أسئلة متوقعة فى درس الصياد للاول الثانوى

س1: "فسررت بهذه الدعوة كثيرًا، وطمعتُ فى أن تتفتح لها أبواب السماء المغلقة، وعجبت أن يهتدى شيخٌ عامى إلى معرفة حقيقية لا يعرفها إلا القليل الخاص".
(أ) تخير الصحيح من بين القوسين لما يلى:
- جمع "دَعْوى" (دعاوى - أدعية - دواع - دعايات).
- مضاد "طمع": ( كره - قناعة - نفور - بخل).

- دَعَاوى - قناعة

(ب) ما الدعوة التى سر بها الصديق؟ وفى أى شىء طمع؟

- دعا له بسعادة فى النفس وسعادة فى المال، وقد طمع أن تنفتح أبواب السماء المغلقة لهذه الدعوة.

(جـ) من الشيخ العامى الذى تشيرُ إليه العبارة السابقة؟ وما المعرفة الحقيقية التى اهتدى إليها؟

- الشيخ هو الصياد، والمعرفة الحقيقية التى اهتدى إليها هى أن سعادة النفس تختلف عن سعادة المال.



(د) عقد الصياد موازنة بين الأغنياء والسمك فى شبكته... وضحها ثم بين رأيك.

- السمك فى الشبكة مقيدٌ محروم من الحرية، وكذلك الغنى تحيط به العيون، فلا يتحرك، ولا يسكن إلا وعليه من الأحداق نطاقٌ ومن الأرصاد أغلالٌ وهى صورة جميلة.


س2: "هذه المطاعم التى تذكرها إن كان الغرض منها الامتلاء فأنا لا أذكر أنى بت ليلة فى حياتى جائعًا، وإن كان الغرض منها قضاء شهوة النفس فأنا لا آكل إلا إذا جعت، فأجد لكل ما يدخل جوفى لذة لا أحسب أن فى شهوات الطعام ما يفضلها".
(أ) اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
- مرادف "المطاعم" هنا: (أماكن الطعام - أدوات الطعام - الأطعمة).
- والمقصود بـ "الامتلاء": (الشبع - الزيادة - الكثرة).
- والمراد بـ "جوفى": (قلبى - معدتى - نفسى).

- الأطعمة - الشبع - معدتى



(ب) ما الفلسفة التى تشير إليها العبارة؟ وعلام تدل؟

- الفلسفة هى: أن الفقر مع السعادة خير من الغنى مع الكآبة، وهذه العبارة تدل على قناعة الصياد ورضاه بما قسمه الله له من رزق، وعدم النظر إلى غيره من الناس خاصة الأغنياء منهم، فهو يشعر أنه أسعد منهم على رغم حاجته.



(جـ) كان الصياد يشعر بالسعادة رغم فقره الشديد - فما سر سعادته؟ - وما مفهوم السعادة عنده؟ وهل توافقه على رأيه؟ وضح.

- سر السعادة: يتمثل فى القناعة بالرزق وعدم الحزن على ما ضاع منه.
- ومفهوم السعادة: عنده هى لذة النفس وراحتها وهو بذلك يتحدث عن حاله وظروفه، وأرى أن هذا لا يتفق مع طموح الإنسان، ورغبته فى التطور، إذ يمكن الجمع بين السعادة المعنوية والمادية معًا، فإن الله أباح لنا التمتع بزينة الحياة من الكسب الحلال.



س3: "إن كثيراً مما يصيب الناس من شقوة إنما يأتى من طريق الأخلاق الباطنة، لا عن طريق الوقائع الظاهرة".
(أ) "شقوة - الوقائع" هات مضاد الكلمة الأولى، ومفرد الثانية فى جملتين من تعبيرك.

- راحة وسعادة، والجملة: (يشعر الإنسان بالراحة فى بيته)
- الوقيعة، والجملة: (ابتعد عن الوقيعة بين الناس).



(ب) وضح المقصود بالعبارة السابقة.

- كثير من الآلام التى تصيبُ الإنسان تعود عليه من خلال الأخلاق السيئة والطباع غير السوية كالحسد والنميمة والغش.. فقد يظهر الإنسان عكس ما يبطن فيتظاهر بالرضا والقناعة بينما هو حاسد غيره شاعر بالحقد والغيرة تمزق نفسه.



(جـ) ضع الإجابة الصحيحة مكان النقط فيما يأتى:
1- الحاسد يتألم كلما وقع نظره على ...........

- محسود



2- والحقود يتألم كلما تذكر أنه عاجز عن الانتقام من ..............

- عدوه



3- والطماع يتألم كلما خاب أمه فى ................

- مطمع



4- والظالم يتألم كلما سمع ابتهال المظلوم بالدعاء .........