوير الأحداث،وتنمية الصراع،وتحريك مشاعر القارئ،خلال سير الأحداث حتى يصل إلى النهاية