منتدى شنواى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمجلة شنواىأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد جوهرى2009
عضو ذهبى
عضو ذهبى
avatar


عدد المساهمات : 294
نقاط : 904
تاريخ التسجيل : 17/12/2009

النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته Empty
مُساهمةموضوع: النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته   النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته Emptyالأحد 27 ديسمبر 2009 - 18:59

النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته

أفرده بالتصنيف خلائق من المتقدمين والمتأخرين منهم أبو عمروالداني وألف في توجيه ما خالف قواعد الخط منه أبو العباس المراكشي كتابًا سماه عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل بين فيه أن هذه الأحرف إنما اختلف حالها في الخط بحسب اختلاف أحوال معاني كلماتها وسأشير هنا إلى مقاصد ذلك إن شاء الله تعالى‏.‏

أخرج ابن أشتة في كتاب المصاحف بسنده عن طعب الأحبار قال‏:‏ أول من وضع الكتاب العربي والسرياني والكتب كلها آدم عليه السلام قبل موته بثلاثمائة كتبها في الطين ثم طبخه فلما أصاب الأرض الغرق أصاب كل قوم كتابهم فكتبوه فكان إسماعيل بن إبراهيم أصاب كتاب العرب‏.‏

ثم أخرج من طريق عكرمة عن ابن عباس قال أول من وضع الكتاب العربي إسماعيل وضع الكتاب على لفظه ومنطقه ثم جعله كتابًا واحدًا مثل الموصول حتى فرق بينه ولده‏:‏ يعني أنه وصل فيه جميع الكلمات ليس بين الحروف فرق هكذا بسم الله الرحمن الرحيم ثم فرقه من بنيه هميسع وقيذر‏.‏

ثم أخرج من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس قال‏:‏ أول كتاب أنزله الله من السماء أبوجاد‏.‏

وقال ابن فارس‏:‏ الذي نقوله أن الخط توقيفي لقوله تعالى علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم وقال ن والقلم وما يسطرون وإن هذه الحروف داخلة في الأسماء التي علم الله آدم وقد ورد أمر أبي جاد ومبتدأ الكتابة أخبار كثيرة ليس هذا محلها وقد بسطتها في تأليف مفرد‏.‏

فصل القاعدة العربية أن اللفظ يكتب بحروف هجائية مع مراعاة الابتداء به والوقف عليه وقد مهد النحاة أصولًا وقواعد وقد خالفها في بعض الحروف خط المصحف الإمام‏.‏

وقال أشهب‏:‏ سئل مالك‏:‏ هل يكتب المصحف على ما أحدثه الناس من الهجاء فقال‏:‏ لا إلا على الكتبة الأولى‏.‏

رواه الداني في المقنع ثم قال‏:‏ ولا مخالف له من علماء الأمة‏.‏

وقال في موضع آخر‏:‏ سئل مالك عن الحروف في القرآن مثل الواووالألف أترى أن يغير في المصحف إذا وجد فيه كذلك قال‏:‏ لا‏.‏

قال أبو عمرو‏:‏ يعني الواووالألف المزيدتين في الرسم المع48تين في اللفظ نحو أولوا وقال الإمام أحمد‏:‏ يحرم مخالفة خط مصحف عثمان في واوأوياء أوألف أوغير ذلك‏.‏

وقال البيهقي في شعب الإيمان‏:‏ من يكتب مصحفًا فينبغي أن يحافظ على الهجاء الذي كتبوا به تلك المصاحف ولا يخالفهم فيه ولا يغير مما كتبوه شيئًا فإنهم كانوا أكثر علمًا وأصدق قلبًا ولسانًا وأعظم أمانة منا فلا ينبغي أن نظن بأنفسنا استدراكًا عليهم‏.‏

قلت‏:‏ وينحصر أمر الرسم في ستة قواعد‏:‏ الحذف والزيادة والهمز والبدل والوصل والفصل وما القاعدة الأولى‏:‏ في الحذف تحذف الألف من ياء النداء نحو‏:‏ يا أيها الناس ويا آدم يا رب يا عبادي‏.‏

وهاء التنبيه نحو‏:‏ هؤلاء ها أنتم‏.‏

ونا مع ضمير نحوأنجيناكم آتيناه ومن ذلك وأولئك ولكن وتبارك‏.‏

وفروع الأربعة‏:‏ والله وإله كيف وقع والرحمن وسبحان كيف وقع إلا قل سبحان ربي‏.‏

وبعد لام نحو‏:‏ خلائف خلاف رسول الله سلام غلام إيلاف يلاقوا‏.‏

وبين لامين نحو‏:‏ الكلالة الضلالة خلال الديار للذي ببكة‏.‏

ومن كل علم زائد على ثلاثة‏:‏ كإبراهيم وصالح وميكال إلا جالوت وهامان ويأجوج ومأجوج وداود لحذف واوه وإسرائيل لحذف يائه‏.‏

واختلف في هاروت وماروت وقارون ومن كل مثنى اسم أوفعل إن لم يتطرف نحو‏:‏ رجلان يعلمان أضلانا إن هذان إلا بما قدمت يداك‏.‏

ومن كل جمع تصحيح لمذكر أومؤنث نحو‏:‏ اللاعنون ملاقوا ربهم إلا طاغون في الذاريات والطور وكرامًا كاتبين وإلا روضات في شورى وآيات للسائلين ومكر في آياتنا وأياتنا بينات في يونس وإلا إن تلاها همزة نحو‏:‏ الصائمين والصائمات أوتشديد نحو‏:‏ الضالين والصافات فإن كان في الكلمة ألف ثانية حذفت أيضًا إلا سبع سموات من فضلت‏.‏

ومن كل جمع على مفاعل أوشبهة نحو‏:‏ المساجد ومساكن واليتامى والنصارى والمساكين والخبائث والملائكة والثانية من خطايا كيف وقع ومن كل عدد كثلات وثلاث وساحر إلا في آخر الذاريات فإن ثنى فألفاه والقيامة وشيطان وسلطان وتعالى واللاتي واللائي وخلاق وعالم وبقادر والأصحاب والأنهار والكتابة‏.‏

ومنكر الثلاثة إلا أربعة مواضع‏:‏ لكل أجل كتاب كتاب معلوم كتاب ربك في الكهف وكتاب مبين في النمل‏.‏

ومن البسملة بسم الله مجراها ومن أول الأمر من سأل‏.‏

ومن كل ما اجتمع فيه ألفان أوثلاثة نحو‏:‏ آدم آخر أأشفقتم أأنذرتم غثاء‏.‏ومن وراء كيف وقع إلا ما رأى ولقد رأى في النجم وإلا ناي والآن إلا فمن يستمع الآن والألفان من الأيكة إلا في الحجر وق‏.‏

وتحذف الياء من منقوص منون رفعًا وجرًا نحو‏:‏ باغ ولا عاد‏.‏

والمضاف لها إذا نودي إلا يا عبادي الذين أسرفوا يا عبادي الذين آمنوا في العنكبوت أولم يناد ألا قل لعبادي أسر لعبادي في طه وحم فادخلي في عبادي وادخلي جنتي‏.‏

ومع مثلها نحو‏:‏ وليي والحواريين‏.‏

ومتكئين‏.‏

إلا عليين ويهيئ وهيء ومكر السيء وسيئة والسيئة أفعيينا ويحييمع ضمير لا مفردًا‏.‏

وحيث رقع أطيعون اتقون خافون ارهبون فارسلون واعبدون إلا في يس واخشون إلا في البقر وكيدون‏.‏

إلا فكيدوني جميعًا واتبعون إلا في أل عمران وطه ولا تنظرون ولا تستعجلون ولا تكفرون ولا تقربون ولا تحزون ولا تفضحون ويهدين وسيهدين وكذبون يقتلون إن يكذبون ووعيدي والجوار وبالوادي والمهتدي إلا في الأعراف‏.‏

وتحذف الواومع أخرى نحو‏:‏ لا يستوون فأووا وإذا المؤودة يؤوسًا‏.‏

وتحذف اللام مدغمة في مثلها نحو‏:‏ الليل والذي إلا الله واللهم واللعنة وفروعه واللهو واللغو واللؤلؤ واللات واللمم واللهب واللطيف واللومة‏.‏

فرع في الحذف لم يدخل تحت القاعدة حذف الألف من مالك الملك ذرية ضعافًا مراغمًا خادعهم أكالون للسحت بالغ ليجادلوكم وباطل ما كانوا في الأعراف وهود الميعاد في الأنفال ترابًا في الرعد والنمل وعم جذاذًا يسارعون آية المؤمنين آية الساحر آية الثقلان أم موسى فارغًا وهل يجازى من هوكاذب للقاسية في الزمر إثارة عاهد عليه الله ولا كذابًا‏.‏

وحذف الياء من إبراهيم في البقرة والداع إذا دعان ومن اتبعن وسوف يؤت الله وقد هدان ننج المؤمنين فلا تسئلن ما يوم يأت لا تكلم حتى تؤتون موثقًا تفندون المتعال متاب مآب عقاب في الرعد وغافر وفيها عذاب أشركتمون من قبل وتقبل دعاء لئن أخرتن إن يهدين إن ترن إن يؤتين إن تعلمن نبغ الخمسة في الكهف إن لا تتبعن في طه والباد وإن الله لهاد أن يحضرون رب ارجعون ولا تثلمون يسقين يشفين يحيين واد النمل أتمدونن فما آتان تشهدون بهاء العمى كالجواب إن يردن الرحمن لا ينقذون واسمعون لتردين صال الجحيم التلاق التناد ترجمون فاعتزلون يناد المنادى ليعبدون يطمعون تغن الداع مرتين في القمر يسر أكرمن ولي الدين وحذفت الواومن‏:‏ ويدع الإنسان ويمح الله في شوري يوم يدع الداعي سندع الزبانية‏.‏قال المراكشي‏:‏ والسر في حذفها من هذه الأربعة التنبيه على سرعة وقوع الفعل وسهولته على الفاعل وشدة قبول المنفعل المتأثر به في الوجود وأما ويدع الإنسان فيدل على أنه سهل عليه ويسارع فيه كما يسارع في الخير بل إثبات الشر إليه من جهة ذاته أقرب إليه من الخير‏.‏

وأما ويمح الله الباطل فللإشارة إلى سرعة ذهابه واضمحلاله‏.‏

وأما يدع الداع فللإشارة إلى السرعة الدعاء وسرعة إجابة الداعين‏.‏وأما الأخيرة فللإشارة إلى السرعة الفعل وإجابة الزبانية وقوة البطش‏.‏

القاعدة الثانية‏:‏ في الزيادة زيدت ألف بعد الواووآخر اسم مجموع نحو‏:‏ بنوإسرائيل ملاقوا ربهم أولوا الألباب بخلاف المفرد لذوعلم إلا البربا وإن امرؤ هلك وآخر فعل مفرد أوجمع مرفوع أومنصوب إلا جاءوا وباءوا حيث وقع وعتوا عتوًا فإن فاءوا والذين تبوءوا الدار عسى الله أن يعفوعنهم في النساء سعوا في آياتنا في سبأ وبعد الهمزة المرسومة واوًا نحو‏:‏ تفتؤا وفي مائة ومائتين والظنونا والرسولا والسبيلا ولا تقولن لشيء ولأذبحنه ولأوضعوا ولا إلى الله ولا إلى الجحيم ولا تيأسوا إنه لا ييأس أفلم ييأس‏.‏

