نموذج إجابة الدور الأول 2006م
أولاً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
(أ) -
1 - جاءت جملة (قانون العرض والطلب) في سياق حديث طه حسين وقصد بها : " قلة الناس في الريف و اتساع أرجاء القاهرة " .
2 - "جلال" المراد بها : " الاحترام ".
(ب) - موقف الناس من العلماء في القاهرة : أنهم لا يحفلون بالعلماء ؛ لأن الناس لا تعرفهم نظرا لاتساع القاهرة ولا أحد بالتالي يعرف أحدا .
- أما في الريف فالعدد محدود وكل الناس تعرف بعضهم البعض الآخر بجانب قلة عدد العلماء .
(تقبل من الطالب الإجابة المناسبة في ضوء ما سبق) .
(جـ) - قول طه حسين : ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما . أي جهل الأم لأنها لم تلتفت لشكوى الطفل ، كثرة عدد الأولاد ، عدم الاعتراف بعلم الطبيب .
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
(أ) -
1 - الآفة التي كانت تؤذيه هي : " أنه كان لا يرى " .
2 - وأعماق ضميره أفادت : " تكاملا مع ما قبلها " .
3 - حينما نبهه رفاقه في فرنسا بأن يضع على عينيه نظارة سوداء : " ارتاح إلى ذلك ورأى فيه تجديدا " .
(ب) - فرح الدكتور طه حسين بكتاب " علوي باشا " ؛ لأنه أبلغه فيه أنه سوف يتبرع بمقدار من المال ليعين طه حسين على إكمال رسالته بفرنسا .
- حزن طه حسين لرد أخيه على هذا الكتاب بالاعتذار لفقر الأسرة .
- أما موقف أخيه الأكبر وحزن طه حسين منه أيضا ؛ لأنه أخذ منه النظارة التي كان قد أهداها له (يقبل من الطالب الإجابة المناسبة)
(جـ) -
1 - تدل العبارة على طبيعة طه حسن على التصميم والإرادة للوصول للهدف .
2 - تغيرت حياة طه حسين من الشقاء إلى السعادة لعودته إلى باريس واستكمال رسالته ودراساته .
(تقبل من الطالب الإجابة بأسلوبه في ضوء ما سبق)
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع " العلم في الإسلام " :
(أ) -
1 - المقصود بـ" لا حد إذن . . . . إلخ " : الإطلاق .
2 - مضاد" المتغيرة " : الثابتة .
(ب) - أنتم أعلم بشئون دنياكم . أنواع العلوم التي تتعلق بمصالح الناس المتغيرة " فروض كفاية "
(جـ) - كطبيعة العلم الذي يدعو إليه الإسلام هو العلم الذي لا يستغنى عنه كالطب والحساب فالعلم هو كل ما يدفع الجهل سواء أكان هذا في الأمور الدينية أم الدنيوية .
* إجابة السؤال الثاني :
من موضوع " لمحات من حياة العقاد " :
(أ) -
- " الكفاح الأدبي " المراد به : عمله في التأليف وقراءاته والعمل في صحيفة المؤيد .
(ب) - تعلم العقاد الإنجليزية ليستعين بها على فهم الإيطالية والأسبانية .
(جـ) - لم تجنِ الصحافة على العقاد جنايتها على الأدباء ؛ لأن أسلوب العقاد ظل له طابعه الذي لا يتغير وهو الاستقصاء والتدقيق واعتزازه بشخصيته وذاته .
ثانياً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) - الخصائص العامة للمقال هي :
1 - التكوين الفني : وذلك بالوحدة المكتملة وترابط الأفكار وانسجامها .
2 - الإقناع : وذلك بسلامة الأفكار ودقتها ووضوحها .
3 - الإمتاع : وذلك بالعرض الشائق الذي يشد القارئ ويؤثر في نفسه .
4 - القصر : فالمقال قطعة أدبية قصيرة فإذا طالت أصبحت بحثا .
5 - النثرية : فالمقال قطعة نثرية وليس شعرا .
6 - الذاتية : حيث تظهر ذاتية الكاتب في مقاله ؛ لأن الأديب لا يستطيع أن يخفي عاطفته أو رأيه الخاص مهما كان موضوع المقال .
7 - تنوع الأسلوب : تبعا لطبيعة الموضوع وشخصية الكاتب ، فالمقال الذي يدور حول فكرة أو رأي يركن فيه الكاتب على الجانب الفكري من حيث الدقة ، أما المقال الذي يدور حول مشهد أو ناحية نفسية أو إنسانية فيكون التركيز فيه على حيوية العرض وطرافته .
(ب) - 1 - الديوان . 2 - الإحياء والبعث ، الكلاسيكية . 3 - الموسيقى ، والكلمات المعبرة والتفعيلات المتعددة .
ثانياً : البلاغة :
(أ) -
1 - غرض النداء في البيت الأول التماس واستمالة .
2 - الصورة : استعارة مكنية وهي توضح الصورة وتجسمها .
3 - تمثلت الوحدة العضوية في الأبيات في : امتزاج الفكر بالشعور في موضوع واحد .
(ب) - الجرس الموسيقى النابع من البيت الثالث : طباق ، بين كل من : اشتري - أبيع ، المنى - الهموم . يعطى جرسا موسيقيا و تشويقا وجذب انتباه و تأكيد المعنى .
- وكذلك حسن التقسيم مصدر موسيقي جميل .
ثالثاً : النصوص:
- السؤال الأول : من نص " المساء " : (اختياري) .
(أ) - 1 - " خواطري " المراد بها عند مطران : أفكاره .
2 - " شاك " تعبر عن : الحزن والألم .
(ب) - تجديد مطران للقصيدة :
1 - وضع عنوانا للقصيدة يعبر عن مضمونها .
2 - أصبحت القصيدة عنده كلا متكاملا ذات وحدة عضوية ، ذات موقف شعوري واحد ، وموضوع واحد وأفكار ومشاعر مترابطة .
3 - الامتزاج بالطبيعة والتعبير من خلالها .
4 - القصيدة تجربة شعورية ذاتية - استخدام اللغة الحية الرقيقة البعيدة عن الغرابة .
5 - أخذ من القديم المحافظة على الوزن والقافية .
6 - قسّم القصيدة لمقاطع شعرية أي استخدام المقطع الشعري .
(يكتفي بثلاثة نقط فقط من الخصائص السابقة) .
(جـ) 1 - الصورة الكلية تتمثل في :
- الصوت : شاك - يجيبني - هوجاء - خفاق .
- الحركة : اضطراب - رياحه - هوجاء - ثاو - موج - يفتها - خفاق .
- اللون : البحر - صخر - الإمساء .
(يكتفى بكلمة واحدة لكل من الصوت و اللون و الحركة أي نموذج واحد) .
2 - الصورة الجمالية :
- شاك .. يجيبني : استعارة مكنية .
- رياحه الهوجاء : كناية - قلبا كهذي ، كموج مكارهي ، كالسقم ، كصدري .
(يكتفي من الطالب بصورة واحدة . والصورة الجمالية توضح المعنى وتشخصه وتبرزه) .
السؤال الثاني : من نص " كليوباترا " : (اختياري) .
(أ) -
1 - " أزن الحرب والأمور بفكري" تدل على : الحكمة في التصرف .
2 - " كنت في عاصف " المراد بها : الصراع بين الواجب والحب .
(ب) - الصورة الجمالية : " رحى القتال " تشبيبه بليغ يوضح المعنى ويشخصه .
(جـ) - كانت كليوباترا بنت مصر ؛ لأنها ضحت بحبها في سبيل إنقاذ بلدها مصر من الحرب ، والجيش من الدمار . (تقبل من الطالب الإجابة المناسبة بأسلوبه في ضوء ما سبق) .
السؤال الثالث : من نص " الصغيران " : (إجباري) .
(أ) -
1 - مضاد " ضلا " : اهتديا .
2 - " ضلا عن أهلهما " المراد بها : أنهما تاها عن أهلهما .
3 - كتب الرافعي مقاله الاجتماعي في إطار قصصي ليكون : تشويقا للقارئ ، أو لوصف وضع الطفلين في المجتمع .
(ب) - بيان اتفاق دعوة الرافعي للعناية بالطفولة واهتمام الدول بذلك : فقد عبر الرافعي عن الاهتمام بالطفولة والأم بصورة غير مباشرة عن طريق المقال السابق " طفلان ضلا " . . . أطفال الشوارع ولكن الدولة اليوم وضعت نظاما جميلا يكفل للمرأة الإنفاق على أولادها بصورة مشرفة وفتحت المدارس لأولاد الشوارع وكفلت للأسرة حياة مستقرة .
(تقبل من الطالب الإجابة المناسبة بأسلوبه في ضوء ما سبق) .
(جـ) - الصورة الجمالية في جملة : " أقدامها من البطء والتخاذل ولا تمشي " : كناية عن الخوف والذل مما يوضح المعنى ويبرزه .
(د) - يتمتع أسلوب الرافعي بخصائص تميّزه هي :
1 - أفكاره واضحة قريبة - يميل إلى الإطناب ويأتي بالمعنى الواحد في أكثر من صورة .
2 - تظهر النزعة الدينية في كتاباته .
3 - يعتمد على التصوير لإبراز أفكاره وله تشبيهات مبتكرة .
4 - يستخدم اللفظة في مكانها المناسب - يصور نفسه في كتاباته مما يعكس إحساسه .
5 - أسلوبه سهل له صفات خاصة به .
6 - عباراته سليمة دقيقة الاختيار .
7 - في النص موسيقى نابغة من استخدامه التقابل أو التقطيع المتوازي مثل : " أواخر الناس ، وطوارق الليل " .
(يكتفي بثلاثة نقط فقط من الخصائص السابقة) .
رابعاً : النحو:
(أ) - الإعراب :
1 - " مؤمن " مجرورة لأنها : صفة .
2 - " منهجا " منصوبة لأنها : مفعول به منصوب بالفتحة .
3 - " بنك مصر " تعرب : بدل مطابق .
4 - " قوامه " تعرب : مبتدأ مرفوع الضمة .
(ب) - الاستخراج :
1 - ممنوعاً من الصرف ، مبينا نوعه : مصر : علم مؤنث ثلاثي ساكن الوسط .
2 - اسم فاعل من غير الثلاثي : مؤمن أو مجاهد .
3 - اسم مفعول : مفروش أو مشروع .
4 - فعلا ً مضارعاً مجزوماً : لم يسر
5 - اسماً مقصوراً : الكبرى .
(جـ) - الهاء في جابهه : ضمير مبنى في محل نصب مفعول به .
- الهاء في بفكرته : ضمير مبنى في محل جر مضاف إليه .
- الياء في أعجبني : ضمير مبنى محل نصب مفعول به .
- الكاف في قابلك : ضمير مبنى في كل نصب مفعول به .
(د) -
1 - نعم الاقتصادي طلعت حرب . أو : نعم رجل الاقتصاد طلعت حرب .
أو : نعم رجلا طلعت حرب . أو : حبذا طلعت حرب .
(يكتفى بصيغة واحدة فقط)
2 - ما أصعب الأشواك . أو : أصعب بالأشواك .
(هـ) - انتصارا : مفعول مطلق منصوب بالفتحة . " علامة نصبه الفتحة " .
- كل : نائب عن المفعول المطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة .
- شهرة : تمييز ملحوظ منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة .
(و) - العزة : يكشف عنها في : " ع ز ز " .
خامسا : التعبير :
(أ) - التعبير الإبداعي : [سبع درجات]
(ب) - التعبير الوظيفي : [ثلاث درجات] ، وتعطى للطالب كاملة .
نموذج إجابة الدور الثاني 2006 م
أولاً : التعبير : عشر درجات .
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
جـ 1: (6) ست درجات .
(أ) -
- مرادف " آثمة " : جاهلة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
- مضاد " عنيت " : أهملت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - الفلسفة الآثمة لنساء القرى و مدن الأقاليم هي الاعتماد على أنفسهن في تشخيص مرض الأطفال و علاجهم ، وازدراء الطبيب أو تجاهله . (درجة) .
- و قد فقد صبينا عينيه حينما أصابه الرمد فأهمل أيامًا , ثم دُعي الحلاق فعالجه علاجا ذهب بعينيه . (درجة) .
(جـ) -
1 - كان لموت الطفلة أثر كبير على الأم فقد أرتفع صياحها ، وظهر اضطرابها وقد رأت الموت ، و أحست الثكل (فقد الحبيب ، ابنها) . وإذا الشبان والصبيان قد فزعوا إلى أمّهم وسبقهم إليها الشيخ . وإذا هي في جزع وهلع ينطق لسانها بألفاظ لا صلة بينها ويقطع الدمع صوتها تقطيعًا . (درجة) .
2 - تأثرت نفسية صبينا كما تأثر سلوكه بعد وفاة شقيقه . فقد عرف الله حقًّا ، وحرص على أن يتقرب إليه بكل ألوان التقرب : بالصدقة حيناً وبالصلاة حيناً آخر وبتلاوة القرآن مرة ثالثة. فقد كان يعلم أن أخاه الشاب كان من أبناء المدارس , وكان يقصر في أداء واجباته الدينية , فكان الصبي يأتي ما يأتي من ضروب العبادة يريد أن يحط (يزيل) عن أخيه بعض السيئات . (درجة) .
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
جـ 2: (6) ست درجات .
(أ) - - مرادف " أرب " : هدف أو غاية (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " ضاق " : فرح أو سر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - سبب ضيق الفتى أنه لم يستطع رؤية الحروف أو رسمها ولم يسأله الأستاذ أن ينطق بها ، وإنما كان يسأل من عن يمينه ومن عن شماله ويمر به دون أن يسأله . (درجة) .
- وقد رغب الأستاذ في مساعدته ؛ لأنه رأى فيه حرصا على تعلم اللغة الفرنسية وشغفا بمعرفتها فأحب أن يعينه على ما يريد . (درجة) .
(جـ) -
1 - تأتى المشقة من أجر الدروس الذي لم يكن له بد من أن يؤديه إلى معلميه و يأتي المتاع من اختلاف هؤلاء المعلمين وتباين أطوارهم وخصائصهم حين كانوا يتحدثون إليه و يلقون علمهم عليه . (درجة) .
2 - لقي الفتى رفيق صباه الذي يسر له تعلم اللغة الفرنسية في غير مشقة ولا عناء ، وبفضل هذا الرفيق خطا الصبي في تعلم الفرنسية خطوات بعيدة ، و أي شيء أيسر من أن يتعلم الفرنسية لا يدفع على تعلمها أجراً وإنما يعلم رفيقه بعض قواعد النحو والصرف . (درجة)
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع " القدس مدينة عربية " : "ست درجات"
(أ) -
- مرادف " وفدت " : جاءت (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " الغالب " : القليل (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - تعد القدس مدينة عربية خالصة ؛ لأن العرب الكنعانيين أنشئوها منذ آلاف السنين ، وكانوا يسمونها " أورسالم " أي مدينة السلام . وقد وفد الكنعانيون من شبه الجزيرة العربية في الألف الرابع قبل الميلاد . . . وتفرع عنهم بطون عدة من عموريين و يبوسيين وآراميين وفينيقيين وغيرهم . (درجة) .
- وفي العصر الإسلامي وصل الخليفة عمر بن الخطاب إلى بيت المقدس قادما من المدينة المنورة وقابل البطريق صفرونيوس فوق جبل الزيتون ، وأملى عهده المشهور بالعهدة العمرية ، وورد في هذا العهد : " ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود " . ثم زار الخليفة عمر كنيسة القيامة ، والصخرة المقدسة ، وأمر أن يقام فوقها مسجد ، فبناه المسلمون . ومنذ ذلك التاريخ أصبحت مدينة القدس إسلامية ، تابعة في إدارتها طبقا للتقسيم الإداري لجند فلسطين . (درجة) .
(يقبل من الطالب الإجابة في نفس المعنى)
(جـ) -
1 - دلل الكاتب على تسامح الإسلام وعظمته ، واحترامه الديانات بأن الوجود الإسلامي في القدس لم يؤد إلى توقف رحلات هؤلاء المسيحيين إلى الأرض المقدسة ، بل وجد الحجاج المسيحيون الأمان والسلام في ظل الحكم الإسلامي لقرون طويلة حتى نهاية القرن الحادي عشر الميلادي . (درجة) .
2 - لم يتجه صلاح الدين الأيوبي إلى القدس أولا ليستولي عليها استيلاء آمنا سهلا ، واتجه إلى عكا ليحرم الصليبيين قواعدهم البحرية التي تربطهم بالغرب الأوروبي . (درجة) .
* إجابة السؤال الثاني : "ست درجات"
من موضوع " قضية السكان " :
(أ) -
- مرادف " النمو " : الزيادة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " الهجرة " : الإقامة (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - يقصد بكل من :
1 - مرحلة التصنيع : ينتشر فيها التصنيع بصورة عريضة ، ويحدث من خلال ذلك تحولات اجتماعية نتيجة لانتقال الأزواج إلى الحضر أو المدن وحصولهم على العمل بعد حصولهم على قدر كاف من التعليم . وينتج عن كل هذا انخفاض المعدلات الخام للمواليد إلي أن تقترب من المعدلات الخام للوفيات . (درجة) .
2 - مرحلة ما بعد التصنيع : وتحدث بعد استقرار مفاهيم المجتمع تجاه الإنجاب إلى ما يقرب من السلبية ، و تستمر معدلات المواليد في الهبوط إلى أن تصل إلى قيم مساوية لمعدلات الوفيات . وبهذا تصل إلى نقطة النمو الصفري وتستمر معدلات المواليد في الهبوط بحيث إن العدد العالي للسكان يبدأ في الهبوط ببطء . (درجة) .
(جـ) -
1 - تتميز المرحلة التي تقف عندها الدول النامية الآن (وهي مرحلة التحول) في منتصف الطريق قبل الدخول إلى مرحلة التصنيع بهبوط متزايد في معدلات الوفيات فيها ، بينما تهبط معدلات المواليد ببطء . (درجة) .
2 - لا يؤيد الكاتب اعتقاد المتفائلين بأن الدول الحالية الأقل تقدماً ستمر بطور التحول السكاني ، و تصبح دولا أكثر تقدماً ؛ لأنها لا تبذل المزيد من الجهود في مجال تنظيم الأسرة . (درجة) .
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب : "أربع درجات"
(أ) - استطاع البارودي أن يرتقي بالكلمة والعبارة من الضعف و الابتذال إلى صحة التركيب وقوته ، وصفاء السليقة ونقائها ، والعناية بالأسلوب وجماله ، وارتفع بهما من تكلف البديع وأثقاله إلى الرصانة والتحرر ، ومن التعقيد والغموض إلى الوضوح . (درجتان) .
(ب) - من أنواع المقال (من حيث المضمون) :
1 - المقال النزالي : عندما تثور المعارك الفكرية أو الأدبية مثل المعارك التي دارت بين العقاد و الرافعي . (درجة) .
2 - المقال الفلسفي : وهو فن قائم بذاته ، لا كجزء من التحرير الصحفي مثل مقالات الدكتور زكي نجيب . (درجة) .
ثانياً : البلاغة : "أربع درجات"
(أ) - ترابط فكر الشاعر بوجدانه في الأبيات ترابط واضحاً ، فكانت عاطفته الاعتزاز بالماضي الأصيل ، ورغبته في ارتباط المستقبل به ، ويكون مبنياً عليه ، ودلل على ذلك من خلال تعبيره في الأبيات عن قضية عدم فصل الحاضر والمستقبل عن الماضي ، وأيد كلامه بحياة النبات الذي لا ينمو إلا على جذوره ، ولا يستطيع الأبناء الانفصال عن الآباء وتراثهم . ونهى عن الجمود الذي يشبه ماء البركة الآسن (المتغيّر الطعم والرائحة واللون) ، ودعا إلى الحركة والتطور مثل النهر المتجدد . (درجتان) .
(ب) -
1 - الغرض من الاستفهام في البيت الثاني : تقرير المعنى ، وهو أن لكل حي أصوله وجذوره التي يبني عليها حاضره ومستقبله . (درجة) .
2 - آثر الشاعر التعبير بالمضارع ؛ للتجدد والاستمرار واستحضار الصورة . (درجة) .
رابعاً: النصوص: (خمس عشرة درجة)
- السؤال الأول :
من نص " قصة نظرة " : (إجباري) "ثماني درجات"
(أ) -
- مرادف " تخترق" : تعبر (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
- مضاد " الواسع" : الضيق (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - راقب الكاتب الطفلة وهي تعبر الشارع المزدحم بالسيارات ولم يحول عينه عنها واصفا حالها ، وثوبها القديم الواسع والممزق الذي يكشف عن رجليها الرفيعتين المطلتين من ذيل ثوبها المتسخ كأنهما مسماران . (درجتان) .
(جـ) - الصورة البيانية : (ثوبها القديم يشبه قطعة القماش التي ينظف بها الفرن) .
- نوعها : تشبيه وقيمتها الفنية في أداء المعنى توضح حال الفتاة من الفقر وقبح المظهر وعدم الرعاية .
- أو (ورجليها كمسمارين رفيعين) .
- نوعها : تشبيه . وقيمتها في أداء المعنى توضح شدة فقر الفتاة وسوء صحتها وهزالها . (درجتان) .
(يُكتفى بصورة واحدة) .
(د) - قصة " نظرة " ليست خالية من الحوار ؛ لأننا بالتأمل العميق للموقف والاستقراء الدقيق لكل كلمة نرى أن القصة حافلة بالحوار الصامت غير المنطوق ، بل إنه بالغ القوة والدلالة. (درجتان) .
السؤال الثاني :
من نص " غربة وحنين" : (اختياري) "سبع درجات"
(أ) - - مرادف " أسا" : عالج (نصف درجة) .
- مضاد " رق " : قسا (نصف درجة) .
(ب) - يذكر الشاعر في أبياته أنه لم ينسَ وطنه مصر، وأن مرور الزمن لم يشف جرح البعاد عنها . بل كلما مرت الليالي عليه زاد الشوق ، فحينما تدق البواخر أجراسها إيذاناً بالسفر يزداد شوقه إلى وطنه وأمله في العودة إليه ، إن قلبه يقظ دائماً ويراقب السفن غادية ورائحة ؛ لعلها يوما تحمله إلى وطنه. (درجتان) .
(جـ) - " أسا جرحه الزمان المؤسي " صورة بيانية ، نوعها استعارة مكنية . وأثرها في المعنى : توضح أثر الزمن في نسيان ذكريات الماضي . (درجتان) .
(د) - البيتان الدالان على المعنى :
يا بْنَةَ اليَمِّ ما أبوكِ بَخِـــيلٌ *** مَالَهُ مُولَعًا بمَنْعٍ وحَـــبْسِ؟
أَحـــرَامٌ على بَلابِلِهِ الدَّوْحُ *** حلالٌ للطَّيْرِ مِنْ كُلِّ جِــنْسِ ؟ (درجتان) .
السؤال الثالث :
من نص " صخرة المُلتقى " : (اختياري) "سبع درجات"
(أ) - - مرادف " أجد " : حقق (نصف درجة) .
- مضاد " فض " : أغلق (نصف درجة) .
(ب) - خاطب الشاعر هذه الصخرة وسماها صخرة الملتقى ويسألها : متى يجمع الدهر بين من فرقهم من الأحبة ؟ أيتها الصخرة التي جمعت قلبين متحابين اتجها إلى جمالها المختار وفضلاها على غيرها ، إذا وجه الزمان عناده إلينا فقد عرفنا الحياة ومسراتها فوق سطحك ، وفتح الحب ما خفي من أسرار هذه الحياة . (درجتان) .
(جـ) - (متى يجمع الدهر ما فرقا) صورة بيانية ، نوعها : استعارة مكنية . وأثرها في المعنى : توضح ما يسببه الفراق من ألم وحسرة . (درجتان) .
(د) - البيتان الدالان على المعنى :
- نرَى الشمسَ ذائِبَةً في العُبابِ *** وننتَظِرُ البَدْرَ في المُرْتَقَــى
- إذا نشَـــرَ الغربُ أثوابَـــــــــــــــــه *** وأطلَقَ في النفْسِ ما أطلَقا (درجتان) .
خامساً : النحو: إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب : (أربع درجات)
- الكاتب : فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) .
- المثال : بدل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) .
- الطيبة : نعت مجرور ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة (درجة) .
- ثمرات : نائب فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة (درجة) .
(ب) الاستخراج :(خمس درجات)
1 - اسم مكان : المجتمع . (نصف درجة) . - فعله : اجتمع . (نصف درجة) .
2 - اسم لفعل ناسخ : فعلها . (نصف درجة) . - نوع خبره : (للكلمة) شبه جملة . (نصف درجة)
أو (المثال) في (يصير المثال) - نوع خبره : (تقليدا) : مفرد .
3 - فعل منصوب : يدعى . (نصف درجة) . - منصوب بفتحة مقدرة على آخره . (نصف درجة) .
أو (يتجسد) : منصوب بفتحة ظاهرة على آخره - أو (يتكرر) : منصوب بفتحة ظاهرة على آخره .
4 - ضمير في محل نصب : (الهاء) في (يحققه) . (نصف درجة) . - سبب النصب : لأنه مفعول به . (نصف درجة) .
5 - مصدر رباعي : التربية . (نصف درجة) . - فعله : ربّى . (نصف درجة) .
أو (تقليد) . فعله : قلّد. (يُكتفى بمصدر واحد) .
(جـ) - (أربع درجات)
1 - إن يتجسدْ المثال في قدوة رائدة فسوف يصبحُ للكلمة الطيبة فعلها . " للطا لب اختيار الأداة المناسبة " .
الأداة (نصف درجة) - ضبط فعل الشرط (نصف درجة) - الإتيان بالفاء (نصف درجة) - ضبط فعل الجواب (نصف درجة)
2 - (تقاليد) : الجر بالفتحة : نسير على تقاليد أصيلة. (درجة) .
- الجر بالكسرة : نسير على التقاليد الأصيلة ، أو نسير على تقاليد العلماء. (درجة) . (الجملة متروكة للطالب)
(د) - (درجتان) 1 - سلوك : مفعول مطلق : نسلك سلوكاً حميداً . (درجة) .
2 - يكشف عن " طال " في مادة : " ط و ل " (درجة) .
نموذج إجابة الدور الأول 2007م
أولاً : التعبير :
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار 4 درجات ، وللأسلوب 4 درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية والنحوية 2 درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى :
من قصة (الأيام) :
جـ 1:(أ) -
- مرادف " ساذجة " : بريئة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد " صالحة " : فاسدة وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - ينظر الأطفال إلى آبائهم نظرة إعزاز وإجلال
1 - فهم يتخذونهم مثلا عليا في الحياة .
2 - ويتأثرون بهم في القول والعمل ، ويتمنون أن يكونوا مثلهم في كل شيء .
3 - يفاخرون بهم أمام أقرانهم .
4 - ويخيل إليهم أنهم كانوا في طفولتهم كما هم الآن مثلا عليا ، وقدوة حسنة وأسوة صالحة .
(يقبل أسلوب الطالب في معنى هذه النقاط) .
(جـ) - وصف الكاتب هيئته حينما أرسل إلى القاهرة وهو في الثالثة عشرة من عمره بأنه
1 - كان نحيفاً شاحب اللون مهمل الزى أقرب إلى الفقر منه إلى الغنى .
2 - تقتحمه العين اقتحاماً في عباءته القذرة وطاقيته التي استحال بياضها سواداً قاتماً.
3 - وفي هذا القميص الذي يبين من تحت عباءته وقد أتخذ ألوناً مختلفة من كثرة ما سقط عليه من الطعام .
4 - ومن نعليه المرقعتين الباليتين .
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى :
جـ 2:(أ) -
- مرادف " تنجلي " : تنكشف وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد " ممض " : مريح وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - فرح الفتى عندما سمع عن الجامعة وأحس بان غمته توشك أن تنكشف ؛ لأنه قد يتاح له أن يسمع غير ما تعود أن يبدئ فيه و يعيد من علمه ذاك الممل .
- وقد أحزنه ألا تقبله الجامعة حين يتم إنشاؤها ، ويرد إلى الأزهر وليس غير الأزهر سبيلا إلى العلم للمكفوفين ، وكان شكه المؤلم يؤرق ليله ويقض مضجعه .
(جـ) - لفت انتباه الفتى عندما استمع لأول درس في الجامعة في الحضارة الإسلامية لـ" أحمد زكى بك " ما يلي :
1 - أن الأستاذ وجه حديثه لتلاميذه وحياهم ، وكان هذا لا يحدث حينما درس في الأزهر ، فكان شيوخه في الأزهر يقولون كلاما أخر لا يوجهونه للطلاب ، و إنما يتوجهون به إلى الله عز وجل ، ويصلون على النبي صلى الله عليه وسلم .
2 - أن الأستاذ لم يقل في أول درسه " قال المؤلف رحمه الله" ، وإنما بدأ الدرس معتمدا على نفسه ، لا على كتاب يقرأ منه ، وكان كلامه واضحا لا يحتاج إلي تفسير .
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة :
* إجابة السؤال الأول :
من موضوع " قيم إنسانية " :
(أ) - مرادف " يعتد " : يهتم . - مضاد " راسخ " : مهتز .
(ب) -
1 - وسع الإسلام حقوق الإنسان واحترمها حتى في اختيار الدين ، فالناس لا يكرهون على الدخول في الإسلام ، بل يتركون أحرارا وما اختاروا لأنفسهم .
2 - ودعا إلى تحرير العبيد وتخليصهم من ذل الرق ، وجعل التحرير تكفيرا للذنوب مهما كبرت ، وقد أعطى العبد الحق الكامل في أن يكاتب مولاه ؛ ليسترد حريته نظير قدر من المال يكسبه بعرق جبينه .
3 - وحرم الإسلام بيع الأمة إذا استولدها مولاها حتى إذا مات ردت إليها حريتها .
- وتجاوب المسلمون مع موقف الإسلام ، وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم أبوبكر الصديق يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم .
(جـ) - القوانين هي :
1 - فقد أوجب الرسول - صلى الله عليه وسلم - على المسلمين في حروبهم ألا يقتلوا شيخاً ولا طفلاً ولا امرأة وعهد الرسول - صلى الله عليه وسلم - لنصارى نجران من أروع الأمثلة على حسن المعاملة لأهل الذمة فقد أمر ألا تمس كنائسهم ومعابدهم ، وأن تترك لهم الحرية في ممارسة عباداتهم .
2 - ومضى الخلفاء الراشدون من بعده يقتدون به في معاملة أهل الذمة معاملة تقوم على البر بهم و العطف عليهم ، وقد أعطى عمر بن الخطاب أهل بيت المقدس أمانا لأنفسهم و أموالهم و كنائسهم و صلبانهم فلا تسكن كنائسهم و لا تُهدم ، ولا يُكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم ، فكان هذا العهد إماماً لكل العهود التي عقدت مع نصارى الشام وغيرهم .
* إجابة السؤال الثاني : من موضوع " أسلوب و أسلوب " :
(أ) - 1 - مرادف "التندر" : الاستهزاء .
2 - مضاد " اختراع " : تقليد .
(ب) -
1 - وصف الكاتب شخصية محمد أفندي بأنه كان موظفا فقيرا بسيطا ولا يهتم بمظهره وملابسه بدليل أنه كان يحمل بطيخة في حضنه ، وجوربه متدل على حذائه ، مليء بالخروق .
2 - وبأنه كان غاضبا حينما تأخر عن عمله ؛ بسبب خناقته مع زوجته التي أدت إلى تأخره في العمل ، وإنذار مديره له بخصم يومين من مرتبه .
(جـ) -
1 - طلب يحيى حقي من كاتب القصة أن يفعل ما يفعله صاحب السفيرة عزيزة , فيستخدم الفعل في صيغة الماضي في بدء الكلام عن الحدث بلا حاجة إلي كان أو كانوا ؛ فبدلا من (كان محمد أفندي يسير) يقول : (سار محمد أفندي ..) إلخ
2 - إن جر الماضي إلى الحاضر يبقي للحدث حرارته و تلقائيته وحركته ، فالقصة محتاجة لأن تشيع فيها الحركة وبدء قصة بفعل يدل على الحركة التي يخدمها ، فالجملة الفعلية بحسب هذا المنطق خير من الجملة الاسمية .
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة : أولاً : تاريخ الأدب :
(أ) - كان البارودي ينشد من مجاراة فحول الشعراء ومعارضته لهم ما يلي :
1 - التنافس حول المعاني والأخيلة التي وردت عند فحول الشعراء من أمثال عنترة ، و امرئ القيس ، والنابغة ، وأبي تمام ، و المتنبي ، وابن زيدون وغيرهم
2 - إثبات أن الضعف الذي طرأ على شعرنا العربي عبر القرون راجع إلى ضحالة اللغة عند الشعراء أنفسهم ، ولأسباب طارئة غريبة على اللغة العربية .
(ب) - مبدأ التكثيف : عنصر مهم من عناصر القصة القصيرة ؛ لأنها فن أدبي شديد التركيز ولأنها تعالج موضوعا واحدا أو فكرة واحدة أو جزئية من جزئيات حياة شخصية ما ... ، يلزم أن يكون التكثيف مقوما من مقوماتها الإيجابية الخاصة بها .
- أما مبدأ الوحدة : فهو أساس جوهري في بناء القصة القصيرة ، إذ يجب أن تشتمل على فكرة واحدة تعالج - حتى نهايتها المنطقية - بهدف واحد وطريقة واحدة . و هذا المبدأ هو الذي يميز كل قصة قصيرة جيدة عن غيرها ؛ لأن طبيعتها لا تسمح بعناصر مختلفة تدخل في نسيجها .
ثانياً : البلاغة :
(أ) - جمع الشاعر بين الأسلوبين الخبري والإنشائي في البيت الأول والثاني ؛ ليقرر حقيقة أن مصر لها مكانتها المتفردة بها دون غيرها .
- والإنشائي كما في البيت الثالث والرابع ؛ ليثير انتباه السامع ويدعوه إلى التفكير .
(ب) -
1 - نوع الصورة المطلوبة : تشبيه تمثيلي .
- أثرها في المعنى : أكد التشبيه الفكرة بتقديم دليل عليها .
2 - ذكر الكتب السماوية الثلاثة معا يؤكد أن مصدرها واحد . وأن مصر قد عظمت في جميع الأديان .
رابعاً: النصوص : - السؤال الأول :
من نص " الصغيران " : (إجباري) .
(أ) -
- مرادف : " هل " : صاح وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد "أكبت" : أدبرت وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - صور الرافعي حرارة لقاء الأم بالصغيرين ، فقد هل الطفلان و احتضنتهما الأم ، والتحما بها التحام الجزء بكله حتى لا تستطيع التفرقة بينهم ، وعادت الأم وكأن تاريخاً جديدا لها قد كتب في هذه اللحظة المفعمة بالعواطف الإنسانية .
(جـ) - النص الدال على العبارة : "وبينَما نحنُ على ذلكَ ، إذِ ارتفَعَ سوادٌ مُقْبِلٌ كأنَّه روحُ ليلةٍ مظلمةٍ تَغْشَى الطريقَ ، فتَبَيَّنْتُ فإذا امرأةٌ تهفو كذاتِ الجناحَيْنِ ، وكأنَّها تَنساقُ بقوَّةٍ تحترقُ في داخِلِها ، ثمَّ أخذَتْنا عيناها ، فإذا هيَ أمُّ الطفلَيْنِ " .
(د) - تمثل الخصائص التالية اتجاه المحافظين في النثر :
1 - المحافظة على سلامة الأداء وقوته .
2 - إحياء التراث .
3 - التأثر بأساليب القدماء ،وتمجيدهم الماضي وتغنيهم به .
4 - الوقوف بالمرصاد للأمراض الاجتماعية الوافدة إلينا من الغرب ، والمنافية لتقاليدنا العريقة ، ولديننا الحنيف.
السؤال الثاني :
من نص " المساء " : (اختياري) .
(أ) -
- مرادف " كلمى " : جرحى وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
- مضاد : " ذكرتك " : نسيتك وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب .
(ب) - الأفكار التي أوردها الشاعر في الأبيات هي :
1 - استدعاؤه ذكرياته مع محبوبته وقت الغروب ، وقلبه بين الخوف من النهاية وبين الأمل في المستقبل واللقاء الجديد .
2 - مرور خواطره في ذهنه متفقة مع الصورة الخارجية لمشهد الغروب .
3 - تدفق دموعه عاكسة أشعة الغروب ، مختلطة بها ؛ لتدل على حزنه الذي يوحى به الغروب الحزين بصفرته .
(جـ) - "النهار مودع " نوع الصورة : استعارة مكنية ، أثرها في المعنى : تشخص المشهد الحزين الذي يعكس ما في نفس الشاعر من خوفه من النهاية الحزينة لحبه الذي يرجو أن ي
ويبقى .
(د) - السمة الأولى من سمات الرومانسية : (الوحدة العضوية) التي تجلت في وحدة الموضوع وظهرت في الانتقال بالفكرة من بيت إلى بيت ، ففي البيت الأول يعبر الشاعر عن المشهد الحزين وقت الغروب ، وفى البيت الثاني يستدعى خواطره المرتبطة بالغروب وجاء البيت الثالث نتيجة لما قبله من أفكار ، علاوة على تحقق الوحدة النفسية التي عكست المشاعر الحزينة للشاعر في كل الأبيات .
- السمة الثانية من سمات الرومانسية : (استخدام الطبيعة في تشخيص الأفكار والتعبير عنها)
فقد ظهر ذلك في قول الشاعر : (النهار مودع - دامية السحاب - سنا الشعاع الغارب) .
السؤال الثالث :
من نص "كم تشتكي" : (اختياري) .
(أ) -
- مرادف "تعافها" : تكرهها .
- مضاد "الظن" : اليقين .
(ب) - الأدلة التي ساقها الشاعر في دعوته للتفاؤل في الأبيات هي :
1 - الابتعاد عن الظن ؛ لأنه يحيل الجنة إلى جحيم .
2 - ترك الأوهام والوساوس ؛ لأن الحقيقة واضحة ملموسة .
3 – ألا يبيع الحاضر بمستقبل مجهول لا يعرفه .
(جـ) - " ترى الحقيقة " نوع الصورة : استعارة مكنية وأثرها في المعنى : فيها تجسيد للواقع الجميل الذي ينبغي أن يعيشه الإنسان دون وساوس أو أوهام .
(د) - السمة الأولى من سمات شعر المهجر (الوحدة لعضوية) التي ظهرت في وحدة الموضوع ووضحت في الانتقال بالفكرة من بيت إلى بيت ففي البيت الأول يعبر الشاعر عن بلوغ الإنسان السعادة فيعميه اكتئابه عنها ويستسلم للظنون التي تجعل حياته جحيما وفى البيت الثاني يرى الحقيقة ملموسة في النعيم الذي حوله ولا يحس به بسبب أوهامه ، وفي البيت الثالث يعرف ويرى حاضره المبهج لكنه يذهب بعيدا بخياله بحثاً عن غد مجهول .
السمة الثانية من سمات شعر المهجر الصورة الشعرية و الاهتمام بها في الأبيات فقد حفلت بالصور الجزئية التي تكون الصورة الكلية ، فالتشبيه مثل : " الحقيقةَ هيكلاً " والاستعارة مثل : " تزور روحك جنة ، تزورك جهنم" ، وفي الكناية مثل " بعت ما تدرى بما لا تعلم" .
خامساً : النحو:
إجابة السؤال العاشر :
(أ) - الإعراب :
- إيمانًا : مفعول مطلق منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- أمان : اسم لا النافية للجنس مبنى على الفتح في محل نصب .
- تحويل : معطوف على (قلب) مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
- التعاون : معطوف على (الاتحاد) منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
(ب) الاستخراج :
1 - فعل مضارع منصوب : يفرطوا ، وعلامة النصب حذف النون .
- أو (ينالوا) ، وعلامة النصب حذف النون . [يُكتفى بإجابة منهما] .
2 - ممنوع من الصرف : الحقائق .
- وعلامة إعرابه : الجر بالكسرة الظاهرة "مضاف إليه".
3 - مختص : العرب .
- نوعه : معرف بأل .
4 - جملة في محل رفع : "نؤمن بالسلام" .
- السبب : لأنها في محل رفع خبر .
- أو"نسعى لتحقيقه" .
- السبب : لأنها معطوفة على خبر المبتدأ .
- أو : "بئس عملاً" .
- السبب : لأنها في محل رفع خبر مقدم .
(جـ) - الجملة: ما انتصر غيرُ الشجعانِ .
- غير : فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة.
- الشجعان : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة.
(د)- "إن تتعاونوا فسوف يأتيكم النصر" .
(هـ) - والله ليسعيَن العرب لتحقيق النصر .
(و) "رافعين أعلامَهم" .
- أعلامهم : مفعول به منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة .
- "مرفوعة أعلامهم "
- أعلامهم : نائب فاعل مرفوع ، وعلامة رفعه الضمة الظاهرة .
(ز) - يكشف عن "تآزر" في مادة : " أ ز ر " .
نموذج إجابة الدور الثانى 2007م
أولاً : التعبير : عشر درجات .
يكتب الطالب في موضوع واحد : (للأفكار (5) خمس درجات ، وللأسلوب و سلامة القواعد (3) ثلاث درجات ، ولخلو الموضوع من الأخطاء الإملائية و لجمال الخط (2) درجتان) .
ثانياً : القراءة :
إجابة السؤال الأول من المجموعة الأولى : من قصة (الأيام) : جـ 1: (6) ست درجات .
(أ) - مرادف " يترقرق " : ينساب أو يتحرك (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
- مضاد " طمأنينة " : فزع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - أحس الصبي في طوره الثالث أنه كان يجد راحة وأمنا وطمأنينة واستقراراً وكان هذا النسيم الذي يتحرك في صحن الأزهر حين تُصلى الفجر يتلقى وجهه بالتحية فيملأ قلبه أمناً وأملأ. وما كان يشبه وقع هذا النسيم على جبهته التي كانت تندى بالعرق من سرعة ما سعى إلا بتلك القبلات التي كانت أمه تضعها على جبهته بين حين وحين . (درجتان) .
(جـ) - أحب الصبي الأزهر في لحظة خروج المصلين من صلاة الفجر وانصرافهم وفي عيونهم النعاس ؛ لأن الطلاب يجلسون حول هذا العمود أو ذاك ، وينتظرون هذا الأستاذ أو ذاك ، فيسمعون منه درس الحديث أو درس التفسير أو درس الأصول أو درس التوحيد . ولأن الأزهر في هذه اللحظة كان هادئاً لا ينعقد فيه ذلك الصوت الغريب الذي كان يملؤه منذ تطلع الشمس إلى أن تُصلى العشاء ، وإنما تسمع فيه أحاديث يتهامس بها أصحابها . (درجتان) .
إجابة السؤال الثاني من المجموعة الأولى : جـ 2: (6) ست درجات .
(أ) - مرادف " أزمع " : عزم أو صمم (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " يظفر " : يفشل (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - قرر المصريون الثلاثة قهر هذه الصعوبة واقتحام هذه العقبة ودراسة اللغة اللاتينية والظفر بدرجة الليسانس .
- جرى لأولهم أنه جد وكد وتقدم للامتحان فأخفق ثم أخذ يستعد ليؤدي الامتحان في العام المقبل ، وتقطعت الأسباب بينه وبين ذلك وأدركته العلة فاضطرب أمره واختلط عقله . ثم رد إلى مصر فأنفق فيها أياماً كئيبة بائسة فاستأثرت به رحمة الله وأراحته من أثقال الحياة . (درجتان) .
(جـ) - المشكلة هي :
1 - أنه خطب تلك الفتاة إلى نفسها وإلى أسرتها وقد قبلت الفتاة خطبته بعد تردد طويل وقبلته الأسرة بعد اقتناع .
2 - لم ينس صاحبنا إلا شيئاً واحداً أنه قد أعطى الجامعة قبل أن يسافر إلى أوروبا ذلك العهد الذي كان يعطيه أعضاء البعثة جميعاً قبل سفرهم ألا يتزوج في أثناء إقامته في الخارج طالباً العلم . (درجتان) .
المجموعة الثانية من الكتاب القراءة المتعددة : * إجابة السؤال الأول :
من موضوع " الأرقام العربية الأصيلة " :"ست درجات"
(أ) - مرادف " نسيج " : بناء . (درجة) .
- مضاد " متجانس " : مختلف . (درجة) .
(ب) - الموازنة :
1- الأرقام العربية متجانسة وتتماشى مع حروف لغتنا العربية بصورة كاملة وتامة . (نصف درجة)
2- الأرقام المستعملة في أوروبا غير متجانسة في ذاتها و غير متجانسة أيضاً بصورة مقبولة مع حروف اللغة العربية. (نصف درجة) .
3- الأرقام العربية أقدم من الأرقام الغربية . (نصف درجة) .
- نستنتج منها : أن الأرقام العربية الأصيلة وليدة حضارة واحدة هي الحضارة العربية بعكس الأرقام الغربية . (درجة) .
(جـ) - تتكون منظومة الرقم العربي من ثلاثة عناصر :
1- الاقتصار على عشرة أشكال فقط . (نصف درجة) .
2- استحداث نظام الخانات لتكوين الأعداد الأكبر من التسعة (الآحاد والعشرات) . (نصف درجة) 3- اتجاه زيادة القيمة من اليمين إلى الشمال وهو نفس اتجاه الكتابة العربية فالشكل الواحد للرقم المفرد من صفر إلى تسعة يكتسب قيمة من رسمه وقيمة أخرى من موضوعه . (نصف درجة) .
* إجابة السؤال الثاني : "ست درجات"
من موضوع " سقط القناع " :
(أ) - - مرادف " صاغ " : وضع . (درجة) .
- مضاد " التطور " : الجمود . (درجة) .
(ب) - رأى السير فرانسيس جالتون أن التطور الصحيح للجنس البشري قد انحرف وذلك لأن دعوة الخير لدى الأثرياء و إنسانيتهم أدت إلى تشجيع غير الصالحين على الإنجاب ، مما أدى إلى : إفساد آلية الانتخاب الطبيعي وعلى ذلك أصبح جنس البشري في حاجة إلى نوع من الانتخاب الاصطناعي . (درجتان) .
(جـ) - المقصود باليوجينيا : هي علم تحسين الإنسان عن طريق منح السلالات الأكثر صلاحية فرصة أفضل للتكاثر السريع مقارنة بالسلالات الأقل صلاحية .
- هدفها هو :
1- تحويل نمط الحياة والثقافة للعالم الثالث حتى يتوافق مع الغرب نحو الجنس و التكاثر .
2- التخلي عن سياسة تعليم الجماهير والاكتفاء بتعليم الصفوة المختارة .
3- إبادة جزء من شعوب الدول الفقيرة ، وإغلاق كل المدارس فوراً ؛ لأن اليوجينيا في رأيهم ضد الأغنياء . (درجتان) .
ثالثاً : تاريخ الأدب والبلاغة :
أولاً : تاريخ الأدب : "أربع درجات"
(أ) - غالى الشعراء (الرابطة القلمية) في تجديدهم للفن الشعري ؛ لبعدهم عن الثقافة العربية الأصيلة ، واندفاعهم نحو التجديد . وترتب على ذلك تساهلهم في اللغة مما أدى إلى ركاكة الأسلوب ووقوعهم في العثرات اللغوية والسقطات العروضية لدى بعض الشعراء . (درجتان) .
(ب) - أنواع المقال من ناحية المضمون : ثلاثة : مقال تصويري ، ومقال نزالي ، ومقال فلسفي . (نصف درجة) .
- السمات الأسلوبية التي تشترك فيها المقالات هي : وضوح الأسلوب بالبعد عن غريب الألفاظ ، والمبتذل منها ، والمجازات البعيدة . (نصف درجة) .
- قوة الأسلوب بالبعد عن الحشو أو التطويل أو التنافر في الحروف ، مع حسن التراكيب . (نصف درجة) .
- جمال الأسلوب : بالألفاظ الملائمة للمعنى ، وإيراد التشبيهات الحسنة واستخدام المحسنات البديعية العفوية . (نصف درجة) .
ثانياً : البلاغة : "أربع درجات"
(أ) - الفكرة التي يعبر عنها الشاعر في أبياته هي : تحقيق الحب بين البشر بعيداً عن الأغراض المادية كحب الوالدين لولدهما .
- وقد أثر ذلك في اختيار الكلمات في : (إسعاد ، قلب ، العطاء ، يحتضنه ، الفداء ، ليصلح....) كما أثر ذلك في اختيار العبارات و استخدام الشاعر الفعل المضارع في مقطوعته ؛ ليفيد تجدد واستمرار هذا الصفاء مثل : (أرى الحب ، يقنع فيه بأدنى الثناء ، لا يأبهان بغير الفداء ، ليصلح) ، كما أورد الشاعر أبياته بأسلوب خبري ليقرر حقيقة أن الحب الصافي يجلب سعادة وهناءة تحول الدنيا نعيماً . (درجتان) .
(ب) - تحققت الوحدة العضوية بوحدة الموضوع ، وهو دعوة إلى الحب الصافي .
- ووحدة الجو النفسي وهو السعادة في ظلال الحب.
- وترتيب الأفكار: ففي البيت الأول : بيان أن الحب يتحقق بسعادة القلوب.
- البيت الثاني : راحة القلب بالثناء على المحب .
- وفى البيت الثالث: أسمى الحب : حب الآباء للأبناء .
- وفى البيت الرابع : تضحية بلا حدود . وقد ارتبطت هذه الأفكار بالمشاعر وكلها تدور في فلك واحد . (درجتان) .
رابعاً: النصوص: (خمس عشرة درجة)
- السؤال الأول : من نص " أنتَ سيِّد قرارك" : (إجباري) "ثماني درجات"
(أ) -
- مرادف " تتصور " : تتخيل (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " " يمكن " : يستحيل (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - يتحدث الكاتب عن المصير الذي ينتظر المدخن الذي يستمر في التدخين ، وبرر دعوته له ليتخلى عن التدخين بأنه محتاج إلى أن يبغض السيجارة إذا نظر إلى أصابعه من آثار النيكوتين ، وإذا تخيل منظر رئتيه من تراكم الدخان عليهما ، وأنه لا يستطيع أن يجري مائة متر فقط ، وذلك كله في ريعان شبابه ويعجز عنه نتيجة التدخين ، فعليه أن يسرع بالتوقف عن التدخين وأن ينفر من السيجارة ؛ حتى لا يؤذي نفسه ويصبح عاجزاً لا يستطيع أن يسعد بحياته . (درجتان) .
(جـ) - " تكره السيجارة " نوع الصورة : استعارة مكنية ، شبه السيجارة بشخص يعاديه ، وحذف المشبه به ، وأتى بما يدل عليه : الفعل (يكره) .
- أثر الصورة في المعنى : تدل على التنفير من السيجارة والتدخين ؛ لما لهما من أثر سيئ على صحة الإنسان وقدرته على العمل و الإنتاج . (درجتان) .
(د) - نوع الأسلوب في هذا المقال يحتاج من الكاتب إلى ذكائه ، وقوة ملاحظته ويقظة وجدانه ، وحماسته لما يدعو إليه ، وهذا يتمشى مع الطابع الصحافي العام في الاهتمام بالمشكلات المختلفة ، وعلاجها في أسلوب قصير حاسم يتناسب مع الواقع السريع للعصر الذي نعيشه . (درجتان) .
السؤال الثاني : من نص " غربة وحنين" : (اختياري) "سبع درجات"
(أ) -
- مرادف " أحق " : أولى (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " رجس " : حسن (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة) .
(ب) - يتحدث الشاعر في الأبيات الثلاثة عما يلي :
1 - أن أهل الدار أحق بها ، وكل وطن أحق بأهله ، ولا يقول بغير ذلك إلا أصحاب الآراء الفاسدة ، ويعني بذلك الذين استحلوا السكن في ديار غيرهم ، ونفي أهلها عنها . (نصف درجة) .
2- ثم يتجه إلى السفينة التي يرمز بها إلى العودة إلى الوطن محدداً حركتها التي تقوم عليها في ثلاث وسائل هي : الآلة المحركة ، والشراع ، والبحر ، فجعل من طاقة أنفاسه وقوداً محركاً للسفينة ، ومن قلبه الجياش بمشاعره شراعاً للسفينة ، ومن دموعه مجرى وماء تسبح فيه . (نصف درجة) .
3- ثم يتمنى أن تمضي السفينة به إلى مصر حتى تبلغ فنار الإسكندرية بين حيي الرمل و المكس . (نصف درجة) .
(جـ) - " قلبي شراع " نوع الصورة : تشبيه بليغ . (نصف درجة) .
- أثرها في المعنى : يوضح شدة تعلقه بالوطن وقوة شوقه إليه ورجائه بسرعة الوصول إلى مصر . (درجة) .
(د) - البيتان الدالان على المعنى :
1 - وطني لو شغلت بالخلد عنه *** نازعتني إليه في الخلد نفسي
2 - وهفا بالفؤاد في سلســبيل *** ظمأ للسواد من (عين شمس) (درجتان لكل بيت درجة) .
السؤال الثالث :
من نص " الشاعر و صورة الكمال" : (اختياري) "سبع درجات"
(أ) - مرادف " صاغ " : أبدع (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
- مضاد " هاج " : أوقف (نصف درجة) وما في معناها ، الجملة المفيدة متروكة للطالب . (نصف درجة)
(ب) - الأفكار التي تحدث عنها الشاعر في الأبيات :
1- يتصور الشاعر عالماً مثالياً يبلغ حد الكمال . (نصف درجة)
2- وحين حدد الشاعر هذه الصورة المثالية طمع في المزيد كالطفل لا يقنع بشيء . (نصف درجة)
3- واستغرق في طلب المثالية مما دفعه إلى طلب المحال . (نصف درجة)
" فصار كالطفل " نوع الصورة : تشبي