منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Empty
مُساهمةموضوع: ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014   ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Emptyالسبت 28 ديسمبر 2013 - 6:48

أسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014
الفصل الأول مغني القافلة
ملخص الأحداث :
عودة قافلة عبلة من قبيلة هوازن إلى قومها عبس بعد أن حضرت عرس ابنة خالتها .
كان عنترة يقود ناقة عبلة ويتقدم الركب ويحدو (يغني) لها فتطرب الإبل لإنشاده .
القافلة تبلغ آخر مرحلة من مراحل السفر ، حيث ديار عبس وكان عنترة يشرف على حراسة القافلة بنفسه .
عنترة يظهر اهتمامه الكبير بعبلة حيث أعد لها شراب من اللبن وعبلة تبدي إعجابها بحدائه [غنائه] الذي أنشده .
كان عنترة سعيداً بقيامه بخدمة عبلة غير أنه كان يشعر بالحسرة ؛ لأنه لم يكن في مستوى عبلة التي أحبها ويريد الزواج منها وإن كان يرى في قرارة نفسه أنه من سادات عبس ؛ لأنه أشعرها ولأنه فارسها المغوار .
عنترة يفكر في نفسه وفي عبلة فقد وقف خلف شجيرات يتأمل وجهها ويستمع إلى صوتها الذي يشبه غناء الطير وقد عاودته ذكريات أحلامه التي كان يكتمها في صدره وأحس بحزن أليم يعصر قلبه فأين هو من عبلة التي يتنافس على التقرب منها سادة العرب .
فتيات عبس يطلبن من عنترة أن ينشدهن من شعره ولكنه رفض إلا إذا رغبت عبلة كما رفض أن يقدم الشراب الذي أعده لغيرها فألحت الفتيات على عبلة أن تدعوه لقول الشعر فدعته واستجاب .
عنترة ينشد متغنياً بقطع من شعره ظهر ما ينبئ عن حبه لعلبة فتصايحت الفتيات أن يعاود ما قاله ولكنه نأى عنهن بعد أن نظر إلى عبلة نظرة طويلة وهو صامت وهي تنظر إليه في دهشة فقد كانت أول مرة تسمعه ينشد بهذه الحرارة .
مروة ابنة عم عبلة تعرض بعنترة وتقول نشيداً تسميه فيه بأنه عبد عبلة وتكرر ذلك النشيد على تلحين بنات عبس بأكفهن وترديدهن خلفها لهذا النشيد .
عنترة يثب على جواده وينطلق به بين الكثبان وهو غارق في أحزانه وشجونه ، أما فتيات عبس فيذهبن إلى حيث ضربت الخيام وهن يرددن أناشيد عنترة ويعبثن بعبلة وهي تفر منهن غاضبة إلى خيمتها .


اللغويـات :
تشوبها : تخالطها
- أجمـة : شجر كثيف ملتف ج آجام و إِجام وأجَمات
- وئيـداً : بطيئاً متمهلاً × سريعاً
- أحدو : أسوق
- الإبل ج الآبال
- الحادي : مغني الإبل ج حـداة
- النسيب : شعر الغزل
- زمـام : ما تقاد به الدابة ج أزِمَّـة
- بعيـر : جمل ج أباعـر
- أنفه الأقْنَى : المرتفع أعلاه
- الهودج : قبة فوق الجمل ج هوادج
- تنيـخ : تبـرك
- شملته : أي شاله
- ترغـو : الرغاء صوت الإبل
- معصفرا : مصبوغاً بنبات العصفر
- سبى : أسْـر
- وهـدة : مكان منخفض ج وهاد × نجد
- الأخبية : الخيام م خِباء
- الأبـق : الهارب
- غدائـر : ضفائـر م غديرة
- معمعـة : صوت الشجعان في الحرب ج معامع
- القسورة : الأسد
- اللمة : الشعر الذي يجاور الأذن .
معلومة :
من أسماء الأسد في العربية : " آساد - أبو الأبطال - أبو الحارث - أبو الزعفران - أبو العباس - أبو شبل - أبو فراس - أبو لبد - أزهر - أسد - أسدة (أنثى الأسد) - أسود - أسيد - أشدخ - ابن أجلى - الحفص - الفارس - المحمى - الهيزم - باسل - بربار - بهنس - بهور - جرفاس - جرهم - جيفر - حمارس - حمزة - حيدر - حيدرة - خزرج - خطار - درباس - درغام - رئبال - راصد - رزيم - زافر - زياف - سبع - سبيع - سبيعي - سندري - شابل - شبل - شيظم - صهيب - ضرغام - ضماضم - ضيغم - عباس - عدوة - عرندس - عوف - غضافر - غضنفر - فرانق - فرناس - فرهد - فرهود - قسورة - قموص - لبوة (أنثى الأسد) - ليث - متبسل - متمهر - متهيب - مخشف - مهتصر - مياس - نجيد - هادي - هبرزي - هترك - هرامس - هزبر - همام - هيثم - هيصم - وهاس "

س & جـ
س1 : من أين كانت القافلة قادمة ؟
جـ : كانت القافلة قادمة من قبيلة هوازن حيث عرس ابنة خالة عبلة .
س2 : صف ملامح شخصية كل من (عنترة وعبلة) .
جـ : أولاً : ملامح شخصية عنترة :
شاب أسمر اللون ، قوامه مثل قوام الرمح ، ذو رأس مرفوع ، صدر فسيح ، ذراعين مفتولين .
ثانياً : ملامح شخصية عبلة :
عيناها سوداوان ، في أذنيها قرطان من الذهب ، و كانت تلبس ثوباً معصفراً ، تضع حول رأسها خماراً من الحرير المصري
س3 : ما الذي فعله عنترة عندما بلغ الركب (القافلة) فم الوادي ؟
جـ : أناخ الإبل وأنزل عبلة من الهودج الذي كان على ظهر البعير .
س4 : ما الذي قاله عنترة لعبلة عندما أناخ البعير الذي كان يحملها ؟
جـ : قال عنترة لعبلة : منزلٌ كريم يا عبلة .
س5 : وضح مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة .
جـ : مظاهر اهتمام عنترة بعبلة خلال رحلة القافلة :
1 - كان يقود البعير الذي تركبه عبلة في صدر القافلة .
2 - عندما وصل إلى فم الوادي أناخ لها البعير قائلاً لها : (منزلٌ كريم يا عبلة) .
3 - رمى شملته ( شاله ) على الرمل لتجلس عليها عبلة .
4 - كان يتغنى بها في شعره .
5 - كان يحلب لها لبناً من النوق يومياً لتشربه .
س6 : لماذا كانت مروة بنت شداد تغير من عبلة ؟
جـ : لأن عنترة كان يولي عبلة اهتماماً أكثر من غيرها من فتيات عبس .
س7 : ما الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل ؟
جـ : الذي فعله عنترة عندما فرغ من إناخة الإبل :
1 - فرق العبيد والأتباع إلى فرق .
2 - أمر بعضهم أن يذهبوا لسقاية الإبل ، وأمر آخرين أن يقيموا أخبية (خيام) النساء بالقرب من الماء .
3 - أمر البعض الآخر أن يقيدوا النيران لإعداد الطعام .
4 - أما عنترة فذهب إلى ناقة بيضاء حلب منها في إناء ، ثم وضعه في الظل فوق صخرة عالية ليبرد في الهواء ليعطيه لعبلة .
س8 : لماذا دار عنترة بحصانه حول الوادي ؟ وعلام يدل ذلك ؟
جـ: دار عنترة بحصانه حول الوادي ليطمئن على أن المكان آمن ، وأنه ليس هناك ما يخشاه
- يدل ذلك على حذره وحيطته وخوفه على عبلة والقافلة .
س9 : لماذا كان عنترة يكتم في نفسه ذكريات أحلامه ؟
جـ : لأنه لا يستطيع أن يبوح بحبه لعبلة التي هي ابنة مالك سيد القبيلة في حين أنه عبد من عبيد شداد .
س10 : بمَ لقبت مروة بنت شداد عنترة ؟ ولماذا ؟
جـ : لقبته بأنه عبد عبلة ؛ لأنه كان يولي عبلة اهتماماً أكثر من غيرها .
س11 :{إن الغيرة لتأكل قلوبهن كما قالت سمية منذ حين} من القائل لهذه العبارة ؟ ولمن قالها ؟
جـ : القائل : عبلة ، وقالتها لعنترة .
س12 : ماذا طلبت الفتيات من عنترة ؟ وما موقف عنترة منهن ؟
جـ : طلبت الفتيات من عنترة أن ينشد الشعر لهن إلا أنه رفض قائلاً : بأنه لن يقول شيئاً حتى تأذن له سيدته عبلة .
س13 : لماذا قالت عبلة {حسبك يا عنترة إنك تجرئهن عليّ} ؟
جـ : لأنه منع الفتيات أن ينتزعن منه الشراب ، وأصر على أن يقدمه لعبلة قائلاً : هذا شرابك يا سيدتي .
س14 : ما الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر ؟
جـ : الذي يفعله عنترة عندما كان ينشد الشعر هو :
1 - كان يمثل مواقفه في القتال حيناً وطعناته في العدو حيناً
2 - أو يصف فرسه في معمعة الحرب أو سقوط الأبطال ملطخين بالدم .
3 - ثم بعد ذلك يصف محاسن فتاته ونبل أخلاقها .
س15 : لماذا ذهبت عبلة إلى خبائها غاضبة ؟
جـ : لأنها رأت الفتيات ينشدن الشعر ويصفقن بعد أن جمعتهن مروة وتعالت ضحكاتهن وهن يعبثن بعبلة .
الفصل الثاني البطل الثائر
ملخص الأحداث :
يدور هذا الفصل حول مناجاة عنترة لنفسه وتعجبه من موقف قبيلة عبس منه فقد كان في نظر نفسه فتى الفتيان وبطل أبطال عبس يلجأ إليه سادتها عند الشدة فيصد العدو ويغنم الغنائم التي يحرزونها ولا يعطون له منها إلا القليل .
وهو في نظر الناس عبد لا ينبغي له إلا أن يقوم على خدمة سادته .
وكان كلما تأمل حاله هذا تعجب من نفسه كيف يرضى بالإقامة في قوم يحميهم ويدافع عنهم ويجلب لهم النصر ويحمل إليهم الغنائم ثم لا يجد منهم إلا الإنكار ؟
كان عنترة يحب شداد الذي كان يقسو عليه وأرجع حبه هذا إلى عاطفة البنوة ؛ لأن أمه حدثته وهو طفل بأنه ابن شداد وليس عبده .
صمم عنترة على أن يتحقق من بنوته لشداد حتى يتمكن من تحقيق أمله في الزواج من عبلة . استراح لهذا الأمل وكانت صورة عبلة تتمثل له في كل مكان وتفقد مضرب الخيام التي يستريح فيها الركب وذهب قاصداًَ إلى خباء عبلة ليطمئن عليها فإذا بشيبوب يناديه ودار بينهما حوار حث فيه شيبوب عنترة بأن يتيقظ خشية أن يفاجئهم عدو فأخبره عنترة بأنهم في شهر رجب الذي يترك فيه العرب القتال .
انتقال الحوار بينهما إلى شعر عنترة وماذا فيه من جديد وحذره من التمادي في حب عبلة وقول الشعر فيها ودعاه إلى أن يرضى أن يكون عبداً لشداد كما رضي هو .
وبينما هما يتحاوران إذ سمع صوت غناء ، ينبعث من ناحية الخيام فقال عنترة : إنه صوت عبلة أما تسمع هذا الصوت يا شيبوب ؟ إنها ما زالت مع صاحباتها تغني .
قال شيبوب : إنك تعذب نفسك بتعلقك بعبلة وإني أخشى عاقبة هذا التعلق وإن الناس يتحدثون عن حبك لعبلة .
فرد عنترة : بأنه لا يهمه أحد وأن عبلة هي أمله في الحياة . وسره أن سمعها بعد ذلك تغني بشيء من شعره .


اللغويـات :
كربة : ضائقة ج كرب
- يؤثـر : يفضـل
- شجونه : أحزانه م شجن
- لاحت : ظهرت
- المتقد : المشتعل
- ثنيـة : منعطف ج ثنايا
- هواجس : مخاوف م هاجس
- تهجس بها : تذكرها
- مجفلاً : فزعاً
- فيافي : الصحراء الواسعة م فيفاء
- الظليـم : ذَكَر النعام ج الظلمان
- ثريداً : فتة الخبز بالمرق
- أمقت : أكره ، أبغض
- يسومونك : يـذلونك
- الفظ : الجافي المسيء ج أفظاظ
- المفازة : الصحراء ج المفـاوز
- مباه : مفاخر
- ألهـج : أتحدث
- صروف : مصائب الدهر م صـرف
- تنسمت ريحها : مر على ذكرها كالنسيم
- يكتنفني : يحيط بي
- أغاريـد : غناء م أغـرودة
- البلسم : الـدواء .

س & جـ
س1 : لماذا كان عنترة يضيق بقومه ؟ ولماذا كان راضياً بحاله ؟
جـ : كان يضيق بهم لأنه يجلب لهم الانتصارات ويأتي لهم بالغنيمة ، وأنه بطل حروبهم الذي يرد عنهم أعداءهم ، ومع ذلك ينكرون بنوته لشداد وينادونه بعبد شداد ، ولا يعطونه من الغنائم التي يحرزها إلا القليل . وكان راضياً بذلك لحبه لشداد وتعلقه بعبلة .
س2 : ما سر حبه لشداد ؟ وما مظاهر هذا الحب ؟
جـ : سر حبه لشداد إحساسه بأنه ابنه الحقيقي كما زعمت زبيبة أمه .
- ومن مظاهر هذا الحب أنه كان يرى فيه صورة البطل وأنه يزيد تعلقه به رغم قسوته عليه أحياناً .
س3 : {أما إنك لحارس غافل} من قائل هذه العبارة ؟ وما صلته بعنترة ؟
جـ القائل هو شيبوب وهو أخو عنترة من أمه تربى في حجر شداد ويتميز بالسرعة والخوف وهو موضع سر عنترة .
س4 : لماذا كان عنترة يكره أمه ؟ وما الفرق بينه وبين شيبوب ؟
جـ : كان يكره أمه ؛ لأنه شعر أنها هي سبب شقائه في هذه الحياة إذ ولدته عبداً .
- والفرق بينهما أن شيبوب ينظر للحياة ببساطة وبدون تعقيد لأنه يرى نفسه حراً وهو قانع أنه سوف يعيش عبداً .
س5 : لكل من(عنترة وشيبوب) وجهة نظر في الحياة والمرأة . وضح ذلك . وبين رأيك .
جـ : (عنترة) : يرى أن الحياة بغير حرية لا تساوى شيئاً ، وأما المرأة عنده فهي ذات قيمة كبير إذ هي سبب الشقاء أو السعادة .
- أما (شيبوب) : فيرى أن الحياة بسيطة يجب أن نحياها كما هي و بغير تفكير فيها : والمرأة مصدر من مصادر المتعة عنده وسبب من أسباب السعادة ، ولا خلاف بين النساء فهي التي تنوح على الرجل إذا مات ، وتقول عنه ما لا يحدث .
- وأنا أرى : أن الحياة هبة من الله لابد أن تكون لهدف سام ، ولا تكون عشوائية ، والمرأة هي الطرف الثاني في الحياة لا تقوم إلا بها ، فهي الأم والابنة والأخت والزوجة ولا سعادة بدونها .
س6 : مما حذر شيبوب عنترة ؟ ولماذا ؟ وهل استجاب عنترة له ؟
جـ : حذره من قوم عبلة وأهلها ، خاصة أباها وأخاها عمرو بن مالك لأنه يحس بخبره ينتشر بين الناس وسوف يصل إليها كما حذره من خداع الحب وبين له أنها لا تحبه ولكن تحب شعره وحديثه إرضاء لغرورها .
- ولم يستجب عنترة له ؛ لأن حبها يسيطر عليه ويرى أنها تحبه كما يحبها ولذلك تهون كل الصعاب .
س7 : ما أثر غناء عبلة عليه ؟ وما دوافع هذا التأثير ؟
جـ : عندما سمعه أحس بالنشوة والسعادة وفاض قلبه بشراً وسروراً- كان الدافع وراء هذا التأثير حبه الشديد لها .
الفصل الثالث
الطريق إلى الحقيقة

ملخص الأحداث :
بعد أن رجعت القافلة إلى قبيلة عبس كانت القبيلة تحتفل بالعيد السنوي لق48 موسم الحج وكان ذلك في شهر رجب .
عنترة لم يكن خالي البال حتى يشارك القبيلة في ذلك العيد ، لذلك ذهب إلى أمه " زبيبة " التي رحبت به إلا أنه لم يحسن مقابلتها حيث قال لها : لقد جنيت عليّ كما تجني القطة على صغارها ، وذلك لأنها لم تحاول أن تخفي عنه حقيقة نسبه .
شداد وأخوته ينظرون إلى زبيبة على أنها أمة {عبدة} فكلما رأوها يقولون لها : قومي يا زبيبة إلى هذه الشاة فاحلبيها .
زبيبة في قرارة نفسها ترى أنها الحرة الحبشية ، وليست الأمة {العبدة} إنها : " تانا بنت ميجو " ثم قالت له صراحة : إنك ابن شداد .
زبيبة تخشى على ابنها وعلى زوجها شداد من أن يشتد الحوار بينهما فتفقد أحدهما .
عنترة يقرر الذهاب إلى والده شداد ؛ حتى يجبره على الاعتراف ببنوته .
اللغويات :
تفْضي إلىّ : تخبرني وتعلمني
- أجش : غليظ
- شِقْوتي : تعاستي × فرحتي
- سقطاً : ميتاً قبل تمام الحمل ج أسقاط
- نِياطُ القلب: عِرْق غليظ يربط القلب إِلى الرئتين ج أَنوِطةٌ ونُوط
- المسعورة : المجنونة ج المساعير
- تعساً : هلاكاً
- عقوقاً : عاصياً
- أتدسس : أتعرَّف
- الأمة : العبدة ج إماء
- المنكودة : البائسة المشئومة
- لا تحفل : لا تهتم
- فَصِيل الناقة : وَلَد الناقة المفطوم ج فُصْلان و فِصَال
- الناقة : أنثى الجمل ج نوق
- أشنع : أفظع
- تعتريه : تصيبه
- حنق : غضب
- فَظّ: جِلْف ، جَاف ، خَشِن
- تهرفين : تبالغين في الحديث عنه
- الغطارسة : الغِطْرِس والغِطْريس ، بكسرهما : الظالم المتكبر ج غَطارِس وغَطارِيس
- العتاة : القساة
- أجرعك الغصص : أي أملأك بالأحزان م غصّة
- مزمجرا : مردداً صوته داخله
- الكلب العقور : كثير العض
- تضرع : تذلل وتوسل
- رقيقاً : عبداً ج أرقاء
- آيس : يائس
- لججت في خطابه : ألَححت ، أصَررت عليه .

س & جـ
س1: كيف وجد عنترة القبيلة عندما رجع مع القافلة ؟
جـ1 وجدها تحتفل بالعيد السنوي الذي تقيمه في موسم الحج في رجب .
س2 : لماذا اتجه عنترة إلى بيت أمه زبيبة و لم يتجه إلى مكان الاحتفال ؟
جـ2 لأنه لم يكن فارغ القلب حتى يشارك في ذلك الاحتفال مع القبيلة .
س3 : كيف استقبلت زبيبة عنترة ؟ وكيف قابلها عنترة ؟
جـ3 : استقبلته بالفرح والشوق الشديد والترحيب الكبير إلا أنه قابلها بغلظة وقسوة و قد نظر إليها نظرة كلها غضب .
س4 : لماذا قابل عنترة أمه بكل غضب ؟
جـ 4: لأنه كان يرى أنها سبب شقائه حيث ولدته عبدا .
س5 : ما موقف زبيبة من قول عنترة لها أنت سبب شقائي كله ؟
جـ5: أنها حزنت وبكت و قالت : أي يا ولدي الحبيب فداك نفسي ولو قدرت علي أن أبذل حياتي لكي أهب لك السعادة لبذلتها راضية سعيدة .
س6 : ما الذي جاء يسال عنه عنترة أمه زبيبة ؟
جـ6: جاء ليسال عن صلته بشداد وهل هو أبوه كما سمع ذلك منها وهو صغير عندما قالت له نعم إنك حقا ابن شداد.
س7 : لماذا كانت زبيبة تتجسس عند عبلة وسمية زوجة شداد ؟
جـ7 : حتى تعود لعنترة بكلمة يطيب بها قلبه .
س8 : ما الذي تخشاه زبيبة على عنترة بعد أن أخبرته بحقيقة أمره ؟
جـ8 : أن يذهب إلى أبيه شداد و يشتد الحوار بينهما مما قد يؤدي إلى هلاك إحداهما .
س9 : ما الذي عزم عليه عنترة بعد أن عرف حقيقة أمره ؟
جـ 9: أن يذهب إلى أبيه شداد ويحمله على الاعتراف ببنوته .
س10: اذكر الدوافع التي جعلت عنترة يصر على أن يحدث أباه بما يريد أن يحدثه به .
جـ10: هو أنه كان في بعض الأحيان يلمح فيه رقة له مشفوعة بالمحبة كما كان عنترة نفسه يميل قلبه نحو شداد كلما لقيه .
س11 : لماذا كانت زبيبة مصرة على أن شداداً لن يجيب طلب عنترة مع أنها ذكرت له بأنه أبوه ؟
جـ 11 : نظراً للتقاليد العربية التي كانت سائدة في الجاهلية والتي تمنع شداداً من الاعتراف ببنوته لعنترة ؛ لأنه ابن أمة .
س12 : صف حال زبيبة عندما خرج عنترة من عندها وهو متجه إلى شداد .
جـ12 : سقطت متهالكة تنظر إلى أعقابه وهي تتوجع قائلة : " ولدي ، ولدي " .
الفصل الرابع حوار ساخن
ملخص الأحداث :
اتجه عنترة إلى موضع احتفال القبيلة ليس بهدف مشاركة القبيلة في الاحتفال وإنما بهدف الالتقاء بشداد ؛ حتى يسأله عن نسبه ويحمله على الاعتراف ببنوته .
عنترة يلاحظ فتيات عبس يرقصن ويغنين فوقع بصره على عبلة وهي تغني فلما رأته تبسمت له ثم امتنعت عن الغناء .
الصمت يطبق على المكان والعيون تعلقت جميعها بعنترة إذ كان يبحث عن مكان يجلس فيه .
عمارة بن زياد يسخر من عنترة قائلاً له : ألا تجد لك مكاناً يا عنترة ؟ فلما اشتد الحوار بينهما ووصل إلى حد المبارزة تدخل أسياد القبيلة وفكوا الاشتباك بينهما .
شداد يخرج بعنترة من سرادق الاحتفال ويتجه به إلى شِعب من شعاب الوادي ثم راح يسأله عن سبب حزنه .
عنترة يطلب من شداد أن يعترف ببنوته إن كان ابنه حقاً .
شداد يعلَّق اعترافه ببنوة عنترة ونسبه له على عادات وتقاليد القوم في القبيلة .
عنترة يقرر رعاية الإبل وحلب النوق ولا يشارك في الغزو والحروب ثم يقبل قدمي أبيه وينهض مسرعاً وينطلق في شعاب الصحراء .
اللغويـات :
النجَّع : مكان إقامة القبيلة ج نجوع
- سياج : سور ج سوج ، أسوجة
- النمارق : الوسائد م نُمْرقة
- كمده : حزنه وهَّمه
- طنافس : البساط م طنفسة
- يتبارى : يبارز
- لم يلتئم : لم يعد كما كان
- تريث : تمهل
- الأغلال : القيود م غلّ
- وجوم : حزن
- الحمم : كل ما احترق من النار م حُمَمَة
- ملاذ : ملجأ
- الوغد : الأحمق الدنيء ج أوغاد
- سباب : شتائم
- ثنايا : خلال م ثنية
- عقوقاً : عصياناً × طاعة
- ينبذونني : يطردونني
- وميض : بريق
- قرينك : نظيرك ج قرناء
- آنفاً : سابقاً
- شيم : صفات م شيمة
- جاهماً : حزينا
- بطناً من بطون القبيلة : فرعاً من فروع القبيلة
- الرق : العبودية
- المدائن وشيراز : مدينتان فارسيتان
- متبرماً : متفجراً
- تلج لجاجة : تلح إلحاحاً غير محمود
- مندوحةً : غدراً
- ويحك : هلاكاً لك
- تجرعني : تسقيني
- الحانق : الشديد الغضب .


س & ج
س1 : لماذا خرج القوم من قبيلة عبس إلى البراح الواسع ؟
جـ : حتى يحتفلوا بيوم مناة على طريقتهم وعادتهم كل عام .
س2 : ما الذي وجده عنترة في مكان الاحتفال ؟
جـ : لاحظ فتيات عبس أمام السرادق وهن يرقصن ويغنين .
س3 : صف شعور عبلة عندما رأت عنترة في الاحتفال .
جـ : تبسمت عبلة عندما رأت عنترة ماثلاً في الحفل ثم مالت برأسها في خجل ثم سكتت عن الغناء .
س4 : وجد عنترة أن عالم الاحتفال بعيد عن عالمه النفسي وضح ذلك .
جـ : عنترة يرى أن عالم الاحتفال عالم يموج في مرح العيد ولهوه وبهجته بين أغاني فتيات عبس ورقصهن .
- أما عالم عنترة النفسي : فهو عالم ملئ بالهموم والأحزان والسخط على قومه الرافضين منحه الحرية .
س5 : " ألا تجد لك مكاناً يا عنترة " ؟ من القائل لهذه العبارة ؟ وما أثرها في نفس عنترة ؟
جـ : القائل هو : عمارة بن زياد ، أثر هذه العبارة في نفس عنترة : جعلـت عنترة ينظر إلى عمارة في سخرية قائلاً له في حقد : لو أنصفت لقمـت لي من مكانك يا عمارة . ثم اشتد الحوار بينها وقرب أن يلتحما بالسلاح إلا أن كبار القوم تدخلوا وفضوا الاشتبـاك وكانت النتيجة أن انفـض الاحتفـال .
س6 : " لو أنصفت لقمت لي من مكانك يا عمارة " على أي شيء اعتمد عنترة في ذلك ؟
جـ : اعتمد عنترة في ذلك على شجاعته النادرة في عبس وعلى محاولة أن يجبر والده على الاعتراف ببنوته كما أنه حامى حمى عبس والمدافـع الأول عنهـا .
س7 : ما الذي قاله شداد لعنترة عندما اتجه به إلى شِعب من شعاب الوادي ؟ وماذا كان رد عنترة عليه ؟
حـ : قال له شـداد : أجئت يا عنترة عمداً لتفسد علينا ليلتنا ؟ قال له عنترة : أتلومني يا سيدي على ما كان ينبغي أن تلوم عليه غيري ؟!
س8 : عمّ سأل عنترة شداد ؟ وماذا كانت إجابة شداد ؟
جـ : سأله عن حقيقة أمره هل هو عبده أم ابنه ؟ إلا أن إجابة شداد لم تكن صريحة بل كانت مراوغة وهروباً من الإجابة حيث قال له إن يعامله معاملة حسنة ويعطيه كل ما يريد .
س9 : ما مظاهر أفضال شداد على عنترة ؟ ولمَ ذكرها شداد لعنترة ؟
جـ : أنه كان يكرم مكانته ويدخله بيته ويجلسه معه ويركب معه ويناجيه ويدعوه لحمايته وينصره إذا ظلم ويرفع عنه الظلم . وقد ذكرها شداد لعنترة حتى يبعده عن القضية الأساسية وهي الاعتراف به .
س10: لماذا قرر عنترة أن يظل عبداً ؟
جـ : لأن شداداً أجَّل إعلان أبوته له حتى يرضي قومه .
س11: ماذا طلب شداد من عنترة ؟
جـ : طلب منه أن يتريث في طلبه حتى يحمل القوم على الاعتراف ببنوته .
س12: اذكر الأعمال التي قرر عنترة أن يقوم بها بعد أن أجل شداد الاعتراف ببنوته
جـ : الأعمال هي :
رعاية الإبل وسقايتها - البعد عن المشركة في الحروب والغزوات - إعداد الطعام للضيوف وكل الأعمال التي يقوم بها العبيـد .
س13: ما الذي كان يخشاه شداد إذا ما اعترف بأبوته لعنترة ؟
جـ : كان يخشى أن يتهمه قومه بأنه ألحق بهم المعـرة .
س14: ما الذي فعله عنترة عندما علم أن والده يخشى قومه ؟
جـ : سقط إلى قدمي أبيه فجأة فقبلهما ونهض مسرعاً قائلاً له أنا إذن عنترة العبد إلى أن يرضى هؤلاء " القوم "
الفصل الخامس خطبة عبلة
ملخص الأحداث :
عنترة يجد العزاء في صحبة الإبل والخيل وصيد الغزلان والذئاب .
صورة عبلة تتمثل أمام عنترة بعيدة بعد النجوم وهو هائم على وجهه في شعاب الوادي .
عنترة يقضى أيامه ولياليه هائماً حيث النهار بين الشعاب والليل سابح بين شجونه وهمومه .
عنترة يتذكر عبلة دائماً كلما وقعت عينه على منظر جميل في ذلك الوادي الفسيح .
أمل عنترة في العودة إلى الحلقة حتى يفوز بنظرة من عبلة .
شيبوب يبلغ عنترة بخطبة عبلة من عمارة بن زياد .
شيبوب يخفف عن عنترة من وقع الصدمة عليه بألا ينخدع بحب عبلة فهي ليست له ولن يرضى أبوها بزواجه منها .
عنترة يقرر الحصول على حريته والزواج من عبلة .
عنترة يعلن الحرب على القبيلة وسادتها بما فيهم والده ووالد عبلة وكذلك عمارة بن زياد إذا تجرأ على خطبة عبلة .

اللغويات :
- يناصبونه العداء : يظهرون له العداء
- ناط : علق
- يضمرون : يخفون × يظهرون
- النجم الساري : السائر ليلاً
- حنق : غيظ وغضب × رضا
- طالما : كثر ودام
- يبارى : يسابق
- متون : ظهور الخيل م متن
- مباهجها : مفاتنها وزينتها م مبهج
- وجداً : حزناً
- النشوة : الفرح والسعادة
- يجول : يسبح ويطوف
- يزدرونه : يحتقرونه
- يؤثر : يفضل
- حال لونه : تغير وتبدّل
- العصماء : القوية
- المروج الخضراء : السهول الفسيحة م المرج
- نوْرة : زهرة
- العرار : نوع من النبات الطيب الرائحة
- نازعته : حدثته
- الربوة : مكان عالٍ ج الرّبا
- ساهماً : حزيناً
- يزخر : يموج ويضطرب
- مهَّد لنفسه : أعدَّ
- الشطط : المراد مجاوزة الحد والمخاطرة
- الوعر : الصعب
- الخسف : الظلم والذل
- ضنّ : بخل
- قسراً : قهراً وجبراً
- بداً : مفراً ، مهرباً
- صدر الليل : أول الليل
- مسيل : مجرى ج مسايل
- مناة : اسم صنم كان يعبد في الجاهلية
- هلمّ : اسم فعل بمعنى أقبل .

س & جـ
س1 : ما الظروف التي أدت إلى خروج عنترة من الحي ؟ ولماذا لم يلتفت إلى الحي ؟
جـ : الظروف تمثلت في أن شداد علَّق اعترافه بعنترة على رضا أخواته وبني عمومته في القبيلة .
- ولم يلتفت عنترة إلى الحي ؛ لأنه كان يحس بالضيق والألم والأسف على موقف أبيه منه وعجزه عن أن يعلن اعترافه بعنترة ليرد إليه اعتباره .
س2 : ما الذي كان يفعله عنترة وهو يسير في شعاب الصحراء ؟
جـ : كان عنترة يسرع في خطاه ويطعن الأرض بزج رمحه في حنق وغيظ .
س3 : لماذا شعر عنترة بالضعف والهزال عندما كان يقيم في شعاب الصحراء ؟
جـ : لأن قلبه لم ينس عبلة لحظة واحدة وقد لجأ إلى الخمر أملاً في أن ينسى حب عبلة وحقده على شداد وقومه .
س4 : ما الذي توقعه عنترة عندما رأى أخاه شيبوب ؟
جـ : توقع أن شيبوباً أخاه جاء ليخبره أمراً هاماً .
س5 : بم نصح شيبوب عنترة ؟ وماذا كان موقف عنترة منه ؟
جـ : نصحه شيبوب بألا يفكر في الزواج من عبلة ؛ لأن مالك بن قراد لن يوافق على زواجه من عبلة .
- وكان موقف عنترة منه بأنه قال له لا تحدثني عن نفسي بل حدثني عن عبلة .
س6 : بم أخبر شيبوب عنترة ؟
جـ : أخبر شيبوب عنترة بأن عمارة بن زياد قد خطب عبلة .
س7 : صف شعور عنترة عندما علم بخطبة عبلة من عمارة بن زياد .
جـ : لم ينطق عنترة بجواب بل وقف ينظر إلى الفضاء مبهوتاً . ثم أطرق عنترة ساهماً (حزيناًَ) وجعل يخرق الأرض برمحه .
س8 : ما الهدف من إبلاغ شيبوب عنترة بخطبة عبلة ؟
جـ : هو ألا يرتكب عنترة عملاً من الأعمال الخطيرة .
س9 : كيف خفف شيبوب الصدمة على عنترة ؟
جـ : بأن قال له إنك بغير شك فارس عبس وإنك لجدير أن تكون سيدها ولكن قضاءك ( أي كونك عبدا ) قد ظلمك ، ولست بأول رجل ظلمته الحياة .
س10 : كان عنترة قانعاً بالرق في أول الأمر إلا إنه أصبح رافضاً الرق فبم تفسر ذلك ؟
جـ : عنترة كان قانعاً بالرق في أول الأمر لأنه كان قريباً من عبلة ، لكنه يرفض الرق حالياً ؛ لأنه يبعده عن عبلة .
س11 : ما الحق الذي اكتسبه عنترة في يوم مناة حين خرج مع شداد ؟
جـ : الحق هو اعتراف شداد له بأبوته له مما يجعل له الحق في الفوز بعبلة .
س12 : ما الذي قرره عنترة حتى يفوز بعبلة ؟
جـ : قرر أن يحارب بسيفه كل من يقف في سبيل حريته حتى ولو كان شداد نفسه إذا بخل عليه باسمه .
الفصل السادس البطل الحر
ملخص الأحداث :
رجع عنترة إلى حلة عبس ساخطاً على قومه الذين تنكروا له ولم يعترفوا به .
عنترة يتخلف عن الخروج للحرب مع قبيلته المتجهة إلى قتال قبيلة طيئ بسبب سخطه عليها .
خطبة عبلة لعمارة بن زياد حالت دون رؤية عنترة لها والذي كان يكتفي بالنظر إلى الحي الذي تقيم فيه عبلة .
فرسان طيئ يغيرون على قبيلة عبس ويعتدون على أطفالها ونسائها .
عنترة تخيل أن عبلة وقعت أسيرة في يد العدو فأسرع بجواده إلى أرض المعركة لنجدة قومه .
شداد يعترف ببنوته لعنترة الذي يرى أن الحر هو الذي يسند الأحرار .
اللغويات :
- الشحناء : العداوة والبغضاء
- يميج : يثير وينشر
- وصمة الهوان : عار الذل
- أنفاً : كرهاً
- أترابها : م ترب وهو المماثل في السن
- الجوى : الحزن
- أسخاهم يداً : أكرمهم عطاء وجودا
- يهوى : يندفع
- هزيم الرعد : صوته العنيف
- انفراط : تفرق
- رحى المعركة : شدتها ج أرحاء ، أرحية
- المقوضة : المهدمة
- حنقه : غيظه وحقده
- الخبل : الجنون
- يكبح غضبه : يمنعه ويصده
- يزمجر : يردد صوته
- الشكيمة : الحديدة في فم الفرس
- هراوة : عصا
- الهراء : السَّخف أو الكلام الذي لا قيمة له
- تسبي : تؤسر
- ضراعة : توسل وخضوع
- العاق : الجاحد والعاصي
- لا أبا لك : دعاء عليه بفقد الأب
- الجوفاء : التافهة
- ثكلتك أمك : فقدتك
- شماتتي : فرحى
- جاثياً : جالساً على رقبته
- إثره : وراءه
- الحتوف : الموت والهلاك م حتف
- الكر : الهجوم
- أرهف : أنصت في اهتمام
- صاغراً : ذليلاً
- المنصل : حد السيف .

س & جـ
س1 : ما الذي فعله عنترة عندما رجع إلى الحلة ؟
جـ : أوقد عنترة في الحلة نار البغضاء حيث كان لا يمر يوم إلا ويثير الخصام والقتال بينه وبين آل عمارة بن زياد .
س2 : لماذا أصرّ عنترة على البقاء في الحلة ولم يخرج مع القوم لغزو قبيلة طيئ ؟
جـ : لأنه أراد بذلك أن ينتقم من قومه الذين لا ينصفونه ولا يزيلون عنه وصمة الذل " العبوديـة " .
س3 : لماذا لم يستطع عنترة لقاء عبلة ؟
جـ : بسبب خطبتها لعمارة بن زياد حيث فرض عليها الحجاب وعدم الخــروج .
س4 : بمَ أمر مالك بن قراد ابنته عبلة قبل ذهابه مع القوم إلى غزو طيئ ؟
جـ : أمرها ألا تخرج من البيت ولا تزور صديقاتها ولا تذهب إلى موضع المـاء .
س5: فيمَ كان يفكر عنترة عندما كان يخلو إلى نفسه ؟ وما الأوهام التي كانت تدور بخاطره ؟
جـ : كان يفكر في عبلة ويتغنى بالشعر في حبها ، أما الأوهام التي كانت تدور بخاطره أن يخطف عبلة من خيمتها .
س6 : ما الذي دفع عنترة إلى الدفاع عن القبيلة والاشتراك في الحرب ضد طيئ ؟
جـ : هو أنه أحس أن عبلة كادت أن تقع أسيرة لأحد فرسان طيئ وتصبح أمة كما حدث مع أمه زبيبة .
س7 : بمَ فوجئ عنترة وهو في طريقه إلى الحلة ؟
جـ: فوجئ عنترة بأبيه شداد مقبلاً نحوه يقود جواده في عنف يطلب منه الدفاع عن القبيلة .
س8 : ما ملخص الحوار الذي دار بين شداد وعنترة ؟
جـ : طلب شداد من عنترة أن يذهب للدفاع عن قومه ، فرد عليه قائلاً : أي قوم لي ؟ إنهم حرموني من حقي في الحرية ، فلينتظرهم العار ليصبحوا أسري عبيداً مثلى ، فرد عليه شداد دع هذا الهراء (كلام فارغ) أيها العاق ، فقال له عنترة ابن الحر هو الذي يدافع عن الأحرار فما كان من شداد إلا قال له : دافع عن منازل أبيك وأعمامك يا بن شداد .
س9 : بمَ اعترف شداد لعنترة بعد الحوار بينهما ؟ وما أثر ذلك في نفس عنترة ؟
جـ : اعترف شداد ببنوته لعنترة ، وأثر ذلك في نفس عنترة أن عنترة تحمس وجرى يقاتل بكل قوته حتى يحقق النصر لقومه .
س10 : ما المقصود بالعبارات الآتية ؟
1 – " فلست أحسن إلا الحلب ولا شأن لي بالضرب والكرّ ".
2 – " الحر لا يعرف الشماتة إنه يشترى نفسه في مثل هذا اليوم يا عنترة " .
3 – " ضــرب عليهــا الحجــاب " .
جـ 10 : المقصود بـ :
1 – أنه لا يجيد إلا أعمال العبيد ولا يستطيع أن يحارب ويقاتل كالأحرار
2 - أن الحر كريم النفس عزيز لا يقبل الذل وخاصة عندما يجد العدو يحتل أرضه ويذل قومه .
3 – لم تعد تظهر على الرجال .
الفصل السابع انتصار
ملخص الأحداث :
يتحدث هذا الفصل عن استمرار القتال بين عبس وطيئ ، وما فعله الطائيون في ديار عبس ، فقد حطموا أعمدة البيوت ، وقطعوا حبالها ، مما جعل النساء يحملن الأطفال ويهربن .
وفي هذه الأثناء أقبل عنترة نحو الشعب ورأى بيت مالك بن قراد وراء المعمعة خالياً مهدماً .
ودخل في صفوف العدو الذي أقبل بعضهم على سلب البيوت ، واتجه بعضهم الآخر إلى مطاردة النساء لأخذهن ليكن لهم إماء .
وصاح عنترة : أنا الهجين عنترة . وأخذ يتغنى ببعض أبيات من شعره الحماسي ، ونزل على المقاتلين الذين تساقطوا واحداً بعد الآخر .
وأقبل الطائيون على عنترة جماعات ، ولكن عنترة هوى على الفرسان يطعن ويضرب ، ودب الأمل في فرسان عبس حين سمعوا صيحة عنترة ، فأقبلوا نحوه سراعاً ، ولم يستطع العدو أن يثبت أمامهم .
وطارد فرسان عبس العدو بقيادة عنترة الذي اتجه نحو وادي الجواء بحثاً عن عبلة فلم يجدها .
وفى جرف أقصى الشعب لمح نسوة ، فسألهن : هل فيكن أحد من آل شداد فأجابته مروة ، ومن الحديث عرف أن عبلة أخذت سبية .
وسار يتبع الطائيين ، فوجد في طريقه عجوزاً ، فسألها عما بها ؟ فأجابته بضحكة ، وتبين له أنها ليست امرأة وإنما هي شيبوب الذي تخفى في زي امرأة ؛ ليتبع عبلة ويعرف أخبارها ، وقص لعنترة كيف أسرت عبلة ، وأنها الآن عند ماء الربابية .
وأسرع عنترة وشيبوب حتى وصلا إلى الفرسان الثلاثة الذين اختطفوها ، فقتل عنترة أحدهم ، وفر الآخران بعد أن أصابتهما الجراح .
وخلص عنترة عبلة وعاد بها إلى حلة عبس ، حيث كانت الفرحة الشاملة بانتصار عبس وتخليص عبلة .
قضت عبس أياماً في عيد متصل ابتهاجاً بذلك ، واعتبرت القبيلة نجاة عبلة إحدى العجائب التي جرت المقادير بها وبتدبيرها .
اللغويات :
- يلذن : يحتمين ويلجأن
- متسربلاً : لابساً
- ينافعوا : يضربوا ويدافعوا
- زهو : فخر
- المعمعة : صوت الشجعان في الحرب ج معامع
- المجلجل : الجهوري
- الهجين : هو من كان أبوه عربياً وأمه أعجمية
- عدوة : جريه
- الكلال : التعب × الراحة
- يقدح : يشعل
- تتهدى : تنحدر وتتدحرج
- المصمتة : الجامدة
- عنان : هو لجام الحصان ج أعنَّة
- النفيسة : الغالية
- يجندل : يصرع ويقتل
- تفرى : تطحن وتفتت
- سبايا : أسرى م سبية
- الأبجر : كبير البطن
- أشتات : م شت وهو المتفرق
- يفطنوا إليه : ينتبهوا إليه
- الفلاة : الصحراء ج الفلوات .
س & جـ
س1 : ما الذي فعله فرسان قبيلة طيئ بقبيلة عبس ؟
جـ : حطموا أعمدتها وقطعوا حبالها كما أنهم داسوا النساء والأطفال تحت حوافر وسنابك الخيل .
س2 : ما أول شيء فعله عنترة عندما وصل الحلة ؟
جـ : عندما أقبل عنترة نحو الحلة كان أول همه أن يرى بيت مالك بن قراد .
س3 : كيف وجد عنترة بيت مالك بن قراد ؟
جـ : وجده خالياً مهدماً وقد بعثر أثاثه ومزقت جوانبه .
س4 : ما الذي فعله فرسان طيئ عندما أحسوا ريح النصر ؟
جـ : عندما أحس فرسان طيئ ريح النصر هدءوا عن القتال وأقبل بعضهم على سلب البيوت من كل ما بها من سلاح ومال كما طارد بعضهم من لاذ بالفرار من نساء وأطفال يريدون أن يأخذوهم أسرى وقد كان أكبر همهم أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء .
س5 : ما هو أكبر زهو (فخر) للانتصار عند فرسان طيئ ؟
جـ : هو أن يأخذوا النساء ليكن لهم إماء .
س6:ما الذي قاله عنترة عندما رأى فرسان طيئ وهم يسلبون الحلة ويأخذون النساء ؟
جـ : صاح بأعلى صوته قائلاً : أنا الهجين عنترة ثم راح ينشد بعض أبيات الشعر .
س7 : أظهر عنترة من الجرأة والشجاعة والاستبسال في محاربة فرسان طيئ وضح .
جـ : حيث إنه اندفع نحو مقاتلي طيئ في حنق كأنه صخرة تنحدر من الجبل فكان يضرب العدو حيناً بسيفه الذي في يمينه ويطعنه حيناً برمحه الذي في يسـاره .
س8 : كان لصيحة عنترة أثر كبير في فرسان عبس . وضح ذلك .
جـ : أثر الصيحة هو أن فرسان عبس الذين قد فروا من أرض المعركة راحوا يقبلون تجاه عنترة ويشتركون معه حتى أنزلوا الهزيمة بفرسان طيـئ الذين ولوا هاربين .
س9 : ماذا طلب عنترة من فرسان عبس ؟
جـ : نادى عنترة في فرسان عبس أن يطاردوا العدو ثم راح يبحث عن عبلة .
س10 : مَن مِن النسوة أبلغت عنترة باختطاف عبلة ؟
جـ : التي أبلغت عنترة مروة بنت شداد .
س11 : ما الذي سمعه عنترة وهو في طريقه إلى قبيلة طيئ ؟
جـ : سمع صرخة عن يساره كصرخة المستغيث .
س12 : لماذا تزيا (ارتدى) شيبوب بزي النساء ؟
جـ : حتى يستطيع متابعة عبلة بعد أن وقعت في يدي فرسان طيئ ويساعد عنترة في العثور على عبلة .
س13 : كيف استطاع عنترة تخليص عبلة ؟
جـ : استطاع عنترة تخليص عبلة حيث إنه عندما وصل إلى (بئر الربابية) وجد ثلاثة من فرسان طيئ ومعهم عبلة وظل يقاومهم حتى قتل واحداً منهم وفر الاثنان .
س14 : ما الذي فعلته القبيلة " عبس " بعد عودة عبلة ؟
جـ : راحت تقيم الاحتفالات فرحة برجوع عبلة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
جومانة
عضو vip
عضو vip
جومانة


انثى
عدد المساهمات : 6816
نقاط : 6982
تاريخ التسجيل : 02/11/2009

ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014   ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Emptyالسبت 11 يناير 2014 - 20:26

الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدك الممـــيز ..
.. تقــبل م’ـــروري ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو زياد
صاحب الموقع

صاحب الموقع
ابو زياد


ذكر
عدد المساهمات : 625
نقاط : 970
تاريخ التسجيل : 05/09/2009
العمر : 49

ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014   ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014 Emptyالثلاثاء 7 أكتوبر 2014 - 9:47

أكثر من رائع يا أستاذى
بارك الله فيك وجزاك خيراً
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملخص وأسئلة وإجابة نموذجية لقصة عنترة الترم الأول 2014
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحميل مذكرة الوسام لقصة أبو الفوارس عنترة الأول الثانوى الترم الأول 2014
» ملخص شامل لموضوعات القراءة مع أسئلة وإجابات نموذجية الصف الأول الثانوى الترم الأول منهج 2014
» ملخص أحداث الفصل الحادى عشر مع أهم الأسئلة على الفصل لقصة عنترة للصف الأول الثانوى
» سؤال وإجابة نموذجية لمنهج الأدب الأول الثانوى ترم أول 2014
» تحميل أضخم كولكشن مذكرات لقصة عنترة الترم الأول الصف الأول الثانوى

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: أرشيف المنتدى :: أرشيف المناهج الدراسية :: الأول الثانوى-
انتقل الى: