منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أشرف على
admin

admin
أشرف على


ذكر
عدد المساهمات : 27639
نقاط : 60776
تاريخ التسجيل : 04/09/2009
الموقع : http://elawa2l.com/vb

الأوسمة
 :
11:

سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر Empty
مُساهمةموضوع: سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر   سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر Emptyالأربعاء 22 يناير 2014 - 10:57

سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر
س1: ما الأخبار التي بلغت ملك عبس زهير بن جذيمة وهو متوجه لغزو طييء؟وماذا فعل؟
ج: بلغه أن الطائيين خدعوه وهجموا على عبس في غيابه وقتلوا من فيها وأسروا من النساء والأطفال وساقوا سرحها ولم تبق فيها بقية إلا حطام البيوت وكان لهذا النبأ وقع الصاعقة على زهير وجيشه وقد خرجوا يطلبون تحطيم طييء والانتصار عليها فإذا بالعدو يتسلل إلى ديارهم ويحرز انتصارا يبقى ذكره أبدا الدهر ويلحق بعبس عار لا يمحى ، فأسرع عائدا يعترض الطريق لعله يلقى فيها جيش طييء فينتصف منه أو يلحق بمن هلك من قومه.
س2: هل قابل الملك زهير فرسان طييء وهم عائدون ؟ وماذا ظن؟
(ج) لم يلق في الطريق جيشا من طييء فعجب وحسب أنه قد خادعوه تلك المرة أيضا فأتبعوا طريقا أخرى .
س3: كيف وجد الملك الحلة ؟
(ج) وجدها في عيد صاخب ورأى قومه يستقبلونه بالتهنئة والبشرى وكان شداد في صدرهم وإلى يمينه عنترة حيث قال شداد لزهير لئن كانت لنا بقية الفضل فيها لعنترة بن شداد فكان هذا اعترافا صريحا من شداد سمعته عبس لأول مرة على الملأ .
س4:كيف استقبلت عبس ملكها العائد ؟ وماذا قال له شداد؟
(ج) استقبلته بالتهنئة والبشرى ،وكان شداد في مقدمتهم فقال له : إن الفضل في بقائنا يرجع إلى عنترة بن شداد،
فكان هذا اعترافا صريحا من شداد ببنوة عنترة سمعته عبس على الملأ لأول مرة.
س5: وضح كيف عبرت عبس عن إعجابها بعنترة ؟
(ج) أقبل السادة إليه يصافحونه ويعترفون بفضله، وأقيمت الأعياد وكان فيها واسطة العقد في الولائم والأسمار ، وعبر العبسيون عن شكرهم لعنترة بكل وسيلة وأصبح عنترة على كل لسان ، وأخذت الفتيات تتغنى بشعر عنترة
س6: ما موقف مالك وعمرو وعمارة وعبلة ؟ وبم همس الناس في مجالسهم ؟
(ج) لم يستطع مالك وابنة عمرو أن يمنعا عنترة من الحديث إلى عبلة ، ولم يستطع عمارة أن يظهر غضبا إذا رأى عبلة تجلس بجانب ابن عمها أو تسايره ، حتى همس الناس في مجالسهم يقولون أما أن عمارة يترك الفتاة لمن أحبها وهتف باسمها في شعره وهو أولى الناس بها ، ولولا عنترة لكانت عبلة سبية في طييء ولما استطاع عمارة أو غيره أن ينقذها .
س7: بم حدث عنترة عبلة حين كان يودعها إلى بيتها ؟
(ج) كان أحيانا يصف لها مغازيه أو يصف لها شيبوب وخبثه ونوادره ، فتضحك عبلة ، وأحيانا يحدثها عن وحدته وهمومه وما عناه في الصحراء المظلمة حين ابتعد عن قومه من أجلها ثم اخذ ينشدها من شعره حتى جاء الحديث عن عمارة بن زياد.
س8 : عم سأل عنترة عبلة ؟ وماذا قالت له ؟
(ج) سألها عما يقوله الناس عنها وعن عمارة وخطبتهما ، فكانت عبلة تتهرب من الإجابة وتراوغه وأخبرته أن الناس يتحدثون في صحوهم ونومهم إذا أكلوا أو شربوا أو أسكرتهم الخمر،ولقد سمعتك تقول إنك لا تبالي بحديث الناس.
س9: ما الكلمة التي أراد عنترة سماعها من عبلة ؟ وبم أجابته؟
(ج) كان يريد أن يسمع كلمة تدل على حبها له ، ولكنها كانت تراوغه ، وطلبت منه أن يقول هو هذه الكلمة ثم ترددها له ، فقال لها أنه يريد أن يعرف ما في قلبها ، فقالت له أنه يزعم أن يكون له شيطانا يلهمه ، فقال إن هذا الشيطان
يكشف ما في قلبي أنا ولا يستطيع أن يكشف ما في قلبك .
س10: ما الذي رفضه عنترة من عبلة ؟
(ج) رفض منها أن تعجب بشعره فقط وأنها لا تبادله المشاعر ، حيث قالت له إنك ابن عمي فقال لها إنها كلمة
جوفاء لا معنى لها .
س11: كيف حاول عنترة أن يجعل عبلة تصرح له عما بدا بداخلها ؟
(ج) قال لها أنها لا تعرف الكلمة التي يريدها منها لأنها لا تشعر بها وطلب منها تصرح بحقيقة شعورها نحوه وأن تقول له أنها تعجب بشعرة ولا ترحم ذله أمامها وتفرع بقصصه وأحاديثه وتنظر إليه نظرة السيدة إلى عبيدها ، وانه يعرف أنه أسود اللون مخيف الهيئة أما عمارة فهو أجمل الفتيان .
س12: علام عاتب عنترة عبلة ؟
(ج) عاتبها على تجاهلها له وتجاهل ما يتحدث به الناس في نواديهم وبيوتهم ، وأنها رضيت بخطبة عمارة لها، وأن أبوها جهز وليمة له كأنه ملك وكانت تحت الإماء على المبالغة في إكرامه وكانت تخدمه ، ولكنها تخفي كل شيء في أعماقها .
س13: لم سارت عبلة غاضبة ؟ وما موقف عنترة منها ؟
(ج) لأنه قال لها الويل لك والويل لعمارة ، فلما غضبت وسارت، طلب منها أن تغفر له خطئه وأن الذي دفعه إلى ذلك هو شقاؤه وحيرته .
س14: بم ردت عبلة عندما سألها عنترة عن موقفها من خطبة عمارة .
(ج) قالت له : " ما أنا إلا فتاة في بيت أبيها " وهذا يدل على أن الفتاة كانت تزوج من يختاره أبوها .
س15: متى عرّضت عبلة بزبيبة أم عنترة ؟
(ج) عندما قال لها إذاً تذهبين إلى بيت عمارة إذا رضي أبوك وتكوني زوجة له ، تذهبين إلى بيته كما تذهب الأمة إلى سيدها ، فقالت له "إنما الأمة غيري" وصاح عنترة نعم إنها زبيبة أمي .
س16: كيف اشتد عنترة على عبلة في حديثه ؟ وبم هددها ؟
(ج) قال لها إنني ابن زبيبة الأمة ولن يذهب عني هذا العار ، فاعلمي أن عمارة لن يقترب منك فأنتي لي وأنا الذي أحبك ولن أحيا بدونك ، لقد اشتريت نفسي بسيفي من أجلك وسوف أبعث إليك ليلة زفافك برأس عمارة ليكون هدية زواجك ، وحتى تتحدث العرب بهديتي . فغضبت عبلة واتجهت إلى بيت أبيها ، فمد عنترة يده يعترضها كأنه يستغفرها ولكنها مضت إلى خيمتها باكية ،واتجه عنترة إلى الصحراء لا يدري أين يذهب .

س1: فكان اعترافا صريحا ببنوة عنترة ، سمعته عبس من شداد لأول مرة، وكانت صيحة الهتاف عند
ذلك من شباب القبيلة تنم عما يضمرون لعنترة من الإعجاب ،،
أ- تخير الصحيح :
1- مرادف "صريحا " : (واضحا- معلنا- مسموعا)
2- مضاد "الإعجاب" :( التحقير- الازدراء- الكراهية )
3- معنى " ضجة" :(جلبة – سرعة – صوت )
4- مضاد "يضمرون" :( يحبون- يكرهون – يظهرون )
ب – ما الدافع إلى اعتراف شداد بعنترة ؟ وكيف عبرت القبيلة عن تقديرها لعنترة؟
ج- ما الأنباء التي سمعها الملك زهير وهو في طريقة إلى بلاد طييء؟وما موقفة منها؟
د- بهمس الناس في مجا لسهم ؟وما موقف مالك وابنه عمارة من عنترة وعبلة ؟
س2: أنت تتجاهليين ما تعرفين يا عبلة . تتجاهليين ما يتحدث به الناس جميعا فى نواديهم وفى بيوتهم.ألم يخطبك عمارة ، وأنت به راضية؟ألم يولم له أبوك وليمة كأنه ملك.
ا-هات مرادف(نواديهم)ومضاد ( راضية ) وجمع (وليمة – أبوك)
ب-0ماموقف عنترة وعبلة من أحاديث الناس ؟
ج- ماذا كان عنترة يريد من عبلة ؟ وما موقفها من طلبة؟
د-كيف قسا عنترة على عبلة في حديثه ؟ وما أثر ذلك فيها ؟
هـ- متى عرضت عبلة بأم عنترة ؟ وبم روى عنترة عليها؟
و-"ألم يخطبك عمارة،، ما نوع هذا الإنشاء ؟ وما الهدف منه؟
ز- ما الجوانب الخفية في علاقة عبلة بعمارة كما ذكرها عنترة؟
ح- وضح موقف عبلة من خطبة عمارة لها ؟

س1: ما دوافع كل من مالك وعمرو وعبلة إلى الرحيل من قبيلة عبس؟
(ج):
أ- أسباب رحيل مالك .
1- لأن الحياة في قومه ضاقت به منذ أن جهر عنترة بحبه لعبلة، وعزمه على عداوة من يطلب الزواج منها.
2- ضاق من ترديد الناس أشعار عنترة في ابنته ، ولم يستطع قتلهم كل يوم وهم لا يفعلون إلا ما يفعله العرب جميعا.
3- كان يحس في نفسه العار أن يزوج ابنته إلى عنترة ابن زبيبة فيمزج دماءه بدماء العبيد .
4- خاف على ابنه عمرو الذي يثير كل يوم قتالا كلما سمع الناس يرددون أشعار عنترة في أخته .
ب- أسباب رحيل عمرو .
1- لأنه كان أشد كبرا، وكان يفضل صديقه عمارة بن زياد الوهاب بن الأحرار.
2- كانت عزته تثور عندما يسمع الناس يرددون أشعار عنترة في أخته فيسبهم ويهم بقتالهم.
ج- أسباب رحيل عبلة .
1- ضاقت من الإقامة في عبس لأنها وجدت نفسها محور الأحاديث في مجتمعات القوم وهدف الحسد من صاحبتها ولا يخلو يوم من قتال من أجلها .
2- كان ألمها يزداد كلما تذكرة قسوة عنترة وعنفه في تلك الليلة حين هدرها بحديثه وأغلظ في حديثه إليها ، وقال أنها تذهب إلى عمارة كالأمة.
س:2 كيف تغيرت أحول عبلة ؟ وما أسباب ذلك ؟
(ج) انطوت على نفسها كئيبة لا تزور صاحباتها ، وكلما جاءت صاحباتها لم يجدنها مرحة مستبشرة بل معتكفة ساكنة في فراشها دائمة البكاء حتى تغير لونها وذبلت نضرتها وامتلأ صدرها حزنا وهما ، لأنها وجدت نفسها قطب الأحاديث وهدف الحسد من صاحباتها ، وسببا في القتال الذي يدور بين طوائف القبيلة بعضهم هتف بعمارة وبعضهم ينحاز إلى عنترة ، وهم يتنازعون كل يوم حول أثرياء.
س3: إلى أين رحل مالك وأسرته ؟ وماذا أعلن في قومه قبل رحيله ؟
(ج) رحل إلى أصهاره في قبيلة شيبان ، وأعلن قبل رحيله أنه لن يزوج لعمارة ولا لغير عمارة .
س4: تغيرت أحوال عنترة بعد رحيل عبلة . وضح ذلك .
(ج) برزت وجنتاه ، وغارة عينيه ، وأصفر لونه وصارت عيناه تبرقان ، فكان يأتي ليزور طلل دار عبلة ، وينشد عنده الشعر ويتأمل أماكن الذكريات حيث كانت تقبل عليه باسمه وحين كان يصف لها مغازيه.
س6: ما الموقف الذي تذكره عنترة وهو عند طلل دار عبلة ؟
(ج) تذكر حين سمع بمرض عبلة فذهب لزيارتها ، فلم يأذن له أبوها ، فأرسل إليها أمه ، فلم تجد أمه من عبلة إلا البكاء وكلمات الضيق والغضب والحزن .
س7: بم أحس عنترة في نفسه عندما نظر إلى أنحاء الوادي ؟
(ج) أحس في نفسه دفعة إلى أن يمضي إلى ديار الحي فيهدمها على من فيها ويطعنهم بسيفه حتى لا يبقى منهم أحدا ، فليس لهذه الديار قيمة بعد أن تركتها عبلة .
س8: يختلف موقف عنترة عن موقف شيبوب من الحياة. وضح ذلك .
(ج)كان عنترة حائرا مضطربا ممزق النفس يريد أن يسير ليله ونهاره ولا يستقر ، لا يرى للمال قيمة بعد أن فقد عبلة يرى أن الأرض لو ملئت له خيلا وإبلا وفاضت له عيونا وتحول حصاها إلى لؤلؤ وياقوت لن يصنع بها شيئا بعد أن فقد عبلة فهي عنده أغلى من كل شيء أما شيبوب فكان يحب الحياة طعامها وشرابها ، لا يبالي بنظرة الناس إليه ويشعر أنه يملك الأرض بما فيها .
س9: " ويل للإبل ومن يملكونها " ما دافع عنترة إلى هذا القول ؟
(ج) لأنه يرى من يملكونها سببا في ضياع عبلة منه ، لان من يملكونها يقدمونها مهرا لعبلة، فمسحل بن طراق الكندي يملك منها الألوف ويقدمها مهرا لمالك يريد عبلة ، وكذلك يفعل قيس بن مسعود يريدها لابنه بسطام ، وكذلك يفعل عمارة بن زياد .
س10: بم نصح شيبوب عنترة؟ وما موقف عنترة من نصيحة شيبوب؟
(ج) نصحه أن يذهب إلى بني شيبان وينتزع عبلة من بينهم ويخرج بها إلى البرية كما يخرج الأسد بفريسته ،ولكن عنترة قال له بل أذهب إلى عبلة لأبكي بين يديها وأصف لها ما في قلبي لعلها ترضى عني فأنا لا أطمع إلا في رضاها
س11: علل :- تمنى عنترة أن يكون طائرا وأن يكون صاعقة .
(ج) تمنى أن يكون طائرا ليذهب حيث يحب ويحلق فوق الأرض وينظر إلى عبلة من السماء كل يوم ، وتمنى أن يكون صاعقة حتى يقذف بالموت على الأرض وينظر إلى عبلة من السماء كل يوم ، وتمنى أن يكون صاعقة حتى يقذف بالموت على الأرض فلا يبقى فيها أحد إلا عبلة لأن الناس مازالوا ينظرون إليه كعبد .
س12: ما رأي شيبوب في معاناة عنترة ؟
(ج) كان شيبوب أن عنترة يحس الذلة لأنه يحتاج إلى متكبرين من قومه وأن حبه لعبلة قيد حول رقبته يذله الرق والعبودية ، وكان يتعجب من عنترة إذ يقوى على سفك الدماء في الحرب وقتل الفرسان ، ولا يقوى على قيد تقيده به امرأة.
س13: لشيبوب رأي في العبودية وموقف من قومه من عبس . وضح ذلك .
(ج) كان شيبوب يرى أن العبد هو من يستمد من الناس حريته ، أما قومه فحينما ينظر إليهم لا يجد فيهم إلا أمه وعنترة وإخوته أما سائر الأحياء فهو يكرههم ويخدعهم ويخونهم ويود أن يفتك بهم جميعا ، فهو يسرق ويكذب دون سبب ، يفرح إذا وقعوا في ورطة وينشرح صدره إذا وجدهم في غيظ ، وهو لا يخشى الموت ولكنه يبخل به عليهم ، ولولا وجود عنترة بينهم لطعن ظهورهم في المعارك .
س14: ماذا قرر عنترة في نهاية حديثه إلى شيبوب ؟
(ج) قرر أن يذهب إلى عبلة لينظر إلى وجهها لعله يجد الدمع قد جف من وجهها ، وأن يتملق كبرياء مالك ، ويهديء من غرور ابنه عمر ، أن يبكي حينا ويقتحم النيران حينا ، وأن يخدم بني شيبان ويرعى غنمهم وإبلهم ليرضوا ببقائه قريبا من عبلة .
س15: ما رأي شيبوب فيما سيفعله عنترة ؟
(ج) أقسم له برب الكعبة أنه أحمق ، وإنهم لا يريدون إلا بعده ، ولو وجدوا فرصة لألقوا به إلى المهالك حتى لا يروا وجهه
س16: لشيبوب فلسفة في الحياة تختلف عن فلسفة عنترة ؟
(ج) إن شيبوب يفضل كأس الخمر على ما سواها فهي عنده خير من عبلة وقومها ، وهو يعرف كيف يحيى وكيف ينعم بطعامه وشرابه ،أما عنترة فكان يحرص على الخيال الذي يصوره له وهمه ،إن عنترة يحب عبلة ليجد لحياته شيئا يتلهى بها ، يجد لذته فيما يأمل وما يرجوا وما يسعى إليه من آمال ، أما شيبوب فيجد لذته فيما يذوق بلسانه وما يلمسه بيده وما يرتكبه في يومه ، إن عنترة يسعى ويتألم في سبيل وهم باطل ، أما شيبوب ينعم بما يحسه حقيقة في يده.

س1: خلا وادي الجواء من منازل مالك بن قراد منذ نزح بأهله إلى أرض شيبان ،وقد ضاقت به الحياة منذ جهر
عنترة بما ينطوي عليه قلبه من حب عبلة.
أ- هات مرادف"خلا " ومضاد "نزح" وجمع"حياة".
ب- وراء رحيل كل من مالك وعمرو وعبلة إلى قبيلة شيبان أسباب .اذكرها .
ج- ماذا أعلن مالك في قومه قبل رحيله؟
د- ما موقف عنترة من رحيل عبلة؟
س2: "لو كنت أنا عنترة لقصدت إلى بنى شيبان فنزعت عبلة من بين ظهرانيهم وخرجت بها إلى البرية كما
يخرج الأسد بفريسته"
أ- هات مرادف" ظهرانيهم"، ومضاد " نزعت" ،وجمع "البرية- فريسة".
ب- من قائل هذه العبارة؟ وبم رد عليه عنترة؟
ج- في العبارة جمال وضحه.
د- تمنى عنترة أن يكون طيرا مرة وصاعقة مرة أخرى فلماذا؟
ه- وضح موقف شيبوب من قبيلة عبس ثم بين فيم كان يجد لذته؟
و- ماذا قرر عنترة بعد حديثه إلى شيبوب ؟ وما موقف شيبوب من قراره؟
ز- ويل للإبل ومالكيها . ما دافع عنترة لهذا القول ؟

س1: كيف عاش مالك في قبيلة بنى شيبان ؟
(ج)-كان مقامه في شيبان كريما ، فقد نزل جارا عند سيد القبيلة"قيس بن مسعود" فوجد فى جواره العزة والقوة والمروءة ولكنه لم يكن سعيدا ولم يكن راضيا.
س2: علل :
أ- لم يكن مالك راضيا بحياته في بني شيبان .
(ج) لأنه لم ينس أنه رجل من عبس ضاق به المقام في قومه فهاجر بأهله مضطرا ، ونزل ضيفا على أصهاره ، وكأنه غريب فيهم لأنه بعيد عن قومه ووطنه .
ب- شعر مالك بما يشبه الندم .
(ج) لأنه ترك وطنه من أجل مشكلة عارضة ، وكان الأجدر به أن يصبر عليها وأن يفسح لها صدره ولا يطيع كبريائه وكبرياء ابنه عمرو .
س3: ما مظاهر حنين مالك إلى عبس ؟ وبم حدثته نفسه ؟
(ج) كان في شيبان يتنسم الأخبار عن عبس ، فإذا أتت قافلة من الحجاز إلى العراق خرج إليها وسأل أهلها في لهفة عن إخوته وأبنائهم وأصحابه الذين شاركوه في السراء والضراء ، وقد حدثته نفسه بأن يعود إلى عبس ،فصرح برأيه إلى ابنه ولكن عمرا كان صارما فلم يتزعزع عن رأيه الأول ألا يعود إلى عبس حتى تحل العقدة التي بينه وبين عنترة
س4: كان عمرو يكره عنترة وضح ذلك مبينا موقفه من بسطام بن قيس .
(ج) كان عمرو لا يطيق اسم عنترة ، أنه كان شديد الكراهية له ، فإذا ذكر أحد أمامه اسم عنترة اندفع إليه لائما غاضبا ، وكان لا يزال يسميه العبد بن زبيبة ، أما بسطام بن قيس فقد توطدت العلاقة بينه وبين عمرو ، وصارت بينهما صداقة وثيقة .
س5: ماذا طلب بسطام من عمرو ؟ وما موقف عمرو من طلبه ؟
(ج) طلب منه أن يتزوج أخته عبلة ، فرحب عمرو بذلك لقوة الصداقة بينهما ، ووعده أن يكون رسوله إلى أبيه مالك ، وأن يبذل جهده ليرغم أباه وأخته على الموافقة .
س6: لماذا رفض مالك أن يزوج بسطام لعبلة ؟
(ج) لأنهم ضيوف عند أصهارهم ، وينبغي أن يأتي الخاطب إلى ديارهم في عبس ، كما خاف أن يقول الناس أن قيس بن مسعود أخذ عبلة من أبيها ، ويقول العرب أن قيسا طلب عبلة لأبنه بسطام فلم يستطع أبوها أن يمنعها .
س7 : صف حال عبلة في قبيلة شيبان ؟ مبينا رأي عمرو أخيها في ذلك .
(ج) كانت عبلة تبكي صباحا ومساء ولا تزوق للحياة طعما ، وكان عمرو يرى أنها فتاة حمقاء لأنها تشتاق إلى صاحباتها في عبس وحمقاء وسخيفة لأنها لا ترضى ببسطام بن قيس زوجا لها .
س8: كيف عبرت عبلة عن رفضها لبسطام ؟
(ج) عندما ذكرته أمها لها في ثنايا حديثها ، أعرضت عبلة عنها ، وبكت وقامت إلى مخدعها واعتكفت به .
س9: ماذا قرر مالك بالنسبة لزواج عبلة ؟ وما موقف عمرو من قراره ؟
(ج) قرر أن يجعل أمرها لنفسها ، وأن يكون لها الحرية في اختيار زوجها فقال له عمرو فإن كانت لا تريد إلا عنترة ، فرد مالك قائلا :أزوجه لها ولكنه وضع وجهه بين كفيه كأنه يواري وجهه من العار ، فغضب عمرو قائلا : لن نمزج دماءنا بدم العبيد ونحمل العار إلى الأبد ثم اندفع إلى الخارج .
س10 : من الشبح الذي تحرك في الظلام ؟ وماذا فعل ؟ وبم أخبر عبلة ؟
(ج) هو شيبوب تسلل إلى خيمة مالك وسمع ما دار بينه وبين عمرو ، ثم تسلل إلى خيمة عبلة ، أخبرها بما سمع من أخيها وأبيها ، وأخبرها أن عنترة قريب من مكانها وقد جاء ليعتذر لها ويطلب عفوها وأنه يذكرها ليله ونهاره ولا يذوق الطعام من أجلها .

س11: ماذا قالت عبلة لشيبوب ؟
(ج) قالت له : أما كفى عنترة طردي وتشريدي وغربتي وتعذيبي ، هل عاد ليعيد على أذني تأنيبه وتعنيفه ؟ أنه سيني ولم يعد يقول الشعر إلا في شكوى زمانه وفي ذم قومي ، وطلبت من شيبوب أن يعود من حيث أتى فان القوم هنا أعداؤه وكلهم يتمنوا له الهلاك ، فقال شيبوب : لن أستطيع رده عنك وعن رؤيتك .
س12:كيف علم عمرو بوجود شيبوب في خيمة عبلة ؟ وما موقف شيبوب؟
(ج) عندما كان شيبوب يتحدث إلى عبلة في خيمتها ، سمع صوت أقدام مقبلة ، فطلبت عبلة منه أن يسرع بالخروج فأسرع خارجا ولكنه تعثر ووقع فلمحه عمرو أثناء خروجه ، فسأل عبلة عمن كان معها ، فقالت: إنه واحد من بني شيبان ، وكان عمرو غاضبا فأحس شيبوب أنه أخطأ حين ترك عبلة لغضب أخيها ، فزحف راجعا حتى وصل الخيمة ووقف أمامه.
س13: ما مضمون الحوار الذي دار بين شيبوب وعمرو ؟
(ج) قال شيبوب لعمرو: لعلك تعرفني فأصرف غضبك إلى أنا فقد جئت وتجسست عليك وأنت تشتم أخي وتتمنى له الهلاك ودخلت خيمة عبلة خفية لأحدثها ، فقال عمرو : أما وجدت في صحبة أخيك خيرا فجئت لتعكر مقامنا في شيبان، فقال شيبوب: أنت الذي سعيت إلى الغربة هربا من شرف المقام في قومك وهربا من أن يكون صهرك عنترة الذي يفخر به العرب ، فغضب عمرو قائلا: أيها العبد لو كنت حرا لأعطيتك سيفا وبارزتك وعاقبتك على جرأتك ، ثم طلب من عبلة أن تأتي بحبل ليقيده ، فسخر شيبوب منه قائلا : لست فارغا لك يا بن الأحرار ، ولا أجد أن يطول انتظار عنترة ثم خرج يجري .
س14: ما شعور مالك تجاه عنترة ؟
(ج) كان يكرهه كرها شديدا ، ولو استطاع أن يلقي به إلى المهالك لفعل ، وقد حاول أن يبعده عن عبلة بالمكر والخديعة والمؤامرة حتى شاع كرهه له وعجزه عنه ، ولكنه علم أن حب عنترة لعبلة قوي ، ولن يستطيع أحد أن يغلق فم عنترة عن النطق بعبلة وإنشاده الشعر فيها .
س15: علل: رفض مالك أن يذهب بسطام لقتال عنترة.
(ج) لأنه رأى في ذلك مذله ، وأن العرب سيقولون :إن مالك وعمرو عجزا عن عنترة ، فباعا عبلة إلى بسطام لكي ينتقم لهم من عنترة .
س16: ما الطريقة التي فكر فيها عمرو للتخلص من عنترة ؟
(ج) كان يريد أن يزوج بسطام من عبلة ؟ على أن يكون مهرها أن يأتي بسطام برأس عنترة على رمحه ؟ فأخذ يحرض بسطام على قتال عنترة .

س1: " كان مقام مالك وأهله في شيبان كريما إذ نزل جارا عند سيد القوم قيس بن مسعود فلم يجد فى جواره إلا المنعة والعزة والمروءة الكاملة ولكنه مع ذلك لم يكن سعيدا ولا راضيا "
أ‌- تخير الصواب:
1- معنى "المنعة" : [القوة- الحماية – الرحمة ]
2- مضاد" مقام" : [منزلة – حقارة – رحيل]
ب-لماذا لم يكن مالك سعيدا؟ وبم كانت تحدثه فسه؟
ج- ماذا تعرف عن بسام بن قيس؟ وماذا طلب من عمرو؟ وما موقف عمرو من
طلبه؟
د- عل لما يأتي:
1- رفض مالك أن يزوج ابنته إلى بسطام 2- رفض عمرو زواج أخته بعنترة.
ه- أعرب ما تحته خط.
س2:" أيها العبد لتجدن هنا عقوبتك ولو كنت من أنداد الأحرار لأعطيتك سيفا وبرزت لك فى البراح لأعاقبك على رأتك ولكن انتظر.
أ‌- هات معنى" أنداد "ثم مفردها ؟ وبين الغرض البلاغي من النداء في " أيها العبد"؟
ب‌- من المتحدث؟ ومن المتحدث إليه ؟ وما المناسبة؟
ج-لم ذهب شيبوب إلى خباء عبلة ؟ وماذا قالت له؟
د- لخص الحوار الذي بين شيبوب وعمرو مبينا علام انتهى .
هـ- زن " لتجدن" واكشف في القاموس المحيط عن"كنت".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://elawa2l.com/vb
 
سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى العاشر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سؤال وإجابة لقصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الحادى عشر إلى السادس عشر
» سؤال وإجابة لقصة عنترة الفصل الدراسى الثانى
» ملخص أحداث الفصل العاشر مع أهم الأسئلة على الفصل لقصة عنترة للصف الأول الثانوى
» قصة عنترة من الفصل الثامن إلى الفصل العاشر
» مفردات ومعانى قصة أبو الفوارس عنترة من الفصل الثامن إلى السادس عشر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: أرشيف المنتدى :: أرشيف المناهج الدراسية :: الأول الثانوى-
انتقل الى: