فتح بخارى (89 هـ/709 م) كان قتيبة بن مسلم أميرا على خراسان فتأهب لغزو ما وراء النهر فتوغل فيها وافتتح كثيرا من المدائن كخوارزم وسجستان وبخارى وسمرقند بعد معارك ضارية، وغزا أطراف الصين وضرب عليها الجزية حتى أذعنت له بلاد ما وراء النهر كلها.
فتح بيت المقدس (583 هـ/1187 م) حاصر صلاح الدين القدس بعد وقعة حطين فاستسلمت له بعد حصار دام خمسة أيام فدخلها وأخرج منها الصليبيين دون أن يمسسهم بسوء على عكس ما فعلوا حين استولوا على القدس في الحرب الصليبية الأولى.
فتح خراسان (29 هـ/649 م) فتح الجيش المسلم خراسان بقيادة الأحنف بن قيس الذي هزم الفرس وطارد ملكهم يزدجرد بن شهريار.
فتح رودس (193 هـ/809 م) كان على يد حميد بن معيوف أمير سواحل الشام ومصر والذي قاد الأسطول الإسلامي في البحر المتوسط فغزا جزيرة قبرص لنقضها الصلح المبرم بينهما ثم غزا جزيرتي كريت ورودس
فتح سمرقند (93 هـ/712 م) وفقا لخطة وضعها لضم بلاد ما وراء النهر تقدم قتيبة بن مسلم نحو خوارزم ليفتحها فصالحه ملكها ثم واصل زحفه إلى بلاد الصغد ففتح سمرقند وصالح أهلها.
فتح قيسارية (104 هـ/723 م) فتحها عثمان بن حيان المري عندما قام بغزو الروم في عهد يزيد بن عبد الملك.
فتح قيسارية (19 هـ/640 م) فتح معاوية بن أبي سفيان قيسارية بعد حصار دام ستة أشهر.
فتح ليبيا (23 هـ/644 م) استولى عمرو بن العاص على الأقاليم الساحلية الليبية (برقة وطرابلس) ووجه عقبة بن نافع جنوبا إلى منطقة الواحات
فتح ما وراء النهر (54 هـ/673 م) قطع عبيد الله بن زياد أمير العراق والمشرق نهر جيحون إلى بخارى وفتح (راميثتة) و(بيكند) وكان أول عربي يقطع النهر، وفي عام 87 هـ تم فتح بلاد ما وراء النهر على يد قتيبة بن مسلم في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك، وامتدت فتوحات المسلمين في بلاد ما وراء النهر حتى وصلت إلى دلتا نهر جيحون ثم قاد مسلمة بن عبد الملك الجيوش الإسلامية وفتح أذربيجان مما مهد الطريق لانتشار الإسلام في تلك البلاد وفتح طرق التجارة مع الصين.
فتح مكة (8 هـ/630 م) بعد نقض قريش لعهدها مع رسول الله جهز الرسول جيشا من عشرة آلاف لفتح مكة، ففتحت مكة من غير قتال يذكر وعفا الرسول عن أهلها، وطاف بالكعبة وحطم الأصنام.
معركة أجنادين (13 هـ/634 م) التقى المسلمون بقيادة خالد بن الوليد مع الروم بقيادة أرطبون في معركة ضارية انتهت بهزيمة الروم.
معركة أنقرة (805 هـ/1402 م) دبت الخلافات بين السلطان المغولي تيمورلنك وسلاطين العثمانيين منذ مطلع القرن التاسع الهجري مما دفع تيمورلنك إلى قيادة حملة ضد السلطان العثماني بايزيد الثاني ودارت بينهما معركة أنقرة والتي انتهت بهزيمة السلطان العثماني بايزيد الثاني وأسره ثم تم عقد صلح بينهما.
معركة الأرك (591 هـ/1195 م) بعد أن أثار البابا أنوسنت الثالث حماس المسيحيين ضد مسلمي الأندلس التقى يعقوب بن عبد المؤمن الموحدي ملك المغرب مع ألفونسو الثامن ملك قشتالة الصليبي في معركة عظيمة عند موقع يعرف بالأرك انتهت بهزيمة الجيش الصليبي هزيمة منكرة واسترداد المسلمين لبعض الحصون بعد أربعين عاما من احتلالها.
معركة الجمل (36 هـ/656 م) عندما رفض طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام والسيدة عائشة مبايعة علي بن أبي طالب بالخلافة اتجهوا إلى البصرة حيث وجدوا من يساندهم بينما حشد علي بن أبي طالب أنصاره من أهل الكوفة واتجه إلى البصرة وهناك وقعت معركة الجمل وانتصر فيها علي بن أبي طالب على معارضيه بعد مقتل طلحة والزبير بينما أعيدت السيدة عائشة مكرمة إلى مكة.
معركة الريدانية (930 هـ/1517 م) بعد استيلائه على الشام من المماليك تقدم السلطان العثماني سليم الأول نحو مصر حيث واجه مقاومة صلبة من الجيش المملوكي بقيادة طومان باي ولكنه استطاع أن يهزمهم في موقعة الريدانية ليعلن بذلك سقوط دولة المماليك.
معركة الزاب الكبرى (132 هـ/749 م) وقعت بين عبد الله بن علي العباسي (عم الخليفة السفاح) ومروان بن محمد الخليفة الأموي حيث تصاول الجيشان في الزاب بين الموصل وإربل فانهزم جيش مروان ففر إلى مصر وقتل في مدينة بوصير فكان آخر ملوك بني أمية في الشام.
معركة الزلاقة (479 هـ/1086 م) ردا لجيوش حركة الاسترداد الزاحفة من طليطلة قاد الأمير يوسف بن تاشفين جيشا كبيرا عبر به البحر المتوسط إلى الأندلس واصطدم بجيش الفرنجة تحت قيادة ألفونسو السادس في معركة ضارية بمكان يدعى الزلاقة بالقرب من مدينة بطليوس واشترك فيها ثلاثة عشر ملكا من ملوك الأندلس وانتصر فيها المسلمون.
معركة السواقي (94 هـ/713 م) تقدم موسى بن نصير بجيش قوامه ثمانية عشر ألف مقاتل وفتح المدن الواقعة غربي الأندلس مثل شذونة وإشبيلية حتى لحق بطارق، والتقيا مع روذريق في معركة طاحنة تعرف بمعركة السواقي والتي انتهت بمقتل روذريق والاستيلاء على طليطلة والقضاء على دولة القوط.
معركة القادسية (14 هـ/635 م) التقى المسلمون بقيادة سعد بن أبي وقاص مع الفرس في معركة ضارية استمرت ثلاثة أيام انتهت بانتصار المسلمين انتصارا ساحقا وقتل قائد الفرس رستم.
معركة المنصورة (647 هـ/1250 م) في هذه المعركة هزم الجيش المصري بقيادة توران شاه جيوش الحملة الصليبية السابعة في المنصورة وأسر قائدهم الملك لويس التاسع ملك فرنسا في دار ابن لقمان.
وغيرها من المعارك الاسلامية التى كان حليفها غالبا النصر الاسامى