منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث  Empty
مُساهمةموضوع: ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث    ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث  Emptyالأربعاء 4 أبريل 2012 - 20:56

 الدكتور طه حسين عميد الأدب العربي.
 ، ولد بإحدى قرى محافظة المنيا في نوفمبر سنة 1889 م ،
 درس في الأزهر و الجامعة الأهلية.
 حصل على درجة الدكتوراه في فلسفة ابن خلدون الاجتماعية .
 تنقل في المناصب الجامعية حتى صار عميداً لكيلة الآداب بجامعة القاهرة ، ثم مديراً لهذه الجامعة ، ثم وزيراً للتربية و التعليم ، و هو الذي نادي بأن العلم حق لكل مواطن كالماء و الهواء ، و أتاح فرصة التعليم لجميع المصريين ، ثم صار رئيساً للمجمع اللغوي ،
 و لطه حسين مؤلفات كثيرة منها : الأدب الجاهلي ، مع المتنبي ، الأيام ، دعاء الكروان ، الشيخان ، حافظ و شوقي ، على هامش السيرة ، حديث الأربعاء ، توفي سنة 1973 م .
 هي أن يكتب المرء بنفسه تاريخ نفسه 0مستخرجا منها
 ما انتهى إليه من دروس وعبر فى حياته 0

 - (الأيام) طه حسين.
 - (إبراهيم الكاتب ) إبراهيم المازني.
 - (عودة الروح – عصفور من الشرق ) توفيق الحكيم.

التخلص من بعض الهموم الثقال والخواطر المحزنة.

 يهدف الكاتب أن يجد المكفوفون في قراءة هذا الحديث تسلية لهم عن أثقال الحياة وأن يستقبلوها مبتسمين جادين لينفعوا أنفسهم وينفعوا غيرهم ، متغلبين على المصاعب والعقبات بالصبر والجهد وحسن الاحتمال وبالأمل المتصل والرجاء الباسم0

 يتحدث إلى قارئه أكثر مما يكتب إليه.
 - يستخدم اللغة ذات الإيقاع الموسيقى الرنان.
 - يعتمد على السمع وعلى حواس أخرى غير البصر.
 - سهولة الألفاظ وقربها من لغة الحياة اليومية.
 - الميل إلى الإطناب والاستطراد والاعتماد على التحليل والتفصيل والاستقصاء.
 - روعة التصوير وحرارة العاطفة وصدقها.
 - أسلوبه سهل ممتنع .
 - يستخدم ضمير الغائب وليس المتكلم نوعا من الموضوعية على قضية ذاتية.
 يتذكر الكاتب - في فترة صباه – سياج القصب الطويل وخروجه بعد الغروب لسماع إنشاد الشعر ، ويـلازم خروجه حسرة سببها : قطع استماعه لنشيد الشاعر بسبب جـذب أخته له ووضع السائل فى عينيه وهو يتألم ولا يشكى 0
 وعند النوم تساوره مخاوف الليل فكان يقضي ليله خائفا مضطربا تارة عندما ينكشف الغطاء عنه يخاف من أن يعبث به عفريت،وتارة أخرى كان يخاف من أشخاص يتخيلهم على باب الحجرة ويخاف من أصوات منبعثة من زوايا الحجرة
 وحين يدرك بزوغ الفجر اطمأن بأن العفاريت هبطت إلى مقرها ويشعر بالسعادة ويذيع روح المرح والضجيج والغناء ثم تهدأ الحركة وتخفت الأصوات مع نهوض الشيخ من سريره ثم يتوصأ ويصلى يقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضى إلى عمله ، بعدها يعود البيت إلى الصياح والضجيج وتملأ أركانه الحركة 0

س1 : تذكر الكاتب سياج القصب فبم وصفه ؟ ولماذا يرجح أنها كانت فى عشاء أو فجر ؟
 وصفه بأنه طويل ممتد عن يمينه إلى قناة بعيدة وعن شماله إلى حيث لا يعلم له نهاية ، وهو لا يبعد عن الدار إلا خطوات قليلة وهذه الذكرى اليوم لا يستطيع الكاتب أن يحدد لها يوما محدد ولكن أكبر ظنه أن ذلك كان عشاء أو فجرا لأن: - وجهه تلقى هواء باردا عندما خرج من الدار - ونورا هادئا خفيفا لطيفا - ولم يأنس من حوله يقظة قوية (هواء-ضياء- حركة)0
س2 : لماذا يحسد الصبى الأرانب ؟ وما سبب فرحته عند السياج ثم إصابته بالحسرة
يحسد الصبي الأرانب لأنها تستطيع أن تتخطى السياج وثبا من فوقه أو انسيابا بين قصبه لتأكل ما وراءه من نبت أخضر 0 وكان يحب الخروج بعد غروب الشمس مغرقا في التفكير حتى يجذبه صوت الشاعر ينشد أخبار أبى زيد وخليفة ، وكان يصاب بالحسرة سببها قطع استماعه لنشيد الشاعر عندما تأتى أخته وتجذبه وتنيمه على فخذ أمه لتقطر له سائلا يؤذيه وهو يتألم فلا يشكو ولا يبكى 0
س3: كيف يقضى الصبى ليله ؟ وما الذى يخيفه ؟ وما السبيل ليحصن نفسه؟
كان يقضى ليله خائفا مضطربا ويغلبه النوم وهو يحاول أن يمد سمعه ليحظى بنغمات الشاعر ، ويستيقظ والناس نيام فيرفع اللحاف عن وجهه فى خوف ؛ لأنه كان يخاف أن ينام مكشوف الوجه فيعبث به عفريت من العفاريت الكثيرة التى تخرج من تحت الأرض0ولم يكن يخيفه صياح الدسكة أو غيرها نت الأصوات البعيدة بل تخيفه الأصوات المنبعثة من زوايا الحجرة ، وكان أشد خوفه من أشخاص يتخيلهم على باب الحجرة يأتون بحركات غريبة 0
وكان يحصن نفسه من ذلك بأن يلتف فى لحافه من رأسه إلى أخمص قدميه 0
س4: متى يستيقظ الصبى ؟ وكيف كان يستدل على بزوغ الفجر ؟
يستيقظ فى السحر ويقضى وقتا طويلا من الليل فى الأهوال والمخاوف 0 حتى يبزغ الفجر وكان يستدل عليه عندما يطرق سمعه أصوات النساء يغنين وقد ملأن جرارهن عائدات إلى بيوتهن 0
س5: يطمئن الصبى ويفرح مع بزوغ الفجر 0 فلم ؟ وما مظاهر فرحته ؟
مع الفجر تهبط العفاريت إلى مستقرها من الأرض السفلى فيتحول هو إلى عفريت فيتحدث إلى نفسه بصوت عال ، ويتغنى بما حفظ من نشيد الشعر ، ويملأ البيت حركة ونشاطا ومرحا ويغمز من حوله من أخوته وأخواته حتى يوقظهم واحدا واحدا 0
س6: بعد الضجيج تخفت الأصوات وتهدأ الحركة 0 فلم ؟ وهل يستمر الحال على هذا الهدوء ؟
تخفت الأصوات وتهدأ الحركة حينما يستيقظ الشيخ ويتوضأ ويصلى ويقرأ ورده ويشرب قهوته ويمضى إلى عمله ، فيغلق الباب من دونه فتنهض الجماعة وتصيح لاهية لاعبة.


الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
- يرجح:يغلب ويفضل × يستبعد - ذكرى : تاريخ - تتخطى : تتعدى وتتجاوز
- لطيفا : رقيقا ج: لطاف ولطفاء - بينه : وضحه - ثناياه : داخله م/ ثنية
- حواشيه : جوانبه م:حاشية - سبيل : طريق ج/ سبل - قناة: ترعة ج/قنوات0قنا
- تغشى : تغطى - ينسل : يتسلل وينطلق - وثبا : قفزا
- يأنس : يألف ويرتاح × يستوحش - السياج : السور
- ج/ أسوجة وسوج - السحر: الوقت قبل الفجر مباشرة ج/ الأسحار
- شكاء : كثير الشكوى - يعتمد : يستند - انسيابا: جريان × توقف
- تذره : تتركه - السرج : المصابيح م/ سراج - يحفل : يهتم
- يستخفهم : يسعدهم - تستفزهم : تدفعهم وتثيرهم - الشهوة : الرغبة
- يتمارون : يتجادلون - لغطهم : ضجيج ج/ ألغاط - يستأنف : يبدأ ويواصل
- حسرة : حزن - لاذعة : مؤلمة - أرجاء : أنحاء م/ رجا
- أوت : نامت والمراد:غابت - عبثا : لهوا
ولعبا - كيد : مكر
وخداع
- يهابها : يخافها - ضئيلة : صغيرة - المرجل: الوعاءج/ المراجل
- متاع : أثاث البيت ج/ أمتعة - تجاوب : إجابة بعضها بعضا - ينقصم : ينكسر
- يتمثلها : يتخيلها - المتصوفة: جماعة دينية - المنكرة : المجهولة
- الأوجال: المخاوف
- م: الوجل.
- بزغ : ظهر - جرارهن : م/ جرة : وعاء فخارى - الورد : ما يلتزمه المرء بقراءته من القرآن الكريم
- استحال : تحول - العجيج : الصياح - تخفت : تضعف وتهدأ

1- يرجح ذلك لأنه على جهله حقيقة النور والظلام يكاد يذكر أنه تلقى حين خرج من البيت نورا هادئا خفيفا لطيفا كأن الظلمة تغشى بعض حواشيه00
أ – ما مرادف (يرجح) ومضاد ( تغشى ) ومفرد ( حواشيه ) ؟
ب – ما الذى يرجحه الكاتب ؟ وبم استدل على ذلك ؟
ج – أين ذهب الصبى بعدما خرج من بيته ؟ ولماذا ؟
ء - خروج الصبى يلازمه حسرة . بم تفسر ذلك ؟
2- لذلك كان يقضى ليله خائفا مضطربا إاى حين يغلبه النوم إلا قليلا0 ، وكان يستيقظ مبكرا أو قل كان يستيقظ فى السحر ويقضى شطرا من الليل فى هذه الأهوال والأوجال والخوف من العفاريت00
أ – ما مرادف ( الأوجال ) ، مضاد ( مضطربا ) ، وجمع ( السحر ) ؟
ب – مم يخاف الطفل طوال ليله ؟ وكيف يحصن نفسه ؟
ج – متى يعرف الصبى أن الفجر قد بزغ ؟ وما الذى يترتب عليه ؟
ء - كان للشيخ هيبته وطقوسه عندما ينهض من سريره . وضح ذلك.

يتعجب الكاتب من ذاكرة الأطفال .لأنها قد تستعرض بعض الحوادث الماضية واضحة جلية وأحيانا تمحى منها بعض الحوادث كأن لم تقع .
الصبي كان يعلم يقينا أن القناة عالم آخر تعمره التماسيح التي تبتلع الناس ، والمسحورون الخطرون على الكبار والصغار ، والأسماك الكبيرة التى يمكن ان يوجه فيها خاتم سليمان ، وكان يطمع فيه لكن خوفه من يمنعه من الاقتراب من القناة التي يقطن يمينها العدويون ولاأحد يستطيع المرور بسبب وجود كلبين عظيمين وعن شمال القناة سعيد الأعرابي الشرير وامرأته كوابس التي تؤذى الصبى بحلقتها الذهبية الكبيرة في أنفها حين تقبله أثناء زيارتها لبيتهم
هذا عالم القناة الخيالى أما عالمها الواقعى فقد تغيرت الحال ولكن لايعلم كيف ذلك فالساج والعدويون وسعيد وكوابس لايذكر الصبى منه شيئا وعبر القناة على كتف أحد أخوته دون الحاجة إلى خاتم سليمان .


س7 : عالم القناة فى خيال الصبى يختلف عن العالم الواقعى . وضح ذلك
القناة في خيال الصبي عالم آخر تعمره التماسيح التى تبتلع الناس والمسحورون الخطرون والأسماك الطويلة التى يمكن أن يجد فيها خاتم سليمان واعل ذلك يرجع إلى فما أنه لم يكن يرى عرض القناة ولم يكن يقدر أنه ضئيل يمكن أن يعبره الشاب النشيط بقفزة ، ولم يكن يقدر أن الماء ينقطع عنها من حين لآخر فإذا هى حفرة صغيرة يعبث بها الصبيان .
س8 : لماذا يتمنى الصبى أن ينزل القناة وما الذى كان يخشاه ؟
كان أحب إليه أن أن ينزل القناة لعل سمكة من الأسماك الكبيرة تبتلعه فينال الخاتم ليحقق به أحلامه وآماله . وكان يخشى كثيرا من الأهوال قبل أن يصل إلى هذه السمكة .
س9 : ما المخاطر التى كانت القناة محفوفة بها ؟
المخاطر عن يمينه كان العدويون : قوم من الصعيد لهم دار على بابها كلبان عظيمان لاينقطع نباحهما ولا ينجو المار منهما إلا بعد عناء ومشقة ..وعن شمالها سعيد الأعرابى الشرير وامرأته كوابس ذات الحلقة الذهبية المعلقة فى أنفها التى كانت كانت تؤذى الصبى عند زيارتها للبيت .
س10: لماذا يتعجب الكاتب من ذاكرة الأطفال ؟
لأنها تستعرض بعض الحوادث الماضية واضحة كأن لم يمض عليها من الوقت شيئ وأحيانا تمحى منها بعض الحوادث كأن لم تقع فالصبى يتذكر السياج والعدويين وسعيد وكوابس ولا يذكر منه شيئا كأنه حلم مضى .


الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
- الحافتين : الجانبين - دونها : غيرها - الرخوة : اللينة × الصلبة
- نحو : شكل ج/ أنحاء - تخاطه : تمتزج به - تحصى : تعد
- تزدرد : تبتلع - يتنسمون : يشتمون ويستنشقون - يطفون : يسبحون ويعلون الماء
- يظفروا: ينالوا ويفوزوا - يسخر : يذلل - الأعاجيب : الغرائب م/ أعجوبة
- يبلو : يختبر/ يتعمق فى الماء - أبدا : دائما - يقوم على : يحرس
- شادوف : آلة يستخدمها الفلاح لرى الأرض - خزامها: شعرها ج/ خزم وأخزمة - تختلف إلى: تجلس فيه وتذهب إليه
- يروعه : يخيفه - سفك : إسالة - مصير : نهاية ج/ مصاير
- أفاق : انتبه - تنحدر من : تتفرع - مكر : تدبير وإيذاء
- عناء : تعب - محفوفا : محوطا - جليا : واضحا

00 لم يكن يقدر هذا كله ، وإنما كان يعلم يقينا لايخالطه الظن أن هذه القناة عالم آخر مستقل عن العالم الذى كان يعيش فيه 000
أ – ما مرادف (يخالطه) ومضاد (الظن) وجمع (القناة) ؟
ب –وازن بين صورتى القناة كما رسمتها مخيلة طفولة الكاتب. وكما عرف حقيقتها فيما بعد .
ج –كان شاطئ القناة محفوفا بالمخاطر وضح ذلك.
ء - عبر الكاتب عن تعجبه من ذاكرة الطفولة ، فما وجه الغرابة فيها؟

نتعرف على مكانة الصبى بين أخوته وأخواته وسببها وعدم استطاعة الحكم الصادق عليها :
كان ترتيبه السابع بين أبناء أبيه الثلاثة عشر أخا والخامس بين أخوته الأشقاء البالغين أحد عشر أخا. وكانت له مكانة خاصة بين أخوته وأخواته لا يستطيع الحكم الصادق عليها بأنها ترضيه أو تؤذيه .
يشعر برحمة من أمه ولينا من أبيه واحتياطا فى الحديث والمعاملة من إخوته وكان يجد مع ذلك شيئا من الغلظة والإهمال من أمه وأبيه من حين لآخر ، وكذلك احتياط إخوته كان يؤذيه حيث يجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بلاحتقار أحيانا .
اكتشف الصبى سبب هذه المعاملة الخاصةفإخوته يرون ما لايرى وتحظر عليه أشياء تباح لهم فكان يغضب ثم يتحول الغضب إلى حزن صامت عميق

س11 : كم يبلغ عدد أخوة الصبى ؟ وما ترتيبه ؟
يبلغ عدد إخوته ثلاثة عشر ، وان ترتيبه السابع من بين أبناء أبيه واالخامس بين إخوته الأشقاء
س12 : تكلم عن مكانة الصبى بين أبناء أسرته ؟ وهل كانت ترضيه أم تؤذيه ؟
كان يشعر بأن له بين هذا العدد الضخم من الشباب والأطفال مكانا خاصا . وكان يجد صعوبة فى تحديد هذه المكانة أترضيه أم تؤذيه لأن :
- كان يحس رحمة ورأفة من أمه إلى جانب شىء من الإهمال أحيانا ومن الغلظة أحيانا أخرى.
- وكان يجد من أبيه لينا ورفقا بجانب شىء من الإهمال و الابتعاد من وقت لآخر
- وكان يشعر من إخوته بشىءمن الاحتياط فى تحدثهم إليه ومعاملته له ، ولكن كان هذا الاحتياط يؤذيه لأنه يجد فيه شيئا من الإشفاق ممتزجا بشىء من الاحتقار.
س13: ما سبب المعاملة الخاصة التى يعامل بها الصبى ؟ وما الحالة التى وصل إليها الصبى ؟
سبب ذلك - أن إخوته كانوا يرون ما لا يرى - وكانت تظر عليه أشياءتباح لإخوته وكان ذلك يغضبه ثم تحول هذا الغضب إلى حزن صامت عميق.

الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
- غير مرة : كثيرا - الطور : الحالة والمرحلة - أشقته : إخوته م/ شقيق
- قطف :قطع - رأفة : رحمة - الاحتياط : احتراس من الخطأ
- مشوبا : مختلطا - لم تلبث : سريعا - فضلا : زيادة وقدرة
- ينهضون : يقومون ويؤدون - تحظرها : تمنعها × تبيحها - الحفيظة : الغضب والحمية
الحق أنه لايتبين ذلك إلا فى غموض وإبهام ، والحق أنه لايسنطيع الآن أن يحكم حكما صادقا كان يحس من أمه رحمة ورأفة
أ – ما مرادف (إبهام ) ومضاد ( رأفة ) وجمع (أم) ؟
ب –بم وصف الكاتب المكانة التى كان يحظى بها فى طفولته بين أبناء أسرته ؟
ج – هل كان الصب راضيا عن مكانته بين أبناء أسرته ؟ ولماذا ؟
ء - كيف استنتج الصبى تفرقة الأم بينه وبين أخوته ؟

حصل الصبي على لقب الشيخ وهو لم يتجاوز التاسعة ، وكان نحيفا قصيرا لا حظ له من وقار الشيوخ أو حسن طلعتهم.
ولم يتغير من أمره شيئأ كما كان يأمل فهو مهمل الهيئة وطاقيته التي لا تنظف إلا يوما في الأسبوع.
- وموف الخزى والعار الذى تعرض له : مضت ثلاثة شهور يذهب إلى الكتاب ويعود فى غير عمل إلى أن دعاه أبوه وكان معه صديقان فسأله أبوه أسئلة عادية ثم طلب منه أن يقرأ سورة الشعراء فاستعذ وبسمل وذكر أول حروفها وأغلق عليه ففتح عليه أبوه عله يتذكر فلم يتذكر وحث نفس الشيء مع سمرة النمل ثم القصص فصرفه أبوه ومضى الصبى يتصبب عرقا وذاق لأول مرة مرارة الخزى والذلة وكره الحياة .
ومضى لا يدرى أيلوم نفسه ؟ أم يلوم سيدنا ؟ أم يلوم أباه ؟!!

س14 : كم كان عمر الصبى عندما ختم القرآن ؟ وما المكافأة التى نالها لذلك ؟ وهل كانت مناسبة لعمر الصبى ؟
كان عمره لم يتجاوز التاسعة ، والمكافأة التى نالها الصبى هى لقب ( شيخ ) ؛ وهذا اللقب كان يلقب به كل من حفظ القرآن الكريم مهما يكن عمره .
س15: موقف الأسرة من اللقب الجديد للصبى يختلف عن موقف سيدنا 0 ناقش ذلك
كان الأب يدعو الصبى ( شيخا ) ودعته أمه كذلك أما سيدنا فقد تعود أن يدعوه شيخا أمام أبيه أو حين يرضى عنه أوحين يريد أن يترضاه لأمر من الأمور أما عدا ذلك فقد كان يدعوه باسمه وربما دعاه ( بالواد)
س16 : وضح ملامح الشيخ الصغير .
كان الشيخ الصبى قصيرا نحيفا شاحبا معيب الهيئة ، ليس له نصيب من وقار الشيوخ ولا من حسن طلعتهم
س17 : أعجب الشيخ الصبى بالمكافأة ولكنه كان ينتظر شيئا ما 0فما هو ؟ ولم كان صعب التحقق؟
• أعجب الصبى بلقب ( شيخ ) فى بادئ الأمر ولكنه كان ينتظر شيئا آخر من مظاهر المكافأة العينية لا المعنوية ، فقد كان ينتظر أن يكون شيخا حقا يرتدى العمة والجبة والقفطان ، وكان ذلك صعب تحقيقه لأنه أصغر مكن أن يحمل العمة ومن أن يدخل فى القفطان 0
س18 : لم ذكر الصبى بأنه لم يكن جديرا بلقب الشيخ ؟
• ذكر الصبى أنه لم يكن جديرا مستحقا لقب الشيخ لأنه لم تتغير معاملة الأهل له فهو مهمل الهيئة ، لاتنظف طاقيته إلا يوما فى الأسبوع كما كان المعتاد 0
س19: ماذا تعرف عن اليوم المشئوم فى حياة الصبى ؟ وما عوامل مجيئه ؟ وما الشعور الذى سيطر على الصبى فى ذلك اليوم ؟
• عاد الصبى ذات يوم من الكتاب فوجد أباه بصحبته صديقان ، فدعاه أبوه ليقرأ عليهم بعض ما حفظه من القرآن ، فبدأ بسورة الشعراء فاستعاذ الصبى وبسمل وذكر أول حروفها وأغلق عليه ففنح له أبوه فلم يتذكر ، وحدث ماحدث حين طلب منه أبوه أن يتلو سورة النمل والقصص وصرفه عن المجلس0
• - وقام الصبى يتصبب عرقا وعليه الخزى والعار والمذلة وكره الحياة .
• - أما سبب مجىء هذا اليوم هو أن الصبى عندما ختم القرآن تركه سيدنا وأهمله ثلاثة أشهر وهو يذهب ويعود من الكتاب بلا عمل وسيدنا مطمئن إلى أنه حفظ .
1ـ وكان أبواه يكتفيان من تمجيده وتكبيره بهذ اللفظ الذى أضافاه إلى اسمه كبرا منهما وعجبا لا تلطفا به ولا تحببا إليه.
• أ – ما مرادف (تلطفا ) ومضاد ( تمجيد ) وجمع (أبواه) ؟
• ب –ما اللفظ المشار إليه فى العبارة ؟ وكيف حصل عليه الصبى ؟
• ج – هل هذا اللفظ أحبه الصبى ؟ ولماذا ؟
• ء - (العلم إذا أهمل ضاع ) كيف تستدل على ذلك من خلال قراءتك للفصل ؟
2- 00 قال له فى هدوء : قم ، فقد كنت أحسب أنك حفظت القرأن00
• أ – ما مرادف (أحسب ) ومضاد ( هدوء ) ؟
• ب –من القائل ؟ وما المناسبة ؟
• ج – صف حال الصبى بعد قيامه ؟
• ء - للإنسان مواقف لايمكن أن تمحى من الذاكرة يتعلم منها. فماذا نتعلم من هذا الفصل ؟

الصبي يعود إلى الكتاب مرة أخرى ويحفظ من جديد و استحق لقب الشيخ بعد امتحان والده له ، واستحق سيدنا مكافأته ( الجبة ) التي وعد بها .
• والعهد الذى أخذه سيدنا على الشيخ طه هو ألا يهين لحيته وجزأ له القرآن كل يوم ستة أجزاء حيث يختم القرآن في خمسة أيام أسبوعيا والصبى في حل بعدها كل يوم من اللهو واللعب
• - والعهد الذي أخذه سيدنا على العريف هو أن يسمع للصبى كل يوم ستة أجزاء.

س20: لم استحق الصبى لقب ( الشيخ ) ؟ وما موقف سيدنا منه ؟
- استحق الصبي لقب الشيخ حينما نجح فى امتحان والده ، وكان سيدنا مسورا مبتهجا لنجاح تلميذه.وقال له إنك تستحق أن تدعى شيخا ، فقد رفعت رأسى وبيضت وجهى وشرفت لحيتى
س21: ماذا كان يفعل سيدنا أثناء امتحان الصبى ؟ ولماذا ؟
• كان يحصنه بالدعاء والقرآن مخافة أن يرسب.
س22 : ما المكافاة التى وهبها سيدنا للصبى ؟ وما المكافأة التى نالها سيدن من والد الصبى ؟
• المكافأة هي أنه استحق لقب الشيخ ، أما المكافأة التي أخذها سيدنا من والد الصبى هي الجبة التي وعد بها.
س23 : ما العهد الذى أخذه سيدنا على الصى وماذا طلب منه ؟
• العهد الذى أخذه سيدنا على الصبي ألا يهين لحيته بعد أن استقسمه بالله ثلاثا وبحق القرآن المجيد ، وطلب منه أن يختم القرآن كاملا كل خمسة أيام – وهى أيام العمل بالكتاب أسبوعيا– أي كل يوم ستة أجزاء .
س24 : ما العهد الذى أخذه سيدنا على العريف ؟ وهل قبله ؟
• أخذ عليه عهدا أن يسمع للصبى في كل يوم ستة أجزاء من القرآن وأودعه شرفه وكرامة لحيته ومكانة الكتاب فى البلد ، وقد قبل العرف الوديعة.


الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
- تدعى : تسمى و تلقب و تنادى - اضطر : أجبر - تزل : تسقط و المراد منها :تخطئ
- أحصنك : أحيطك بالحماية - أعفيك : أحررك من واجبك × ألزمك - عهدا : وعدا
- استحياء : خجل - قط : أبدا (اسم فعل ) - يترجرج : يهتز و يتحرك
- تغور : تغوص - فرغت : انتهيت - تصرف : تلهى و تبعد
- لحيته : شعر ذقنه ج / لحى - العريف : مساعد الشيخ فى الكتاب - جناح : إثم ، ذنب
- فقيه : عالم ج / فقهاء - أطلق لسانه : عاب فيهما - شنيعا : قبيحا


- 00 أنت تستحق أن تدعى شيخا فقد رفعت رأسى ، وبيضت وجهى ، وشرفت لحيتى أمس واضطر أبوك أن يعطينى الجبة 000
• أ ــ ما مرادف ( تدعى ) ومضاد ( اضطر ) وجمع ( الجبة ) ؟
• ب ــ من المتحدث ؟ وإلى من يوجه حديثه؟ ولم استحق أن يدعى شيخا؟
• ج ــ ما المكافاة التى أخذها المتحدث ؟ وممن أخذها ؟
• ء ــ أخذ المتحدث على المتحدث إليه عهدا فما هو؟

• انقطع الصبي عن الكتاب ؛ لأن فقيها آخر يتردد على البيت كل يوم يتلو فيه سورة من القرآن ويقرئ الصبي ساعة أو ساعتين ويلهو الصبي متى انصرف عنه الفقيه الجديد وفى العصر يقبل عليه أصحاب الكتاب يقصون عليه ما كان في الكتاب وهو يعبث بهم وبكتابهم وسيدنا والعريف ظنا منه انه لن يعود إليه فأطلق لسانه في الفقيه والعريف إطلاقا شنيعا إذ ليس بينه وبين السفر إلا شهر ، وكان يشعر بالسعادة لإحساسه بالتميز على رفاقه وسفره إلى القاهرة حيث الأزهر وأولياء الله الصالحين. انتكاس الأوضاع وعودة الصبى إلى الكتاب مكرها ليقرأ القرآن للمرة الثالثة وأخذ الصبيان يتقربون إلى سيدنا والعريف بنقل ما سمعوه من الصبى في حقهما . فتعلم الصبى الاحتياط وعدم الاطمئنان إلى وعيد الرجال ووعدهم ، فقد حنث الوالد والفقيه والصبيان أغروه بالنيل من الفقيه والعريف ثم تقربوا إليهما بفضح ما كان منه في حقهما وأمه تضحك منه لنيله من سيدنا وتحرض سيدنا عليه وأخوته يعيدون عليه مقال سيدنا غيظا له 0 فتحمل فى جلد وصبر0
س25 : ما سبب انقطاع الصبى عن الكتاب ؟ وكيف كان يقضى يومه ؟
• انقطع الصبى عن الكناب لأن فقيها آخر يتردد على البيت فى كل يوم يتلو سورة من القرآن ويقرئ الصبى ساعة أو ساعتين بعدها يكون الصبى حرا طليقا يلهو ويعبث وفى العصر يلتقى برفاق الكتاب فيعرف منهم أخبار الكُتّاب وسيدنا والعريف وهو يلهو بهم جميعا .
س26 : ماذا كان رد فعل الصبى حين أيقن أنه لن يذهب إلى الكتاب ؟ وماشعوره ؟
• أطلق لسانه فى سيدنا والعريف إطلاقا قبيحا وأخذ يظهر من عيوبهما وسيئاتهما ما كان يخفيه ، أما شعوره : فقد كان يشعر بشىء من التفوق على رفاقه وكان سعيدا فى هذه الأيام .
س27 : ما الذى جرّأ الصبى أن يطلق لسانه فى سيدنا والعريف ويظهر عيوبهما وسيئاتهما ؟
• الذى جرّأ الصبى هو سفره إلى القاهرة بعد شهر حيث يعود أخوه الأزهرى من القاهرة بعد أيام وبعد قضاء الإجازة يصطحب الصبى إلى الأزهر حيث يصبح مجاورا حينذاك تنقطع عنه أخبار الفقيه والعريف .
س28 : كان الصبى يشعر بشىء من التميز على رفاقه .فلماذا ؟
لأنه لا يذهب إلى الكتاب كما يذهبون و إنما يسعى إليه الفقيه سعيا ، وسوف يسافر إلى القاهرة حيث الأزهر ومشاهد الأولياء الصالحين وهذا كل ما تمثله القاهرة للصبى .
س29 : لم تدم سعادة الصبى .فلماذا ؟ وضح الظروف التى عاد فيها الصبى للكتاب .
لأنه عاد الى الكتاب مرة أخرى ليقرئه سيدنا القرآن للمرة الثالثة ، فقد توسل سيدنا كثيرا لوالد الصبى لأنه لم يتحمل هذه القطيعة ولم يستطع أن يتحمل انتصار الشيخ عليه00ولانت قناة الشيخ وأمر الصبى بالعودة إلى الكتاب فى الصباح.
س30: ما موقف سيدنا والعريف من الصبى بعد عودته ليُقرَأ القرآن للمرة الثالثة ؟
علم الصبى أن الصبيان نقلوا ما سمعوه منه إلى الفقيه والعريف كنوع من التقرب إليهما فاخذ الفقيه ينال من الصبى والعريف يذكره ما قاله فى حقه .
س31 : ممّ تعلم الصبى الاحتياط فى اللفظ وعدم الاطمئنان إلى وعيد الرجال وعهدهم؟
• تعلم ذلك من الوالد والفقيه فقد حنث كلا منهما بما أقسماه من الطلاق والأيمان
والصبيان يشتمون له الفقيه والعريف ويغرونه بشتمهما حتى إذا ظفروا منه بذلك تقربوا إلى الرجلين . والأم : تضحك منه لتيله من سيدنا وتحرض سيدنا عليه . وإخوته : يعيدون عليه مقالة سيدنا غيظا له .
س32 : ما الذى جعل الصبى يحتمل تلك البيئة المحيطة به ؟
الذي جعل الصبي يتحمل كل ذلك في جلد وصبر هو السفر إلى القاهرة فليس بينه وبين السفر سوى شهر أو يقل.


الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
- انقطع عن : توقف عن الذهاب - فقيه: عالم ج/فقهاء - أطلق لسانه : عاب فيهما
- لانت قناة الشيخ : أصبح سهلا لينا راضيا - مجاورا : من يعيش بجوار الأزهر - أترابه:أمثاله وأقرانه وزملاؤه م /ترب
- يطق : يتحمــل - شنيعا : قبيحا - يتوسل : يترجى و يتضرع
- الحمق : السفه و الجهل ×العقل و الحكمة - وعيد : تهديد - يحنث:يكذب × يصدق و يفى
- الأيمان : الحلف و القسم م/اليمين - ظفروا : نالوا - يغرونه:يحثونه و يزينوا له الأمر
- يشمتون : يفرحون فى مصيبته - سخطه : غضبه ض /رضاه - جلد: صبر وتحمل×ضعف وجزع

1ـ وكان قد خيل إليه أن الأمر قد أنبت بينه وبين الكتّاب ومن فيه ، فلن يعود إليه ولن يرى الفقيه ولا العريف فأطلق لسانه
• أ ـ ما مرادف ( انبت ) ومضاد ( خيل ) وجمع ( الكتاب ) ؟
• ب ـ انقطع الصبى عن الكتاب فكيف واصل حفظ القرآن ومراجعته؟
• ج ـ بم أطلق الصبى لسانه ؟ وما الذى شجعه على ذلك ؟
• ء ـ صف الحياة الجديدة للصبى بعد انقطاعه عن الكتاب؟
• مضى الشهر والصبى ينتظر أخاه الأزهري ولكن لم يسافر الصبي إلى القاهرة ؛ لأن الأزهري لا يحب احتمال الصبي وأشار عليه ببقائه سنة أخرى يحفظ فيها كتاب ( ألفية بن مالك ) و ومن كتاب ( مجموع المتون ) أشياء معينة مثل : الجوهرة – الخريدة – السراجية – الرحبية – لامية الأفعال . وكان الصبي يفخر بها لأنها تدل على العلم الذي يقدره الناس ويكنون لصاحبه مكانة عظيمة 0
• وأهل القرية كانوا يتوسلون إلى الأخ الأزهري أن يقرأ لهم درسا في الفقه أو التوحيد حتى أبوه طلب منه أن يلقى خطبة الجمعة حتى جاء اليوم المشهود يوم المولد النبوي الشريف اشترى الوالد للأزهري جبة وقفطانا وطربوشا ومركوبا واتخذ الأزهري عمامة خضراء ووضع على كتفيه شالا من الكشمير وركب فرسا أعد له والناس تحفه عن يمين وشمال ويسعون بين يديه ومن خلفه والبنادق تطلق والنساء تزغرد وتلهج الأصوات بمدح النبي وسط أريج البخور ..

س33 : لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟
• لأن أخاه الأزهرى لم يصطحبه لصغر سنه وأخوه لايحب احتماله فأشار ببقائه سنة أخرى
س34: ما وصية الأزهرى لأخيه الصبى استعدادا للأزهر ؟ وهل عمل بها ؟
• أوصى الأزهرى أخاه بأن يحفظ ألفية بن مالك عن ظهر قلب ويحفظ من كتاب مجموع المتون أشياء غريبة بعضها يسمى الجوهرة والخريدة والسراجية والرحبية ولامية الأفعال .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث  Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث    ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث  Emptyالأربعاء 4 أبريل 2012 - 20:57


س35 : للأزهرى مكانة بين أهل قريته . وضح ذلك
• كانت له مكانة مرموقة بين أهل القرية فقد كانوا يتحدثون بعودته قبل أن يعود بشهر ، وعند مجيئه يقبلون عليه فرحين مبتهجين متلطفين فقد كان أبوه يشرب كلامه شربا ويعيده على الناس فى إعجاب وفخر ويطاب منه ويلح فى طلبه أن يلقى عليهم خطبة الجمعة ، وأهل القرية يتوسلون إليه أن يلقى عليهم درسا فى الفقه .
س36: ماذا تعرف عن اليوم المشهود ؟ وبين مظاهر الحفاوة والفرحة بالأزهرى ؟
• اليوم المشهود هو يوم مولد النبي . ففي هذا اليوم لقى الأزهري حفاوة وتعظيم بعد أن ارتدى الزى الجديد من جبة وقفطان وطربوش ومركوب واتخذ عمامة خضراء وألقى على كتفيه شالا من الكشمير ،والأم تدعو وتتلو التعاويذ والأب فرح جذلان مضطرب وعندما يخرج الأزهري - بعد أن أتم زيه- يجد الفرس فى انتظاره فيحمله الرجال ويضعونه على السرج والرجال حوله من كل جانب والبنادق تطلق فى الفضاء والنساء يزغردن والأصوات ترتفع مغنية بمدح النبي والموكب يتحرك فى بطء وكأنما تتحرك الأرض معه.
س37 : لما استحق الازهرى أن يُتخذ فى هذا اليوم خليفة ؟ وما أثر ذلك فى نفس الصبى ؟
• لأنه أزهري قد قرأ العلم وحفظ الألفية والجوهرة والخريدةو....... ، وكان الصبى فرحا سعيدا بهذا وكله يقين أنه لو أتم حفظ الألفية والمتون والتحق بالأزهر سوف تكون له مكانة مرموقة في نفس أبويه وإخوته وأهل قريته مثل مكانة أخيه الأزهرى .


الكلمة : معناها الكلمة : معناها الكلمة : معناها
الأزهري : المراد به أخو الشيخ - اليسير : السهل - يحفل : يهتم
المتون : الاصول م / متن - يستظهر : يحفظ - فخار : إعجاب و زهو
ملحا : طالبا الأمر مرة بعد مرة - حفاوة : اهتمام و إكرام - يظلهم : يأتيهم
التعاويذ : مايتحصن به من آيات الله و أدعية م / تعويذة - جذلان : فرحان السرج : ما يوضع علىظهر الدابة للجلوس عليه ج / السروج
يتأرج : يفوح عطره بين يديه : أمامه و قريبا منه عمامة ج / عمائم
- يطاف : يدار به - الباهر : المدهش خليفة : المراد به / خليفة الشيخ ج / خلفاء و خلائف
وظل صاحبنا حيث هو كما هو ، لم يسافر إلى الأزهر ولم يتخذ العمة ولم يدخل فى جبة أو قفطان 000وأشار أخوه بأن يبقى حيث هو سنة أخرى ، فبقى ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه
• أ ــ ما مرادف ( يحفل ) ومضاد ( رضاه ) وجمع ( القفطان ) ؟
• ب ــ لماذا تأجل سفر الصبى إلى الأزهر ؟
• ج ــ كيف قضى الصبى السنة التى تأجل فيها السفر إلى القاهرة؟
• ء ــ كان الوالد الشيخ معجبا كل الإعجاب بالفتى الأزهرى.وضح ذلك مبينا سر الإعجاب ومظاهره .

• للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له في العاصمة، فالعلماء في القاهرة يغدون ويروحون لا يحفل بهم أحد غير تلاميذهم، أما علماء الريف ومدن الأقاليم فلهم إجلال وإكبار، ينجذب الناس إليهم، كذلك كان صبينا الذي يؤمن بأن العلماء فطروا من طينة أنقى من طينة الناس جميعاً.
• كان يسمع لهم مدهوشاً، كانوا ثلاثة أو أربعة علماء تقسموا إعجاب الناس: أحدهم كاتب فى المحكمة قصير ضخم ألفاظه غليظة كصاحبها، تصدمك معانيها ومخارجها، لم ينل العالمية ولا القضاء، حنفى المذهب يشيد بمذهب الإمام ويغض من فقه مالك والشافعى، ولم يخف على أهل الريف المكرة الأذكياء حقد الشيخ وموجدته على العلماء الآخرين ومذاهبهم.
• وكانت المنافسة بين هذا الشيخ وبين الفتى الأزهرى شديدة، فالناس ينتخبون الأزهرى خليفة كل عام فغاظه ذلك، ولما تحدث الناس بأن الأزهرى سوف يخطب الجمعة خرج الشيخ قبل الخطبة.
• وقال للإمام أن الشاب حديث السن وما ينبغي أن يصعد المنبر، وشكك الناس في صلاتهم وراءه. اضطربوا لولا نهوض الإمام فخطب الناس وصلى بهم.
• وكان الأب يتشوق أن يخطب ابنه على المنبر، وأمه تشفق عليه من العين، ولكنه الحسد الذى حال بينه وبين المنبر.
• وعالم ثان شافعى هو إمام المسجد رجل تقى ورع يقدسه الناس ويتبركون به كأنه ولى، وظل أهل المدينة يذكرونه بالخير بعد موته بسنين، ويتحدثون عن بركاته وما أعده الله له من النعيم.
• وشيخ ثالث مالكى المذهب لم يحترف العلم، كان يصلى ويتجر ويفقه الناس متواضعاً لم يحفل به إلا القليل.
• وهناك علماء آخرون لهم تأثيرهم كذلك على العامة منهم الحاج الخياط المعروف بالبخل، كان يزدرى العلماء جميعاً ويرى أن العلم الصحيح هو العلم اللدنى لا علم القراءة والكتابة.
• وصبيناً يأخذ علمه عن هؤلاء جميعاً، فاجتمع لديه مقدار ضخم مضطرب من العلم كون عقلية لم تخل من اختلاف وتناقض.

س38: ما نظرة أهل الريف ومدن الأقاليم للعلماء؟
• يحظى العلماء بالتقدير والإجلال والمهابة والإكبار والتعظيم.
س39:ما نظرة أهل الحضر والعواصم؟
• لا يكاد يشعر بهم أحد غير تلاميذهم.
س40:ما نظرة صاحبنا إلى العلماء؟
كان متأثراً بنفسية الريف يكبر العلماء كما يكبرهم الريفيون ويكاد يؤمن بأنهم فطروا من طينة نقية ممتازة غير الطينة التى فطر منها الناس جميعاً.
س41: ما أنواع العلماء كما صنفها الشيخ؟
• النوع الأول: العلم الأزهرى ويمثله كاتب المحكمة وصفاته: قصير ضخم، ألفاظه غليظة تصدمك معانيها لم ينل العالمية ولا القضاء حنفي المذهب ويغض من فقه مالك والشافعى.
• النوع الثانى: عالم شافعى ويمثله إمام المسجد رجل تقى ورع يقدسه الناس ويتبركون به كأنه ولى وظل أهل المدينة يذكرونه بالخير وبعد موته بسنين.
• النوع الثالث: شيخ مالكى المذهب لم يحترف العلم كان يصلى ويتجر ويفقه الناس متواضعاً لم يحفل به إلا القليل.
• النوع الرابع: هناك علماء آخرون لهم تأثيرهم كذلك على الناس منهم الحاج الخياط المعروف بالبخل وكان يحتقر العلماء جميعاً ويرى أن العلم الصحيح هو العلم اللدنى لا علم القراءة والكتابة.
س42: لماذا حال أحد الشيوخ بين الشاب الأزهرى وصعود المنبر؟
• لقد حال أحد الشيوخ بين الشاب الأزهرى وصعود المنبر بحجة صغر سنه إلا أن الأمر يرجع إلى كره الشيخ للشاب الأزهرى، وحقده عليه، حيث كان ينتخب خليفة كل عام، والشيخ يرى أنه كان أولى بذلك.
س 43: لماذا كان علم صبينا مختلفاً مضطرباً متناقضاً؟
• لأن صبينا كان يختلف بين العلماء جميعاً ويأخذ منهم حتى اجتمع له من ذلك مقدار من العلم ضخم مختلف مضطرب متناقض.


الكلمه مرادفها
جلال عظمة ومهابه
العجب الدهشه
يروح يعود
يغدون يذهبون مبكرين
يلتفت يهتموا
فترة خلقوا
جلة معظم وغالبيه
جهوريه قو ة مرتفع والمضاد هامس
شدقه فمه والجمع اشداق
حنفى نسبه للامام ابى حنيفى النعمان
يحنقه يغضبه ويثيرة
صدى استجابه
مجد عظم
غض عاب وقلل من شأته
الموجدة الغضب
حديث السن صغير ، والسن جمعها الاسنان
ينبت يدق ويتحرك
المنبر مكان وقوف الامام للالقاء الخطبة
جمر قطعه من الفحم الملتهب
ضروباً انواعاً والمفرض ضرب
حيل بين منع
تلا قرأ
الورع التقوى
فحال بين منع وحجز
المشيعون المودعون
حرفة صنع وعمل
تياه متكبر ، مزهوا
دهماء العامة
تسلطاً سيطرة
يقابل يواجه
اهل الطرق المراد منها الطرق الصوفية
يزدرى يحتقر
يلتمسون يجدون ويأملون
الولايه البركة
شافعى نسبة للامام الشافعى
مالكى نسبة للامام مالك

1- وازن الكاتب بين نظرتين الريف والحضر للعلماء فى عصرة 0 وضح ذلك 0
2- صنف الشيخ العلم الى علم الازهرين وعلم القراء والعلم اللدنى 0 ما اوجه الشبه والاختلاف بين هذه العلوم الثلاثه ؟
3- لماذا حال احد الشيوخ بين الشاب الازهرى وصعود المنبر ؟
4- روى الكاتب عن سيدنا ان صبينا سأله يوماً ما معنى قوله تعالى : (( وقد خلقكم اطواراً )) 0
( نوح : 14 ) ، فقال : خلقكم كالثيران لا يعقلون شيئاً 0 يدل هذا الموقف على :
أ- استخفاف سيدنا بعقلية السائل ، وضيقه منه 0
ب- سوء فهم سيدنا للقرأن 0
ج- ذكاء سيدنا وحسن تخلصة 0

• اتصلت أيام الصبى بين البيت والمحكمة والمسجد تحلو حيناً، وتمر حيناً، وتفتر بين ذلك أحياناً، حتى عرفت الآلام طريق بيتهم .
• كان للصبى أخت فى الرابعة خفيفة الروح، طلقة الوجه، فصيحة اللسان، قوية الخيال، كانت حديث الأسرة ولهوها تحدث الحائط واللعب، فترضى عنهم حيناً، وتغضب منهم حيناً، وتهدأ حيناً آخر حتى اقلبت بوادر عيد الأضحى وبات الكل يستعدون له: الكبار يختلفون إلى الخياط والحذاء، والنساء يجهزن بيوتهن، أما صبينا فكان يخلو إلى عالمه الخيالى يستمده من القصص والكتب التى يسرف فى قراءتها، وإذا بالطفلة تشكو ونساء القرى لا يهتممن بشكوى الأطفال ولا يعرفن للطبيب سبيلاً، إنما يعتمدن على علم آثم متوارث وأحياناً على الحلاق الذى أودى بعينى الصبى، أصابت الحمى الطفلة فعنيت بها أمها حيناً وأختها حيناً، والبيت يستعد للعيد، حتى جاء عصر اليوم الرابع على مرض الطفلة، وصياح الطفلة يعلو ويشتد فتهرع إليها الأم والأسرة، والأب يصلى ويدعو، والأم حيرى تدعو وتسقيها ألواناً من الدواء، وماتت الطفلة فتضطرب الدار بمن فيها، الأم تصرخ وتلطم، والرجال يعزون الشيخ، والصبيان فى وجوم، ووسدت الطفلة التراب فى يوم عيد الأضحى.
• ومرت أشهر وفقد الشيخ أباه، وفقدت الأم أمها، ثم أتى يوم منكر لم تعرف الأسرة مثله كان يوم 21 من أغسطس 1902، وقد فشا وباء الكوليرا فى ذلك الصيف، فدمرت مدن وقرى، ومحيت أسر كاملة، وأقفلت المدارس والكتاتيب، وانتشر الأطباء بأدواتهم وخيامهم، وكان للأسرة ابن فى الثامنة عشرة جميل المنظر رقيق القلب بار بأمه رؤوف بأبيه رفيق بأخوته وأخواته، حصل على البكالوريا والتحق بمدرسة الطب، اتصل بطبيب المدينة وأخذ يرافقه متمرناً على صناعته حتى يوم 20 من أغسطس حيث شكا من بعض الغثيان وامضى يومه كعادته، وقضى ساعة من الليل فى الضحك والعبث مع إخوته، ونام الجميع واستيقظوا ليلاً على صيحة الشاب يعالج القئ فقد أصابه الوباء، فآوى الشيخ ابنه إلى حجرته وفصل بينه وبين إخوته، وحضر الطبيب، الشاب يقئ والأم تبتهل وتدعو والأب واجم حزين، والصبيان اجتمعوا حول أخيهم المريض، والألم يشتد والحالة تسوء فطلب أن يبرق لأخيه الأزهرى وإلى عمه، واحتضر الشاب، والصبى منزو فى ناحية من الحجرة واجم حزين، وهيأ للدفن، ومن يومها استقر الحزن فى البيت ما غادره.
• تغير الصبى الصغير فعرف الله حقاً، وتقرب إليه بالصدقة والصلاة والقرآن، وكان يريد أن يحط عن أخيه بعض سيئاته، ففرض على نفسه ليصلين الخمس كل يوم مرتين له ولأخيه، وليصومن من السنة شهرين، وليطعمن فقيراً أو يتيماً مما معه، وليكتمن ذلك عن الجميع، وقد وفى بالعهد أشهراً ولم يغير سيرته إلا حين ذهب للأزهر، ومن هنا عرف الصبى أرق الليل يقرأ القرآن ويصلى على النبى ويهب ثواب ذلك لأخيه، وينظم فى رثائه شعراً، ويرى أخاه فى نومه مرة على الأقل فى الأسبوع، وبمضى الزمن نسى الجميع الفقيد الشاب إلا اثنين: أمه وذلك الصبى.
س44: كيف عاش الصبى أيامه؟
• اتصلت أيامه بين البيت والكتاب والمحكمة والمسجد وبين المفتش ومجالس العلماء وحلقات الذكر وهذه الأيام لا هى بالحلوة ولا هى بالمرة.
س45: متى ذاق الصبى مرارة الألم حقاً؟
• عندما مرضت أخته الصغرى وماتت.
س46: بم وصف الصبى طفولة أخته الصغرى؟ ولما عدها ضحية الإهمال؟
• وصف الصبى طفولة أخته الصغرة بصفات جميلة فهى صغرى أبناء الأسرة، تمتاز بخفة روحها وطلاقة وجهها، وفصاحة لسانها، وعذب حديثها وقوة خيالها وأنها كانت لهو الأسرة، رائعة فى لهوها وعبثها. وقد عدها الصبى ضحية الإهمال لأن أحداً لم يهتم بها عندما بدأت عوارض المرض تظهر عليها، وظلت محمومة ملقاة على فراشها أياماً، لم يستدع أحد الطبيب لعلاجها.
• "عاش الشيخ وقد وارى ابنته فى التراب ..منذ ذلك اليوم إتصلت الأواصر بين الحزن وبين هذه الأسرة" ..
س47: ماذا قصد الكاتب بهذه الأواصر؟
• قصد الكاتب بـ (الأواصر) تلك الروابط القوية، وتوثيق الصلة بين الحزن وبين هذه الأسرة وكأنه أصبح لا غنى لأحدهما عن الآخر.


س48: كيف كانت الأسرة تستعد للعيد (عيد الأضحى)؟
• كانت الأم تعد الخبز وألوان الفطير وأخذ الأخوة يذهبون إلى الخياط وإلى الحذاء ويلهو صغارهم وكان الصبى غير ميال إلى اللهو وإنما كان يخلو إلى نفسه ويعيش فى عالم من الخيال.
س49: كيف كانت أسر القرى ومدن الأقاليم تعامل الأطفال؟
• كان الأطفال فى القرى والأقاليم معرضين للإهمال ولاسيما إذا كانت الأسرة كثيرة العدد وربة البيت كثيرة العمل ولنساء القرى فلسفة آثمه يشكو الأطفال وقلما تعنى به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهله وهى تعتمد على هذا العلم الآثم وعلى هذا النحو فقد صبينا عينيه وعلى هذا النحو فقدت الطفلة الحياة.
س50: ما اليوم الذى طبع الأسرة بالحزن الدائم؟
• اليوم الذى طبع الأسرة بطابع الحزن، هو يوم الخميس 21 من أغسطس سنة 1902، ذلك اليوم الذى فقدت الأسرة فيه أعز بنيها الفتى الذى جمع المحاسن كلها.
س51: ماذا فعل الأب والأسرة عندما سمعوا صياح الأبن؟
• أسرع الأب إلى حجرته وفصل بينه وبين إخوته وأحضر الطبيب والأم تدعو الله والأخوة اجتمعوا حول أخيهم المريض والألم يشتد والحالة تسوء.
س52: ماذا طلب الفتى متعجلاً؟ وأين كان صبينا؟
• طلب أن يبرق لأخيه الأزهرى وإلى عمه، وكان صبينا منزو فى ناحية الحجرة واجماً حزيناً.
س53: بم أجاب الفتى على الرجلين اللذين يواسيانه؟ وعلام تدل إجابته؟
• لست خيراً من النبى أليس النبى قد مات ، وكان يدعو أباه فلا يجيبه. وتدل إجابته على تدينه وإيمانه الشديد.
س54: كيف فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته؟
• فكر الصبى فى الإحسان إلى أخيه الشاب بعد وفاته بأن يحط عنه بعض السيئات فكان يصوم ويصلى، ويتصدق له ولأخيه، كما كان يقرأ سورة الإخلاص آلاف المرات، ثم يهب ذلك كله له.


الكلمه مرادفها
يهون يسهل
تنسبغ عليها تعطيها
الدار الجمع:الديار،والدور
تعد تجهز
الحذاء صانع الأحذية
الطارئة الجديدة المفاجئة،والمضاد:المتوقعة
الفتور الضعف،والمضاد: المتوقعة
الهمود الخمود والضعف ، والمضاد :النشاط
آثمة خاطئة
قلما قليلا، ( ما ): زائده
تعني تهتم
محمومة مصابه بالحمى
شبحا طيف وخيال ، والجمع :أشباح
لذع احرق والهب وألم
تتلوى تتألم
ترتعد ترتعش
يتصبب يسيل
واجمة ساكتة عاجزة
مبهوتة مندهشة مذهولة متحيرة
تحدق تنظر وتفحص ، والمضاد : تلمح
مهمهما متمتما ومتحدثا بصوت خافض
ترفع تحمل
مدت المراد منها : وضعت
القضاء الحكم والقدر
التعسة الحزينة
علتها مرضها ، والجمع :علل
الثكل الفقد
جزع ضعف وخوف، والمضاد: صبروجلد
هلع فزع وخوف، والمضاد اطمئنان
تلطم تضرب وجهها تعبيراعن الحزن
ماثل متجسد ، والمضاد : متخيل متوهم
تنهمر تسيل وتندفع، والمضاد : تجمد
هامدة خاملة
تولول ترفع صوتها بالصراخ والبكاء
تخمش تجرح
تصك تلطم وتضرب
وارى دفن وغطي بالتراب
الاواصر الروابط والمفرد: الاصرة
الهرم الكبير في السن
حداد حزن
تريق تسيل وتصب
راغمة مجبرة والمضاد : مختارة
وباء مرض منتشر والجمع : أوبئة
فتك اهلك والمضاد : احيا وأبقى
ذريعا فظعيا متفشيا سريعا
الضحاياقد اعدت المراد منها: ما يذبح في العيد من اضحيات
ضحايا المراد منها:الفتاه التي ماتت
الحجب المفرد : الحجاب وهى الحماية المعوذة
المخلفات الوصايا البدائية المتخلفة
النازلة المصيبة والجمع: النوازل
الطلعة الهيئة والوجه
نجيب نفيس نبيه والجمع: انجاب ونجباء ونجب
وطأة الثقل وآلام
الدهليز الممر والطريق والممشى الضيق والجمع : دهاليز
الهلع الفزع والخوف
الحشرجة تردد صوت الموت
رزينة عاقلا حكيما هادئا
مفطور مريض
اوى لجأ واحتمى
فنيت هلكت والمراد منها : أنها دعت ربها كثيرا
الابتهال الدعاء والتضرع
يعالج القئ يعاني من القئ
الخلاء الحمام
لأي شدة وإبطاء
يواسين يخففن ويصبرن
يشفق يحذر ويخاف
يحتضر يشرف على الموت ويقترب منه
يتضور يتألم ويتوجع
يخلع قلب المراد منها : يؤلمة
شغل هم وحزن
يتردد يعود
يبرق يرسل برقيه
أعلى الإقليم الجنوب
مترو منعزل منطوي
كئيب حزين
يئن يتوجع
الانة الانين والتوجع
وهي ضعف وهذل
هوت سقطت
فتمالكة تماسكت
شكاة شكوى
لثاما غطاء
ذاهل مندهش
النعش صندوق يوضع فيه الميت، والجمع النعوش
يجشهون يتهيأون للبكاء
يحط يزيل ويمحوا
إيثار تفضيل والمضاد أثرة
أرق قلق
يهب يعطي بلا مقابل
واهبا مانحا معطيا والمضاد مانعا
المروعة المفزعة
لماما في اوقات متباعدة، والمضاد متصلا
تعزي تصبر

أسئلة علي الفصل التاسع
ا-بم وصفي الصبي أخته الصغيرة ؟وعلام يدل ذلك؟
2-إلام كان يميل الكاتب يقبل العيد؟
3-(اتصلت الأواصر بين الحزن وبين أسرة الصبي )وضح ذلك في إيجاز0
4-ماذا فعل الوالد الشيخ عندما علم أن ابنه قد أصيب بالوباء ؟
5-(من أراد واعظا فالموت يكفيه )هل انتفع صاحبنا بهذه العبارة عقب موت أخيه؟وضح 0
6- ماذا فعل الصبي لأخيه بعد رحيله ؟وعلام يدل ذلك؟
س7"000أقبلت بوادر هذا العيد ،وأصبحت الطفلة ذات يوم في شئ من الفتور والهمود لم يكد يلتفت إليه أحد ، والأطفال في القرى ومدن الأقاليم معرضون لهذا النوع من الإ همال ولاسيما إذا كانت الأسرة كثيرة العدد ، وربة البيت كثيرة بالعمل ،ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل إثما "
أ-ضع مفرد "بوادر "، ومرادف (فتور)، وجمع "ربة" في جملة من إنشائك0
ب- (للصبي سخط علي نساء القرى والأقاليم وعلمها )
ج-(أقبلت بوادر هذا العيد )-( أقبلت بشائر هذا العيد )أي التعبيرين أنسب للسياق ؟ولماذا؟

أ- ضع جمع كلمة النازلة ، ومرادف أبدا فى جملتين من عندك 0
ب- تحدث عن صفات الابن المذكور فى الفقرة مبيناً عمله 0
ج- تعددت الأسباب والموت واحد فى ضوء العبارة السابقة تحدث عن الظروف التي أدت الى موت الابن 0

وعد الأب الصبى فى يوم من خريف 1902 بأن يذهب إلى القاهرة، وانتظر الصبى ما تسفر عنه الأيام، فطالما سمع وعوداً من أبيه وأخيه، وبقى الوضع كما هو، وقد صدق وعده هذه المرة.
وإذا الصبى يجد نفسه يوم الخميس فى المحطة صباحاً، يجلس فى القطار محزوناً، وأبوه وأخوه ينهرانه بلطف عن تنكيس رأسه، وما علما أنه حزين على أخيه الطبيب الراحل.
ووجد الصبى نفسه فى القاهرة بين جماعة من المجاورين حيوا أخاه وأكلوا ما أحضره لهم معه من طعام.
صلى الصبى الجمعة فى الأزهر، ولم يجد فرقاً بين المدينة والقاهرة، فالخطبة هى الخطبة، والنعت هو هو، والصلاة نفس الصلاة، فخاب ظن الصبى، وكان يطمح إلى دراسة الفقه والنحو والمنطق والتوحيد، أما التجويد مبادئ العلم بعد أن يحضراً درس فقه خاصاً بأخيه على يد الفقيه ابن عابدين على الدر الذى كان أبوه يفتخر به، والأم تتحدث عنه وعن زوجته التى تتكلف زى أهل المدينة.
وكان الابن الزهرى يحدث أباه عن شيخه وحلقته ويحاول تقليد قراءته، ويصف بيت الشيخ ودار كتبه، والأب يسمع معجباً ويحدث أصحابه بما سمع تياهاً مفتخراً.فيتقنه، والقراءات لا حاجة له بها.
جاء يوم السبت وصلى الصبى وأخوه، ووعده اخوه أن يلتمس له شيخاً بالأزهر يتلقى عنه
س55: بم وعد الشيخ ابنه؟
• وعد الشيخ ابنه الصبى فى يوم من خريف 1902 بـأن يذهب إلى القاهرة، وقد صدق وعده هذه المرة.
س56: ما الذى يحزن الصبى وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر؟
• كان الصبى حزيناً وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر لأنه تذكر أخاه الذى توفى متأثراً بوباء ((الكوليرا))، والذى كان يأمل أن يصاحب أخويه فى رحلتهما إلى القاهرة للالتحاق بمدرسة الطب.
س57: ماذا تعرف عن المجاورين؟ وكيف استقبلوا الصبى وأخاه؟
• هم جماعة من السكان (العمال) الذين كانوا يسكنون بجوار أخيه، حيوا أخاه وأكلوا ما كان قد أحتمله لهم من طعام.
س58: صف الشيخ الذى خطب الجمعة فى الأزهر؟
• خطيب ضخم الصوت، فخم الراءات والقافات يشبه بخطيب المدينة بما جعل الصبى يعود خائب الظن بعض الشئ.

س59: ما العلم الذى كان الصبى يريد أن يدرسه فى السنة الأولى بالأزهر؟ وبم نصحه أخوه عندئذ؟
• كان الصبى يريد أن يدرس الفقه والتوحيد والنحو والمنطق وقد نصحه اخوه بأن يكتفى بدراسة الفقه والنحو فى هذه السنة.
س60: ما اسم الشيخ الذى كان يدرس الفقه؟ ومتى عرف والد الصبى؟
• إسمه ابن عابدين على الدر وعرفه أبوه حين كان قاضياً للأقاليم.
س61: ما صفات زوجة الشيخ الذى كان يدرس الفقه؟
• فتاة هوجاء جلفة تتكلف زى المدينة.
س62: بم كان يتحدث الأزهرى عن شيخه؟
• كان يتحدث عن مكانته فى المحكمة العليا وحلقاته التى تعد بالمئات وكان يقلده فيضحك أبوه وكانت كتبه كثيرة وكان يصف بيته وحجرة الاستقبال ودار كتبه.

الكلمة مراد فها
المدى الغاية والنهاية ، والمراد منها : أنها متسعة
لبث أقام
يتأهب يستعد
منكس المراد منها : يشعر بالذل
ينهره يعنفه و يزجره
تكلف حاول بصعوبة وتصنع
القراءات علم دراسة القرآن الكريم
خائب فاشل
حسبك يكفيك
فالتمست طلبت
هوجاء طائشة، والجمع : هوج
جلفة غلظته وخشونته ، والمضاد: تحضره ولينه
حلقته مكان تعليمه
تقليده تكريمه
يملأ به فمه المراد منها: يفتخر به
تتكلف تقلد وتتصنع
أثرهم أفضلهم
التية الإعجاب والغرور،والمضاد : التواضع

المناقشة
-----------
1- ما الذي كان يحزن الصبي وهو يتأهب للسفر إلى الأزهر ؟
2- ماذا أراد الصبي أن يدرس في أول سنه له في الأزهر ؟ وبما نصحه أخوه عند ئذ؟
3- لماذا كان الصبي مبتهجا بالذهاب إلى شيخة في الفقة والنحو ؟
أسئلة الفصل العاشر
س1: بما وعد الشيخ ابنة ؟ وهل بر بوعده ؟ ( دلل على قولك)0
س2: ماذا تعرف عن المجاورين ؟ وكيف استقبلوا الصبي و أخيه ؟
س3: ما العلم الذي يريد الصبي أن يدرسة ؟

إنك يا ابنتى ساذجة طيبة القلب، والأطفال فى هذه السن يفتخرون بآبائهم وأمهاتهم ويعتبرونهم القدوة والمثل، إنك مقتنعة بأن أباك كان يعيش كما تعيشين أو خيراً مما تعيشين، إنه يبذل جهده ليجنبك حياته حين كان صبيـاً.
إننى أشفق عليك لو حدثتك عن حياته لأحزنتك، وحين تكبرين تعرفين أن أباك وفق كثيراً أن يجنبك طفولته وصباه التى إن عرفتهما أجهشت بالبكاء.
لقد رأيتك تبكين حين قصصت عليك قصة (أوديب ملكاً) حين قادته ابنته (انتيجون) بعد أن فقأ عينيه، فبكيت لأبيك الكفيف كما بكيت (لأوديب)، وسوف أحدثك عن أبيك حديثاً فى بعض أطوار صباه لا تضحكين منه قاسية لاهية ولا يثير فى نفسك الحزن والألم.
كان أبوك فى الثالثة عشرة من عمره فى القاهرة نحيفاً هزيلاً مهمل الزى، تقتحمه العين فى عباءته القذرة وطاقيته البيضاء التى اسودت، وقميصه متعدد الألوان مما سقط عليه من طعام، ونعليه الباليتين، وبصره المكفوف، مبتسم الثغر على غير عادة المكفوفين، يصغى باهتمام لشيخه جاداً صبوراً، يقضى الأسبوع والشهر على خبز الأزهر الردئ لا يغمس إلا العسل الأسود، وكان يؤلف الأكاذيب حين يسأله والداه عن معاشه رفقاً بهما حتى لا يحسا بحرمانه فيؤذيهما ذلك.
أما كيف أصبح أبوك الآن مقبولاً، مهيئاً لك ولأخيك حياة راضية، يحسده الكثيرون، ويرضون عنه ويشجعه الكثيرون، فهناك ملاك هو السبب فى ذلك، يحنو عليك ليلاً ونهاراً، لقد بدل الملك حياتى من البؤس إلى النعيم، وله علينا ديون يصعب أن نؤديها ما حييبم
س63: بم وصف الكاتب أبنته؟
• قال إنك يا بنتى لساذجة سليمة القلب، طيبة النفس أنت فى التاسعة من عمرك وفى هذه السن التى يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلاً عليا.
س64: لماذا أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه؟
• أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه، حتى لا تتغير الصورة الجميلة التى كثيراً ما يتخيلها الأطفال عن آبائهم فى تلك السن الصغيرة، وحتى لا يخيب كثيراً من ظنها، أو يفتح إلى قلبها الساذج باباً من أبواب الحزن فيعكر صفو حياتها.
س65: ما صفات الكاتب وهو فى الثالثة عشر من عمره؟
• كان نحيفاً هزيلاً مهمل الزى تقتحمه العين فى عباءته القذرة وطاقيته البيضاء التى أسودت وقميصه متعدد الألوان مما سقط عليه من طعام ونعليه الباليتين وبصره المكفوف مبتسم الثغر على غير عادة المكفوفين يصغى باهتمام لشيخه جاداً صبوراً يقضى الأسبوع والأشهر على خبز الأزهر الردئ لا يغمس إلا فى العسل الأسود.
س66: بم وصف الكاتب خبز الأزهر؟
• إن خبز الأزهر وصل إلى درجة من السوء فهو حافل بضروب من القش والحصى والحشرات فيالعذاب من أجبر على أكله.
س67: يتصف طه حسين بالابتسام والجدية وبر الوالدين .. وضح ذلك..
• كان يعيش جاداً مبتسماً للحياة والدرس محروماً لا يكاد يشعر بالحرمان وكان ينظم الأكاذيب ليحدث أبويه عن حياته التى يحياها كلها رغد ونعيم رأفة بأبويه.
س68: كيف أصبح الكاتب مقبولاً فى الحياة مهيئاً لابنه وابنته حياة هنيئة؟
• هناك ملاك هو السبب فى ذلك بدل حياتى من البؤس إلى النعيم وله علينا ديون يصعب أن نؤديها ما حيينا هى زوجته الوفية المخلصة.
س69: ما وجه الشبه بين أوديب الملك وبين الكاتب؟
• كلاهما مكفوفان لا يستطيع أحدهما أن يهتدى وحده.
• ــ : لغويات: ـــ

الكلمة مرادفها
ساذجة بريئة فطرية التفكير
أقرانهم أمثالهم وأصحابهم،والمفرد:قرن
قدوة مثل يحتذي،والمضاد تابع
أنبلهم أشرفهم
يطيق يتحمل
يجنبك يبعد عنك ويحميك
الإ شفاق الحرص والحذر
أوديب شخصية أسطورية ألهمت أدباء بأعمال قصصية وهي عقدة نفسية تقوم علي تعلق الابن وتجنب أبيه
أرشدته دلته ،والمضاد :أضلته
مبتهجة سعيدة فرحة
جبهتك المراد وجهك
السمحة الكريمة
انكبت تفرغت ،والمضاد: انشغلت
لاهية عابثة لاعبة
أغريك أجذبك وأشوفك ،والضاد أنفرك
قاتم حالك شديد
نعليه الحذاء ،والجمع:نعال
الباليتين التالفين
رثة بالية تالفة
خطاة خطواته ،المفرد:خطوة
الرفق اللين والرحمة
متبرما غاضبا رافضا
يشرئبون يتطلعون ،والمضاد :ينصرفون
خليقة جديرة مستحقة
قدحا كوبا ، والجمع :أقداح
ويل هلاك
الحصي الحجارة،والمفرد :الحصاة
يغمس يضع
رغد اتساع وطيب العيش ،والمضاد :عسر وضيق
ينبئهما يخبرهما
ضغينة حقد وضغينة

لماذا أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه ؟
2- بم وصف الكاتب هيأته وشكله حينما أرسل إلى القاهرة في الثالثة عشرة
من عمره ؟
3- " ويل للأزهريين من خبز الأزهر " . ماذ ا قصد الكاتب بهذه العبارة ؟
4-لماذا كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألاه عن مأكله ومعاشه
في الأزهر ؟
5- من الذي عده الكاتب صاحب الفضل عليه في انتقاله من البؤس إلى النعيم ؟
أسئلة الفصل الحادي عشر
س1 : لماذا يتحدث الكاتب إلى ابنته عن أيام صباه ؟
س2: (طه حسين ) نموذج للكفاح الذي لم ينج من شوك الحياة.
في ضوء العبارة السابقة تحدث عن بداية الأدب العربي العلمية
والاجتماعية عقب وصولة إلى الأزهر 0
س3(000في هذه السن التي يعج فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويخذونهم مثلا عليا في الحياة :يتأثرون في القول والعمل ، ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شئ ،ويفاخرون بهم إذا تحدثوا إلي أقرانهم أثناء اللعب ، ويخيل إليهم أنهم كانوا أثناء طفولتهم كما هم الآ ن مثلا عليا يصلحون أن يكونوا قدوة حسنة و أسوة صالحة 000)
أ- ضع مرادف (أقران ) ومفرد(أثناء) في جملتين من عندك ، ثم بين المقصود بقول الكاتب (يتأثرون)0
ب- من المتحدث إليه ؟ وكم يبلغ من العمر ؟
ج-(الآباء والأمهات مثل عليا )
ابسط الفكرة السابقة في ثلاثة أسطر من خلال فهمك للفقرة00
س4 –رأيتك ذلك اليوم تسمعين هذه القصة مبتهجة من أولها ، ثم أخذ لونك يتغير قليلا قليلا وأخذت جبهتك السمحة تربد شيئا فشيئا ، وما هي إلا أن أجهشت بالبكاء وانكبت علي أبيك لثما وتقبيلا وأقبلت أمك فانتزعك من بين ذراعيه ، وما زالت بك حتي هدأ روعك ، وفهمت أمك وفهم أبوك وفهمت أنا 0
أ-أختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
(السمحة ) 00جمعها 00 (مسامح- سماح – مساميح- سمحاء)
(تربد) 00مرادفها 00( تعبس- تغضب – تتألم – تتهيأ )
ب-ماذا تعرف عن القصة المذكورة في الفقرة ؟ وما وقعها علي المستمعة ؟
ج- (فهمت أمك ، وفهم أبوك وفهمت أنت)
ما المفهوم في العبارة ؟ وكم يبلغ عدد الفاهمين ؟ وعلام يدل ذلك من أسلوب الكاتب ؟
س5- 000(إن سألت كيف انتقل من تلك الحال إلي هذا الحال ،فلست أستطيع أن أجيبك ، وإنما هناك شخص آخر هو الذي يستطيع هذا الجواب،فسليه ينبئك أتعرفينه 0انظري إليه ، هو هذا الملك القائم الذي يحنو علي سريرك إذا أمسيت لتستقبلي الليل في هدوء ونوم لذيذ ، ويحنو علي سريرك إذا أصبحت لتستقبلي النهار في سرور وابتهاج ألست مدينة لهذا الملك بما أنت فيه من هدوء الليل وبهجة النهار ؟!
أ- ضع مرادف (تحنو ) ، وجمع (النهار )في جملتين من إنشا ئك0
ب- من(الملك القائم) المذكور في الفقرة ؟ وما فضله علي الكاتب ؟
ج- استخرج من الفقرة أسلو باً إنشائيا غرضه التقرير 00
تمنياتي بالنجاح والتفوق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
 
ملخص سهل وبسيط لقصة الايام 3ث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ملخص مضغوط جدا لقصة الايام الجزء الاول
» ملخص لدرس المنادى ملخص رائع وبسيط
» ملخص لقصة عنترة بن شداد
» ملخص صاروخى لقصة اوليفر تويست ترم ثانى
» تحميل أقوى ملخص لقصة أوليفر تويست الترم الثانى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: أرشيف المنتدى :: أرشيف المناهج الدراسية :: الثالث الثانوى-
انتقل الى: