منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مصطفى الديب
عضو محترف
عضو محترف
مصطفى الديب


ذكر
عدد المساهمات : 487
نقاط : 1524
تاريخ التسجيل : 14/12/2009

صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي) Empty
مُساهمةموضوع: صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي)   صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي) Emptyالثلاثاء 22 ديسمبر 2009 - 13:15

إنها لمفارقة كبيرة أن يعتقل ويسجن الأحرار في كوردستان اليوم، بنفس الأسباب والمبررات التي كان يعتقل، ويحاكم ويسجن و يعدم بها في زمن الدولة العثمانية، ولا سيما في عهد جمال باشا السفاح، عندما اقتاد المناضلين الى المحاكم بحجج نفسها تستخدم اليوم للنيل من المناضلين، ( العمل على اقتطاع جزء من أراضي الدولة العثمانية ، الانتساب الى أحدى الجمعيات السرية ، الاتصال مع إحدى الدول الحلفاء المعادية للدولة العثمانية ) ، وكان يحكم على الكثيرين منهم ويدانوا في ذلك الوقت لأهداف سياسية ، ونحتفل اليوم بذكراهم وندين تلك الأحكام الجائرة ، وفي نفس الوقت تمارس السلطة التي جعلت من هذا اليوم 6- أيار 1916م عيداً للشهداء نفس أساليب تلك السلطات الرجعية القائمة على الحكم الثيوقراطي .
لقد أعلنت السلطنة العثمانية وقوفها في الحرب العالمية الأولى الى جانب دول المحور ( ألمانيا ) ضد دول الحلفاء ( فرنسا وانكلترا ) في 29- تشرين الثاني 1914م . حتى تستفيد من ظروف الحرب ، وتستغل الأحكام العرفية للقضاء على حركات المقاومة الوطنية ، التي وقفت ضد العثمانيين ، وأرادت أن تحصل على حريتها واستقلالها بعد حكم أستمر لأكثر من أربعمائة عام .
وكان الاتحاديون الذين أنهوا حكم السلطنة العثمانية قبل الحرب العالمية الأولى في عام 1909م بإسقاط السلطان عبد الحميد ، وسيطروا على الدولة والإدارة ، وبمساعدة القوميات الأخرى الغير التركية التي كانت تتشكل منها الدولة العثمانية من الكرد والعرب ...الخ ، وتحت شعارات ( العدالة – الحرية – المساواة ) التي نادت بها وطالبت في تحقيقها بين مكونات الدولة العثمانية ، بهدف كسب دعمهم في تحقيق أهدافها للوصول الى الحكم .
وبعد أن تحققت لجمعية الاتحاد والترقي التركية ذلك ، وبوصولها الى الحكم ، انقلبت على كل ما نادت به ولا سيما شعاراتها في حقوق القوميات ، بل على العكس بدأت عملية صهر القوميات ضمن البوتقة التركية ، وجعلهم أتراكاً ، من خلال نشر أفكار الطورانية المتعصبة للعنصر التركي ، ووصل الأمر ببعض شيوخ البلاط الى إعلان فتاوى عنصرية تنص على أن لغة أهل الجنة هي التركية ، ومن لا يتقن التركية لا يدخل الجنة .
وأخذت السلطنة الجديدة التي تشكلت من غلاة الاتحاديين بإتباع سياسة عنصرية ، الهدف منها تحويل الدولة والمجتمع الى غالبية تركية ، بعد أن قضت على رموز الخلافة الإسلامية من إنهاء عطلة يوم الجمعة وتبديلها بيوم السبت والأحد ، وإلغاء الملابس الإسلامية ( من العمامة والكوفية ) بتبني النمط الغربي من ( البنطال والطقم والطربوش ) ، وتبديل الأحرف العربية في الكتابة الى الأحرف اللاتينية ، وإلغاء الحجاب ، وقد استكملت هذه التحولات من مجتمع أسلامي الى مجتمع غربي من حيث المظهر الخارجي ، بإجراءات مصطفى كمال أتاتورك ، الذي تبرأ من كل ما يمت بصلة الى التراث الإسلامي ، وأندفع للاندماج مع القيم الغربية ، ومحاولة الدخول في العباءة الأوربية حتى تستعيد سيطرتها على الدولة ومكوناتها من جديد .
ومع بداية الحرب العالمية الأولى عين الأتراك الاتحاديون أحمد جمال باشا قائداً على بلاد الشام بدل من الضابط زكي الحلبي الذي نقل مع باقي الفرق الى خارج حدود بلاد الشام ، وكان جمال باشا معروفاً بحبه للقسوة والبطش ، ويعتبر من أكثر الاتحاديين تعصباً للعنصر التركي ، وكرهاً لباقي القوميات ، ويؤمن بأن الله خلق العرق التركي من دم مقدس ونقي ومختلف ، ويجب أن يحكم البشر الذين خلقوا لخدمة العنصر التركي ، وقد اتبع سياسة اللين في بداية الأمر لكسب الناس الى جانبه في الحرب ضد الحلفاء ، ولكن بعد فشل حملته على مصر مع ألمانيا ، وإخفاقه في السيطرة على قناة السويس انطلاقاً من بلاد الشام ، كشف عن وجهه الحقيقي ، وأنتقل من سياسة اللين الى البطش والقوة ، وأفرغ غضبه على الناس .
أغلق جمال باشا الصحف والمجلات ، وأعتقل المناضلين من أعضاء الأحزاب والجمعيات السرية ، وطبق سياسة عنصرية الهدف منها القضاء على الكيانات الوطنية ، والثقافات المغايرة لثقافتهم ، ووجوب تحويلهم الى العرق التركي ، وفي ظل هذه الظروف أعلن الأحكام العرفية ، وأمر بتشكيل المحاكم الميدانية العسكرية ، وقاد إليها المعتقلين من قادة الجمعيات والأحزاب ، والمفكرين والمصلحين بتهمة محاولة فصل بلاد الشام عن الدولة العثمانية ، والانتساب الى إحدى الجمعيات ، أو الاتصال مع الدول الأجنبية المعادية للعثمانيين .
وبدأت الإعدامات بحق عدد كبير من المناضلين ، ففي 21- أب 1915م ، وفي بيروت كانت الدفعة الأولى حيث أعدم ( 11 ) زعيماً من زعماء الحركات الوطنية ، ثم كانت الدفعة الأخرى في 6- أيار 1916م وعددهم ( 21 ) واحد وعشرون سبعة منهم في دمشق أعدموا في ساحة المرجة ( ساحة الشهداء ) ، وأربع عشر في بيروت ومن بينهم ( عبد الحميد الزهراوي رئيس المؤتمر العربي في باريس ، وعبد الكريم الخليل ، ومحمد المحمصاني ، وشكري العسلي ، ورشدي الشمعة ، وسليم الجزائري ، ورفيق رزق سلوم ، وشفيق مؤيد العظم ) .
وقد تلاحقت قوافل الشهداء حتى تجاوز عدد الذين أعدمهم جمال باشا ( 800 ) قائد ، كل ذلك من أجل القضاء على الحركات الثورية ، ومحاولة إحباط أي ثورة مرتقبة ، والقضاء على روح المقاومة وفكرة الاستقلال ، وإفشال أي رغبة وتطلع لدى الوطنيين بتغير حقيقي ، ولكن هذه السياسة وألأجراءات كانت نتائجها عكس ما أراد لها الاتحاديون ، فكانت من أبرز العوامل التي دفعت الى إعلان الثورة للتخلص من الظلم والاضطهاد العثماني .
انطلقت الثورة الإسلامية الكبرى من الحجاز بقيادة الشريف حسين في \ 10 – حزيران – 1916م الذي أعلن وقوف العرب الى جانب الحلفاء في الحرب مقابل دعم الحلفاء لهم في استقلال الأقطار العربية في أسيا عن الدولة العثمانية عدا ولايتي بغداد والبصرة اللتان منحتا لانكلترا ، وعدا كل ما يقع غربي خط دمشق حلب ( الساحل السوري ) لفرنسا ، وعدن التي كانت محتلة من قبل انكلترا ، وعدا القسم الأفريقي من الوطن العربي الذي كان محتل من قبل الحلفاء ( المغرب العربي مع مصر والقرن الأفريقي ) ، أي فقط الحجاز بدون السواحل مع ما تبقى من داخل بلاد الشام على أن تقام فيها دولة عربية بقيادة الشريف حسين بمساعدة الحلفاء ، ولا سيما انكلترا وعلى رأسهم ( الضابط لورانس ) ، والتي توجت بإنهاء الاحتلال العثماني الذي أستمر من ( 1516م - 1918م) ، ورحل جمال باشا السفاح ، وبقيت ذكرى الشهداء الذين أعدمهم في 6- أيار 1916م .
لقد شاركت كل مكونات الشعب في الثورة الإسلامية الكبرى ، ولكن بعد نجاحها ظهرت الفردية ، ومحاولات الانفراد بالسلطة من خلال أبعاد العناصر المختلفة ، واعتماد الشريف حسين على أفراد أسرته فقط في الحكم بتعين أبنه فيصل أميراً على سوريا الداخلية ، وعبد الله الذي كان الوسيط بينه وبين الانكليز على فلسطين وشرقي الأردن بوعود انكليزية له قبل لقاء هذا الأخير مع تشرشل في القدس عام 1921م حيث تم تطبيق الاتفاق السابق ، شريطة أن يقوم بحماية اليهود في فلسطين ، والفرنسيين في الساحل السوري ، ويمنع الهجمات عليهما ، وأبنه الثالث علي على الحجاز ، والتي تنازل عنها فيما بعد لأبن السعود ( مؤسس الدولة السعودية ، وفضل السفر الى قبرص ، وانشغلوا في الصراعات الجانبية على السلطة .
فتعرضت سوريا للاحتلال الفرنسي بعد معركة ميسلون بقيادة يوسف العظمة عام 1920 ، ومعارك جبل كرد داغ حيث وقفت الجماهير الكرد في عفرين ضد الفرنسيين في عام 1919 بقيادة المجاهد الكبير ( محو ايبو شاشو – وعلي ايبو شاشو ) وغيرهم ، وحققوا انتصارات كبيرة على الفرنسيين ، وكانوا على تنسيق مع القائد الكردي إبراهيم هنانو لتوسيع الثورة ، ولتحرير كامل سوريا ، وليس لإقامة دولة كردية التي كان وبكل سهولة يمكن إعلانها أذا ما رغب وإذا تخلوا عن العرب ، ولكنهم رفضوا ذلك وأصروا على طرد الفرنسيين من كامل سوريا ، ولم يفكروا بمنطق قومي مثلهم مثل البطل صلاح الدين الأيوبي ، وفي 1930 تصد المجاهد ( رشيد ايبو ) الذي يحمل بطاقة المجاهد رقم ( 2 ) في سوريا لدوره البطولي في التصدي للفرنسيين ، ومنع توغلهم من ناحية كرد داغ ، مع حركة المريدين بقيادة ( الشيخ إبراهيم الخليل ) فكانوا بذلك أبناء مخلصين للوطن كل الوطن ، ولم تغلبهم العنصرية الضيقة ، ومطامع وشهوات السلطة .
وفي الجزيرة كانت انتفاضة ( بياندور ) في حزيران عام 1923 م ضد الفرنسيين وكان الدور الأساسي فيها ل( حاجو أغا ) عندما وصل الفرنسيون الى الجزيرة تصدت لهم العشائر الكردية ، فكانت انتفاضة بياندور حيث قتل قائمقام الفرنسي والضابط ( روغان ) ، ثم قامت انتفاضة ( عاموده ) في أب 1937 ، ونضال جمعية ( خويبون الكردية ) .
ومن ثورات كرداغ والجزيرة مروراً بثورة إبراهيم هنانو وصالح العلي ، وثورات الجنوب بقيادة السلطان باشا الأطرش في السويداء وحوران وجولان ، وانتفاضة دمشق ، وانتهاء بانتفاضة الفوطة التي قادها الأبطال ( أحمد البارافي و محمود البرازي) الكرديين مع الأشمر والخراط ، كلها كانت تجسيداً للوحدة الوطنية الحقيقية لكل مكونات الشعب السوري ولم تكن تحت شعارات قومية ، وإنما كانت أهدافها وطنية في تحرير سوريا من الاحتلال الفرنسي .
تتوجت هذه الثورات التي شارك فيها الشعب السوري بكل أنتمائته بألأستقلال وخروج الفرنسيين ، وكانت فرحة السوريين كبيره في التخلص من الاحتلال ، وإقامة الدولة الوطنية التي تشمل كل السوريين بغض النظر عن توجهاتهم وقومياتهم ، ولكن الفرحة تحولت الى حزن ، والأمل الى يأس ، والثوار والمناضلون الى ملاحقين ولاجئين ، ومن صنعوا الاستقلال بدمائهم الى معتقلين ومتهمين باقتطاع أجزاء من سوريا .
وأعاد التاريخ ذاته وسيرته الأولى ، بسيطرة فئة على السلطة والدولة والشعب ، وإعادة أنتاج المحاكم الميدانية والعسكرية التي أستخدمها جمال باشا السفاح من جديد بحجج ذاتها ، وهي الخطر على آمن الدولة ، وأعيد إعلان الأحكام العرفية وأحكام الطوارئ بذريعة المواجهة التي لم تأتي ولن تأتي ، والأخطار الخارجية التي تهدد البلاد ، وحالة الحرب مع ( العدو ) .
لقد حولوا مناضلي الأمس الى مخربين ، وبدأت المحاكمات الاستثنائية ، واقتادوا الزعماء ورجالات الحركة الوطنية الى المعتقلات بتهم هي ذاتها التي حاكم بها جمال باشا المناضلين في 6- أيار 1916م ، وتحولت الى عيد للشهداء اليوم ، ( الانتساب الى إحدى الأحزاب السرية - محاولة الانفصال واقتطاع أجزاء من سوريا – الاتصال مع الخارج ) ، وحكم بأحكام قاسية وسريعة في الظلام دون أن يكون لهم الحق في الدفاع عن أنفسهم ، وأدخلوا أقبية السجون ، وأوصدت عليهم الأبواب ونسيوا فيها أو تناسوا ، ومرت عليهم الأيام والسنين والعقود فمات الكثيرون داخل الزنزانات ، ومن بقي منهم لم يعد يتذكر وجه أبنه وأبيه ، ولم يبقى في أجسادهم سوى ذكرى للوطن الذي صنعوه بدمائهم .
أن هذه الازدواجية التي تتبناها هذه الفئة ، والتي زرعتها بين فئات واسعة من المجتمع السوري ، أصبحت خطيرة ولا سيما إنها بدأت تنتقل الى الفئات الشعبية ، وتتحول الى ثقافة مجتمعية تجعل من هذا المجتمع معادياً لكل ما هو غير نسقها وفكرها العنصري المريض .
فسوريا تحتفل بعيد الشهداء اليوم وتقول فيهم القصائد والملاحم ، وفي نفس اللحظة تقوم بقتل الشبان الكرد في قامشلو وعفرين وكوياني وغيرها ، تقتل هنا وتحتفل هناك ، تخون هنا وتكرم هناك ، تعتقل وتسجن هنا وتؤيد وتدعم هناك ، تسمي المدارس والشوارع بأسماء شهدائها ، وتكفر من استشهدوا في سبيل الحرية في كوردستان ، فأية عنصرية وسطحية هذه ، وأي عقل جمعي هذا الذي يؤيد ويدعم هذه الأيديولوجية المريضة!
هل وصل الاستهتار بعقولنا من قبل هذه السلطة الى هذا الحد الذي لا تحترم فيها حتى القيم الإنسانية ، وأي زمناً هذا الذي يقتل أبناء الوطن بأيدي سلطاتها التي تدعي الوطنية والشرعية ، وأنها تعبر عن ضمير الأمة والشارع ، وأي ضمير هذا الذي يقبل بمثل هذا الأجرام بحق أبنائها .
أن سوريا مع حق الشعوب في تقرير مصيرها بنفسها ، ولكنها لا تستطيع أن تقبل بحق الشعب الكوردي في الوجود ، هي مع المقاومة في كل مكان وتطالب بالتفريق بينها وبين الإرهاب ، وضد المقاومة الكردية لتحرير وطنه ، سوريا مع شهداء العرب والشيشان والواق واق ، وضد شهداء الكرد حتى في أقامة تأبين لهم ، مع تحرير الأراضي العربية بكل الوسائل ، وضد الإرادة الكردية الحرة ، تطالب الهيئات الدولية والحقوقية لإطلاق سراح المعتقلين والأسرى العرب ، وهي تعتقل كل يوم الكرد ، تشجع وتنشر اللغة والثقافة العربية في بلاد (ألواق واق ) وتمنع اللغة والثقافة الكردية حتى داخل البيوت وفي الأغاني ، مع حق التعبير وتشكيل الأحزاب العربية والفارسية والتركية ، وتعارض حق التعبير وتشكيل الأحزاب الكردية ، مع صحافة حرة لصالح القضية العربية ، وضد وجود صحيفة كردية واحدة .
أن القائمة طويلة جداً ولا تنتهي من الازدواجية المقيته ، ولكنه زمن القوي ولعبة السياسة ، وحكم القدر أن يكون الكرد هم بناة الدولة التركية وهم ضحاياها ، أن يكون الكرد هم بناة الدولة السورية والعراقية والإيرانية وهم أول ضحاياهم ، أنها لعبة لم يتقنها الكرد ألا مؤخراً .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمــد حجــازي
عضو جديد
محمــد حجــازي


ذكر
عدد المساهمات : 26
نقاط : 26
تاريخ التسجيل : 03/04/2013
العمر : 29

صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي) Empty
مُساهمةموضوع: رد: صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي)   صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي) Emptyالأربعاء 3 أبريل 2013 - 16:58

صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي) Goodwayinlifecom83

_________________
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صفحات من تاريخ سوريا ضد الفرنسيين(3 ثانوي)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صفحات من تاريخ تونس ضد الاستعمار الفرنسي (3 ثانوي)
» صفحات من احتلال لبنان(3 ثانوي)
» صفحات من تاريخ جبل عامل
» صفحات من تاريخ مراكش ضد الاحتلال الفرنسي(3ثانوي)
» صفحات من الاحتلال للبلاد العربيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: أرشيف المنتدى :: أرشيف المناهج الدراسية :: الثالث الثانوى-
انتقل الى: