موضوع: منهج النحو بطريقة مبسطة جدا للصف 2 ث السبت 17 مارس 2012 - 2:23
منهج النحو بطريقة مبسطة جدا للصف 2 ث 1 ـ (ما ينصب على أنه مفعول مطلق لفعل محذوف) سبحان وخصوصاً وعموماً ومثلاً وأيضاً وفضلاً ومعاذَ ومهلاً وحقاً وسَقياً ورَعياً وشكراً وعفواً بمعنى صفحاً وخلافاً ووفاقاً ومكابرة وعناداً وبعداً وتَعساً وجدعاً و ألبتة و المصدر المنصوب بعد إمّا وهمزة الاستفهام وكذا لبيك وسعْديك، ودواليك و حنانيك و حذاريك تعرب مفعولاً مطلقاً لفعل محذوف مثل أكفراً بعد رد الموت عني، سأهجم فإما حياة وإما موتاً. 2 ـ (ما يطرد نصبه على التمييز) الاسم المنصوب للنكرة الواقع بعد كفى واسم التفضيل وحسب وازداد وقرّ وطالب وامتلأ وفاض وألفاظ العدد وكناياته (وهي: كم، و كأين، وكذا) وبعد أفعال المدح والذم والفعل المحول إلى باب فَعْل يعرب تمييزاً نحو: كبُرتْ كلمة، كفى بالله شهيداً. كم درهماً معك. 3 ـ (ما ينصب على الحال) أولاً وثانياً وثالثاً إلخ مادياً وأدبياً وسياسياً، وما شابه هذه الكلمات. و جميعاً و أجمعين، وعوضاً، وبدلاً، وخاصة، وعامة و قاطبة، وعمداً وخطأً، وسهواً، ودائماً، و معاً وكلمة، وحد المضافة إلى الضمير تعرب حالاً نحو: ذاكر وحدك. حضروا جميعاً. 4 ـ (ما يعرب نائباً عن المفعول المطلق) مرة ، ومرتين ، ومراراً ، وجداً ، وشَطَطا ً، و ضلة وجُزافا ً، وطوْراً، وتارة ، وجَلَّلا ، وتعرب نائباً عن المفعول المطلق . 5 ـ (ما ينصب على نوع الخافض) معنَى، ولفظاً ولغةً، واصطلاحاً، وعرفاً، وذوقاً، وعقلاً، وشرعاً، وأمثال هذا يعرب منصوباً على نزع الخافض إذا التقدير في الشرع في اللغة، وفي الاصطلاح. 6 ـ (ما ينصب على أنه مفعول به لفعل محذوف) أهلاً، وسهلاً، ومرحباً، و ويحَك، وويلك تعرب مفعولاً به لفعل محذوف والتقدير جئت أهلاً، ووطئت سهلاً، وصادفت مرحباً، وألزمه ويحه وويله. 7 ـ (الاسم الواقع بعد حيث) يرفع غالباً على أنه مبتدأ والخبر محذوف نحو: الاسم من حيث التذكير وعدمه قسمان. 8 ـ (وإن ولو) إذا وقعا في أثناء الكلام وليس بعدهما جواب لهما تعرب الواو للحال، وإن، ولو، زائدتان نحو: أسامحك وإن قصرت. 9 ـ (الأسماء المبنية إذا نوديت) تكون مبنية على ضم مقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بسكون البِنَاء الأصلي إن كان آخرها ساكناً نحو: يا مَن أو بحركة البناء الأصلي إن كان آخرها متحركاً مثل: يا هؤلاء. 10 ـ (معاملة جمع ما لا يعقل) يعامل معاملة المفردة المؤنثة أو جمعها في ضميره وصفته والإخبار عنه وإشارته و موصوله نحو: هذه البيوت بنيتها أو بنيتهن. 11 ـ حرف النداء إذا دخل على فعل أو حرف فالمنادى محذوف وتقديره: يا قومُ، أو يا صاحبي نحو: يا ليتني كنت معهم. 12 ـ المصدر واسم الفاعل إذا نونا أو أضيفا فالاسم المنصوب بعدهما يعرب مفعولاً به نحو: أحب مذاكرتك العلم، ونحو: فهما المسألة. أنا مذاكر الدرس. 13 ـ لعمرك ولعمري ويمين الله وأمثال هذا لما يدل على القسم يعرب مبتدأ وخبره محذوف دائماً. 14 ـ قال، ويقول إذا بنيا للمجهول تعرب جملة مقول القول للقول في محل رفع نائب فاعل نحو: يقال إنك مجتهد. 15 ـ الاسم الموصول إذا وقع بعد اسم لمجرد من أل والتنوين يعرب محل جر مضاف إليه نحو: (كل من عليها فان). 16 ـ (الاسم المنصوب بعد أنْ ولو) إذا وقعا في أثناء الكلام يعرب خبراً لكان المحذوفة مع اسمها غالباً وكذلك الظرف والجار والمجرور نحو: اجتهد ولو قليلاً، المسألة ذل ولو من الكرام، أي ولو كانت من الكرام.
17 ـ (المحلى بأل بعد أيها وأيتها يكون مرفوعاً دائماً ويعرب بدلاً إذا كان جامداً ونعتاً إذا كان مشتقاً نحو: أيها الرجل، أيها الكريم. 18 ـ المحلى بأل بعد الإشارة يعرب بدلاً أو عطف بيان واسم الإشارة الواقع بعد اسم معرف بالعلمية أو بأل أو بالإضافة يعرب صفة نحو: اعتنِ بهذا الكتاب. راجع القواعد هذه. 19 ـ الرجل الذي والمسألة التي وما أشبه هذا التركيب يعرب الموصول صفة لما قبله. 20 ـ ليت شعري ولاسيما، ولا محالة خبرها محذوف وجوباً نحو: وكلُّ نعيم لا محالة زائل. 21 ـ الاسم المرفوع الواقع بعد إن وإذا ولو الشرطيات يعرب فاعلاً لفعل محذوف نحو: {إذا السماء انشقت}. 22 ـ يلاحظ أن اسم الفاعل والصفة المشبهة واسم التفضيل ترفع فاعلاً واسم المفعول والمنسوب يرفعان نائب فاعل نحو: هذا رَجل مرضي خلقه. ومصريٌّ أبوه، وجميل فعله، وباسم ثغره. 23 ـ من المصادر ما يجيء مثنى والمراد به التكثير لا حقيقة التثنية نحو: لبيْك وهو عند سيبويه مصدر مثنى مضاف إلى المفعول لم يستعمل له مفرد، وسعْديك وقد استعمل له مفرد وهو مضاف إلى المفعول أيضاً، ولا يستعمل إلا معطوفاً على لبيك، و حذَاريْك وهو مضاف إلى الفاعل احذر حذراً بعد حذر وقد استعمل له مفرد، و حنانيك بمعنى رحمة وقد استعمل له مفرد وهو حنان، وداليك أي إدالة بعد إدالة، ولم يستعمل له مفرد وكلها يلزمها النصب على أنها مفعول مطلق لعمل محذوف. 24 ـ اسم ال*** هو ما يدل على الجماعة ويفرق بينه وبين مفرده بالتاء كشجر وشجرة أو بالياء كعرب وعربي، وكل أسماء الأجناس يجوز فيها التذكير والتأنيث نحو: أعجاز نخل منقعر. وأعجاز نخل خاوية ونطق العرب أو نطقت العرب بكذا واسم الجمع هو ما يدل على الجماعة وليس له واحد من لفظه، ثم إذا كان للعاقل فإنه يذكر ويؤنث نحو وكذب به قومك، كذبت قوم نوح وإن كان لغير العاجل وجب تأنيثه نحو: الإبل، والغنم، والخيل، والوحش.
25 ـ لا يؤكد ضمير الرفع المتصل أو المستتر بالنفس أو العين إلا بعد الفصل بضمير أو غيره نحو: تكلمت أنا عيني وأقمتم في الدار أنفُسكم ولا يعطف على الضمير المستتر أو المرفوع إلا بعد فصله بضمير أو غيره نحو: تعال أنت وأخوك وتمم واجباتك ورفيقك، ولا يعطف على الضمير المجرور إلا بإعادة الجار مع المعطوف نحو: المال لك ولشركائك والعقار بينك وبين أخيك. 26 ـ إذا كان الاسم المؤنث
ثلاثياً مفتوح الفاء صحيح العين ساكنها غير مدغمها وجب فتح عينه في جمع المؤنث السالم فتقول في ركعة وسجدة ركعات وسَجَدات، وإذا كان صفة كسهلة أو معتل العين كنوبة وجب سكون العين فتقول سهلات ونوبات، وإذا كان مضموم الفاء كغُرفة أو مكسورها كقطعة جاز في العين الفتح والسكون والضم أو للاتباع فنقول: غُرْفات وغَرفات وغرُفات وقَطْعات وقَطعات وقِطعات. 27 ـ ورد في الكلام حذف الموصول نحو: أيها المؤمنون أي القوم، وحذف الصفة نحو: يأخذ كل سفينة غصباً، أي صالحة، وحذف المعطوف عليه نحو: أضرب بعصاك الحجر، فانفجرت أي فضرب فانفجرت، وحذف المستثنى نحو: معي درهم ليس إلا، وحذف الحال ويكثر إذا كان قولاً نحو: والملائكة يدخلون عليهم من كل باب سلام عليكم، أي قائلين، وحذف الصلة نحو: واتقوا يوماً لا تجزى نفس، أي فيه، ويجوز حذف جميع المنصوبات سوى خير كان واسم إنْ، ولا يجوز الاقتصار على أحد مفعولي أفعال القلوب أما المفعولان فقد ورد حذفهما نحو: من يسمع يخل أي يظن المسموع صحيحاً. 28 ـ إذا وقعت الصفة بعد متضايقين أو لهما عدد جاز فيها أن تتبع المضاف نحو: سبع سمواتٍ طِباقاً، أو المضاف إليه نحو: سبع بقرات سمانٍ.
29 ـ ينسبك المصدر من غير سابك.
1 ـ بعد الهمزة المسبوقة بسواء وقد مر مثاله في حرف الهمزة.
2 ـ بعد الظرف المضاف إلى الجملة نحو: ذاكرت حين طلع الفجر.
3 ـ إذا دل الفعل على الحدث مجرداً من الزمان نحو: تسمع بالعبدي خير من أن تراه أي سماعك. 30 ـ أفعل الصفة المشبهة هو الذي يدل على لون كأخضر، أو عيب كأحوال، أو حلية كأحور، ومؤنثه فعلاء ومثناه المذكر أفعلان والمؤنث فعلان وأن، كحمراوان، وجمعه مذكراً ومؤنثاً فعل، وأفعل التفضيل كأدنى مؤنثه فعْلى، ومثناه المذكور أفعلان كأدنيان والمؤنث فعْليان، كدنييان وجمعه المذكر أفعلون، وأفاعل نحو: أدوان وأدان وجمعه المؤنث فعليات وفعَل كدنييات ودنا. أحكام العدد والمعدود العدد حكمه مع المعدود واحد واثنان ما كان على وزن فاعِل
ـ يوافق المعدود تذكيراً وتأنيثاً فتقول رجل واحد وامرأتان اثنتان الباب الخامس والمسألة السادسة
من 3 إلى 9 تخالف فتقول ثلاثة رجال وتسع نساء 10 توافق لمركبة وتخالف مفردة فتقول: عشرة رجال وخمس عشرة امرأة ألفاظ العقود لا تتغير فتقول: مائة رجل وألف امرأة وهذا جدول آخر يبين حكم المعدود مع العدد. العدد حكم المعدود معه 3 إلى 10
جمع مجرور عشر بنات، ثلاثة رجال
من 11 إلى 99
مفرد منصوب، أحد عشر رجلاً
مائة وألف
مفرد مجرور، مائة رجل وألف امرأة
تنبيهات :
1 ـ إذا قدمت المعدود على العدد جاز لك أن تذكر العدد أو تؤنثه فتقول: مسائل تسعة ورجال تسع وبالعكس.
2 ـ المراد بعشرة المركبة ما كانت في أحد عشرة إلى تسعة عشر والمراد بألفاظ العقود من عشرين إلى تسعين ومائة وألف، والعرب لا يقولون مليون ولكن ألف ألف.
3 ـ إذا نطقت بعبارة الأعداد أو كتبتها جاز لك أن تبتدىء بالمرتبة الدنيا أو العليا فنقول أربعة عشر ومائة رجل وهذا أفصح أو تقول مائة وأربعة عشر رجلاً وعلى كل فاجعل التمييز تابعاً لآخر رقم تنتهي به كما رأيت في المثال. تنبيهات خاصة بالعدد 1 ـ إذا أردت أن تعرف العدد بأل فإن كان مركباً عرِّف صدره نحو: جاء الخمسة عشر رجلاً وإن كان مضافاً عرف عجزه نحو: جاء ثلاثة الرجال. وإن كان معطوفاً عرف جزآه نحو: جاء الخمسة والأربعون رجلاً.
2 ـ إنما جمعوا الألف دون المائة في قولهم عندي أربعة آلاف درهم وثلثمائة دينار معنا للاستثقال.
3 ـ اعلم أن الأفصح في شبر عشرة الفتح مع التاء والتسكين بدونها إذا كانت مفردة والعكس إذا كانت مركبة نحو: {تلك عشرة كاملة}، {والفجر وليال عشر}، {إني رأيت أحد عشرَ كوكباً}، {فانبجست اثنتا عشرة عيناً}.
4 ـ يلاحظ أن العدد من ثلاثة إلى عشرة يكون تمييزٌ جمع قلة فيقال ثلاثة أشهر مثلاً لا ثلاثة شهور.
هذه مئة قاعدة في النحو ذكرها الدكتور عبدالعزيز الحربي في كتابه ( الشرح الميسرعلى ألفية ابن مالك )
وما كان باللون الأزرق فهو من كلامي , وهي بعضالملحوظات السريعة , وتركت أشياء وفي نفسي منها شيء .
وعلى كلٍ جهدالدكتور لا يستهان به , فجزاه الله خيرا .
1- كلّ لفظٍ مفيدٍ كلام 2- كلُّ كلمةً أو جملةٍ أو كلامٍ فهو قول , وكل قول لفظ 3- الفعل مرتبطبزمان 4- الأصل في الأسماء الإعراب 5- كلُّ حرف مبنيٌّ 6- الأصلُ فيالبناء السكون 7- كل مضمرٍ مبنيُّ 8- الحركات هي الأصل في الإعراب 9- قد يكون الإعراب بالحرفِ أو بالحذف 10- المعارف سبعة فقط 11- الضمائروالإشارة والموصول :ألفاظ محصورة 12- الأصل في (أل) أن تكون للتعريف 13- النيابة في الحركاتِ والحروفِ والكلماتِ 14- كلُ اسم مرفوع_ليس قبله شيء_فهومبتدأُُ أو خبر 15- المبتدأ وخبره،والفاعل ونائبه،مرفوعات ( جاء في الكتابالمبتدأ أو خبره ! ولعله خطأ مطبعي )- 16- الأصل في الأخبار أن تؤخر 17- حذف ما يعلم جائز 18- الحذف بلا دليل ممتنع 19- الأصل في المبتدأ أن يكونمعرفة 20- لا يجوز الابتداء بالنكرة مالم تُفد 21- " كان " وأخواتهاولواحقها رافعةٌ للمبتدأ ناصبةٌ للخبر 22- " إنّ " وأخواتها و" لا " النافيةلل*** ناصبةٌ رافعةٌ 23- " ظنّ " وأخواتها تنصب الجزئين 24- الاسم المرفوعُبعد الفعلِ فاعلٌ أو نائبه 25- " أرى " وأخواتها الست تنصب ثلاثة 26- كلُّموجود يصح جعله فاعلاً أو مفعولاً به 27- اجتمع في الاشتغال الأحكامالخمسة،ومثله المفعول معه 28- الأصل في الفاعل أن يتصل بفعله ،ويتقدم علىمفعوله 29- اللازم من الأفعال ماتعدّى بواسطة 30- الأقرب هو الأولى عندالتنازع 31- المفاعيل خمسةٌ منصوبة 32- الظرف مضمّن معنى " في " 33- المفعول من أجله يصح أن يقع جواب " لماذا؟ " 34- الحال جواب " كيف؟ " غالباً 35- التمييز جواب " ماذا " غالباً 36- الأصل في الاستثناء النصب 37- مابعد " غير " و " سوى " مجرور غالباً 38- يتوسع في معاني حروف الجر ،ولاينوببعضها عن بعض 39- الباء أوسع حروف الجر معنى 40- لابد للظروف والحروف منالتعلّق ( وأضيف : إلا الحروف الزائدة كقول الله تعالى : ( كفى بالله شهيدا ) فالباء : حرف جر زائد إعرابا مؤكد معنى . وهو مع مجروره لا متعلق له ؛ لان أصل حرفالجر يأتي للربط بين الكلام . والله أعلم ) 41- المضاف إليه مجرور أبداً 42- لا يجتمع التنوين والإضافة 43- بعض الأسماء مضاف أبداً 44- المصدر يعمل عملفعله، وكذلك اسم الفاعل 45- المقرَّر لاسم الفاعل يعطى لاسم المفعول 46- المصادر مقيسةٌ أو منقولة 47- تصاغ الصفة المشبهة من لازم لحاضر 48- التعجبُ: ما أجملَه،وأجمل به 49- " نِعم " و" بئس " فعلان جامدان 50- يصاغالتفضيل مما صِيغ منه التعجب 51- تابعُ التابعِ تابعٌ 52- التابع يتبع ماقبله في الإعراب 53- الجمل بعد النكرات صفات ( وأضيف :قال الإمام ابن هشام : الجملة الخبرية بعد النكرات المحضة صفات وبعد المعارف المحضة أحوال وبعد غير المحضمنهما فإنه محتمل لهما ) 54- الجمل بعد المعارف أحوال 55- التوكيد لفظيومعنوي 56- الصالح لعطف البيان صالح للبدلية إلا في مسألتين 57- عطف الفعلعلى الفعل يصح 58- الاسم المحلّى بـ " أل " بعد الإشارة بدل 59- الأصل فيالنداء بـ " يا " 60- ما استحقه النداء استحقه المندوب 61- الترخيم حذف آخرالمنادى 62- التحذير والإغراء متفقان في العمل ،مختلفان في المعنى 63- اسمالفعل كـــ " صَه " واسم الصوت كــــ " قَب " ( هذه ليست بقاعدة ! فالأفضل - فيرأيي - أن يقال : إذا ناب الاسم عن الفعل، غير متأثرٍ بالعوامل الداخلة عليه فهواسم فعل كــــ صه ... ) 64- للفعل توكيدٌ بالنون 65- الماضي لايؤكد بالنون 66- الصرف هو التنوين 67- المضارع معربٌ مالم تباشره نون التوكيد،أوتتصل بهنون الإناث 68- " لَم " وأخواتها تجزم فعلاً ، و" إِن " وأخواتها تجزم فعلين 69- " إِن " تجزم ولاتجزم ،و " إذا " لاتجزم وتجزم 70- الواحد ليس بعدد 71- العدد يخالف معدوده من ثلاثة إلى عشرة 72- تمييز المائة والألف مجرور 73- الاسم لا يزيد على خمسة أصول،والفعل أربعة 74- جموع القلة " أَفعِلَة " و " أفعُل "و " أفعال "و" فِعلة " 75- حروف العلة "واي" 76- حروف الزيادة " سألتمونيها " 77- لاتبتدىء بساكن ،وقف به 78- أحرف الإبدال " هدأت موطيا " 79- التصغير " فُعَيل " و " فُعَيعِل " و" فُعيعيِل " 80- ماقبل ياء النسبمكسور 81- الإمالة في الألف والفتحة 82- الحرف بريء من التصريف 83- ليسفي اللغة ماهو على وزن " فِعُل " 84- مالزم الكلمة هو الأصلي من الحروف 85- همزة الوصل لاتثبت في الوصل 86- اللبس بلاقصد محذور 87- التخفيف مقصد منمقاصد اللغة 88- الهمز ثقيلٌ يعالج بالملاينة 89- كل ماجاز قراءةً جاز لغةً 90- الأيسر في الاستعمال هو الأشهر 91- لاتنقض القواعد بمفاريد الشواهد 92- عليك بالأشباه والنظائر 93- المشقة تجلب التيسير ( مأخوذة من القاعدةالفقهية الشهيرة وثمة فرق بين تطبيقها شرعا ولغة ) 94- العبرة بالغالبلابالنادر 95- إعمال الكلام أولى من إهماله 96- الإعراب فرع عن المعنى 97- عدم التقدير أولى من التقدير 98- الضرورة في الشعر تقدر بقدرها 99- الأصل بقاء ماكان على ماكان 100- العبرة في الإعراب بالخواتيم
فراشه عضو vip
عدد المساهمات : 2589 نقاط : 5360 تاريخ التسجيل : 11/03/2012