وبين الياء والجيم في جاي في الزمر والفجر وكنبأ بالهمزة مطلقًا وزيدت ياء في نبأ المرسلين وملائه وملائهم ومن آناي الليل في طه من تلقاي نفسي من وراي حجاب في شورى وإيتاء ذي القربى في النحل ولقاي الآخرة في الروم بأيكم المفتون بنيناها باييدا أفائن مات أفائن مت‏.‏وزيدت واوفي أولوا وفروعه وسأريكم‏.‏

قال المراكشي‏:‏ وإنما زيدت هذه الأحرف في هذه الكلمات نحوجاي ويناي ونحوهما للتهويل والتفخيم والتهديد والوعيد كما زيدت في باييد تعظيم لقوة الله تعالى التب بنى بها السماء التي لا تشابهها قوة‏.‏

وقال الكرماني في العجائب‏:‏ كانت صورة الفتحة في الخطوط قبل الخط العربي ألفًا وصورة الضمة واوًا وصورة الكسرة ياءً فكتبت لا أوضعوا ونحوبالألف مكان الفتحة وإيتاي ذي القربى مكان الكسرة وأولئك ونحوه بالواوومكان الضمة لقرب عهدهم بالخط الأول‏.‏

القاعدة الثالثة‏:‏ في الهمز يكتب الساكن بحرف حركة ما قبله أولًا أ وسطًا أوآخرًا نحو‏:‏ إيذن وأووتمن والباساء واقرأ وجيناك وهيي والموتون وتسووهم إلا فادارأتم ورءيا والرياء وشطئه فحذف فيها‏.‏

وكذا أول الأمر بعد فاء نحو‏:‏ فأتوا أوواونحو‏:‏ وأتمروا‏.‏

والمتحرك إن كان أولًا أواتصل به حرف زائد بالألف مطلقًا‏:‏ أي سواء كان فتحًا أوكسرًا نحو‏:‏ أيوب إذا أولوا سأصرف فبأي سأنزل إلا مواضع أئنكم لتكفرون أئنا لمخرجون في النمل إئنا لتاركوا آلهتنا أئن لنا في الشعراء أئذا متنا أئن ذكرتم أئفكًا أئمة لئلا لئن يومئذ ح فيكتب فيها بالياء قل أؤنبئكم وهؤلاء فكتب بالواو‏.‏

وإن كان وسطًا فبحرف حركته نحو‏:‏ سأل سئل نقرؤه إلا جزاؤه الثلاثة في يوسف

ولأملأن وامتلأت واشمأزت واطمأنوا فحذف فيها‏.‏

وإلا إن فتح وكسر أوضم ما قبله أوضم وكسر ما قبله فبحرفه نحو‏:‏ الخاطئة فؤادك سنقرئك‏.‏

وإن كان ما قبله ساكنًا حذف هونحو‏:‏ يسئل لا تجئروا إلا النشأة وموئلًا في الكهف‏.‏

فإن كان ألفًا وهومفتوح فقد سبق أنها تحذف لاجتماعها مع ألف مثلها إذا الهمز ح بصورتها نحوأبناءنا‏.‏

وحذف معها أيضًا في قرآنًا في يوسف والزخرف وإن ضم أوكسر فلا نحو‏:‏ آباؤكم آبائهم إلا قال أولياؤهم إلى أوليائهم في الأنعام إن أولياؤه في الأنفال نحن أولياؤكم في فصلت‏.‏

وإن كان بعده حرف يجانسه فقد سبق أيضًا يحذف نحو‏:‏ شنآن خاسئين يستهزئون‏.‏

وإن كان آخرًا فبحرف حركة ما قبله نحو‏:‏ سبأ شاطئ لؤلؤًا إلا مواضع تفتؤ تتفيؤا اتوكاؤا لا تظمؤا ما يعبؤا ينشؤا يذرؤا نبؤا قال الملؤا الأول في قد أفلح والثلاثة في النمل إلا في خمسة مواضع‏.‏

اثنان في المائدة وفي الزمر وشورى والحشر شركاؤا في الأنعام وشورى يأتيهم أنبؤا في الأنعام والشعراء علماؤا فيه من عباده العلماؤا والضعفاؤا في إبراهيم وغافر في أموالنا ما نشاؤا وما دعاؤا ف يغافر شفعلؤا في الروم إن هذا لهوالبلاء المبين في الدخان برآؤا منكم تكتب في الكل بالواو‏.‏

فإن سكن ما قبله حذف هونحو‏:‏ ملء الأرض دفء شيء الحبء ماء إلا لتنؤا وإن تبوؤا السوء كذا استثناه القراء‏.‏

قلت‏:‏ وعندي أن هذه الثلاثة لا تستثنى لأن الألف التي بعد الواوليست صورة الهمزة بل هي المزيدة بعد واوالفعل‏.‏

القاعدة الرابعة‏:‏ في البدل تكتب بالواووللتفخيم ألف الصلاة والزكاة والحياة والربا غير مضافات والغداء ومشكاة والنجاة ومناة‏.‏

وبالياء كل ألف منقلبة عنها نحو‏:‏ ويتوفيكم في اسم أوفعل اتصل به ضمير أم لا لقي ساكنًا أم لا ومنه‏:‏ يا حسرتا يا أسفًا إلا تترًا وكلتا وهداني ومن عصاني والأقصى وأقصا المدينة وطغا الماء وسيماهم‏.‏وإلا ما قبلها ياء كالدنيا والحوايا إلا يحيى واسمًا وفعلًا ويكتب بها إلى وعلى وأنى بمعنى كيف ومتى وبلى وحتى ولدى إلا لدا الباب‏.‏

ويكتب بالألف الثلاثي الواوي اسمًا أوفعلًا نحو‏:‏ الصفا وشفا وعفا الأضحى كيف وقع وما زكى منكم ودحاها وتلاها وطحاها وسجا‏.‏

وتكتب بالألف نون التوكيد الخفبفة وإذا وبالنون كائن وبالهاء هاء التأنيث‏.‏إلا رحمت في البقرة والأعراف وهود ومريم والروم والزخرف‏.‏

ونعمت في البقرة وآل عمران والمائدة وإبراهيم والنح ولقمان وفاطر والطور‏.‏

وسنت في الأنفال وفاطر وثاني غافر‏.‏

وامرأت مع زوجها وتمت كلمة ربك الحسنى فنجعل لعنت الله والخامسة أن لعنت الله‏.‏

ومعصيت في قد سمع إن شجرة الزقوم قرت عين وجنت نعيم بقيت الله ويا أبت واللات ومرضات وهيهات وذات وأنبت وفطرت‏.‏

القاعدة الخامسة‏:‏ في الوصل والفصل توصل إلا بالفتح إلا عشرة‏:‏ أن لا أقول أن لا تقولوا في الأعراف أن لا ملجأ وفي هود أن لا إله أن لا تعبدوا إلا الله إني أخاف أن لا تشرك في الحج أن لا تعبدوا في يس أن لا تعلوفي الدخان أن لا يشركن في الممتحنة أن لا يدخلنها في ن‏.‏ومما إلا من ما ملكت في النساء والروم ومن ما رزقناكم في المنافقين‏.‏

وممن مطلقًا وعما إلا عن ما نهوا عنه‏.‏

وإما بالكسر إلا وإما نرينك في الرعد وإما بالفتح مطلقًا وعمن إلا ويصرفه عن ما يشاء في النور عن من تولى في النجم‏.‏

وأمن إلاأم من يكون في النساء أم من أسس أم من خلقنا في الصافات أم من يأتي آمنا‏.‏

وإلم بالكسر إلا فإن لم يستجيبوا لك في القصص‏.‏

وفيما إلا أحد عشر في ما فعلن الثاني في البقرة ليبلوكم في ما في المائدة والأنعام‏.‏

قل لا أجد في ما اشتهت في الأنبياء في ما أفضتم في ما ها هنا في الشعراء في ما رزقناكم في الروم في ما هم فيه في ما كانوا فيه كلاهما في الزمر وننشئكم في ما لا تعلمون‏.‏وإنما إلا أن ما توعدون لآت في الأنعام‏.‏وأنما بالفتح إلا أن ما يوعدون في الحج ولقمان‏.‏

وكلما إلا كل ما ردوا إلى الفتنة من كل ما سألتموه‏.‏

وبئسما إلا مع اللام‏.‏

ونعما ومهما وربما وكأنما ويكأن وتقطع حيثما وإن لم بالفتح وإن لن إلا في الكهف والقيامة‏.‏

وأين ما إلا فأينما تولوا أينما يوجهه‏.‏

واختلف في أينما تكونوا يدرككم أينما كنتم تعبدون في الشعراء أينما ثقفوا في الأحزاب‏.‏

ولكي لا إلا في عمران والحج والديد‏.‏

والثاني في الأحزاب ويوم هم ونحو‏:‏ فمال ولات حين وابن أم إلا في طه فكتبت الهمزة حينئذ واوًا وحذفت همزة ابن فصارت هكذا يبنؤم‏.‏القاعدة السادسة‏:‏ فيما فيه قراءتان فكتبت على إحداهما ومرادنا غير الشاذ من ذلك‏:‏ مالك يوم الدين يخادعون وواعدنا والصاعقة والرياح وتفادوهم وتظاهرون ولا تقاتلوهم ونحوها ولاولا دفاع فرهان طائرًا في آل عمران والمائدة مضاعفة ونحوه‏:‏ عاقدت أيمانكم الأوليان لامستم قاسية قيامًا للناس خطئاتكم في الأعراف طائفة حاشا الله وسيعلم الكافر تزاور زاكية فلا تصاحبني لاتخذت مهادًا وحرام على قرية إن الله يدافع سكارى وما هم بسكارى المضغة عظامًا فكسونا العظام سراجًا بل أدراك ولا تصاعر ربنا باعد أساورة بلا ألف في الكل وقد قرئت بها وبحذفها‏.‏

وغيابت الجب وأنزل عليه آية في العنكبوت وثمرت ن أكمامها في فصلت وجمالات فهم على بينت وهم في الغرفات آمنون بالتاء وقد قرئت بالجمع والإفراد‏.‏

وتقية بالياء ولأهب بالألف ويقض الحق بلا ياء وآتوني زبر الحديد بألف فقط ننجي من نشاء ننج المؤمنين بنون واحدة والصراط كيف وقع وبصطة في الأعراف والمصيطرون ومصيطر بالصاد لا غير وقد تكتب صالحة للقراءتين نحوفكهون بلا ألف وهي قراءة وعلى قراءتها هي محذوفة رسمًا لأنه جمع تصحيح‏.‏

فرع فيما كتب موافقًا لقراءة شاذة من ذلك‏:‏ إن البقر تشابه علينا أوكلما عاهدوا ما بقي من الربو وقرئ بضم الباء وسكون الواو وفلقاتلوكم إنما طائركم طائرة في عنقه تساقط سامر فرع وأما القراءات المختلفة المشهورة بزيادة لا يحتملها الرسم ونحوها نحو‏:‏ أوصى ووصى وتجري تحتها ومن تحتها وسيقولون الله ولله وما عملت أيديهم وما عملته فكتابته على نحوقراءته وكل ذلك وجد في مصاف الإمام‏.‏

فائدة كتبت فواتح السور على صورة الحروف أنفسها لا على صورة النطق بها اكتفاء بشهرتها‏.‏
وقطعت حم عسق دون المص وكهيعص طردًا للأولى بأخواتها الستة‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النوع السادس والسبعون في مرسوم الخط وآداب كتابته
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» النوع الرابع والسبعون في مفردات القرآن
» النوع الحادي والسبعون في أسماء من نزل فيهم القرآن
» النوع السادس والأربعون في مجمله ومبينه
» تحميل كراسة قواعد الخط العربى وتطبيقاته الجزء السادس
» فصل في آداب كتابته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شنواى  :: القسم العام والإسلامى :: المكتبــة الإسلاميـــة-
انتقل الى: