الأدب س/عرف المقال س/اذكر انوع المقال من حيث الشكل و المضمون؟ س/اذكر السمات العامة للمقال؟ البلاغة شَاكٍ إلي البحرِ اضْطِرَابَ خَواطِرِي فَيُجِـيبُنِي برِياحِهِ الهَوْجاءِ - ثاوٍ علي صَخْــرٍ أَصَمَّ وَلَيْتَ لي قَلْبًا كهَذِي الصَّخْرَةِ الصمَّاءِ - يَنْتابُها مَوْجٌ كمَوْجِ مكارِهِـــي ويَفُتُّها كالسُّقْمِ في أعضائِي - والبحرُ خَفَّاقُ الجَــوانِبِ ضَائِقٌ كَمَدًا كصَدْرِي سَاعَةَ الإمساءِ (أ)- تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين : 1 - "خواطري"المراد بها عند مطران : (طبيعته - أفكاره - أمانيه - روحه) 2 - "شاك" تعبر عن : ( الحزن والألم - الحب - القلق - الفكر) (ب)- 1 -استخرج صورة جمالية موضحاً نوعها وأثرها في المعنى . 2- إيجازا ووضحه النحو قد تجلس مع إنسان متعلم فتحس أنه مظلم من الداخل ، ثم تجلس إلي إنسان فطرى أمي فتحس أن بداخله نوراً يشع على الحياة ، فمن أين يأتي هذا النور الداخلي ؟ إن المعرفة المادية لا تكفى غلا الصنع مصابيح الطرقات وإضاءتها ، أما النور الداخلي فلا يستمد إلا من المعرفة الروحية الخالصة المتمثلة في الاتصال الدائم بالله " . (أ)أعرب ما تحته خط (ب)استخرج من الفقرة : خبراً جملة لناسخ – ممنوعاً من الصرف – بدلاً – مصدراً لفعل خماسي (ج) انسب إلي كلمة " الحياة " في جملة (د)اجعل " المعرفة الروحية " مخصوصاً بالمدح في جملة (هـ)صُغ اسم المفعول من " أضاء" في جملة (و)في أي مادة تكشف في معجمك عن " الدائم " ؟ " لم يكن يحفل بهذه الأصوات ولا يهابها لأنها كانت تصل إليه من بعيد إنما كان يخاف الخوف كله من أصوات لم يكن يتبينها إلا بمشقة وجهد وكانت تنبعث من زوايا الحجرة نحيفة ضئيلة " أ ) مضاد يحفل ( يسعد ، يجهل ، يهتم ) ب) ما المخاوف التى كانت تحدق بالطفل ليلا ؟ ج ) علل : * كثرة حديث الطفل عن العفاريت . * عدم شكوى الطفل من السائل الذى كانت تضعه له أمه فى عينيه . هـ) ما الدليل على أن الطفل كان خفيف الوزن ؟ " كان يعلم يقينا لا يخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى يعيش فيه ، تعمره كائنات غريبة مختلفة لا تكاد تحصى منها التماسيح التى تزدرد الناس ازدرادا ، ومنها المسحورون الذين يعيشون تحت الماء بياض النهار وسواد الليل ، حتى إذا أشرقت الشمس أو غربت طفوا يتنسمون الهواء " ( أ ) * معنى / تزدرد ( تهضم – تنهش – تبتلع ) * مرادف / طفوا ( اختفوا – غاصوا – تلاشوا ) (ب ) يرى الكاتب أن شاطئ القناة محفوف بالخطر .. وضح ذلك 0 ( ج) لم كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة كبيرة ؟ ( د ) ماذا تعرف عن الكائنات الغريبة التى كانت تعمر هذا العالم المستقل ( القناة ) ؟ " وهو يذكر أنه كان يستطيع أن يتقدم يمينا وشمالا على شاطئ القناة دون أن يخشى كلاب العدويين أو مكر سعيد وهو يذكر أنه كان يقضى ساعات من نهار على شاطئ القناة سعيداً مبتهجاً " أ ) هات مضاد / يستطيع ، وجمع / نهار فى جملتين من تعبيرك . ب) كان فقدان البصر من أهم الأسباب التى جعلت الصبى يجهل الكثير عن القناة ، وضح ذلك . ج ) يرى الكاتب أن وجه الأرض قد تغير من طوره إلى طور جديد . وضح ذلك . د ) علل : كان الصبى يقضى ساعات من نهاره على القناة مبتهجا . هـ) علل : ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض حوادث الطفولة . وكان خيل إليه أن الأمر انبت بينه و بين الكتاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف ، فانطلق لسانه فى الرجلين إطلاقا شنيعا "0 ( أ ) مضاد / انبت ( انتهى – تأزم – اتصل ) * معنى / شنيعا ( غير مقبول – شديد القبح – قوى التأثير ) ( ب) لماذا انقطع الصبى عن الكتاب ؟ (ج ) كيف عاد الصبى إلى الكتاب مرة أخرى ؟ ( د ) تعلم الصبى درسين عندما تراجع أبوه فى قسمه بعدم ذهابه للكتاب ، اذكر هذين الدرسين 0 (هـ) لم يسلم الصبى من مضايقات أمه وأخوته ، وضح ذلك 0 السعادة لم تدم إلا ريثما يعقبها شقاء شنيع ذلك أن سيدنا لم يطق صبرا على هذه القطيعة ولم يحتمل انتصار الشيخ عبد الجواد عليه فأخذ يتوسل بفلان وفلان إلى الأب وما هو إلا أن لانت قناة الشيخ وأمر الصبى بالعودة إلى الكتاب " أ ) مقابل : الصبر ( الضيق ، الجزع ، الخوف ) * تدم : مرادفها ( تبقى ، تنتهى ، تشتد ) * لانت قناة الشيخ : تعبير يوحى بـ ( الهدوء ، الثورة ، الندم ) ب ) ما مصدر السعادة التى كان يشعر بها الصبى ؟ ج ) علل : كان الصبى يحتمل ما يلقى بعد عودته إلى الكتاب فى صبر وجلد . " كل ذلك لأن هذا الفتى الأزهرى قد اتخذ فى هذا اليوم خليفة ، فهو يطاف به فى المدينة وما حولها من القرى فى هذا المهرجان الباهر " 0 ( أ ) * معنى / المهرجان ( الظروف المناسبة – الاحتفال الكبير – الأمر المشهور ) ( ب) ما اليوم المشار إليه ؟ ولماذا تم اختيار الفتى خليفة دون غيره ؟ ( ج) كان لاختيار الأخ الأزهرى خليفة أثر كبير فى نفس الصبى ، وضح ذلك . ( د ) ما مظاهر إعجاب الشيخ بالفتى ؟ ( و) لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟ وبم أشار عليه أخوه الأزهرى ؟ " كانت هذه الأسماء تقع من نفس الصبى موقع تيه وإعجاب لأنه لا يفهم لها معنى لأنه يعلم أن أخاه الأزهرى قد حفظها وفهمها فأصبح عالما 0 أ ) مرادف : تيه ( ارتياب ، زهو ، ضلال ، التباس ) * كان تطلع الصبى للدراسة فى الأزهر دافعه ( علم ينتفع به ، مكانة يفخر بها ، صحبة يرتاح إليها ) ب) ما الأسماء التى تشير إليها الفقرة ؟ ولم أعجب بها الصبى ؟ ج ) ما مظاهر إجلال أهل الريف والقرى للعلم والعلماء ؟ " وكان أبوه ينتظر هذه الساعة أشد ما يكون إليها شوقا ، وأعظم ما يكون ابتهاجا ، وكانت أمه مشفقة تخاف عليه العين " أ ) * عكس / ابتهاجا ( سرورا – إعراضا – انشراحا – اجتهادا ) * المقصود بـ / العين ( البصر – الرؤية – الحسد – النظرة ) ب) ما الساعة التى كان ينتظرها الأب ؟ وماذا كانت تفعل الأم لتحمى ابنها من العين ؟ ج ) من الذى منع الفتى من تحقيق ما أراد ؟ وما حجته فى ذلك ؟ وما السبب الحقيقى وراء ما فعله ؟ د ) كان علماء المدينة ثلاثة تقاسموا إعجاب الناس ومودتهم ، اختر شخصية ، وتحدث عنها بإيجاز . هـ) كان لاتصال الصبى بالعلماء أثر فى تكوين عقله ، وضح ذلك . " وأنا أرجو أن أعيش حتى أرى أخاك قاضيا وأراك من علماء الأزهر قد جلست إلى أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى " أ ) مرادف : المدى ( النهاية ، القوة ، المسافة ) * جمع : حلقة ( حلق ، حلقات ، حلائق ) ب ) ما المناسبة التى قيلت فيها هذه العبارة ؟ ج ) كيف كانت العلاقة بين الفتى الأزهرى وشيخه فى الفقه ؟ " إنك يا ابنتى لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ، أنت فى التاسعة من عمرك فى هذه السن التى يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ، ويتخذونهم مثلا عليا فى الحياة يتأثرون بهم فى القول والعمل ويحاولون أن يكونوا مثلهم فى كل شئ ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب ) أ ) هات مرادف : ساذجة ، ومضاد : صالحة فى جملتين من عندك . ب ) كيف ينظر الأطفال وهم صغار السن إلى أبائهم ؟ ج ) بم وصف الكاتب هيئته حيثما أرسل إلى القاهرة فى الثالثة عشرة من عمره ؟ " لقد عرفته يا ابنتى فى هذا الطور من أطوار حياته .... عرفته فى الثالثة عشرة من عمره حين أرسل إلى القاهرة ليختلف إلى دروس العلم فى الأزهر كان ... " 0 ( أ ) مرادف : الطور ( المرحلة ، الحيوان ، القدرة ) * مقابل : يختلف ( يتردد ، ينقطع ، يتودد ) (ب ) لماذا أخفى الكاتب جزءا من حياته عن ابنته ؟ ( ج ) علل – بكاء الطفلة حينما سمعت قصة أوديب ؟ ( د ) علل – كذب الصبى على أبويه عندما كان يصف لهما مأكله ومعاشه فى الأزهر ؟ (هـ) من الملك الذى بدل حياة الكاتب ؟ وكيف كان ذلك ؟ النحـو (أ) إنسان : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة - نوراً : اسم أن منصوب . - يستمد : فعل مضارع " مبنى للمجهول " مرفوع وعلامة رفعي الضمة - المتمثلة : صفة مجرورة وعلامة جرها الكسرة (ب) الخبر الجملة للناسخ : جملة " لا تكفى … " - الممنوع من الصرف : مصابيح - البدل :النور " في جملة : فمن أين يوجد هذا النور الداخلي ؟ " - مصدر الفعل الخماسي : الاتصال . (ج) النسب إلي "الحياة " : الحيوي (د) نعم العطاء المعرفة الروحية ، أو حبذا المعرفة الروحية . " هاتان الجملتان للاستهداء بهما " (هـ) اسم المفعول : " مضاء " (و) في مادة " الدال والواو والميم " أو (د – و – م ) .
: النصوص : من نص " اختيار الصديق " : " وسوء الأصدقاء أضر من بغض الأعداء ، فإنك واصلت صديق السوء أعيتك جرائره ، وإن قطعته شانك اسم القطيعة ، وألزمك ذلك من يرفع عيبك ولا ينشر عذرك ، فإن المعايب تنمي والمعاذير لا تنمي". (أ) - معنى "أعيتك" : ( أساءتك - أعجزتك - أمرضتك - آلمتك) . - مضاد " شانك" : ( لامك - أسعدك - زانك - سرك) . (ب) - اعتمد "ابن المقفع" في التأثير على التوكيد … اذكر من الفقرة السابقة ما يدل على (جـ) - " أعيتك جرائره " ، وضح ما في هذا التعبير من جمال ، وبين أثره. 5- من نص " المقامة الحلوانية " " حدثنا عيسى بن هشام قال : لما قفلت من الحج فيمن قفل ، نزلت حلوان مع من نزل ، قلت لغلامي : أجد شعري طويلاً ، وقد اتسخ بدني قليلاً ، فاختر لنا حماماً ندخله ، وحجاماً نستعمله". (أ) - أكمل ما يأتي بوضع الإجابة الصحيحة مكان النقط : - مضاد " قفلت " " حلوان " مدينة جنوبي : - جمع " غلام " - المراد بـ " حجاماً " (ب) - ما صفات الحمام الذي يريده " عيسى بن هشام" ، وما صفات الحجام الذي يفضله ؟ (جـ) - للعبارة السابقة جرس موسيقي جميل … فما مصدره ؟ (6- النحو : 10- " اقرأ ما شئت تستفد . فإذا كان لك فكر قادر ، أو معدة عقلية تستطيع أن تهضم ما يلقى فيها من الموضوعات ؛ فما أجمل القراءة ، وأجداها ! اجعل ميولك القرائية حكماً لك فيما تختار ؛ لأن الجسم – في الغالب – لا يغذيه إلا ما يشتهيه . نعم الهواية القراءة ، وموعدها الرغبة فيها". (أ) - أعرب ما تحته خط. (ب) - استخرج من الفقرة : 1- أسلوب استثناء (ج) - اجعل الفعل (يقرأ) جائز التوكيد بالنون . (د)- (لا ينال الحقوق إلا الأقوياء) . ضع كلمة (غير) مكان (إلا) وأعربها . (هـ) - (فإن تتحدوا فسوف يسعى لكم الفوز) . احذف (فسوف) وغير ما يلزم. القراءة : المجموعة الأولى : من كتاب "الأيام" : أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين: 1 - " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما. يشكو الطفل, وقلما تعني به أمه, وأي طفل لا يشكو ? إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبلّ. فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله, وهي تعتمد على هذا العلم الآثم, علم النساء وأشباه النساء. وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه " ( أ ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع : مرادف " آثمة " , مضاد " عنيت " (ب ) - ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ متى فقد صبينا عينيه ؟ (جـ ) - 1- ما اثر موت الطفلة ( أخت الصبي ) على أمها ؟ 2- ماذا فعل الصبي بعد وفاة شقيقه ؟ 2- (للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة وإنما هو قانون العرض والطلب) . (أ) - تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين الأقواس : 1 - جاءت جملة(قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها : (قلة الناس في الريف - اتساع أرجاء القاهرة - جهل الناس في القرى - كثرة العلماء في القاهرة) (الأولى - الثالثة - الأولى والثانية - الرابعة) 2 - "جلال" المراد بها : (الحب - الاحترام - الخوف - الإقبال) (ب)- وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف . (جـ)- علل : من سهام القدر : قول طه حسين : "ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس اقل منة إثماً " القراءة أجب عن الأسئلة الآتية س1: ما المقصود باليوجينيا ؟ ومتى ظهر هذا المصطلح ؟ س2 : كيف انحرف التطور الصحيح للجنس البشري ؟ س3 : قارن بين جوهر التطور وجوهر اليوجينيا . س4: ما الهدف الظاهر من الانتخاب الصناعي (جوهر اليوجينيا) ؟ القراءة : المجموعة الأولى : من كتاب "الأيام" " ويذكر أنه كان يحسد الأرانب التى تخرج من الدار كما يخرج منها ، وتتخطى السياج وثبا من فوقه ، أو انسيابا بين قصبه إلى حيث تقرض ما كان وراءه من نبات أخضر ، يذكر منه الكرنب خاصة " 0 أ ) * جمع / سياج ( سواج – وسج – سوج ) * مرادف / وثبا ( مسرعة – قفزا – جريا ) ب ) لم كان الطفل يحسد الأرانب ؟ ج) علل 1- حرص الطفل على تغطية وجهه أثناء النوم ؟ 2- حب الفتى للخروج من الدار بعد غروب الشمس ؟ ( د ) كيف كان يعرف الطفل وقت بزوغ الفجر ؟ ( و ) لقد كان لرب العائلة مهابة واحترام 00 دلل على ذلك 0 " وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم فى فجره أو عشائه يرجح ذلك لأنه يذكر أ، وجهه تلقى فى ذلك الوقت هواء فيه شىء من البرد الخفيف " أ ) مقابل الظن ( التأييد ، اليقين ، الترجيح ) * مرادف / يرجح ( يوافق ، يؤيد ، يقول ) * كتاب الأيام قصة ( رومانسية ، تاريخية ، خيال علمى ، ذاتية ) ب ) تتناول الفقرة دليلا من ثلاثة أدلة ساقها الصبى لترجيح ظنه وهو يحدد وقت خروجه ، فما الدليلان الآخران ؟ ج ) علل – كانت الحسرة تتملك الصبى كل ليلة عندما يقف عند السياج . د ) ما الدليل على تعلق الصبى بإنشاد حسن الشاعر والاستماع إليه ؟ هـ) تعددت الأصوات التى كان يسمعها الصبى وتنوعت مصادرها ، وضح ذلك . و ) علل – عدم تمكن الصبى من أن يتخطى سياج الدار أو ينسل بين ثناياه . " كان سابع ثلاثة عشر من أبناء أبيه ، وخامس أحد عشر من أشقته وكان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا يمتاز من مكان إخوته أكان هذا المكان يرضيه ؟ أم كان يؤذيه أ ) جمع / الضخم ( الضخام ، الضخائم ، الضخامى ) * مضاد / يرضيه ( يحزنه ، يغضبه / يسعده ) ب ) بم وصف الكاتب المكانة التى كان يحظى بها فى طفولته بين أسرته ؟ ج ) كان الصبى يشعر من الأم معاملة متناقضة . وضح ذلك 0 د ) هل كان الصبى راضيا عن معاملة إخوته له ؟ ولماذا ؟ " كان هذا اليوم مشئوما حقا ، ذاق صاحبنا فيه لأول مرة مرارة الخزى والذلة والضعة وكره الحياة "0 ( أ ) ضع مضاد " الذلة " و معنى " الخزى ، الضعة " فى جمل من تعبيرك . (ب ) كيف عاد الصبى من الكتاب ؟ وكيف استقبله أبوه عند عودته ؟ ( ج) لم وصف هذا اليوم بالمشئوم ؟ وما الظروف التى أدت لهذا الموقف ؟ ( د ) ماذا قال له أبوه بعد فشله فيما طلبه منه ؟ وما موقف الصبى ؟ " وكان شيخنا الصبى قصيرا نحيفا شاحبا زرى الهيئة ، ليس له من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم طظ قليل أو كثير " أ ) خات جمع : نحيف ، ومرادف : وقار فى جملتين من عندك . ب) بم أصبح الصبى شيخا ؟ وما شعور الأب والأم نحو الصبى ؟ ج ) بم تعلل دعوة سيدنا للصبى مرة بالشيخ ، ومرة بالواد ؟ " أما اليوم فأنت تستحق أن تدعى شيخا ، فقد رفعت رأسى ، وبيضت وجهى ، وشرفت لحيتى أمس لقد كنت تتلو القرآن كسلاسل الذهب وكنت على النار مخافة أن تزل " ( أ ) * قائل العبارة السابقة ( والد الصبى – سيدنا – عريف الكتاب ) * معنى / تستحق ( يستحسن – يجب – يجدر ) * جمع / لحية ( لواحى – لحى – لحيوات ) * كنت على النار : تعبير يوحى بـ ( القلق ، الإجهاد ، الخيانة ) * مقابل : تزل ( تخطئ ، تجيد ، تهتم ) ( ب ) كيف رفع الصبى رأس سيدنا ؟ ( ج ) بم تستدل على رضا والد الصبى عن سيدنا ؟ ( د ) ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصبى ؟ ج ) مم كان صبيان الكتاب يعجبون ؟ " للعلم فى القرى ومدن الاقاليم جلال ليس له مثله فى العاصمة ولا فى بيئاتها العلمية المختلفة ، وليس فى هذا شئ من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب " 0 ( أ ) تخير الإجابة الصواب لما يأتى مما بين القوسين : * جاءت جملة " قانون العرض والطلب " فى سياق حديث طه حسين وقصد بها ( قلة الناس فى الريف – اتساع أرجاء القاهرة – جهل الناس فى القرى – كثرة العلماء فى القاهرة ) * جلال / المراد بها ( الحب – الاحترام – الخوف – الإقبال ) ( ب) وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والربف ؟ " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها أثما يشكو الطفل وقلما تعنى به أمه وأى طفل لا يشكو إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل ، فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهل ( أ ) هات مرادف / آثمة ، ومضاد / عنيت فى جملتين من تعبيرك 0(ب ) ما الفلسفة الآثمة لنساء القرى ؟ ومتى فقد الصبى عينيه ؟ ( ج ) ما أثر موت الطفلة ( أخت الصبى ) على أمها ؟ ( د ) ماذا فعل الصبى بعد وفاة شقيقه ؟ " إذن فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلى الدار ، عرفت أم الفتى بأى أبنائها تنزل النازلة ، لقد كان الشيخ فى تلك الليلة خليقا بالإعجاب حقا " 0 ( أ ) * جمع / دار ( دارات – دور – دارون ) * معنى / النازلة ( الألم – المصيبة – المرض – الحزن ) ( ب) ما صفات هذا الشاب ؟ وكيف أصيب بوباء الكوليرا ؟ ( ج ) منذ ليلة موت الطفلة اتصلت أواصر الحزن بأسرة الصبى ، وضح ذلك 0 " وأقبل يوم الخميس فإذا الصبى يرى نفسه يتأهب للسفر حقا وها هو يرى نفسه فى المحطة جالسا القرفصاء منكس الرأس ( أ ) عكس : يتأهب (يتخاذل – ينشط – يتهرب ) * منكس الرأس : يدل على ( السعادة – الحزن – الذل ) ( ب) ما الذى كان يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر ؟ (ج ) ما العلوم التى كان يريد الصبى دراستها ؟ وبم نصحه أخوه ؟ ( د ) كيف عرفت أسرة الفتى الشيخ " ابن عابدين على الدر " ؟ (هـ) ماذا تعرف عن المجاورين ؟ ولما شعر الصبى بخيبة الظن بعد سماع خطيب الأزهر ؟
محمد نادر عضو متميز
عدد المساهمات : 79 نقاط : 79 تاريخ التسجيل : 25/06/2013 العمر : 64