بسم الله الرحمن الرحيم
إيماناً منا بقيمة مشاركة المجتمع المدنى فى تبنى نشر مفهوم وثقافة الجودة بالتعليم ، وبتوفيق من الله عز وجل ، نبدء فى تكوين رابطة المشاركة المجتمعية وذلك استناداً على ما جاء بدليل الممارسات المتميزة طبعة أغسطس 2009صفحة رقم 42
( تتيح الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والإعتماد مشاركة أعضاء من المجتمع المدنى فى أعمال المراجعة الخارجية وذلك لمدة يوم واحد فقط خلال اليوم الثانى أو الثالث للذيارة الميدانية حيث يقوم عضوالمجتمع بمقابلة فريق المراجعة الخارجية وممثلين عن المعلمين والعاملين والمتعلمين بالتنسيق مع إدارة المؤسسة بهدف الوقوف على جدية ومصداقية عملية المراجعة الخارجية ) وكما جائت فى المجال الرابع وجود وثيقة داعمة للمشاركة المجتمعية ، مساندة المؤسسة للعمل التطوعى , وجود شراكة فعالة بين الأسرة والمجتمع المحلى مع المؤسسة
وعلى ماجاء أعلاه ندعو كافة المجتمع بشتى إنتمائاته ومجالاته للعمل معنا بروح الفريق كى نضع خطة ربع ثانوية وعليها يتم وضع جدول الأعمال بما يتماشا مع رؤية ورسالة الهيئة ، لذا ندعوكم أبتداء من اليوم بتقديم بياناتكم والتسجيل معنا ليتثنى لنا اخطاركم بموعد الأجتماع الأول . والله ولى التوفيق .
نموزج عمل تطوعى
الأسم /
العمل/
المحافظة/
نبذه للتعريف بنفسك/
أقر بالعمل التطوعى فى المشاركة المجتمعية .............. التوقيع
سمات عضو المجتمع المحلى
الإلمام بالقرارات الوزارية وأصدارات الهيئة القومية
المتابعة المستمرة للمؤسسة وخاصة حضور التقييم الذاتى
المشاركة بفاعلية فى الأنشطة المدرسية وخاصة اللاصفية
تكوين قنوات إتصال بين أولياء الأمور والمجتمع المدرسى
المقدرة على حل المشكلات بطرق علمية تربوية ديمقراطية
أن يكون قدوة يحتزى به داخل وخارج المؤسسة
استخدام للإمكانات المتاحة داخل المؤسسة بأقصى طاقاتها
التحاور والتشاور المستمر مع إدارة المؤسسة والمؤسساتالأخرى
أن يكون حسن السير والسلوك.
أن يكون من غير العاملينبوزارة التربية والتعليم.
فى حالة العضوية لأحد المجالس النيابية والمحلية، يقوم بالمتابعة فى غير دائرته.
فى حالة العمل فى أحد الجهات الرقابية لا يقوم بالمتابعة فى نفس دائرة عمله.
ألا يكون احد أبناءه أو أقاربه حتى الدرجة الرابعة بالمؤسسة.
الحصول علي دورة المراجعة الخارجية
آليات عمل عضو المشاركة المجتمعية
1- فترة الزيارة لمدة يوم واحد فقط خلال اليوم الثانى
أو الثالث للزيارة الميدانية.
2- مقابلة رئيس فريق المراجعة بما لا يزيد عن 15 دقيقة.
3- ملاحظة فريق المراجعة دون التدخل فى فنيات أعمال المراجعة.
4- مقابلة ممثلين عن المعلمين والعاملين والمتعلمين بالتنسيق
مع إدارة المؤسسةوبما لا يعطل الأعمال
المدرسية.
نموذج متابعة أعضاء المجتمعالمدنى
البند الأول: رؤية الرابطة
نشر ثقافة ومفهوم الجودة لدى المجتمع المدنى وتيسير العمل للمؤسسات التعليمية فى تطبيق الجودة الشاملة .
وتحقيق مستوي رفيع من الأداء والمحافظة علي التحسين المستمرلمخرجاتها بهدف الحصول علي الاعتماد فيما تقدمه من برامج لنشر ثقافة الجودة وبما يجعلها مؤسسة متميزة فى العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع.
البند الثانى: رسالة الرابطة
تسعى الرابطة الى نشر ثقافة الجودة وتقييم الأداء فى كافة عناصر المنظومة التعليمية والأنشطة البحثية والخدمية التى تقدمها المؤسسات التعليمية في ضوء معايير الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد وتبنى عملية التحسين المستمر للأداء المؤسسى والأكاديمى للارتقاء بمستوى الكفاءة والقدرة التنافسية للمتعلم وكسب ثقة ورضاء المستفيدين, بهدف تحقيق الجودة الشاملة والوصول للاعتماد.
تعبئة المجتمع في أنشطة التعليم واستثمار قدراته في دفع العملياتالتعليمية و زيادة فاعلية الأداء التعليمي .
- تنمية المهارات المحليةللنهوض بخدمة المدارس .
- مد الخدمة التعليمية للمناطق الأكثر احتياجاًوخاصة القري والنجوع.
- مقاومة بعض العادات والتقاليد التي تحد من تمكينالأطفال من التعليم .
- الترغيب في التعليم من خلال إعداد برنامج يتناسبوقدرات الدارسات وظروفهم وتمكينهم للاستفادة من المهارات الحياتية والتعليمية .
- إعطاء الفرصة الثانية لمن تسرب من التعليم الأساسي للعودة إلي التعليم .
- مواجهة الأمية والقضاء على مشكلة التسرب .
البند الثالث: الأهداف الاستراتيجية للرابطة
تهدف الرابطة إلى اعتماد آليات لنشر مفهوم وثقافة الجودة وذلك بعمل ندوات ومحاضرات ولقاءات مع المعنيين من طلاب – معلمين – اولياء امور- اعلاميون- اعضاء المجتمع المحلى- مجالس امناء*المساهمة فى تقديم الدعم الفنى للمدارس المتقدمة للأعتماد فى المحافظة هذا مع فرضية ان المراجع لايعمل فى محافظتة
*متابعة المدارس التى تم اعتمادها فى المحافظة للتأكد من تطبيق المجال الخاص بتوكيد الجودة والمسائلة بطريقة غير رسمية اى بعيداً عن اعمال الهيئة ولكن بطريقة ودية للمحافظة على اعتمادها
*ضرورة مساندة المحافظ ورئيس مجلس المدينة لأعضاء الرابطة لأنها تعمل للرقى بمستوى التعليم بالمحافظة كذلك مساندة ودعم اعضاء مجلسى الشعب والشورى بالمحافظة وكذلك دعم مديرى المدريات ومدراء العموم بالمحافظة وكذلك النقابيين ولااعتقد بأن هناك شخص واحد فى المحافظة يرفض هذة الفكرة واعتقد ان الهيئة ترحب بذلك وللمتابعة وتقويم الأداء فى كافة أنشطة المؤسسات التعليمية والبحثية والخدمية في ضوء معايير الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد بما يحقق رسالة وأهداف الهيئة, وذلك من خلال:
1. وضع نظام ومعاييرللمتابعة الداخلية وتقويم الأداء فى كافة الأنشطة الأكاديمية والبحثية والخدمية والإدارية داخل المؤسسات بما يضمن تحقيق الأهداف والإرتقاء بمخرجاتها.
2. نشر وتعزيز ثقافة ومفاهيم الجودة لدى جميع العاملين بالأقسام والادارات والمؤسسات التعليمية ومؤسسات المجتمع المدنى مما يحقق التميز فى الأداء ويدعم انجاز المهام.
3. بناء وتحسين القدرات المؤسسية والبشرية للمؤسسات التعليمية والأدارات وتأهيلها للتميز من خلال برامج تدريبية متخصصة لرفع كفاءة الافراد.
4. تحسين جودة ونوعية البرامج والأنشطة الصفية واللاصفية بما ينعكس على مستوى المتعلمين وقدراتهم التنافسية.
5. تعزيز منظومة الأنشطة البحثية باعتماد خطة بحثية متكاملة تضمن التعاون بين المؤسسات المختلفة والمساهمة فى حل المشكلات المجتمعية على أسس علمية .
6. رفع مستوى المشاركة المجتمعية بما يضمن تقديم خدمات متميزة نوعا وكيفا لكسب رضاء وثقة المستفيدين.
7. ضمان استيفاء شروط ومتطلبات الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد .
. إنشاء قاعدة بيانات ومعلومات الكترونية لموارد الكلية البشرية والمادية للاستفادة منها فى وضع السياسات وخطط التحسين وكذلك وضع آلية لتحديثها.
8. تقييم احتياجات الأنشطة المختلفة والعمل على تنمية وتأهيل الموارد البشرية عن طريق التدريب واعادة التآهيل وكذلك تعظيم الاستفادة من الموارد المادية المتاحة.
9. تبنى معايير أكاديمية معتمدة للبرامج الدراسية واتخاذ الاجراءات التى تضمن تحقيقها.
10. توثيق توصيف البرامج والمقررات والأبحاث الدراسية ..
11. وضع نظام للمتابعة والتقويم داخل الرابطة ويشمل
وضع نظام لتلقى ومتابعة شكاوى الطلاب وكذلك آليه للتعامل معها.
وضع نظام لضمان استمرارية وفاعلية الأنظمة والسياسات المتبعة.
التواصل والتفاعل مع كافة الجهات المعنية بقضايا تقييم الأداء وضمـان الجودة من خلال ادارة الكلية ومركز ضمان الجودة بالهيئة
يعتمد علي مشاركة المجتمع الفعالة في التخطيط والتنفيذ والمتابعة
نابع من المجتمع و يلبي الاحتياج الفعلي للتعليم في القرية
وجود علاقة قوية بين ممثلي المجتمع والجهات الرسمية المسئولة
المتابعة المستمرة من أولياء الأمور لمستوي التعليم وجودته
يمكن أن يتم بإمكانيات بسيطة ومتاحة
المرونة والتحرر من الإجراءات والتعقيدات الروتينية
يتميز بربط ما يتعلمه الفتيات بحياتهم وواقعهم
مقاومة بعض العادات والتقاليد التي تحد من تمكين الأطفال من التعليم
الهيكل التنظيمى للرابطة
مدير الرابطة
اللجان المنبثقة من الرابطة
لجنة التوعية والأعلام
لجنة التدريب والتوثيق
لجنة المعايير والممارسات
لجنة المراجعة والتوصيات
لجنة البحوث والأنشطة
لجنة أعداد التقارير وتوزيع المهام
اهمية المشاركة المجتمعية فى التعليم :
يعد التعليم من اهم المجالات التى تحتاج للمشاركة المجتمعية لأننا جميعاً على يقين أن التعليم هو المفتاح السحرى لحل مشاكل بلدنا الحبيبة وهويحتاج لتضافر جهود كل المحبين للوطن يحتاج إلى الدعم المادى و المعنوى و المساندة الجماهيرية ومساندة المجتمع المدنى لتحقيق اهدافه وزيادة فاعليته
و المشاركة المجتمعية فى مصر تمثل ضرورة قصوى يجب ان تتعدى المساهمة بالموارد إلى صياغة الفكرة و تشكيل الثقافة التى تسمح بتحقيق التعليم للتميز
فقد اثبتت البحوث ان مشاركة الاسرة و المجتمع فى العملية التعليمية تؤدى لتحسين اداء التلاميذ حيث الالتزام بالحضور و الجوانب السلوكية و الانجاز الاكاديمي كذلك فان مشاركة المجتمع فى صياغة استراتيجيات نظام التعليم و اهدافه يعطى قوة دافعة لهذا النظام مدعومة بمساندة المجتمع و تبنيه له مما يساعد على تحقيق الاهداف
اهداف المشاركة المجتمعية :
من معايير الحكم على النظام التعليمى الجيد بناء علاقات مجتمعية وثيقة تسهم فى تحقيق الاهداف التالية :-
- مشاركة اولياء الأمور فى صنع القرار التربوى و إسهامهم بشكل فعال فى رسم رؤية المدرسة المستقبلية
- تحمل المجتمع لمسؤلياته تجاه قضايا التعليم
- توفير الدعم المادى للعملية التعليمية فى صور مختلفة
- تحقيق رقابة افضل على نظام التعليم من خلال المسائلة
- دعم المدرسة فى قيامها بواجبها نحو خلق جيل قادر على تحقيق التقدم و التنمية لمجتمعه
- خدمة المدرسة للمجتمع المحيط بها
- استغلال امكانيات المدرسة فى تنمية المجتمع
- استخدام المدرسة للموارد المتاحة فى المجتمع لتفيذ برامجها
- تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص فى التعليم و توسيع نطاق الديمقراطية فى إدارة مؤسسات التعليم
مفهوم المشاركة المجتمعية :
هى لب العملية التنموية لهذا تعد مشاركة المواطنين التطوعية سواء بالفكر أو المال أو الجهد من اهم مبادئ التنمية للمجتمع كما تمثل المشاركة المجتمعية قدرة على التغير نحو الافضل من خلال جهود افراد المجتمع
تعريف المشاركة المجتمعية :-
هى تلك الاسهامات و المبادرات التطوعية التى يقوم بها الافراد و الجماعات سواء بالفكر أو المال أو الجهد من اجل التنمية
دواعي المشاركة المجتمعية :
المشاركة المجتمعية مبدأ حياتي تؤكد عليه الأديان السماوية.
المشاركة المجتمعية عامل اساسي في نجاح العملية التعليمية.
التحولات والمتغيرات التي يشهدها المجتمع مثل التحول نحو الاقتصاد الحر، والتنافسية، الخصخصة، ظهور الشركات العملاقة.
زيادة الطلب الاجتماعي على التعليم.
ضعف إمكانيات الدولة.
تطبيق معايير الجودة و الاعتماد.
الاتجاه نحو تطبيق الامركزية في التعليم.
ظهور بعض المشكلات التي يستعصي حلها بدون المشاركة المجتمعية ( الدروس الخصوصية).
أطراف المشاركة المجتمعية:
الطرف الأول: وزارة التربية والتعليم بما في ذلك:
المستوى القومي.
المستوى الإقليمي.
المستوى المحلي.
المستوى المدرسي.
الطرف الثاني: المجتمع ويتمثل في:
الآباء وأولياء الأمور.
الجمعيات الأهلية.
القطاع الخاص بما له من قدرة اقتصادية.
المؤسسات الإعلامية بما لها من قدرة على التأثير و الانتشار.
المجالس الشعبية المحلية.
مؤسسات المجتمع المدني كالنقابات و اجتماعات رجال الأعمال والغرف التجارية و الأحزاب.
ولكي تتحقق المشاركة لابد من وجود الرغبة الصادقة و امتلاك المهارات الازمة عند كل طرف
دور الإدارة التربوية في مساندة المدرسة:
• اعتبار المدرسة وحدة تنظيمية مستقلة تتبع الإدارة العليا من خلال خطوط إدارية عريضة.
• إتاحة قدر أكبر من اللامركزية والحرية للمدرسة لتحقيق التطوير والإبداع في جميع مجالات العمل المدرسي.
• تطوير الشرائع واللوائح التي تنظم العمل المدرسي والمتابعة الإشرافية المستمرة للمدارس.
• تدريب إدارات المدرسة على الأساليب الحديثة في التخطيط الاستراتيجي وتطبيقات ذلك في المجال المدرسي.
• تحديد رسالة المدرسة وربط فعالياتها بمتطلبات رؤية التعليم ورسالته.
• تطوير العلاقة بين المدرسة والمجتمع حتى تصبح شراكة فاعلة.
• تبني معايير الجودة الشاملة في الإدارة المدرسية من أجل الارتقاء بمستوى أدائها.
• تعزيز العمل الجماعي \" مشروع الفريق\" في المدرسة.
• تدريب الإدارات المدرسية على مهارات بناء العلاقات الاجتماعية سواء داخل المدرسة أو خارجها واعتبار ذلك من مكونات وتأهيل الإدارات الجديدة.
• توظيف نظم المعلومات والتكنولوجيا في تطوير أداء الإدارة المدرسية.
• تفعيل روح الديمقراطية في المجتمع المدرسي من خلال المجالس المدرسية ومجالس الآباء.
• العمل على ربط عملية اتخاذ القرار باحتياجات الطلاب والعاملين والمجتمع المدرسي.
• الحد من أساليب التقويم القديمة المبنية على الحفظ والاسترجاع وتبني التقويم الأصيل المتكامل المستمر لأداء الطالب الذي يقيس قدراته الحقيقية.
• تطوير وتبسيط المناهج وتدريب المعلمين على القيام بذلك ، كوحدات تطوير مدرسية.
• تشجيع المشاركة المجتمعية والجمعيات غير الحكومية والمجتمع المدني في مساندة المدرسة في أداء رسالتها.
• وضع معاييرواضحة ومعروفة للجميع لنتائج التعليم الذي نطمح له في كل مرحلة من المراحل التعليمية ومقارنتها بالمعايير العالمية.
• تشكيل فرق محايدة للتقويم الخارجي.
• التقرير والتغذية الراجعة واعادة التخطيط والمتابعة
دور المدرسة التي تعتمد الجودة كنظام إداري:
• تشكيل فريق الجودة والذي يشمل فريق الأداء التعليمي،واعتبار كل فرد في المدرسة مسؤولا عن الجودة
• تحديد معايير الأداء المتميز لكل أعضاء الفريق السابق.
• سهولة وفعالية الاتصال.
• تطبيق نظام الاقتراحات والشكاوي وتقبل النقد بكل شفافية وديمقراطية.
• تعزيز الالتزام والانتماء للمدرسة بكل الطرق المتاحة للإدارة.
• تدريب المعلمين باستمرار وتعريفهم على ثقافة الجودة، لرفع مستوى الأداء المهني.
• نشر روح الجدارة التعليمية (الثقة/الصدق/الأمانة/الاهتمام الخاص بالطلاب).
• مساعدة المعلمين على اكتساب مهارات جديدة في إدارة المواقف الصفية والتركيز على الأسئلة التفكيرية.
• تحسين مخرجات التعليم والعمل على إعداد شخصيات قيادية من الطلاب وزيادة مشاركة الطلاب في العمل المدرسي.
• تعزيز السلوكيات الإيجابية واستثمارها والبناء عليها وتعديل السلوك السلبي بأسلوب توجيهي وإرشادي.
• تفعيل دور تكنولوجيا التعليم والاستفادة من التجارب التربوية محلياً وعربياً وعالمياً.
• التواصل الإيجابي مع المؤسسات التعليمية الأخرى وغير التعليمية (المجتمعية والأهلية).
• ممارسة التقويم الداخلي الذاتي على الأقل مرتين سنوياً والاعلان عن نتائجه.