(1) (من الفصل الأول ــ الجزء الأول ــ خيالات الطفولة)
لا يذكر لهذا اليوم اسماً، ولا يستطيع أن يضعه حيث وضعه الله من الشهر والسنة، بل لا يستطيع أن يذكر هذا اليوم وقتاً بعينه، وإنما يقرب ذلك تقريباً، وأكبر ظنه أن هذا الوقت كان يقع من ذلك اليوم في فجره أو في عشائه.
[أ] ما المراد ب(وضعه) وما مرادف(عشائه) وما مضاد(الظن)؟
[ب] لماذا لم يذكر الكاتب لهذا اليوم اسماً؟
[ج] كيف ميزَّ الصبي وقت الفجر؟
(أ) أوجده ـ وقت العشاء ـ الحقيقة.
(ب) لأنه ما زال صغير السن.
(ج) ميز الصبي وقت الفجر كالأتي: ـ
1ـ أن وجهه تلقي في ذلك الوقت هواء فيه شئ من البر الذي لم تذهب به حرارة الشمس.
2ـ يكاد يذكر أنه تلقي حين خرج من البيت نوراً هادئاً خفيفاً لطيفاً كأن الظلمة تغشي بعض حواشيه.
3ـ يكاد يذكر أنه حين تلقي هذا الهواء، وهذا الضياء لم يأنس من حوله حركة يقظة قوية، وإنما أنس حركة من نوم أو مقبلة عليه.
فإذا أوت الشمس إلي كهفها، والناس إلي مضاجعهم، وأطفئت السرج، وهدأت الأصوات، صعدت هذه العفاريت من تحت الأرض، وملأت الفضاء حركة واضطراباً وتهامساً وصياحاً.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ المراد ب(أوت الشمس إلي كهفها): [أشرقت ـ أضاءت ـ غربت].
2ـ جمع(الفضاء): [ أفضية ـ أفضاء ـ فضاءات].
[ب] ماذا تعرف عن الأصوات التي كان يخاف الطفل منها؟ وكيف كان يتحصن منها؟
[ج] لماذا كان الكاتب يكره في طفولته أن ينام مكشوف الوجه؟
(أ) غربت ـ أفضية.
(2) (من الفصل الثاني ــ الجزء الأول ـــ ذاكرة الصبي)
لم يكن يحفل بهذه الأصوات ولا يهابها، لأنها كانت تصل إليه من بعيد، وإنما كان يخاف الخوف كله أصواتاً أخري، ولم يكن يتبينها إلا بمشقة وجهد كانت تنبعث من زوايا الحجرة نحيفة ضئيلة يمثل بعضها أزيز المرجل يغلي علي النار.
[أ] هات مرادف(يحفل) وجمع(المرجل) ومضاد(مشقة).
[ب] كان سياج القصب بمثابة المرشد للصبي. وضح.
[ج] كيف كان الصبي يعرف بزوغ الفجر؟
[د] كان الصبي يتحول إلي عفريت بعد بزوغ الفجر. وضح.
ولكن ذاكرة الأطفال غريبة، أو قل إن ذاكرة الإنسان غريبة حين تحاول استعراض بعض هذه الحوادث واضحاً جلياً كأن لم يمض بينها وبينه عهد.
[أ] هات مضاد(يحفل) ومرادف(يمحي) وجمع(عهد) في جمل مفيدة من عندك.
[ب] كان الشاطئ محفوفاً عن يمينه وعن شماله بالخطر. كيف كذلك؟
[ج] كان الصبي يقضي ساعات نهاره علي شاطئ القناة سعيداً. علل.
[د] كيف استطاع الصبي عبور القناة؟ وماذا كان يفعل؟
(3) (من الفصل الثالث ــ الجزء الأول ــ أسرتي)
ولكنه كان يجد إلي جانب هذه الرحمة والرأفة من جانب أمه شيئاً من الإهمال أحياناً ومن الغلظة أحياناً، وكان يجد إلي جانب هذا اللين والرفق من أبيه شيئاً من الإهمال أيضاً، وكان احتياط إخوته وأخواته يؤذيه.
[أ] هات مرادف(الازورار) وجمع(الرحمة) في جملتين من أسلوبك.
[ب] ما الذي كان يشعر به الصبي بالنسبة لترتيبه بين أشقائه؟
[ج] استحالت حفيظة الصبي من أمه إلي حزن صامت. فلماذا؟
[د] ما ترتيب الصبي بين إخوته وأخواته؟
كان يشعر بأن له هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكاناً خاصاً يمتاز من مكان إخوته وأخواته. أكان هذا المكان يرضيه؟ أكان يؤذيه؟ الحق أنه لم يتبين ذلك إلا في غموض وإبهام.
[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ كان الصبي: (سابع أحد عشر من أشقته ـ ثامن ثلاثة عشر من أبناء أبيه ـ خامس أحد عشر من أشقته)
2ـ مضاد(غموض) [ مضيء ـ وضوح ـ مريح].
[ب] كيف استنتج الكاتب أن إخوته يرون ما لا يري؟ وما أثر ذلك في نفسه؟
(4) (من الفصل الرابع ــ الجزء الأول ــ مرارة الفشل)
وكان شيخنا الصبي قصيراً نحيفاً شاحباً زري الهيئة علي نحو ما، ليس له من وقار الشيوخ، ولا من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثير، وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذا اللفظ.
[أ] هاتي جمع(نحيف) ومعني(زري) في جملتين من عندك. ثم بين المراد ب(حسن طلعتهم).
[ب] أطلق علي الصبي لقب (شيخ) رغم صغر سنه. علل.
[ج] متي ذاق الصبي مرارة الخزي والضعة، وكره الحياة؟
كان هذا اليوم مشئوماً حقاً، ذاق فيه صاحبنا لأول مرة مرارة الخزي والذلة والضعة، وكره الحياة
[أ] تخير الصحيح مما بين القوسين: ـ
1ـ كلمة(مشئوماً) نوعها [ اسم فاعل ـ اسم مفعول ـ صيغة مبالغة].
2ـ كلمة(الحياة ) جمعها [ الحيوات ـ الحيات ـ الحايات].
3ـ المراد ب(الضعة) [ الخسة واللؤم ـ الراحة والدعة ـ السكون والهدوء].
[ب] علام يدل تسمية هذا اليوم باليوم المشئوم؟ وما الذي يدل علي خيبة أمل الوالد في ابنه؟
(5) (من الفصل الخامس ــ الجزء الأول ــ الشيخ الصغير)
ودعا سيدنا العريف فأخذ عليه عهداً مثله، ليُسمعنَّ للصبي في كل يوم ستة أجزاء من القرآن الكريم، وأودعه شرفه، وكرامة لحيته، ومكانة الكتَّاب في البلد، وقبل العريف الوديعة، وانتهي هذا المنظر وصبيان الكتَّاب ينظرون ويعجبون.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ جمع(الوديعة) [ الودائع ـ الوادعات ـ الأودعة).
2ـ المراد من [أودعه شرفه]( ).
[ب] تشير الفقرة إلي الوديعة التي قبلها العريف. فما هي؟
[ج] صف حال سيدنا عندما كان الصبي يقرأ علي أبيه.
لقد كنت تتلو أمس القرآن كسلاسل الذهب، وكنت علي النار مخافة أن تزل أو تنحرف، وكنت أحصنك بالحي القيوم الذي لا ينام.
[أ]هات مرادف(تتلو) ومفرد(سلاسل) ومضاد(تنحرف) في جمل من تعبيرك.
[ب] كيف رفع الصبي رأس سيدنا؟ وبم كافأ سيدنا الصبي؟
[ج] لقد كان الصبي راضياً عن سيدنا... ما الذي يدل علي ذلك؟
(6) (من الفصل السادس ــ الجزء الأول ــ سعادة لا ت
)
في هذا الأسبوع تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ، وتعلم أن من الخطل والحمق والاطمئنان إلي وعيد الرجال، وما يأخذون أنفسهم به من عهد، ألم يكن الشيخ قد أقسم ألا يعود الصبي إلي الكتَّاب أبداً؟ وها هوا ذا قد عاد.
[أ] ما معني (الخطل)؟ وما مضاد(وعيد)؟ وما جمع(عهد) في جمل من عندك؟
[ب] أقسم والد الصبي الشيخ علي ألا يعود ابنه إلي الكتاب أبداً، وها هو ذا قد عاد.
فما الدروس التي تعلمها الصبي من ذلك؟
[ج] أيقن الصبي بأنه لن يعود مرة أخري إلي الكتَّاب. فماذا فعل؟ وبم أطلق لسانه في سيدنا والعري؟
انقطع الصبي عن الكتاب، لأن فقيهاً آخر يختلف إلي البيت في كل يوم فيتلو فيه سورة من القرآن مكان سيدنا، ويقرئ ساعة أو ساعتين، وظل الصبي حراً يعبث ويلعب في البيت متي انصرف عنه الفقيه الجديد.
[أ] تخير الإجابة الصحيحية مما يأتي: ـ
1ـ معني(يختلف) [ يتردد ـ يتنازع ـ يتسابق].
2ـ الفقيه الجديد هو[ الشيخ عبد الجواد ـ الشيخ عبد المطلب ـ الشيخ الشنقيطي].
3ـ مضاد (حراً) [ طليقاً ـ مقيداً ـ مستلقياً ـ متسرعاً].
[ب] متي كان أصحاب الصبي يقبلون عليه؟ ولم كانوا يقبلون عليه؟
[ج] أطلق الصبي لسانه في الرجلين.. والرجلين هما: ـ
(سيدنا والعريف ـ أخيه وأبيه ـ أحمد لطفي ومحمد عبده).
(7) (من الفصل السابع الجزء الأول ــ الاستعداد للأزهر)
ثم هذا اليوم المشهود، يوم مولد النبي ـ صلي الله عليه وسلم ـ ماذا لقي، الأزهري من إكرام وحفاوة، ومن تجلة وإكبار؟ كانوا قد اشتروا له قفطاناً جديداً وجبة جديدة وطربوشاً جديدأً، ومركوباً جديداً.
[أ] [حفاوة ـ جُبة] هات مرادف الأولي، وجمع الثانية في جملتين من عندك.
[ب] تشير العبارة إلي بعض عادات وتقاليد أهل الريف. وضحها مبيناً سبب ذلك.
[ج] لم كان اختيار الأخ الأزهري خليفة أثر كبير في نفس الصبي؟
[د] لِمَ رفض الصبي الأزهري اصطحابه معه إلي الأزهر؟ وكيف تغيرت حياته بعد ذلك؟
حتى إذا تم للفتي من زيه وهيئته ما كان يريد، خرج فإذا فرس ينتظره بالباب، وإذا رجال يحملونه فيضعونه علي السرج، وإذا قوم يكتنفونه من يمين ومن شمال.
[أ] تخير الإجابة المناسبة مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ جمع(سرج) [أسراج ـ سروج ـ سرائج].
2ـ المراد ب(يكتنفونه) [
ن عليه ـ يحيطون به ـ يحتضونه].
3ـ الفاء في(فيضعونه) أفادت[ السرعة ـ السرعة مع الترتيب ـ العطف فقط].
[ب] لقد كان الصبي معجباً كل الإعجاب بأخيه الفتي الأزهري.. دلل علي ذلك.
[ج] استنتج معالم صورة العلم والعلماء، كما استقرت في نفوس عامة الناس في
هذا الوقت. (8) (من الفصل الثامن ــ الجزء الأول ـــ العلم بين مكانتين )
كان لا يدع فرصة إلا مجد فيها فقه أبي حنيفة، وغض فيها من فقه مالك والشافعي، وأهل الريف مكرة أذكياء، فلم يكن يخفي عليهم أن الشيخ يقول ما يقول، ويأتي ما يأتي من الأمر، متأثراً بالحقد والموجدة.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(الموجدة) [ شدة الغضب ـ الشوق الشديد ـ النار المشتعلة].
2ـ مضاد (غض ) [ عاب ـ اهتم ـ مدح].
3ـ جمع (الحقد ) [ الحقود ـ الأحقاد ـ الحقائد].
[ب] ماذا تعرف عن الشيخ الذي تتحدث عنه العبارة السابقة؟ وما الذي يغيظه ويحنقه علي خصومه العلماء الآخرين؟
[ج] صنف الشيخ العلم إلي علم الأزهريين، وعلم القراء، والعلم اللدني.
ما أوجه الشبه والاختلاف بين هذه العلوم الثلاثة؟
للعلم في القري ومدن الأقاليم جلال ليس مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة. وليس في هذا شيء من العجب والغرابة، وإنما هو قانون العرض والطلب.
[أ] تخير الإجابة الصواب لما يأتي مما بين القوسين: ـ {ث.ع 2006دور أول}.
1ـ جاءت جملة(قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها: ـ
[قلة الناس في الريف ـ اتساع أرجاء القاهرة ـ جهل الناس في القري ـ كثرة العلماء في القاهرة]. (الأولي ـ الثالثة ـ الأولي والثانية ـ الرابعة).
2ـ (جلال) المراد بها [الحب ـ الاحترام ـ الخوف ـ الإقبال].
[ب] وضح موقف كل من الناس وطه حسين من علماء القاهرة والريف.
(9) (من الفصل التاسع ــ الجزء الأول ــ سهام القدر)
ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثماً، يشكو الطفل، وقلما تعني به أمه، وأي طفل لا يشكو! إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل فإن عُنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله، وهي تعتمد علي هذا العلم الآثم، علم النساء وأشباه النساء.
[أ] هات مرادف(يبل) ومضاد(تزدري) في جملتين من عندك.
[ب] ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم؟
[ج] في الفقرة إشارة إلي الإهمال الذي كانت تتصف به المرأة الريفية. ناقش ذلك.
[د] ماذا فعل الصبي ليحسن إلي أخيه الشاب بعد وفاته؟
[و] علل: قول طه حسين: ولنساء القري ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منه إثماً. {ث.ع 2006دور أول}.
إذاً فقد أصيب الشاب ووجد الوباء طريقه إلي الدار، وعرفت أم الفتي بأي أبنائها تنزل النازلة لقد كان الشيخ في تلك الليلة خليقاً بالإعجاب حقاً.
[أ] تخير الإجابة المناسبة فيما يأتي: ــ
1ـ جمع(النازلة) [ الأنزال ـ النوازل ـ النزلاء].
2ـ مرادف(خليقاً) [ مخلصاً ـ ذكياً ـ جديراً ].
3ـ كلمة(الإعجاب) [مصدر سداسي ـ خماسي ـ رباعي].
[ب] ماذا تعرف عن الصبي الذي نزلت به النازلة؟
[ج] يري الصبي أن الشيخ في هذا اليوم كان خليقاً بالإعجاب، لأنه: ـ
( كان هادئاً ـ كان يبكي علي ابنه ـ كان رزيناً ـ كان جلداً مستعد لاحتمال النازلة).
[ الثانية ـ الثالثة ـ الرابعة ـ الأولي والثالثة والرابعة] تخير.
(10) (من الفصل العاشر ــ الجزء الأول ـــ بشري صادقة)
وكان يذكر هذا كله فيحزن، ولكنه لم يقل شيئاًَ ولم يظهر حزناً، وإنما يتكلف الابتسام ولو قد أرسل نفسه مع طبيعتها لبكي ولأبكي من حوله أباه وأخويه وانطلق القطار ومضت ساعات ورأي صاحبنا نفسه في القاهرة بين جماعة من الجماعتين.
[أ] (طبيعة ـ نفس) هات جمع الكلمتين، ثم ضع جمع الثانية في جملة من عندك.
[ب] لم كان الصبي يشك في أنه سيسافر إلي القاهرة؟ وما الذي قطع الشك باليقين؟
[ج] ما سبب حزن الصبي بالرغم من تحقق أمله بالسفر إلي القاهرة والانتساب للأزهر؟
وأنا أرجو أن أعيش حتى أري أخاك قاضياً، وأراك من علماء الأزهر، فقد جلست إلي أحد أعمدته ومن حولك حلقة واسعة بعيدة المدى.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ جمع(قاضي) [ قضاة ـ أقضية ـ قواضي].
2ـ معني(المدي) [ الهدف ـ الغاية والنهاية ـ البداية].
3ـ المتحدث في هذه العبارة( أمه ـ أخته الكبرىـ والد الفتي).
[ب] في أي مناسبة قيلت هذه العبارة ؟
[ج] لقد كان الصبي يكابد آلام حزن عميق.. فبم تعلل ذلك؟
(11)(من الفصل الحادي عشر ــ الجزء الأول ــ بين أب وابنته)
إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب، طيبة النفس، أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يُعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم، ويتخذونهم مثلاً عليا في الحياة... ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلي أقرانهم أثناء اللعب.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يلي: ـ
1ـ (الحياة) جمعها [الحيوات ـ الحاديات ـ الحيات].
2ـ (أقران) مفردها[قرن ـ قارن ـ قرين ].
3ـ (عليا) مضادها [صغري ـ دنيا ـ قربي].
[ب] كان الكاتب مشفقاً من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه. وضح ذلك.
[ج] لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه في الأزهر؟
[ء] كيف كان حال الطفلة الصغيرة وأبوها يقص عليها قصة الملك أوديب؟ وبم فسر الكاتب لابنته شعورها آنذاك؟
لقد حنا يا بنتي هذا الملك علي أبيك فبدله من البؤس نعيماً ومن اليأس ألماً، ومن الفقر غني.. ليس دين أبيك لهذا الملك بأقل من دينك، فلتتعاونا يا بنتي علي أداء هذا الدين.
[أ] ضع مضاد(حنا) وجمع(ملك) في جملتين مفيدتين من عندك..
[ب] كيف بدل هذا الملك الكاتب؟ وبم تصف كلاً من الكاتب والملك؟
[ج] ضع كلمة(صح) أمام العبارة الصحيحة، وكلمة(خطأ) أمام العبارة الخاطئة.
1ـ كان الكاتب يحدث أبويه(وهو في الأزهر) أنه كان يحيا حياة كلها رغد ونعيم( )
2ـ لقد شكا الكاتب لأبويه سوء معاملة أخيه الأزهري له( ).
3ـ هناك وجه شبه بين أوديب الملك وبين الكاتب ( ).
(12) (من الفصل الأول ــ الجزء الثاني ــ من البيت إلي الأزهر)
وكان يحاذي مجلسه من الغرفة مجلس أخيه الشيخ، وهو أرقي في مجلسه قليلاً أو كثيراً: حصير قد بُسط علي الأرض وألقي عليه بساط لا بأس به، ثم ألقي علي البساط فراش آخر من اللبد، ثم ألقي من الفراش حشية طويلة عريضة من القطن، ثم بُسطت من فوق ملاءة.
[أ] (اللبد ـ بساط) هات معني الأولي، وجمع الثانية في جملتين من عندك.
[ب] ما الفرق بين مجلس الفتي في البيت ومجلس أخيه؟
[ج] وصف الفتي البيت الذي كان يسكن فيه وصفاً أغني عن رؤيته. وضح ذلك.
فإذا مضي أمامه خطوات وجاوز ذلك المكان.. خرج إلي طريق مكشوفة ولكنها ضيقة قذرة تنبعث منها روائح غريبة معقدة، لا يكاد صاحبنا يحققها.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ معني(جاوز) [ عبر ـ ترك ـ تعدي].
2ـ مفرد(روائح) [رائحة ـ رايحة ـ روحة].
3ـ مضاد(معقدة) [ سهلة ـ يسيرة ـ مفككة]
[ب] صف المكان الذي جاوزه الصبي.
[ج] لماذا كان الصبي يستحي أن يسأل عن ذلك الصوت الذي يسمعه كلما عاد من الأزهر مصبحاً أو ممسياً؟
(13)(من الفصل الثاني ــ الجزء الثاني ــ حب الصبي للأزهر)
وكان هذا الطور أحب أطوار حياته تلك إليه وآثرها عنده كان أحب إليه التي كان يشعر فيها
بالغربة شعوراً قاسياً، لأنه لا يعرفها ولا يعرف مما اشتملته من الأثاث والمتاع إلا أقله وأدناه إليه.
[أ] تخير الصواب مما بين القوسين فيما يأتي: ـ
1ـ جمع(متاع) [مُتع ـ أمتعة ـ أمتاع].
2ـ مرادف(احتوت) [أحاطت ـ اشتملت ـ انتشر].
3ـ مادة (المتاع ) [ متع ـ تمع ـ ماتع ].
[ب] كانت حياة الفتي في القاهرة ثلاثة أطوار.. فما هي؟ وما أحبها إلي نفسه؟ ولماذا؟
[ج] بم شبه الصبي النسيم الذي يترقرق في صحن الأزهر؟ وعلام يدل ذلك؟
وكان درس صاحبه في أصول الفقه، وكان أستاذ صاحبه(الشيخ راضي) رحمه الله وكان الكتاب الذي يُدرَّسه الشيخ راضي(كتاب التحرير) للكمال بن همام، وكان الصبي يسمع هذه الألفاظ كلها فيمتلئ لها قلبه رهباً ورعباً ومهابة وإجلالاً.
[أ] هات جمع(الصبي) ومضاد(إجلالاً) في جملتين من عندك.
[ب] ما الذي استنتجه الصبي في موازنة بين أصوات الشيوخ؟ وما أثر هذه الموازنة في نفسه؟
[ج] لِمَ أنكر الصبي(عنعنة) مشايخ الأزهر في دروسهم؟
[ء] (العلم بحر لا ساحل له) ما اثر هذا التعبير في نفس الصبي وهو يخطو أولي خطواته في الأزهر؟
[هـ] ما دلالة صيغة(الله أعلم)؟ ولماذا كان الشيوخ يضطرون إلي النطق بها؟
(14) (من الفصل الثالث ــ الجزء الثاني ــ وحدة الصبي في غرفته)
وكان يجد في المصباح إذا أضيء جليساً له ومؤنساً، وكان يجد في الظلمة وحشة لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ ومن حسه المضطرب، والغريب أنه كان يجد للظلمة صوتاً يبلغ أذنيه، صوتاً متصلاً يشبه طنين البعوض، ولولا أنه غليظ ممتلئ.
[أ] [جليساً ـ وحشة] هات جمع الأولي، ومضاد الثانية في جملتين من عندك.
[ب] ما مصدر الأصوات التي كان يسمعها الصبي في غرفته؟ وماذا كان يمثل له ضوء المصباح؟
[ج] لم كان الصبي يقبل علي طعامه راغباً عنه حيناً، وراغباً فيه حيناً آخر؟
[ء] علل: ـ
1ـ كان آذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التي يعيشها.
2ـ لم يجرؤ الصبي علي التعبير عن مخاوفه من الأصوات التي تروعه في غرفته.
وكان الصبي يقبل علي طعامه راغباً عنه حيناً، وراغباً فيه حيناً آخر، ولكنه كان يستنفذه علي كل حال، كان يبيح لنفسه الإقلال من الطعام إذا أكل مع أخيه.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين: ـ
1ـ مرادف(راغباً فيه) [محباً له ـ كارهاً له ـ بعيداً عنه].
2ـ مضاد(يبيح) [ يحلل ـ يحذر ـ يمنع].
3ـ (الإقلال) مصدر[ رباعي ـ خماسي ـ سداسي].
[ب] مم كان يتألف طعام العشاء الذي كان يحمله الفتي الأزهري لأخيه الصبي؟
[ج] كيف كان الصبي يعرف أن الليل قد أقبل؟ وأي حاسة كان يعتمد عليها في ذلك؟
وما الذي كان يراه في الظلمة؟ وما الذي كان يجده في المصباح؟
(15) (من الفصل الرابع ــ الجزء الثاني ـــ الحاج علي وشباب الأزهر)
ولكن صوتين غريبين يرادانه فجأة إلي يقظة مفزعة: أحدهما صوت عصا غليظة تضرب الأرض ضرباً عنيفاً، والآخر صوت إنساني متهدج مضطرب، لا هو بالغليظ ولا هو بالنحيف، يذكر الله ويسبح بحمده ويمد ذكره وتسبيحه مداً طويلاً غريباً.
[أ] تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس: ـ
1ـ جمع(عصا) [ عصاة ـ عِصي ـ عصبيات].
2ـ مضاد(مفزعة) [ مطمئنة ـ مربحة ـ مخيفة].
3ـ مرادف(متهدج) [متصل ـ متقطع ـ متحضر].
[ب] كيف عرف الصبي صاحب الصوتين الغريبين؟
[ج] اذكر أهم سمات الحاج علي، كما ذكرها الكاتب.
[ء] كان يوم الجمعة هو يوم البطون عند شباب الأزهر. وضح ذلك مبيناً كيف كان شعور الصبي في هذا اليوم؟
[أ] هات معني(وجل) وجمع(لقمة) في جملتين من أسلوبك..
[ب] لقد كانت هذه المعركة الضاحكة مصدر ألم لنفس الصبي, كما كانت خليقة أن تسره.. وضح ذلك.
[ج] (وقد ابتسموا للحياة، وابتسمت لهم الحياة) تعبير جميل. وضحه.
(16) (من الفصل الخامس ـ الجزء الثاني ــ الإمام محمد عبده والأزهر)
كانوا يعرفون ذلك له ويحمدونه ولكنهم لم يكونوا يطيقون جهله وربما لم يملكوا أنفسهم فضحكوا من هذا الجهل منه وردوا عليه سُخفه رداً عنيفاً فيه كثير من الازدراء القاسي، ولكنه كان يقبل ذلك راضياً ويتلقاه باسماً.