منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هذه هى النسخة الكاملة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ميدو المصرى
عضو مبدع
avatar


عدد المساهمات : 124
نقاط : 372
تاريخ التسجيل : 27/12/2009

هذه هى النسخة الكاملة Empty
مُساهمةموضوع: هذه هى النسخة الكاملة   هذه هى النسخة الكاملة Emptyالثلاثاء 19 يناير 2010 - 8:05

الحديث الحادي والعشرون

عن ابي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( قال الله تعالي : ثلاثة أن خصمهم يوم القيامة : رجل أعطي بي ثم غدر ورجل باع حرا فأكل ثمنه ، ورجل أستاجر اجيرا فاستوفي منه ولم يعطه اجره ))
رواه البخاري ( وكذلك ابن ماجه واحمد )

الحديث الثاني والعشرون

عن ابي سعيد رضي الله عنه قال : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم :
(( لا يحقر أحدكم نفسه , قالوا : يارسول الله ، كيف يحقر أحدنا نفسه ؟ قال : يرى أمر الله عليه فيه مقال ، ثم لا يقول فيه ، فيقول الله ، عز وجل له يوم القيامة : ما منعك أن تقول فى كذا وكذا ؟ فيقول خشية الناس ، فيقول : فاياي كنت أحق أن تخشي ))
رواه ابن ماجه بسند صحيح .

الحديث الثالث والعشرون

عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( إن الله يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم فى ظلي يوم لا ظل الا ظلي ))
رواه البخاري ( وكذلك مالك ) .

الحديث الرابع والعشرون

عن ابي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( إن الله إذا أحب عبدا دعا جبريل عليه السلام ، فقال اني أحب فلانا فأحبه قال : فيحبه جبريل ، ثم ينادي فى السماء فيقول : أن الله يحب فلانا فأحبوه ، فيحبه أهل السماء قال يوضع له القبول فى الارض واذا أبغض الله عبدا دعا جبريل فيقول اني أبغض فلانا فأبغضه فيبغضه جبريل ثم ينادي فى أهل السماء : ان الله يبغض فلانا ، فابغضوه . قال : فيبغضونه ، ثم توضع له البغضاء فى الارض )) .
رواه مسلم ( وكذلك البخاري ومالك والترمذى ) .

الحديث الخامس والعشرون

عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ، قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم :
(( إن الله ، عز وجل ، قال : من عادي لى وليا ، فقد آذنته بالحرب ، وما تعقرب الى عبدي بشئ أحب الى مما افترضت عليه ، وما يزال عبدي يتقرب الى بالنوافل حتى أحبه ، فاذا أحببته ، كنت سمعه الذى يسمع به وبصره الذى يبصر به ويده الى يبطش بها ، ورجله التى يمشي بها ، وان سالني لا عطينه ، ولئن استعاذني لا عيذنه ، وماترددت عن شئ انا فاعله ترددي عن نفس عبدي المؤمن ، يكره الموت ، وانا أكره مساءته ))
رواه البخاري .

الحديث السادس والعشرون

عن ابي امامه رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
(( قال الله عز وجل : إن أغبط أوليائي عندي لمؤمن خفيف الحاذ ذو حظ من الصلاة أحسن عبادة ربه واطاعه فى السر وكان غامضا فى الناس لا يشار اليه بالاصابع ، وكان رزقه كفافا فصبر على ذلك .
ثم نفض بيده ، ثم قال : عجلت منيته قلت بواكيه قل تراثه ))
رواه الترمذى ( وكذلك أحمد وابن ماجه ) واسناده حسن .

الحديث السابع والعشرون

عن مسروق ، قال
سألنا - أو سالت عبد الله ( أي ابن مسعود ) عن هذه الاية :
} ولاتحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون { - قال : اما انا قد سالنا عن ذلك ، فقال :
(( ارواحهم فى جوف طير خضر ، لها قناديل معلقة بالعرش ، تسرح من الجنة حيث شاءت ، ثم تأوي الى تلك القناديل ، فاطلع اليهم ربهم اطلاعه فقال : هل تشتهون شيئا ؟ قالوا أي شئ نشتهي ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا ؟ ففعل ذلك به ثلاث مرات ، فلما راوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا ، قالوا : يارب ، نريد أن ترد أرواحنا فى أجسادنا ، حتى نقتل فى سبيلك مرة أخرى فلما راى ان ليس لهم حاجة تركوا )) .
رواه مسلم ( وكذلك الترمذى والنسائي وابن ماجه ) .

الحديث الثامن والعشرون

عن جندب بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( كان فيمن كان قبلكم رجل ، به جرح فجزع فأخذ سكينا فحز بها يده ، فما رقأ الدم حتى مات قال الله تعالي : بادرني عبدى بنفسه ، حرمت عليه الجنة )) .
رواه البخاري .

الحديث التاسع والعشرون

عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
(( يقول الله تعالي : ما لعبدي المؤمن عندي جزاء ، اذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ، ثم احتسبه ، الا الجنة ))
رواه البخاري .

الحديث الثلاثون

عن أبي هريرة ، رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
((قال الله عز وجل : إذا أحب عبدي لقائي احببت لقاءه واذا كره لقائي ، كرهت لقاءه ))
رواه البخاري ومالك .
وفى رواية لمسلم ، توضح معني الحديث :
عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم :
(( من أحب لقاء الله ، أحب الله لقاءه ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه فقلت يا نبي الله ، اكراهية الموت ؟ فكلنا نكره الموت قال ليس كذلك ، ولكن المؤمن اذا بشر برحمة الله ورضوانه وجنته ، أحب لقاء الله ، فاحب الله لقاءه ، وان الكافر اذ1 بشر بعذاب الله وسخطه كره لقاء الله ، وكره الله لقاءه )) .
__________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هذه هى النسخة الكاملة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هذه هى النسخة الكاملة
» هذه هى النسخة الكاملة
» هذه هى النسخة الكاملة
» برنامج السويش ماكس4 النسخة الحديثة بالشرح
» المعلومات الكاملة عن الطاووس

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: القسم العام والإسلامى :: هـــــــذا نبينـــــا-
انتقل الى: