من يجيب؟؟؟

ورحمة الله وبركاته
حقيقه عندي عدة اسئلة
اود ان اطرحها على سبيل النقاش
فلعلها تفيد احدهم
أو تعالج مشكله عند أحدهم
أو تفيد في انقاذ أحدهم من الضياع
أو أو أو
على العموم
هذه الاسئله اتركها لكم ولكم ان تجيبوا بأي شكل تريدونه
ولكن على سبيل الفائده للجميع
أولها :
لماذا يشعر الانسان باليأس والألم احيانا كثيرة ولا يجد اجابات دقيقه لما يجري له ؟؟؟
وثانيها :
ما هي الحساسية ولماذا يشعر بها اغلبنا أو يعاني منها وكيف يمكن التخلص منها ؟؟
وثالثها :
هل صحيح أن دموع ادم " اقصد الرجال " مرررة ولا تنزل إلا عند قهره وشعوره بالظلم وهل مررت بها أو ساهمت بنزول دمعة أحدهم أو رأيتها تنزل أمام عينيك ؟
" لا يروح بالكم على الظلم من الحب والخيانة وووو فهناااك امور اكثر قوه وفتكاً بالحديد من تلك ، فما بالك ببني ادم "
ورابعها :
الى حواء "الصبايا تحديدا" يشار كثيرا ونحن نعاني منها في الكثير من مجتماعتنا العربية والاسلاميه ، ولكن يقولون ان هذا الزمن صعب جدا جدا والفتنه كبيرة، طبعا من وسائل الاتصال الجديده ا" الساتلايت، الانترنت وغيرها،والتي أتاحت لنا التقليد الاعمى للغرب والتطبع بطباعهم وسلوكهم الاخرس الشيطاني " ولكنهم يتهمونك أنت بذلك بالدرجة الاولى فما ردك " بشفافية وصراحه " واذا كان بنعم " ولا أقصد انت بشخصك لا سمح الله وإنما اريد ان اعرف كيف تفكر حواء ان صح لي ذلك "
فلم وكيف تشعرين وأنت كذلك ولااااااااااااا تفكرين بالله لحظة وهو ينظر اليك من فوق سبع سماوات وأنت على ما أنت......
وانتَ وانا::: فيم نفكر ونحن نعص الله ، أفلااااا نفكر للحظة به سبحانه وتعالى وهو ينظر علينا ويسمعنا .....
ولكنه الحليم .....الستار .....الودود .......الغفور .... الرحمن الرحيم .....الذي يمهل ولا يهمل
كلنا خطائون ..... وخير الخطائين التوابون

لا الــــه الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
اعذروني ان تطاولت لا سمح الله ولكن الاعتراف بالمشكلة ثلثي الحل
اللهم اغفر لي وللمسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات برحمتك يا أرحم الراحمين

لقد أجاب عليك الأستاذ أحمد بإجابات وافية ، فله منى كل تقدير ، اما عن سؤالك لماذا حواء وتقصد بها بنات اليوم يقلدن الغرب فى ملابسهن تقليداً اعمى دون وعى فيرجع هذا إلى البيت الذى نشأن فيه فإن كانت الأم كذلك متبرجة لا تراعى حق الله قلدتها الإبنه بل شجعت الأم ابنتها على ذلك فأخذت وزرين وزرها ووزر ابنتها فليتقين الله مع بناتهن وليرجعن إلى صوابهن ، فلهن منا ال وعلى الله الإجابة والقبول